عرض مشاركة واحدة
  #26  
قديم 2017-06-29, 12:48 AM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

الأخ الجاهل (خالد سالم) :
وهو صاحب صيحة الإنذار مِن رسالتي أنها :
أمنية .. أمنية .. أمنية ...............
فنِعمَ البصر والبصيرة !.......................
--------
الأخت الجاهلة (عائشة حسين) :
وبرغم تعليقها العقلاني إلى حد ما على مقالة الأخ :
(فوزي فراج) الداعية للزنا تحت ستار الزواج الفوزي
فراجي : إلا أنها في تعليقها هنا : أثبتت أنها مثل
معظمكم : لا تبغي أن يُوقظها أحدٌ مِن نومها في المزبلة !
وذلك على غرار مَن قال لي عبارات مثل :
" لا تراسلني مرة ًأخرى " .. و " أعلم كل ما تقول :
فلا تراسلني مرة ًأخرى " ............ إلخ ..
وأما هي :
فظنت أني (أ ُكرهِكم) على اتباعي أو (أ ُكرهِكم) على أن
تعتقدوا صحتي وخطأكم !!!.. والحقيقة أختي الجاهلة :
أني لوددت إكراهكم فعلا ًولكن على :
التفكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــير :
كالبــــــــشــــــــــــر الأسويــــــــــــــــــــــــاء العــــــــقلاء !
---
ولأ ُعطيكي أنتِ الأخرى مثالا ًعلى جهلك بالقرآن : لعلكي
تتعظي : وتعرفين قدر نفسك !...
لقد قلتي أنه : حتى المنافقين : لم يطلب النبي مِنهم التوبة :
برغم معرفته لهم ولأوصافهم !!!!.................
وأقول لك : كذبتِ : وفاض جهلك على لسانك : وأستعرض
معكِ مِن بدايات آيات سورة المنافقين (لأني أعرف أنكم لا
تقرأون القرآن : فلربما ظننتي أني أقتطع الآيات مثلكم) :
" إذا جاءك المنافقون قالوا ............ " 1 ..
" اتخذوا إيمانهم جُـنة : فصدوا ............ " 2 ..
" ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا .......... " 3 ..
" وإذا رأيتهم : تعجبك أجسامهم ............ " 4 ..
والآن : مع الآية الفاضحة لجهلك الذي أ ُحاول إيقاظك منه :
" وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم الرسول : لووا رؤوسهم !
ورأيتهم يَصُدُون (مثلما تفعلون تماما ً) وهم مستكبرون " 5
---
ناهيك بالطبع عن جهلك في استدلالاتك القرآنية الأخرى (كباقي
إخوانِك الطلبة في مشفاكم الفذ) :
مثل قول الله لرسوله :
" إنك لا تهدي مَن أحببت " : فأقول : وهل تعني هذه الآية
ألا يقوم النبي بدعوة غيره ؟!.. سبحان الله على الجهل !...
وهل يعني قول الله لنبيه : " فلا تذهب نفسك عليهم
حسرات " هي الأخرى : ألا يقوم النبي بدعوتهم ؟!!!!!!!..
سبحان الله على أهل القرآن الذين لا يفقهون القرآن !...
-----
وأما الأخ الجاهل (فتحي مرزوق) :
فوالله : لقد ضرب مثلا ًأحتاجه فعلا ًفي التدليل على جهلكم
بالبخاري والسُـنة اللذان تسبانهما ليل نهار (وما شابه
سيده فما ظلم) : حيث يذكر نتفا ًمِن هنا وهناك للتعمية
على الجُهال مِثله !.. وما شابه أباه : فما ظلم !!!...
---
وأما في حالة مريضنا الجاهل هنا (أقصد طبيبنا) :
فقد ساق أحاديث للتدليل على تناقض البخاري في شأن
الصلاة بعد العصر إلى المغرب .. حيث ساق آحاديثا ً
ينهى النبي عنها : لتشابهها مع عُباد الشمس والشيطان ..
ثم ساق حديثا ًعن أمنا (عائشة) رضي الله عنها : أن
النبي ما كان يأتيها بعد العصر : إلا وصلى ركعتين عندها !
وأقول ..............................
لو أن أحدكم يحترم عقله : ويسأل أهل الذكر إن كان لا يعلم
كما أمره وأمرنا الله جميعا ًفي القرآن : لكان خيرا ًله !....
ووالله : إن كان أحدكم ليسأل في الطب : الطبيب !.. وفي
الهندسة : المهندس !.. وفي القانون : المحامي !.. حتى
إذا جاء أمر الدين : استخففتم به : وسألتم (رؤسا ًجهالا ً)
كما قال نبينا في حديث قبض العلماء : فأفتوكم بغير
علم : فضلوا وأضلوا !...............
