عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2020-03-11, 10:31 PM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,537
افتراضي رد: فمن هو الامام الذي سقط

هناك امام مغضوب عليه تم طرده واكيد هذا الطرد مصحوب باللعن
هذا الامام المطرود الملعون اسمه علي وهو من ولد فاطمة
لكن لماذا تم طرده ولعنه واسقاط اسمه من سجل الائمة
لاا دري حقيقة ولكن لو انت تنكر نقول حاضر و طيب انظر هذه قائمة باسماء الائمة


تجد بعد علي بن ابي طالب ثلاثة اسمهم علي

علي بن الحسين وعلي بن موسى وعلي بن محمد وهؤلاء الثلاثة من ولد فاطمة فاين علي الرابع الملعون المطرود

والرواية تقول

(الفصل الثاني) في ذكر بعض الاخبار التي جاءت من طرق الشيعة الإمامية في النص على إمامة الاثني عشر من آل محمد عليهم السلام وهذه الأخبار على ضربين: أحدهما يتضمن النص على عدد الاثني عشر على الجملة، والثاني: يتضمن النص على أعيان الأئمة الاثني عشر على التفصيل.
فأما الضرب الأول منهما فنحو ما رواه محمد بن يعقوب الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن ابن محبوب، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام، عن جابر بن عبد الله الأنصاري. قال: دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها، فعددت اثني عشر آخرهم القائم، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي (1).

لاحظ هنا قال الراوي ان الاوصياء من ولدها فهل علي بن ابي طالب من ولدها ام بعلها

هنا رواية اخرى نضعها للاستفادة

وعنه، عن علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: (إن الله تعالى أرسل محمدا صلى الله عليه وآله وسلم إلى الجن والإنس، وجعل من بعده اثني عشر وصيا، منهم من سبق ومنهم من بقي، وكل وصي جرت به سنة، والأوصياء الذين من بعد محمد على سنة أوصياء عيسى، وكانوا اثني عشر، وكان أمير المؤمنين عليه السلام على سنة المسيح عليه السلام) (1).

لاحظ ان شريعة محمد نسخت شريعة من قبله فانت تقول عن المسيحي واليهودي كفرة وهؤلاء الائمة من الكفرة لكونهم على سنة المسيح
النقل من كتاب إعلام الورى بأعلام الهدى - الشيخ الطبرسي - ج ٢ - الصفحة ١٦٦

نفس الرواية في الإرشاد - الشيخ المفيد - ج ٢ - الصفحة ٣٤٦

أخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد، عن محمد بن يعقوب، عن محمد ابن يحيى، عن (محمد بن الحسين) (4)، عن ابن محبوب، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام، عن جابر بن عبد الله الأنصاري " قال: دخلت عل فاطمة بنت رسول الله عليهما السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها، فعددت اثني عشر اسما آخرهم القائم من ولد فاطمة، ثلاثة منهم محمد، وأربعة منهم علي " (5).

لاحظ قال اثني عشر اسما من ولد فاطمة ثلاثة كفرة على سنة المسيح اسمهم محمد واربعة ايضا كفرة على سنة المسيح اسمهم علي

اين ذهب علي هذا بعد الطرد

وفي وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج ١٦ - الصفحة ٢٤٥

اورد روايتين الاولى
عن أبي نصرة، عن أبي جعفر (عليه السلام)، عن جابر بن عبد الله عن فاطمة (عليها السلام) انه وجد معها صحيفة من درة فيها أسماء الأئمة من ولدها فقرأها - إلى أن قال: - أبو القاسم محمد بن الحسن حجة الله على خلقه القائم، أمه جارية اسمها نرجس.
(21471) 19 - وعن علي بن أحمد بن موسى، عن محمد بن أبي عبد الله الكوفي، عن محمد بن إسماعيل البرمكي، عن إسماعيل بن مالك، عن محمد بن سنان، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر، عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) على المنبر: يخرج رجل من ولدي في آخر الزمان - وذكر صفة القائم وأحواله إلى أن قال - له اسمان:
اسم يخفى، واسم يعلن، فأما الذي يخفى فأحمد، وأما الذي يعلن فمحمد... الحديث.
(21472) 20 - وبأسانيده الكثيرة عن الحسن بن محبوب، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر (عليه السلام)، عن جابر قال: دخلت على فاطمة (عليها السلام) وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها فعددت اثنى عشر آخرهم القائم ثلاثة منهم محمد، وأربعة منهم علي.

