الخلاصة ان تصحيح الحديث يخضع لأدلة عقلية، وما النقل الا طرف من تلك الأدلة وليس كلها، يليه ان يكون الحديث مفسرا للقران مبينا له، فان تعارضت الأحاديث فبالتمحيص العقلي نأخذ الأصح وهذا يجب ان يكون مرجع كل المسلمين في اي حوار...
__________________
مسلم معتزل للمذاهب
|