عرض مشاركة واحدة
  #142  
قديم 2017-12-02, 06:03 PM
أبو عبيدة أمارة أبو عبيدة أمارة غير متواجد حالياً
مشرف قسم حوار الملاحدة
 
تاريخ التسجيل: 2013-07-20
المكان: بيت المقدس
المشاركات: 6,025
افتراضي

تثمين وتحفظات على رد العضو "انسان بيسط"
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان بيسط مشاهدة المشاركة
الاقوال التالية او الاستنتاجات التالية تحوي مغالطات فكرية
نرتب الادلة كعبارة مفيدة
تقصد الرد على الادعاءات الغير منطقية والتي لا تصلح للاحتجاج في الموضوع !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان بيسط مشاهدة المشاركة
حزن الرسول على وفاة عمه ثم طلب من علي ان يغسل اباه ويكفنه ويدفنه ويعامله على انه مسلم ولم يمشي في جنازته ولم يصلي عليه لعدم مشروعية صلاة الجنازة وهذه سنة علينا ان نقبلها ونقر بان ابو طالب مات مؤمنا
أولا أنت تقول أن صلاة الجنازة سنة !!! وهذا يسمى دسا خفيا ! فصلاة الجنازة هي فرض كفاية !!
ثم ادعائه ليس بحاج لصياغة بل لرد دون إضافات عبثية على ادعائه .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان بيسط مشاهدة المشاركة
ولو ان الحزن دليل على ايمان الشخص ايا كان فالرسول حزن على كفار قريش فقال الله له ( وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ ) فهم حسب قولك ليسوا كفارا لان الرسول حزن عليه
استدلال جيد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان بيسط مشاهدة المشاركة
هذا بالنسبة للحزن و بالنسبة للغسول والتكفين والتحنيط او الحنوط هذه امور كان يفعلها العرب ربما تكون موروثهم من ديانة ابراهيم او الانبياء الذين قبلها من انبياء العرب وهذا دلت عليه الاحداث التاريخية والروايات أيضا
وهذا دليل حقيقي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان بيسط مشاهدة المشاركة
وهذه رواية لديكم من وصايا ام المؤمنين خديجة حين موتها قالت : إنّي خائفة من القبر، أُريد منك رداءك الذي تلبسه حين ‏نزول الوحي تكفّنني فيه، فقام النبي (صلى الله عليه وآله)، وسلّم الرّداء إليها، فسرّت به سروراً عظيماً، فلمّا توفّيت خديجة أخذ رسول الله‏ (صلى الله عليه وآله) في تجهيزها وغسّلها وحنّطها فلمّا أراد أن يكفّنها هبطَ الأمين جبرائيل وقال: يا رسول الله، إنّ الله يقرئك السلام ويخصّك بالتحية والإكرام ويقول لك: يا محمّد إنّ كفن خديجة من عندنا، فإنّها بذلت مالها في سبيلنا، فجاء جبرائيل بكفن، وقال: يا رسول الله، هذا كفن خديجة، وهو من أكفان الجنّة أهداه الله إليها.
فكفّنها رسول الله‏ (صلى الله عليه وآله) بردائه الشريف، أوّلاً، وبما جاء به جبرائيل ثانياً، فكان لها كفنان: كفنٌ من الله، وكفنٌ من رسوله (10).
هذا النص ورد لديكم في كتاب : الأنوار الساطعة - الشيخ غالب السيلاوي - الصفحة ظ£ظ§ظ§
لكن لماذا ينزل جبريل ويقول كفن خديجة من عندنا وابو طالب يترك كفنه لعلي ؟و السبب هو ان خديجة مؤمنة بخلاف ابو طالب وهذا دلت عليه رواياتكم ايضا فالرسول هنا باشر غسل خديجة وتكفينها وتحنيطها بينما ترك غسله وكفنه لولده علي لانه لم يسلم .
ونتسائل أيضا لماذا لم يكفنه الرسول بكفن واحد ومن عند الرسول ؟ ولم يذكر الرسول من فضائل أبو طالب أنه مات على الايمان !!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان بيسط مشاهدة المشاركة
لذا اوردتم حديث الشفاعة التالي : عن علي عليه السلام أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: قال لي جبرئيل: إن الله مشفعك في ستة بطن حملتك آمنة بنت وهب، وصلب أنزلك عبد الله بن عبد المطلب، وحجر كفلك أبي طالب، وبيت آواك عبد المطب، وأخ كان لك في الجاهلية، قيل: يا رسول الله وما كان فعله؟ قال: كان سخيا يطعم الطعام ويجود بالنوال، وثدي أرضعتك حليمة بنت أبي ذؤيب.

فاين شفاعة الرسول في خديجة اليست هي مثل ابو طالب توفيت في عام واحد فلما ينزل جبريل بالكفن لخديجة وفي ابو طالب يتركه بدون كفن ويخبر الرسول بان له شفاعة فيه يوم القيامة .
وهنا نرى استدلالا قويا .



رد مع اقتباس