عرض مشاركة واحدة
  #141  
قديم 2017-10-06, 10:21 PM
ماجد أحمد الهواري ماجد أحمد الهواري غير متواجد حالياً
عضو مطرود من المنتدى
 
تاريخ التسجيل: 2017-10-06
المشاركات: 55
مصباح مضئ

( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ )
مصيبة فاجعة بكل ما تحمله تلك الكلمة من معاني ومهزلة ووباء مستشري في ما يدعى بكتب التراث الإسلامي والإسلام منها براء وبإعتراف أحد كبار علماء المسلمون
(( وشهد شاهد من أهلها ))


يقول الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق رئيس لجنة تحقيق التراث الإسلامي بالكويت:

البلوى بوضع الحديث عمت وطمت وانتشر الحديث الموضوع في كل ناحية وفن من فنون العلم: انتشر في الوعظ على ألسنة القصاص والوعاظ وعلى ألسنة العامة تبعًا لذلك وانتشر في كتب الفقه والعقائد والتفسير والتاريخ والسير والمغازي والوعظ ، بل دخل بعض الموضوع أيضا في كتب السنن والمسانيد وهي كتب وضعت لجمع أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وبيان سننه وهكذا لم يسلم باب من أبواب العلم الشرعي إلا ودخل فيه شيء من الضعيف والموضوع .
ففي أسماء الله وصفاته وأفعاله وخلقه وتكوينه وفي الرسالات وفي الملائكة والجنة والنار والكتب وفي جميع أبواب الفقه من عبادات ومعاملات وأخلاق وحدود وهكذا لا يكاد يخلوا كتاب واحد من كتب التراث إلا ودخل فيه شيء من الضعيف والواهي من الأحاديث بل من المكذوب والموضوع والمختلق اللهم إلا كتبًا يسيرة محصت تمحيصًا دقيقًا وأجمعت الأمة على أن ما فيها صحيح سليم ثابت كصحيح البخاري ومسلم.(لي تعقيب وتعليق على استثناء صحيحي البخاري ومسلم لأنه وصله أيضا هذا الوباء وبالدليل الدامغ )




ترجمة لصاحب المقال السابق والآتي ( الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق رئيس لجنة تحقيق التراث الإسلامي بالكويت ):
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9...A7%D9%84%D9%82

وهذه سيرة ذاتية أكثر إفاضة وبصوته نفسه من موقع islamway

https://ar.islamway.net/collection/1...AA%D9%8A%D8%A9
إليكم البيان:
أسباب الوضع في الحديث النبوي


نقلا عن فتوى رقم (6999) من موقع الفتاوي لشبكة إسلام اون لاين ISLAM ON LINE


السؤال:

ما هي الأسباب التي أدت إلى الوضع في الأحاديث النبوية ؟
الجواب:

بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ،وبعد:

تعددت أسباب الوضع والكذب على رسول الله، فمن ذلك ما فعل حربًا على الإسلام والمسلمين كالزنادقة والملحدين ،أو أصحاب الفرق الضالة ،وما فعل ظنًا أنه خدمة للإسلام،كفعل الوعاظ والجهلة في الدين ،ومنها ما كان على طريق الخطأ ،كالغفلة والنسيان ،ونحو هذا .

وفي ذلك يقول الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق رئيس لجنة تحقيق التراث الإسلامي بالكويت:

أ- فقد كان أول هؤلاء هم الزنادقة الملحدون الذين أظهروا الإسلام وأبطنوا الكفر ووضعوا الأحاديث استخفافًا بالدين وتلبيسًا على المسلمين، قال حماد بن زيد بن درهم الأزدي: وضعت الزنادقة على رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعة عشر ألف حديث، وقال ابن عدي: لما أخذ عبد الكريم بن أبي العوجاء وأتي به محمد بن سليمان بن علي فأمر بضرب عنقه قال: والله لقد وضعت فيكم أربعة آلاف حديث.
وقد كان لهؤلاء الزنادقة أساليب خبيثة لدس أكاذيبهم، قال ابن الجوزي: وقد كان من هؤلاء من يتغفل الشيخ فيدس في كتابة ما ليس من حديثه فيرويه ذلك الشيخ ظنا منه أنه من حديثه.

ب- والصنف الثاني من هؤلاء أصحاب الأهواء والعصبيات المختلفة فمنهم أصحاب الفرق العقائدية، كالروافض والخوارج ومنكري الصفات وكل هؤلاء كان منهم من يستحل الكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم، ولنصرة مذهبه وترويج اعتقاده، بل ظهر هذا الكذب أيضا في طوائف من المقلدين والمتفقهة من أتباع المذاهب الفقهية المعروفة فوضعوا الأحاديث نصرة لمذهبهم وطعنًا في أئمة غيرهم، وكذلك كان الوضع بين كل متعصب لبلد أو قوم أو شخص نصرة لعصبية .

