[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غادير

هل تظن أني أغفلت كون لفظ المدينة مذكور في القران و لكن هل المقصود هو ما اسميتموه بالمدينة المنورة أو المدينة إجمالا
قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنتُم بِهِ قَبْلَ أَن آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَّكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُواْ مِنْهَا
هل فرعون كان موجود بيثرب !!!!!!!!! و لا يوجد أي رابط بين الأيتين فالاولى تتحدث عن الرجوع للمدينة و رفض المنافقين و الأخرى تتحدث عن الفرار و لا يوجد اي دليل على أن القصتين مترابطتين فالمنافقين هذا تصرفهم في كل موقف صعب مع الرسل جميعا فمثلا عندما رفضوا الدخول مع موسى إلى بكة و مرة أخرى تعود للرويات و تدعي أن النفاق ظهر في يثرب و لم يكن قبلها
لم تتبث شيئا حول ولادة الرسول في بكة فبعتته هناك كافية بإستجابة دعوة إبراهيم و الدعوة هي أن يكون من ذريته ليس شرط ان يكون وليد بكة في المقابل لم تجد حالا لمشكلة أن قرية الرسول لم يسبق ان مر بها نذير و هذه هي اهم نقطة و التي يجب أن تأتي في المقام الأول كونه مستحيل أن يولد في قرية لم يخلوا فيها نذير و في نفس الوقت يكون وليد بكة التي مر بها العديد من الأنبياء

لا يعقل ويكون الرسول دائم الترحال وكل يوم هو في مكان إقامة !!!!
والإخراج من المدينة يتكلم عن إخراج فيه مكان لإقامة !!! (ومعتز فهو في في مكان إقامة )!!!!!
ثم الآية التالية تذكر : لا مقام !!!1 أي هاجروا من مكان إقامتكم !!!!!!
والمنافقين مذكورين في القصتين ونفس مكان الإقامة !!!!!!
ثم لما قالا إبراهيم وإسمايل : وابعث فيهم نبيا منهم !!!!! فكيف تقول أن الرسول !!؟ لم يكن منهم ومن أهل المسجد الحرام !!! والقرآن يقول منهم !!!!!!!!!!!!! حذار من التناقض !!!!!