أقول :
قد نهى النبي بالفعل عن الصلاة بعد العصر .. ولكن يُستثنى
مِن ذلك الآتي :
قضاء الصلوات الفرض الفائتة (كظهر أو عصر ... إلخ) ...
قضاء النوافل الفائتة كنافلة الظهر : وهي التي قصدها ..
صلاة ركعتين تحية للمسجد لعموم حديثها ...........
والصلاة في مكة كما جاء عن النبي : لعظيم فضلها : ولنفي
التشبه بالشرك فيها ..
---
ولو نظر هذا الأخ الجاهل فيما أورده بنفسه في تبويب حديث
(أمنا عائشة) : لعلم مدى جهله بالدين ! حيث قال بنفسه :
" كتاب مواقيت الصلاة : باب : ما يُصلى بعد العصر مِن
الفوائت ونحوها " !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!....
----
وأما الدليل على كون هاتين الركعتين هما نافلة الظهر :
فيوضحه لنا الحديث في البخاري ومسلم وأبي داود : عن
(عائشة) أنها أرسلت إلى (أم سلمة) رضي الله عنهما تسألها
عن هاتين الركعتين : فقالت :
" سمعت النبي صلى الله عليه وسلم ينهى عنهما : ثم رأيته
يُصليهما .. ثم دخل : فأرسلت إليه الجارية فقلت : قولي
له : تقول أم سلمة : يا رسول الله : سمعتك تنهى عن هاتين
وأراك تصليهما ؟! قال : يا ابنة أبي أمية : سألت عن الركعتين
بعد العصر : وإنه أتاني ناسٌ مِن عبد القيس : فشغلوني عن
الركعتين اللتين بعد الظهر : فهما هاتان " ................
وعلى هذا : يُجمع بين آحاديث النهي والإثبات :
أن رسول الله كان يقضي نوافل الظهر وسُـننها إذا فاتته
بسبب استقباله الوفود أو شغله شاغلٌ عنها : كان يقضيها
بعد العصر ولا حرج .................
------
الأخ الجاهل (كمال البلبيسي) :
ويقول أني لم أقرأ جيدا ًفي موقعكم : وخصوصا ً: ما كتبه
سيدكم وإلهكم ومُشرعِكم ........
وأقول له :
وها أنا قد قرأت (قليلا ً) في موقعكم : وقليلا ًلـ (سيدكم) :
فخرجت لكم بهذه الرسالة التي بين أيديكم :
فما رأيك أخي الجاهل فيما قرأت حتى الآن (وما سيأتي
عن سيدك وإلهك : أكبر وأكبر وسترى) !...
-------
الأخوة الجُهال (فتحي مرزوق) و(عبد المجيد سالم)
و(أيمن عباس) :
حيث ذكر الأخ الجاهل (فتحي مرزوق) حديثا ًعند الدارمي :
أن رسول الله :
" نهى الناس أن يطرقوا (أي مِن السفر فجأة على) نسائهن
ليلا ً.. فانساق رجلان إلى أهليهما : فوجد كلٌ منهما مع
امرأته رجلا ً" !....
ثم جاء الأخ الجاهل (عبد المجيد سالم) ليؤكد الخبر : بأن
كتب الآحاديث : (( مملوءة ً)) بالطعن (الجنسي) في نساء
الصحابة : كما فعلت أيضا ًفي نساء النبي !!!!!!!!!!...
ثم قال متفذلكا ً:
لو كانت تصح مثل هذه الآحاديث : فأين هي أسماء
الرجلين والمرأتين والزوجين : ولاسيما أن كلهم مِن
الصحابة !.......................
فأقول :
---
لن أ ُضيع وقتي في تكرار استشهادكم بالآحاديث الضعيفة
وإلصاقها بالسُـنة .. واقرأوا رسالتي عن (علم الحديث
شبهات وردود) : لتعلموا أن كل كتب الحديث (ما عدا
البخاري ومسلم) : فيها بجانب الصحيح والحسن :
الضعيف والموضوع !.. وذلك لتساهل بعضهم في شروط
جمعه للحديث : بغرض جمع كل شيءٍ عن النبي : وجهل
البعض الآخر لحال عددٍ مِن الرواة وألاعيب المُدلسين !..
وهذا ما يُفسر لكم كما قلت في الرسالة :
سر تميز صحيحي البخاري ومسلم عن غيرهما مِن باقي
كتب الحديث .. يليهما باقي الكتب الستة .. يليهم باقي
الكتب التسعة (والتي في آخرها الدارمي) .............
ومِن هنا أقول :
الحديث الذي أورده الأخ الجاهل (فتحي مرزوق) :
قد تفرد به (الدارامي) : ولم يُتابعه عليه أحد !.. ولم
أجده أصلا ًفي كتب الشيخ الألباني الصحيحه ولا الضعيفة !
