تقوم نظرية الأكوان المتعددة على افتراضية أن الذرات والإلكترونات وما دونها فى ذلك العالم المتناهى فى الصغر يمكن أن تنشأ من لا شئ ومن ثم يمكن أن ينشأ كون بل أكوان عديدة فى أى مكان ( بيئة دون ذرية ، متناهية فى الصغر ) بالعالم ومن ثم تنفجر كما انفجر كوننا ثم تأخذ فى التمدد على حساب كوننا هذا ، وهذا الكلام مردود عليه كثيراً حيث أنها مجرد نظرية افتراضية وجدالات فلسفية لا دليل على صحتها بل تنتقد بأنه طالما الأمر على هذا الحال فلماذا لم ينشأ أى كون داخل كوننا هذا الذى نشأ من مليارات السنوات؟؟
__________________
قـلــت : [LIST][*] من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*] ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*] ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*] ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|