[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"][SIZE="5"]

بالطبع لا بُد مِن إتباعهُ فكيف لا أتبعهُ ونّص كِتاب الله يقول بِملئ فيهِ (أطيعوا الرسول ) .
عدم طاعتى للرسول وقتها هى فى الأصل عدم طاعة الله نّفسهُ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
وما دام الأمر كذلك فلا إيمان لى ولا تقوى ولا قبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــول .
:

جميل
يعني أنت هنا تطيع الرسول دون قرأن
أليس هذا تناقض في عقيدتك
عقيدتتك لا تعترف إلا بالقرأن
كيف تطيع الرسول في شرع أنت عن نفسك تنفيه عنه أليس هذا تناقض
ثم هذا إقرار منك أن هناك شرع دون نص قد أطعت النبي فيه و أنت في ذات الوقت تنفي أن يكون للنبي شرع في دين الله
هي فزورة يا دكتور

القِبلة الأولى كانت فى عهد الرسول موسى وكان المؤمنون بالله وبالأنبياء والرُسل يتوجهون نحوها .
وحين بُعث الرسول كان وجهه يتجه نحو ذات القِبلة .
بِدليل جاءه الأمر بِترك هذهِ القِبلة وإتجاهه نحو قِبلة المسجد الحرام .
وهذا صعب أن تفهمه ولن تُدركه ولن تؤمن بهِ لآنك تملك إيمان لا يزعزه الجِبال فى أن الله له آمر آخر فى إتجاه إلى القِبلة الأولى لم يُذكر فى القرآن وذُكّر فى المصدر الثانى .

خلينا في محمد الله يقول : "وَمَاجَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا " فلا تروح لموسى و لا لغيره من الأنبياء و الرسل هذا ليس طرحي و المرة المقبلة لن أجيب إلا على ما تعلق بإطار السؤال