(حيث توفيَ قبل دراسته ووضعه في مكانه رحمه الله)
بل : ولم أجد له ذكرا ًفي مواقع الحديث في النت : إلا
في موقعكم !.. فاستعنت بالله : ونظرت في البرنامج
الرائع : (موسوعة الحديث الشريف – الإصدار الثاني) :
فوجدت الحديث قد ساقه الدارامي برقمي (445- 446)
بسندين مختلفين ..
---
فأما السند الأول (وهو الذي ذكره الأخ الجاهل) :
ففيه (محمد بن يزيد الرفاعي) : قال عنه (البخاري)
رحمه الله : رأيتهم مجتمعين على ضعفه !.. وضعفه
(النسائي) رحمه الله ..
وفيه أيضا ً(زمعة) : ضعفه (أحمد بن حنبل) و(يحيى
بن معين) .. وقال عنه البخاري : يُخالف في حديثه !
---
وأما السند الثاني :
فكل رجاله ثقات وهم : (أبو المغيرة) عن (الأوزاعي)
عن (عبد الرحمن بن حرملة الأسلمي) عن (سعيد بن
المسيب) ........... ولكن عِلة ضعف ذلك السند
أيضا ًقائمة !! ألا وهي أنه (مُرسل) ! حيث أن (سعيد
بن المُسيب) وهو مِن مشاهير التابعين : لم يلق النبي
صلى الله عليه وسلم !!!... وعلى هذا :
فالحديث كما قال الأخ الجاهل (فتحي مرزوق) : يُمكن
أن يكون واضعه : هو أحد الحاقدين على مجتمع
الصحابة (وإذا أراد الأخ الجاهل فتحي مرزوق أن
يغضب بحق لشرف زوجات النبي وابنته ونساء
الصحابة : فليغضب مِن الشيعة الروافض الذين يؤاخيهم
رئيسكم وسيدكم علنا ًفي موقعكم : وكتبهم تنضح بوصف
زوجات النبي بالزنا والخيانة !.. وأن النبي كان يُقبل
ابنته فاطمة بين ثدييها وفي نحرها وفمها ويمص لسانها !
مِن موقع الضال : آية الله عندهم : سيد حسن أبطحي ! :
وأرجو تكبير الصورة مرة أخرى وقراءة الفتوى :


---------
وأما المذكور في البخاري ومسلم عن النهي عن طروق
الأهل ليلا ًللغائب (أي مفاجأتهم بعد المغرب أو العشاء) :
شيئين :
الأول : أن يكون ذلك تلمسا ًلسقطاتهن بغير دليل : حيث
نهى النبي عن الشك بغير دليل : ذلك الشك الذي لا تستقيم
معه الحياة الزوجية أبدا ً.............. وذلك لقول النبي :
" مِن الغيرة ما يُحب الله .. ومِنها ما يكره الله .. فأما ما
يُحب : فالغيرة في الريبة .. وأما ما يكره : فالغيرة في
غير ريبة " رواه ابن ماجة وأبو داود وصححه الألباني ..
--
وأما الثاني : وهو أمرٌ نسويٌ بحت : وهو شعورٌ نبويٌ
راقي بالمرأة (كما عودنا رسول الله دائما ً) : حيث قال :
" إذا قدم أحدكم ليلا ً: فلا يأتين أهله طروقا ً: حتى تستحد
المغيبة (والاستحداد هو قص شعر العانة) وتمتشط الشعثة
(أي في شعرها : لإحسان استقبال الزوج) " .......
رواه البخاري ومسلم وغيرهما بأكثر مِن صيغة منها :
" إذا دخلت ليلا ً(أي مِن غياب ٍأو سفر) : فلا تدخل على
أهلك حتى : تستحد المغيبة وتمتشط الشعثة " ....
------
وأما بالنسبة لجهالات الأخ (عبد المجيد سالم) : ودعواه
أنه لو كان الحديث صحيحا ً: فأين هي أسماء الصحابة
(الزناة) !.. هذا بالإضافة إلى تهكمه بكونهم (صحابة) !
فأقول ................
(بفرض) صحة الخبر والحديث : فـلـننظر إلى جهلك :
أولا ً: ليس كل مَن احتك بالنبي أو عاش في زمنه وفي
مدينته (رجالا ًونساءً) : هو مِن الصحابة !!!..
وإلا : لكان (وفق مذهبك) : كل مَن ذمه الله تعالى في
القرآن (كالمنافقين وغيرهم) : هم مِن الصحابة أيضا ً!