ج- وصنف ثالث من أهل الزهد والتدين الجاهل وضعوا الأحاديث ترغيبًا في فضائل الأعمال بزعمهم وترهيبًا من النار وكلما استحسنوا قولا لقائل نسبوه إلى الرسول ظنًا أن هذا يفيد الدين ويرغب الناس فيه ويزيدهم تمسكًا به، ولاشك أن هذا كان أعظم الكذب وأخبثه لأن أمر هؤلاء كان أكثر خفاء، لأنه لا يظن بهم السوء، وقال ابن الصلاح: وأشد هذه ضررًا أهل الزهد لأنهم للثقة بهم، وتوسم الخير فيهم يقبل.

وقال الحافظ بن حجر: ويلحق بالزهاد في ذلك المتفقهة الذين استجازوا نسبة ما دل عليه القياس إلى النبي.

د- وأما الصنف الرابع فهو قوم لم يتعمدوا الكذب وإنما وقع الموضوع في حديثهم غلطًا كمن يضيف إلى النبي كلام بعض أصحابه، وكمن ابتلى بمن يدس في كتبه ما ليس منها، كما وقع لحماد بن سلمة وهو ثقة عابد مع ربيبه الكذاب عبد الكريم بن أبي العوجاء فقد دس في كتبه، وكما وقع لسفيان بن وكيع بن الجراح قال ابن حجر في التقريب: كان صدوقا إلا أنه ابتلى بوراقه فأدخل عليه ما ليس بحديثه أ.هـ. وكمن تدخل عليه آفة في حفظه أو بصره أو يختلط بآخر عمره. ولا شك أن هذا الصنف الرابع من أخفى الأصناف ومن أشدها ضررا.

قال ابن حجر: وهذا الصنف أخفى الأصناف لأنهم لم يتعمدوا الكذب مع وصفه بالصدق ومع ذلك فالضرر بهم شديد لدقة استخراج ذلك إلا من الأئمة النقاد، وأما باقي الأصناف فالأمر فيهم أسهل لأن كون تلك الأحاديث كذبا لا يخفى إلا على الأغبياء أ.هـ.

ولما تعددت أصناف الوضاع والكذابين والمنتحلين والمخطئين على هذا النحو فإن البلوى بوضع الحديث عمت وطمت وانتشر الحديث الموضوع في كل ناحية وفن من فنون العلم: انتشر في الوعظ على ألسنة القصاص والوعاظ وعلى ألسنة العامة تبعًا لذلك وانتشر في كتب الفقه والعقائد والتفسير والتاريخ والسير والمغازي والوعظ ، وقد كان كثير ممن ألف في ذلك ليس من أهل التمييز بين الروايات الصحيحة والضعيفة، بل إن بعض المحققين جاء في كتبهم ومؤلفاتهم شيء من هذا الحديث المكذوب تسهلا منهم وإن كانوا أحيانًا يبينون كذبه، كما وقع لابن جرير في تفسيره، وابن كثير، فكيف بما يوجد في الخازن والكشاف وغير ذلك، بل دخل بعض الموضوع أيضا في كتب السنن والمسانيد وهي كتب وضعت لجمع أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وبيان سننه وهكذا لم يسلم باب من أبواب العلم الشرعي إلا ودخل فيه شيء من الضعيف والموضوع ففي أسماء الله وصفاته وأفعاله وخلقه وتكوينه وفي الرسالات وفي الملائكة والجنة والنار والكتب وفي جميع أبواب الفقه من عبادات ومعاملات وأخلاق وحدود وهكذا لا يكاد يخلوا كتاب واحد من كتب التراث إلا ودخل فيه شيء من الضعيف والواهي من الأحاديث بل من المكذوب والموضوع والمختلق اللهم إلا كتبًا يسيرة محصت تمحيصًا دقيقًا وأجمعت الأمة على أن ما فيها صحيح سليم ثابت كصحيح البخاري ومسلم(لي تعقيب وتعليق على ما قيل في صحيحي البخاري ومسلم لأنه وصله أيضا هذا الوباء):


https://fatwa.islamonline.net/6999

تعليق هام جدا على إستثناء صحيحي البخاري والمسلم من امتداد الوباء إليهما بإدعاء الإجماع الباطل عليه وتوضيح أن هناك إختلاف في حجية الإجماع بل إن الأغلبية التي اتفق على حجية الإجماع اختلفوا على إمكانية تحقق الإجماع ووقوعه !! وكذلك التحقق من وقوعه إن وقع من أساسه !!:


أولا:
ما الدليل عل إجماع الأمة على صحة وثبوت أحاديث البخاري ومسلم وهناك كم كبير من الأمة لا يحتج أساسا بأحاديث الآحاد أم أن هؤلاء ليسوا من الأمة وكفرهم الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق رئيس لجنة تحقيق التراث الإسلامي بالكويت !!!

