عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2017-10-24, 06:00 PM
أبو عبيدة أمارة أبو عبيدة أمارة غير متواجد حالياً
مشرف قسم حوار الملاحدة
 
تاريخ التسجيل: 2013-07-20
المكان: بيت المقدس
المشاركات: 6,026
افتراضي بيان حال ماجد الهواري(أو قريبا من اسمه)وأسماء وهميةفاحذروه!(بسمة أمل وحب، زهرة اللوتس، محب السلم)

بيان حال ماجد الهواري أو ما تسمى به من أسماء
هذا الرجل حاءنا أول ما جاءنا على قسم الملاحدة وجاء كأنه ناصح أمين ، ولكني شممت من كلامه أنه رجل باحتمال كبير هو منكر للسنة ، وسألته بأدب عن ذلك ولكنه اغتاظ ورد بجلافتة ما ، واستغربت من جلافته بسبب استفسار ، ولكن حاله لم يخفني البتة ، ولكن المنكر يبدأ بجلافتة وعندما تتهمه (وليس تسأله) مثلا وتظهر له منكر وكذب ما يقول .
ثم دخل قسم السنة وعلومها وبدأ يبث آفاته المجند لها ، ولأجل تمرير مشروعه ، وهو أعتى من غيره ، فهو ادعى انه يؤمن بالحديث الصحيح والحسن ، وهذا فقط تمثيلا ، وواقعا فهو يكفر بالسنة جملة وتفصيلا ، ولما قال أنه يؤمن بالصحيح وخصوصا البخاري ، نقلت له حديث من صحيح البخاري عن الرسول والحديث من قوله ( ما نهيتكم عنه فاجتنبوه ) وهو في صحيح البخاري ، وهنا ظهرت الكارثة : فالرجل طعن في الحديث من خلال طعنه على الراوي أبو الزناد ، ويا سبحان الله فلاحظوا وكيف ظهر كذبه من أول حديث صحيح نقلته له وطعن به كذبا ، فحبل الكذب قصير والباطل لا يصمد في وجه الحق ، وقد نقلت له أن أبا الزناد ونقلا عن كل العلماء المعتبرون أنه من أجلاء الرواة (يمكنكم التحقق ) ، أرأيتم كيف حال هذا الرجل ؟؟!!!
ثم حدثت الطامة ينقل مواضيع معدة خصيصا وتدليسا ، وفيها لي أعناق النصوص على وكأنها تخدم أهدافهم الخبيثة ، وهو يكتب موضوعا من عدة صفحات فيه كل هذا الكذب والتدليس ، ثم تحليل ما ينقله على محمل باطل وكافر وكاذب ، وقد بينت له كثيرا بطلان ما يدعي وفداحة تحويل نص إلى خدمة كذب أو إسقاطه على هدفهم الخبيث وليس الحق !!!!!!!!!!! والطامة أن الرجل يتصرف كالروبوت المبرمج ! فهو لا يقرأ ردود غيره ويرد عليها علميا أو يتطرق لحقها ، بل يكرر ما قاله سابقا ، أو يزيد مواضع ضالة ومفترية ولي أعناق نصوص على هدفهم الآثم ، وكان الرجل فقط يريد بث الضلالات المعدة دونا أن يرد على ردود الحق ويتجاهلها لأنه مجرد مبرمج ، ومجرد صاحب هدف آثم من الطعن على الدين الحق .
ثم فهو قد طعن على الصحابة منذ وفاة الرسول وحتى عهد عمر بن عبد العزيز (99-111 هـ) وقال أنهم ضالون ، ثم غير أنهم على ضلالة !
وسبحان فهل يكون المؤمن ضالا وعنده الحق ؟؟؟ والذي لا شك فيه أن المؤمن لا يكون ضالا وعنده الحق ، ومن يكون ضالا وهو يعلم الحق فهو كمن يشرك هواه مع الله تعالى ، والشرك من أعظم الذنوب .
وقد سألته عن أشخاص كالخلفاء الراشدين ، فقال أنهم على ضلالة !! لا إلاه الله ! حتى في هؤلاء لم يقم لهم جلالا واعتبار ووقارا ، فالهدف الآثم عند أغلى !!
وأنقل لكم شواهد على ما قال :


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد أحمد الهواري مشاهدة المشاركة
ضلوا عن جهل طبعا يا ذكي فأنا لا أتهم أحد بالإضلال عن سبيل الله عمدا إلا بدليل أو بإعتراف من الشخص نفسه .
وأقول أن هذه الفترة التي دخل فيها الوضع والخلل في الأحاديث هي الفترة التي تلت وفاة الرسول إلى ظهور بداية تدوين السنة بأمر من الخليفة عمر بن عبد العزيز ويدخل في هذه الفترة أيضا ما تلاها من نحو قرن ونصف آخرين من الزمان (تقريبا إلى منتصف القرن الثالث الهجري )ولكن بشكل أقل من القرن الأول الهجري (تقريبا من 11 : 99 هجريا ) الذي لم يكن هناك فيه سنة مدونة إطلاقا - ( بإستثناء طبعا السنة المدونة في عصر الرسول وهي قليلة ) .