وإنما للصحابة تعريفين : أحدهما في الفقه .. والآخر
في علم الحديث : فارجع إليهما إن شئت !..
---
ثانيا ً: ولو صح الخبر أيضا ً: لقلنا أن ذلك لا يدل على
تفشي الفاحشة بين الصحابة كما تقول !.. بل نقول :
أن ذلك دليلٌ على أمانة نقل كتب السُـنة لحال الناس :
بعيدا ًعن (المثالية) التي تزعمها الكثير مِن المذاهب
لمجتمعاتها !... بل نقول (بالنسبة للزنا) :
فالناس في الماضي : كانوا كثير السفر : وكان سفرهم
ليدوم أسابيعا ًوشهورا ًكما نعرف .. والشيطان حاضر ..
والنفس أمارة بالسوء .. والرجال ربما دخلوا على النساء
في غيبة أزواجهن : واختلوا بهن ...............
إلى آخر ذلك مِن الأشياء التي جاء القرآن والسُـنة للتحذير
منها ولا تستمعون !..............
حيث نص القرآن على فتنة النساء وجعلها في مقدمة
تزيين الشيطان للشهوات :
" ز ُين للناس حُب الشهوات مِن النساء ... " آل عمران
كما جاء بالأمر بالحجاب والستر للنساء : أمام الرجال مِن
غير المحارم : في سورتي النور والأحزاب .............
(وقارنوا بين ذلك وبين شرع إلهكم في نفي حجاب الرأس)
ثم : جاءت الآحاديث الكثيرة الصحيحة في السُـنة : لتضع
الخطوط الأخيرة في صد شياطين الإنس والجن عن الإغواء
والفاحشة بالنساء ..........
فنهى النبي عن دخول الرجل على المرأة المغيب زوجها :
إذا كان مِن غير محارمها : حتى لا يلعب بهما الشيطان ..
(ويجوز ذلك إذا انتفت الفتنة : كأن تكون المرأة طاعنة ً
في السن أو مِن القواعد : أو أن يكون سبب الزيارة
التفقد وفعل الخير والخدمة وقضاء الحوائج : كما كان
يتفقد عمر رضي الله عنه : حاضنة النبي : أم أيمن
رضي الله عنها : وذلك بعد موت النبي : لقضاء حوائجها)
كما نهى النبي عن اختلاط النساء بالرجال .. وعن تبرج
النساء وسفورهن وتعطرهن لغير المحارم : حتى ولو
كان ذلك التعطر سوف تذهب به للمسجد !.. وذلك مثل
ما نهى الله تعالى النساء عنه مِن الضرب بأرجلهن :
ليُعلم ما خفي مِن زينة الخلخال وجذب الأسماع والأنظار
إليها ....... إلى آخر تلك الأمور ..........
---
وأما بالنسبة للناس على عهد رسول الله : فقد كانوا
بشرا ً: يُصيبون ويُخطئون : وإلا : ما كنا علِمنا مدى
تطبيق القرآن والسُـنة على أرض الواقع .. ولم
تتكتم السُـنة بعض الحوادث والوقائع كما ادعى الأخ
الجاهل (عبد المجيد سالم) .. حتى ولو تعلقت تلك
الحوادث والوقائع بالزنا !.. حيث روت لنا حديث المرأة
الغامدية : والتي زنت : واعترفت للنبي بنفسها :
وأصرت أن يُطهرها النبي بالرجم : حتى تلقى الله تعالى
تائبة ًطاهرة ًمِن الذنب !.. وكذلك نقلت لنا خبر (ماعز بن
مالك) الذي اعترف على نفسه بالزنا : فرجمه النبي ....
بل : وروت لنا الآحاديث الصحيحة أيضا ً: جانبا ًواقعيا ً
مِن جوانب تطبيق آية اللعان بين الزوج وزوجته !..
حيث رأى (عويمرٌ بن أشقر العجلاني) رجلا ًمع امرأته
(وليس له شهود إلا نفسه) : فاستفسر مِن النبي : كيف
يفعل ؟!.. فأخبره النبي بنزول آية اللعان ....
فجيء بالزوجة : وتلاعنا أمام رسول الله صلى الله
عليه وسلم : ثم تفرقا .. وأخبرهم النبي عن صفة الولد :
إن كان كذا وكذا : فهو ابنه وقد كذب عليها .....
وإن كان كذا وكذا فهو ابن الآخر : وقد زنت بالفعل !
فتبين صِدق (عويمر العجلاني) ..........
والحديث رواه البخاري ومسلم وغيرهما ..............
وبذلك يتحقق جهل الأخ (عبد المجيد سالم) وكذبه في
أن السُـنة قد أخفت خبر وأسماء بعض أشخاص بعض
المواقف مثل الزنا واللعان .............
رد مع اقتباس