إذن لا يوجد إجماع أو حتى من إدعى تلقي الأمة الصحيحين بالقبول فقوله باطل لما سبق ذكره.

ثانيا:
هناك أخوة من المسلمين كثيرون ومنهم علماء أجلاء كالألباني وإسحاق بن راهويه وابن حبان كما ذكر في مقدمة صحيحه وأبو حاتم الرازي في كتابه العلل وابن المديني وأحمد بن حنبل والدارقطني وغيرهم انتقدوا و أعلوا أحاديث في الصحيحين وكذلك البخاري انتقد أحاديث في صحيح مسلم ولم يخرجها في صحيحه بل إن هناك علماء متقدمين ومتأخرين يعترفون بأنفسهم بوجود أحاديث كثيرة تحتمل الضعف ورواتها بالفعل ضعفاء في الصحيحين عندما كانوا يحاولون تفسير سبب وجود رواة ضعفاء وكاذبون أو متهمون بالكذب ويقولون أنها ربما لم تروى في الأصول ولكنها تروى في الشواهد والمتابعات ( أي إنها ضعيفة) وسأوضح ذلك الآن وبالإستشهاد بقول العالم ابن صلاح.

فكل هؤلاء لم يتلقوا أحاديث البخاري ومسلم كلها بالقبول وبالتالي لا يوجد إجماع كمن قال وإدعى ذلك .
إذن ادعاء الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق رئيس لجنة تحقيق التراث الإسلامي بالكويت باطل في إجماع الأمة على صحة وثبوت أحاديث الصحيحين أو حتى من إدعى تلقي الأمة الصحيحين بالقبول كابن باز وغيره فقولهم كذلك باطل لما سبق ذكره.

ثالثا:
وحتى كلامهم في كون هناك إجماع على صحة وثبوت أحاديث الصحيحين أو تلقي الأمة لهما بالقبول هو قول باطل وهو مستحيل لأن سنة الله في خلقه الإختلاف، والإجماع أيضا غير متحقق كما أثبت فيما سبق ،
بل إن حجية الإجماع نفسها مختلف فيها بين علماء المسلمين ، حتى الأغلبية والتي اتفقت على حجية الإجماع لم يتفقوا على إمكانية وقوعه وتحققه وهناك علماء كبار استبعدوا إمكانية تحقق الإجماع إلا في عصر الصحابة منهم الإمام أحمد بن حنبل وابن حزم وابن حبان .


يقول الحافظ ابن الصلاح رحمه الله – ضمن كلامه عن سبب وجود رواة ضعفاء في صحيح مسلم ، ومثله يقاس الكلام على البخاري - :

" عاب عائبون مسلما بروايته في صحيحه عن جماعة من الضعفاء أو المتوسطين الواقعين في الطبقة الثانية ، الذين ليسوا من شرط الصحيح أيضا .

والجواب أن ذلك لأحد أسباب لا معاب عليه معها :

أحدها : أن يكون ذلك فيمن هو ضعيف عند غيره ثقة عنده .

الثاني : أن يكون ذلك واقعا في الشواهد والمتابعات لا في الأصول ، وذلك بأن يذكر الحديث أولا بإسناد نظيف رجاله ثقات ويجعله أصلا ، ثم يتبع ذلك بإسناد آخر أو أسانيد فيها بعض الضعفاء على وجه التأكيد بالمتابعة أو لزيادة فيه .

الثالث : أن يكون ضعف الضعيف الذي احتج به طرأ بعد أخذه عنه باختلاط حدث عليه غير قادح فيما رواه من قبل في زمان سداده واستقامته " انتهى باختصار.

" صيانة صحيح مسلم " (ص/96-98)

والحديث الصحيح: هو ما كان جميع رواته عدول ومتصفين بالضبط في الحفظ واتصل سنده وخلا سنده ومتنه من الشذوذ والعلة.

