عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 2014-08-14, 11:14 PM
حجازيه حجازيه غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2014-04-03
المكان: مـكـة الـمـكـرمـة
المشاركات: 1,808
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 313 مشاهدة المشاركة


لولا وصية النبي صلى الله عليه و آله لكان عمر مضافاً إلى قائمة المقتلوين بذي الفقار
ثم أتعتبر ما قام به سيدك عمر به شيء من الرجولة..
الغصب في كل

شيء...؟؟؟؟ !!!!!!

ألا لعنة الله على

الظالمين..

عن موضوع سكوت أمير المؤمنين علي (ع):

قال (عليه السلام) في خطبة له (لقد علمتم أني أحقٌ الناس بها من

غيري، والله لأسلمنّ ما سلمت أمور المسلمين، ولم يكن فيها جورٌ إلا عليّ

خاصةً،التماسا لأجر ذلك وفضله وزهداً فيما تنافستموه من زخرفه وزبرجه).

لقد سكت الإمام عن حقه مضطراً لأسباب منها:
الحفاظ على الأسس والقواعد التي قام عليها الإسلام لتبقى راية

الإسلام مرفوعة والنائي بها عن الفتنة والاختلاف..

سكت عن المطالبة، حتى يبقى هذا النداء ( نداء الصلاة)

قائماً، وراية الإسلام مرفوعة).

فحفاظاً عن المجتمع الإسلامي من الانقسام إلى شيّع وأحزاب سكت الوصي (ع)

على المبادئ وتحمل الظلم والجور عليه ليحفظ للدين سلامته وليفوت

الفرصة على الذين أرادوا شق صفوف المسلمين للنفاذ إليه (أي إلى

الدين) من خلال ثغرات الانقسامات التي ستحصل نتيجةً لمطالبة الإمام

بالخلافة فكان موقفة صائباً حكيماً يدل على

حكمته وعبقريته الفذة. لقد كان الإمام علي يرى أن صلاح

الغاية لا يتم إلا بصلاح الوسيلة

وغايته هي مصلحة الأمة وصلاحها.

أتخذ الإمام علي الصمت سبيلاً وهو أبلغ وأمضى من السيف في مثل هذه المواقف.

وورد في (مستدرك الصحيحين) للحاكم روى بسنده عن أبي إدريس الاودي..

عن علي (عليه السلام) قال (إن ما عهد إليّ النبي (صلى الله عليه وآله)

إن الأمة ستغدر بي بعده)



عمر شجاع وبطل على النساء والجني الذي صرعه فقط :
وَرُوِيَ عَنْ عُمَر أَنَّهُ صَارَعَ جِنِّيًّا فَصَرَعَهُ عمر ;), فَقَالَ لَهُ الْجِنِّيّ : خَلِّ عَنِّي حَتَّى أُعَلِّمك مَا تَمْتَنِعُونَ بِهِ مِنَّا , فَخَلَّى عَنْهُ وَسَأَلَهُ فَقَالَ : إِنَّكُمْ تَمْتَنِعُونَ مِنَّا بِآيَةِ الْكُرْسِيّ . قُلْت : هَذَا صَحِيح

شاطر على الجناني وأما الأنس هرووووووب منهم

أما على الرجال

فالهرب الهرب والنجاة النجاة وهذا عمر الذي اعترف بفراره يوم أحد يعني فر من الزحف وولى الدبر :
وإليكم الرواية من تفسير ابن جرير الطبري : حَدَّثَنَا أَبُو هِشَام الرِّفَاعِيّ , قَالَ : ثنا أَبُو بَكْر بْن عَيَّاش , قَالَ : ثنا عَاصِم بْن كُلَيْب , عَنْ أَبِيهِ , قَالَ : خَطَبَ عُمَر يَوْم الْجُمُعَة , فَقَرَأَ آل عِمْرَان , وَكَانَ يُعْجِبهُ إِذَا خَطَبَ أَنْ يَقْرَأهَا , فَلَمَّا اِنْتَهَى إِلَى قَوْله : { إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْم اِلْتَقَى الْجَمْعَانِ } قَالَ : لَمَّا كَانَ يَوْم أُحُد هَزَمْنَاهُمْ , فَفَرَرْت حَتَّى صَعِدْت الْجَبَل , فَلَقَدْ رَأَيْتنِي أَنْزُو كَأَنَّنِي أَرْوَى , وَالنَّاس يَقُولُونَ : قُتِلَ مُحَمَّد ! فَقُلْت : لَا أَجِد أَحَدًا يَقُول قُتِلَ مُحَمَّد إِلَّا قَتَلْته . حَتَّى اِجْتَمَعْنَا عَلَى الْجَبَل , فَنَزَلَتْ : { إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْم اِلْتَقَى الْجَمْعَانِ } . .. الْآيَة كُلّهَا . 6441

وحتى عندما جلس على الجبل كان حاله كما تذكر هذه الرواية التي في تفسير ابن جرير الطبري عند تفسير سورة ال عمران عند آية 144 : حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد , قَالَ : ثنا سَلَمَة , قَالَ : ثني اِبْن إِسْحَاق , قَالَ : ثني الْقَاسِم بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن رَافِع أَخُو بَنِي عَبْد النَّجَّار , قَالَ : اِنْتَهَى أَنَس بْن النَّضْر عَمّ أَنَس بْن مَالِك إِلَى عُمَر وَطَلْحَة بْن عُبَيْد اللَّه فِي رِجَال مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَار , وَقَدْ أَلْقَوْا بِأَيْدِيهِمْ , فَقَالَ : مَا يُجْلِسكُمْ ؟ قَالُوا : قَدْ قُتِلَ مُحَمَّد رَسُول اللَّه . قَالَ : فَمَا تَصْنَعُونَ بِالْحَيَاةِ بَعْده ؟ قُومُوا فَمُوتُوا عَلَى مَا مَاتَ عَلَيْهِ رَسُول اللَّه ! وَاسْتَقْبَلَ الْقَوْم فَقَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ . وَبِهِ سُمِّيَ أَنَس بْن مَالِك

