عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم 2014-06-27, 06:37 PM
المغربي المغربي غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2014-06-07
المشاركات: 28
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري مشاهدة المشاركة
1- من أطاع الله فيم أمر فقد أطاع الله وأطاع الرسول معاً.
2- ومن أطاع الرسول فيم أمر فقد أطاع الله وأطاع الرسول معاً.
القضية:
عندما يأمر الرسول بأمر لم يأمر به الله!! أى : سكت عنه وفوض النبى فى الحديث فيه. بعد أن وضع القانون الدائم الثابت : وما ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا هنا تكمن معضلة منكرى السنة. لهذا جاء العطف : وأطيعوا الرسول .
لذلك فإننا - نحن أهل السنة - لا نفرق بين أمر الله وأمر الرسول حتى عامة العوام ، إذا قيل لهم : "قال الله" أو : " قال رسوله " فلا تفرقة بينهما لاتحاد المصدر. ولاتفاقها مع : وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول أما غيرهم فإنهم يأتون بالعجب العجاب ، فيفسرون وأطيعوا الرسول فيقولون : طاعته فى القرآن الذى بلغه!!! طيب فما أهمية العطف فى الآية؟؟!!
أريد فقط أن تبين لنا يااباجهاد حالة واحدة واحدة لطاعة الله جاءت منفصلة عن طاعة الرسول ... أعطنا فقط مثال لحالة واحدة !!!!!

إذا لم تستطع فاعلم بأن تدليلك خاطىء وأنه لاحجية كما تعتقد ....
رد مع اقتباس