[د حسن عمر]

هذا هوا السؤال الذي أطرحه على نفسي كيف يدعي مُنكيري السنه أنهم على حق

جميع فرق الأرضّ يقول نّفس مقولتنّا .............................(نحن على الحق )
أهل السُنّة أنّفسهم يتغنّون بإنهم الفرقة الوحيدة النّاجية .فلم نّعترضّ .

أفرادهم عدد الأصابع

إذا قست أنت عدد أهل السُنّة على الأرض بالنّصّارى فقط فأنتم بالنسبة لهم آفرادّ . فالأعداد لم يضّعها الله مِعيار للطريق الحقّ .!!!!!!!!!!
وإذا صّممت على ذلك فالنّصّارى أحق مِنّك لِهول أعدادِهم .؟؟؟؟
وإن كُنت تقرأ القُرآن آقر تِلك الحقيقة ولكن يبدّوا عليك بإنّك قارئ جيد لِمنّهج آخر .

مجموعة صغيرة في مصر

هذا كان فى الماضّى أما اليوم فهم ليسوا كذلك .

وأخرى في الهند

الحمدُ لله لآن وصّل الحق إلى الهنّد .إعبال آمريكا والصّين.
وحتى تزيد منى معلومة موجودّون فى السعودية واليمن .وإنجلترا . وإنشاء الله بعد عشرون عاما سيكنون بإعداد هائلة .

.ولو حاولت أن تبحث عن أحدهم في بلد ما لوجدته بشق الأنفس

هكذا نحنُ لآن الجميع يتشوقون لرؤيتنّا ودائما نّبهر الذين يستمعون إلينّا .

كأنك تبحث على إبرة في القش؟

لِفرط جودّتنّا

ثم يأتي قرأني متبجحاً ومعجب بنفسه ويقول أناعلى حق وأنتم على باطل

لا يوجد قُرآنّى مُتبجح .
أما الأعجاب فلكّون كِتاب الله خلق فينّا الثقة المُفرطة بإن هذا الكتاب هو كتاب الله الذى هو فوق كُل كِتاب وقد آمرنّا بإتباعهِ دّون بقية الكُتب.
أمّا إن كُنّا على حق فسوف يظهر هذا يوم القيامة . دّون إعتذار ودّون جهل . ومن أجل ذلك نحن نّتناقش رُبما نستمر فى هذا الضّلال أو نّحيد عنّهُ لو رأينّا حقاً غيرهُ وإن كُنّا نشُك فى وجود حق غير حق الله.

لقد ضاعت عبادة
الملايير من المسلمين منذ بعثت النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا

دائما تستخدم مِعيار الأغلبية .وهذا ليس بِحق .
(قال الذين غلبوا على آمرهِم لنتخذن عليهم مسجداً) فلم تكن تِلك الأغلبية هى المُحقة .

وستأثرة بها هذه

حتى إن كُنّا على غير الحقّ فنّتنبه بِجود أِشياء فى منّهج السُنّة غير عقلية وغير منّطقية وقد توافق عليها عُلماء آفاضّل بِصّحتها آمثال الغزالى وصّلاح أبو إسماعيل والعالم الكبير سيد قُطب والمُفكر الأسلامى الدكتور محمد عِمارة.......................وهمُ محسبون على أهل السُنّة.

إذاً ما ذنب ذالك السني المسكين الذي
لم يسمع بمذهب القرأنيين ولا يُجيد إستخدام النت. إفتونا يامنكري السنة. ..

كلام جميل وعقلى ورائع .
الحقيقة التى أعلمها من هذا الكتاب بأن الله لن يسأل يوم القيامة إذا كُنت قُرآنياً أو سُنّياً أو شيعياً أو قيدانياً أو إسماعلياً أو بهائياً أو نُّصرانياً أو يهودّياً أو هُنّدوسياً أو آى مِلة كُنت .
إن آتاك كِتاب سوف يُحاسبك بهِ فقط ؟؟؟؟
فيقرأ عليك ما بهِ من آوامر ونّواهى وحرام وحلال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من يقع فى واحدة فقط يخرج من طابور المؤمنين إلى طابور الهالكين ؟؟؟؟
وإن إستعبطت سوف يُحاسبك بِالعقل

تحية لأولي الألباب

يعنّى العقل............................................. .................................................. .................................................. ........؟؟؟؟