وهذا حاصل إجتهاد وتفكر وبحث مني عن كيفية حدوث هذا الخلل في الدين .

والأمر واضح بدون إجتهاد ولا يحزنون .
لأن الكتب المشهورة في الأحاديث أغلب مافيها من أحاديث تتكون من 4: 5 طبقات من الرواة .
إذن الخلل حدث غالبا في هذه الفترة أي تقريبا في القرون الثلاثة الهجرية الأولى .
ولا تنسى أن هناك حقبة زمنية فارغة من هذا النقل المتوارث الجمعي - ( أي : جمعا عن جمع - على حد وصفك - وإلا لكانت كل الأحاديث متواترة ) - مشكوك فيها لظهور الوضع في الأحاديث فيها لكثير من الأسباب وهي الفترة الزمنية منذ وفاة الرسول إلى عهد عمر بن عبد العزيز (99 : 101 هجريا) وهو أول من أمر بكتابة وتدوين الأحاديث النبوية.
فانظروا كيف يجعل كل المسلمون ضالون ، وقد وضحنا ولو كان المسلم وبعدما تبين له الحق ضالا فهو كافر مشرك لأنه جعل هواه مع الله تعالى !!!
وقلت له الأصح مثلا أن نقول ن المسلم قد يخطأ عن جهالة ويتوب من قريب ! ولا يمكن أن يكون ضالا وعنده الحق ولو 1 في المليون !!
ولكنه يتبجح ويستهتر ويمضي في مشروع الغي .
ثم وانظروا إلى قوله ، وهو المنقطع تاريخيا مئات السنين عما يقول ، فاجتهاده (والكاذب) حق وحقيقة ، وكل عالم قبله لا يقام له اعتبار .
ثم هل النقل جمعا عن جمع يكون فيه حقبة خالية ؟ سبحان الله ؟ ولا يكون خاليا بسوى أن المسلمين ومعاذ الله ماتوا جميعهم من فتته المزعومة ؟ فهل هذا يعقل ؟
وسألته مثلا عن العبادات كالصلاة والزكاة ثم الأحكام ألا يتعلمها المسمون جيلا عن جيل وولد عن والد ؟
وهل مثلا قرابات الرجل ومعلومات أهله أليس يتناقلها الناس تلقينا عن ممن يكبرونهم ؟ فيعرف عمه وأخاه ، ويعرف جده وقرابته ، ويعلم مدى علم فلان مثلا ، وكثير من الأمور غير محصورة .
وكثير من الناس حفظوا كتاب الله تلقينا ، ومنهم كثير من أهل مصر ، وحتى الطاعن طه حسين حفظ القرآن بن ست ، وغيره كثير .
والتدوين كان موجودا حتى على عهد الرسول .
والقرآن الكريم قد حفظت غيبا (أي دون تدوين)ألفاظه وتنقيطه وتشكيله وترتيله دون تدوين عقودا كثيرة !
ثم انظروا التلون الكاذب بعد فضحه ضلاله الأولي ، فهو يعتد بالصحابة و، وهذا فقط لخدمة هدف وغاية تضليلية وإعماء كي يمرر لاحقا ضلالاته :
اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد الهواري


أنا لا أريد أن أتكلم في شأن ودقائق علم الحديث مع القدرة على ذلك ولكني أنقل قول أهل العلم وما إنتهى إليه قولهم وإجتهادهم فيه فنحن لن نبني البناء من أول وجديد ولكن من المنطق أن هؤلاء العلماء في تقعيدهم لقواعد الحكم على الأحاديث أكيد كان مرجعهم الكتاب والسنة والصحابة والتابعين والسلف الصالح من أهل القرون الفاضلة وأنا أختصر الطريق رغم أني متفق معك على هذه الأصول جميعا التي ذكرتها وهي :
1 _ الكتاب و السنة
2_ عمل الصحابة و اقوالهم
3_ الائمة من بعدهم اصحاب القرون الفاضلة
4_ الذين ذكرت اسمائهم

بإختصار أنا أتفق معك على المرجعية عند حصول الخلاف عملا بقول الله :
(يا أيها الذين آمنوا أطيعو الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا )
والرد إلى الله .........> كتاب الله وفيه الثناء على الصحابة والتابعين وجواز الإستعانة بأقوال أهل الذكر (أو الشأن قياسا ) إن كنا لا نعلم.
والرد إلى الرسول ..........> السنة النبوية وفيه الثناء على الصحابة وعلى القرون الفاضلة والوصية بسؤال أهل العلم في ما لا أجد من الكتاب والسنة.

آخر تعديل بواسطة أبو عبيدة أمارة ، 2017-10-25 الساعة 06:40 PM