وكذلك من شجاعة عمر ما جاء في البخاري كتاب مناقب الانصار باب اسلام عمر بن الخطاب .:

حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال حدثني عمر بن محمد قال فأخبرني جدي زيد بن عبدالله بن عمر عن ابيه قال بينما هو في الدار خائفا إذا جاءه العاص بن وائل السهمي ابوعمرو عليه حلة جبرة وقميص مكفوف بحرير وهو من بني سهم وهم حلفائنا في الجاهلية فقال له مابالك قال زعم قومك أنهم سيقتلوني إن أسلمت : قال لاسبيل اليك بعد أن قالها أمنت فخرج العاص فلقي الناس قد سال بهم الوادي فقال اين تريدون فقالوا نريد بن الخطاب الذي صبا فقال لاسبيل إليه فكر الناس


هذه شجاعته الهرب من المعركة

و كأنه ليس عندكم دليل تستدلون به على شجاعة سيدكم الا حادثة الهجوم على آل النبي...

و قد أجابوكم الأخوه أكثر من مره بأن أمير المؤمنين قد أمر بالصبر و عدم المقاتله...



فهل أمر رسول الله صلى الله عليه و آله عمر بعدم البروز لعمرو بن عبد ود؟؟

شجاعة الخليفة عمر بن الخطاب

أخرجه الطبراني والبزار كما في مجمع الزوائد 9: 124 ورجال إسناد

البزار رجال الصحيح غير محمد بن عبد الرحمن ومحله الصدق، وذكر

انهزام الرجلين يوم خيبر القاضي عضد الايجي في المواقف وأقره شراحه

كما في شرحه 3: 276، وذكره القاضي البيضاوي في طوالع الأنوار كما في

المطالع ص 483.


قال علي وابن عباس: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر إلى خيبر

فرجع منهزما ومن معه، فلما كان من الغد بعث عمر فعاد منهزما يجبن

أصحابه ويجبنه أصحابه .

ملاحظة نقلته كما هو

مكتوب بالحرف و أقول (صلى الله عليه و آله و سلم)


و يعرب عن فرارهما

يوم ذاك قول


رسول الله صلى الله عليه وآله بعد ما

فرا:

لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه

الله ورسوله، يفتح

الله على يديه ليس بفرار.


وفي لفظ: كرار غير فرار. وفي لفظ: والذي

كرم وجه محمد لأعطينها رجلا لا يفر، وفي لفظ: لأدفعن إلى رجل لن يرجع

حتى يفتح الله له. وفي لفظ: لا يولي الدبر


علي

كرار غير فرار

عاد منتصرا


و بما أن الإخون السنة يحبون ذكر المصادر فهاهنا أضعها بين يديهم:

(1) صحيح البخاري 6: 191، صحيح مسلم 2: 324، طبقات ابن سعد ص 618، 630 رقم التسلسل ط مصر، مسند أحمد 1: 284، 185، 353، 358، خصائص النسائي ص 4 - 8، سيرة ابن هشام 3: 386، مستدرك الحاكم 3: 109، حلية الأولياء 2: 62، أسد الغابة 4: 21، الامتاع للمقريزي ص 314، تاريخ ابن كثير 4: 185 - 187، تيسير الوصول 3: 227، الرياض النضرة 2: 184 -

أنكم تدعون أن الله أعز الاسلام به و أنه شجاع مقدام !!!

و أنه هاجر جهارا نهارا و قال من أحب أن ييتم عياله فليلقني خلف

هذا الجبل !!!!

فمن كان هذا حاله و يتحدى قريش في قعر دارها !! فلا أقل من أن يبرز

لفارسها اذ جاءه يتحدّى المسلمين !!!!


الفكره واضحه لكل شخص بعيد عن التعصب
الرافضة آخر سكان الكره الأرضية الذين يحق لهم التحدث عن الشجاعه ...

معصومك الأول ( و الذي يشبه في الأسم فقط الخليفة الراشد سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه ) ..

ضربت زوجته و قتل جنينها و أحرق داره و جر من رقبته و لم يفعل شئ ..

هذه لايمكن أن تسمى إلا جبنا و قلة مروة و إنعدام الغيرة و الرجولة ..

و المعصوم الأخير أختفى من 1200 سنة بسبب دولة أنتهت من زمن بسبب خوفه من القتل ..

أئمتكم كان شعارهم التقية ..

فأين هى الشجاعه و رفع رآية الحق !!

أنت على من تتفلسف !!!!!!!

فعل عمر ما لم يفعله معصومك الآول الذي يعلم الغيب و يتحكم بذرات الكون ..

و للمعلومية الرافضة مساكين يتخبطون في السبب الذي جعل معصومهم الأول يجبن ..

تاره يقولون الوصية و تاره أن القوم أستضعفوه و كادوا أن يقتلوه و خاف من القتل و لذلك سكت ( و تذكروا أنه يعلم أنه لن يقتل الآن و لا في المدينة و مع هذا جبن و خاف )

و تارة أنه ينتظر معه فقط أن يأتي 40 رجلا ثم سينتصر و كهذا كل مرة بعذر و كل الأعذر أقبح من الذنب ..
رد مع اقتباس