الخلاصة والنتيجة النهائية :

جميع وكل ما يدعى بكتب التراث الإسلامي بما فيها كتب الأحاديث النبوية جميعها بالصحيحين البخاري ومسلم بما فيها من أحاديث انبنى عليها فقه واجتهادات درست ولا زالت تدرس حتى الآن كلها مشكوك في صحتها وليس من الدين في شيء والإسلام منها براء شكلا وموضوعا وجملة وتفصيلا إلا ما صح سنده ومتنه وفقا لقواعد وشروط صحة الحديث بلا أدنى شبهة.

وأود أن أذكر بإختصار عن بعض سنن الله في خلقه وهي :

1) سنة مشيئة الله في جعل الإختلاف بين الناس.
2) سنة أن أهل الحق هم القلة في جنب أهل الباطل الأكثرية .
3) سنة الحق محفوظ ولا يضيع ابدا علمه من علمه وجهله من جهله ولكنه عليه القلة من الناس .

وعلى من يرجو الوصول للحق المطلق الإلتزام والتمسك بالثوابت الصحيحة المتفق عليها والترجيح بين الأخرى المختلف فيها وفق أصول ومنهج علمي صحيح.

ويقول الله عن سننه :

( فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا )

فهل المطلوب مني - كما سمعت من بعض الأخوة سابقا - أن أذهب لأحاور غيري من علماء المسلمين لتوحيدهم على أرائي التي يقول بها ايضا قلة من العلماء والمثقفون ، وهذا لن يحدث أبدا كما أثبت منذ قليل عند ذكري لسنن الله في خلقه .!!؟

أم تريدون أن أتحدى سنن الله في خلقه السابق ذكرها حتى أثبت أن قولي هو الصواب وما دونه هو الباطل !!!؟



أود أن أختم هذا الجزء من رسالتي الهامة بهذه الأحاديث الثابتة عن رسول الله وتحمل وجه كبير مما أقوله هنا:

( لا تزالُ طائفةٌ من أمَّتي ظاهرينَ على الحقِّ، لا يضرُّهم من خذلَهم ، ولا من خالفَهم إلى قيامِ الساعةِ )
المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 28/416 خلاصة حكم المحدث: ثبت من وجوه كثيرة

( بدأ الإسلامُ غريبًا وسيعودُ غريبًا كما بدأ فطُوبِى للغرباءِ، وفي روايةٍ قيل يا رسولَ اللهِ : مَن الغرباءُ؟ قال : الذين يصلحون إذا فسد الناسُ، وفي لفظٍ آخرَ قال : هم الذين يُصلِحون ما أفسد الناسُ من سنتي )
المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 158/3 خلاصة حكم المحدث: صحيح

.................................................. .................................................. .................

أسباب أخرى (5:3) من التي تحمل الوضاعين على الوضع وهي كثيرة.. ومنها:

1- إفساد دين الإسلام، ورأس هذا النوع هم الزنادقة والملحدون، ليلبسوا على المسلمين دينهم، قال حماد بن زيد: وضعت الزنادقة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، أربعة عشر ألف حديث، لكن الله تعالى منَّ على أمة الإسلام بالنقاد والمحققين الذين نخلوا السنة، فأخرجوا منها ما كان من هذا الباب وأشباهه، وصنفوا في ذلك الكتب والمؤلفات.

2- نصرة الرأي والمذهب، كأهل الأهواء والبدع، قال عبد الله بن زيد المقرئ: إن رجلاً من أهل البدع رجع عن بدعته، فجعل يقول: انظروا هذا الدين عمن تأخذونه، فإنا كنا إذا رأينا رأياً جعلنا له حديثاً.

3- التكسب والاقتيات برواية الموضوعات، وهذا منتشر في القصاص والمداحين، حيث يروون الأحاديث الكاذبة لنيل المال والحطام، وأمثلته كثيرة مبثوثة في كتب مصطلح الحديث.

4- التقرب إلى الملوك والسلاطين، وذلك بأن يرووا لهم من المعاني ما يحبون، تسويغاً لأفعالهم وتأييداً لطريقهم، كما فعل غياث بن إبراهيم مع أمير المؤمنين المهدي، لما رآه يلعب بالحمام، فذكر له حديثاً بسنده أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا سبق إلا في نصل أو خف أو حافر أو جناحٍ. فأضاف "أو جناح" وليس ذلك من كلام النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما فعل ذلك مجاملة للأمير وطلباً للنوال.

5- الوضع المشتهر عن الصوفيه لترغيب الناس في طريقتهم وحثهم على الأعمال.


http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=27850

أرجو الهداية والتوفيق لي ولكم جميعا

اللهم اهدنا لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم
رد مع اقتباس