وهذا يعني ان هنا امام مختفي ثم اورد هذه الرواية للترقيع فقط
(21473) 21 - وعن علي بن الحسن بن شاذويه (1) وأحمد بن هارون الفامى (2) جميعا عن محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري عن أبيه، عن جعفر بن محمد بن مالك (3)، عن درست، عن عبد الله بن القاسم، عن عبد الله بن جبلة، عن أبي السفاتج، عن جابر، عن أبي جعفر (عليه السلام)، عن جابر بن عبد الله أنه رأى قدام فاطمة (عليها السلام) لوحا يكاد ضوؤه يغشى الابصار، فيه اثنى عشر اسما، قال: فقلت: أسماء من هؤلاء؟
قالت: أسماء الأوصياء أولهم ابن عمى وأحد عشر من ولدى، آخرهم القائم، قال جابر: فرأيت فيه محمدا محمدا محمدا في ثلاثة مواضع، وعليا عليا عليا عليا في أربعة مواضع.

والترقيع بزيادة اولهم ابن عمي


الحقيقة ان الشك في الروايات هذه من القرن الرابع عشر ومع هذا تناقل الرافضة هذا الزعم بالامامة في اثني عشر امام

انظر كتاب
شبهات وردود - السيد سامي البدري - ج ١ - الصفحة ٤٥
نص الشبهة قال:
" ولم تكن النظرية الاثنا عشرية مستقرة في العقل الإمامي حتى منتصف القرن الرابع الهجري.. حيث أبدى الشيخ محمد بن علي الصدوق شكه بتحديد الأئمة في اثني عشر إماما فقط / وقال: (لسنا مستعبدين في ذلك إلا بالإقرار باثني عشر إماما، واعتقاد كون ما يذكره الثاني عشر بعده) إكمال الدين ص 77 " (1).


ومن هذا الشك هو عدد الائمة انظر من قول مؤلف الكتاب ننقل منه

قوله: " إذ برزت في ذلك الوقت روايات تقول بان الأئمة ثلاثة عشر وقد نقلها الكليني في الكافي ج 1 / 534 ".
أقول:
روايات الكافي التي يفهم منها ان الأئمة بعد النبي ((صلى الله عليه وآله)) ثلاثة عشر هي خمس روايات نذكرها كما يلي:
الرواية الأولى:
رواها الكليني بسنده عن أبي سعيد العصفري عن عمرو بن ثابت عن أبي الجارود عن أبي جعفر قال: قال رسول الله ((صلى الله عليه وآله)) " إني واثنا عشر من ولدي وأنت يا علي زر الأرض يعني أوتادها وجبالها... ".
الرواية الثانية:
رواها عن أبي سعيد العصفري أيضا مرفوعا عن أبي جعفر ((عليه السلام)) قال: قال رسول الله ((صلى الله عليه وآله)) " من ولدي اثنا عشر نقباء نجباء محدثون مفهمون آخرهم القائم بالحق يملأها عدلا كما ملئت جورا ".
وأبو سعيد العصفري اسمه عباد له كتاب كما قال الشيخ الطوسي في الفهرست والنجاشي في رجاله وكتابه ويقال له (أصل) موجود كما قال صاحب الذريعة ثم وصل إلى الشيخ النوري وقال عنه ان فيه تسعة عشر حديثا، وتوجد نسخة منه في المكتبة المركزية لجامعة طهران ضمن مجموعة باسم الأصول الأربعمائة.
وفي هذه النسخة كان لفظ الرواية الأولى: كالآتي قال رسول الله ((صلى الله عليه وآله)) " إني وأحد عشر من ولدي وأنت يا علي زر الأرض... "، وكان لفظ الرواية الثانية كالآتي قال: قال رسول الله ((صلى الله عليه وآله)) " من ولدي أحد عشر نقباء نجباء محدثون مفهمون آخرهم القائم بالحق ".
وفي ضوء ذلك فإن اللفظ الموجود في رواية الكافي خطأ من النساخ.

ولا يعقل ان يكون هذا رده وتعليله بان هنا خطا من النساخ
هو كتاب واحد او مخطوطة واحده وليته دلل على قوله هذا بايراد صورة لمخطوط اصلي يوضح فيه اين النسخ هنا

وخلاصة القول هناك امام سقط اسمه علي ايضا فمن يكون هذا المطرود
رد مع اقتباس