ليس الإشكال فيما ذا أريد أو إلى ماذا اريد أن أصل ، بل الإشكال في الحق و الوصول إليه ، الآية صريحة أن الخطاب وجه إلى يهود المدينة المنورة المعاصرين للنبي الأعظم صلى الله عليه وآله وهذا قول جميع المسلمين، فإن كان خافيا عليك فهذه مشكلتك ، وبالتالي فقد نسب إليهم الله تعالى القتل حقا وحقيقة لأنهم راضين بأفعال أسلافهم ولا ينكرون ذلك بل يتولونهم .
|