حين يلاعب احدى بناته أو الحسنين رضوان الله عنهم أجمعين ، هل كان وحياً يقوله ويتحدث به ؟
ألم يكن يتحدث إلى زوجاته بحديث الزوج لزوجته ؟؟ أكان هذا وحياً أيضاً..؟
وكأنكم تضعونا بين خيارين لاثالث لهما وتطلبون ان نقول انه كان بذيء اللسان حاشاه صلى الله عليه وسلم
أو أن نقر بأنه وحي إلهي من فمه الشريف ؟..
أين الوسطية ياأمة الوسط ؟
لم يكن وحياً شئتم أم أبيتم وتعالى الله أن يكون وحيه الذي تكفل به ناقصاً كأحاديثكم أو مفرقاً للأمة حالها أو ممتلئاً كذباً على لسان واحد ٍ من أطهر الخلق..
|