عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2010-10-09, 01:13 AM
aslam aslam غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-07-08
المشاركات: 803
مميز جدول إدارة المهام ‏( أدر وقتك بفاعلية في 15 يوم )‏

الإخوة والأخوات أعضاءً فى منتدى انصار السنة الكرام حفظكم الله ورعاكم وجعل الجنة مثواكم
تحية طيبة وبعد :

أنقل لكم موضوع رائع عن إدارة الوقت نفعكم الله به ، كما نهديكم جدول لإدارة الوقت بفاعلية لـ 15 يوم
أطبعه اليوم وابدأ استخدامه من غداً بإذن الله
وشاهد التغيير الذي سيحدث لك
موفقين بإذن الله
أدر وقتك ولا تجعله يديرك..!
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ((نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ )) .( رواه البخاري )

والوقت يمر بسرعة كبيره
فحدث امور كثيرة وعديدة منها
الأحباط
الكسل
أدر وقتك ولا تجعله يديرك..!

والوقت يمر بسرعة كبيره
فحدث امور كثيرة وعديدة منها
الأحباط
الكسل
شرود الذهن والنسيان
التخبط والتثبيط
الإحباط و التثبيطو والكسل دائما ما يكونان من صنع الذات. و مع قليل من التفكير نجد أن الوقت
– بدون السوط الذي يحمله- مشجع عظيم.
مهمتنا هي أن نتعلم أن نحب الوقت ، أن نقدره على القيمة التي يحملها لنا. و كما قال
أحدهم بكثير من الحكمة،فإنه يتم تعليمنا توفير الوقت و تضييع حياتنا.

يكون للوقت معنى فقط عندما يحمل تجارب توسع مغزى الحياة بالنسبة لنا. و يبدو أن الوقت يمر وفقا لما يحمله. و بمجرد أن نفهم
هذا نبدأ في السيطرة على الدور الذي يلعبه الوقت في حياتنا، و نصنع الوقت بالطريقة التي نريدها و عندما نريده.

دعوني أعطيكم مثالا على صنع الوقت:

أنني دربت نفسي على الكتابة والمطالعة عن طريق تخصيص
بعض الوقت لها.
كما يبنغى ان نخصص وقت لقراءة
كتاب الله جلّ فى علاه
ولا يتم ذالك إلا بتعويد النفس وتطويعها لما انت تريد
هاذه هو المغزى
كثير جدا من الناس يشعرون بالملل. يقولون أنه ليس هناك ما يفعلونه. كم هذا محزن!

إنهم يشاهدون التلفاز و يلعبون ألعاب الفيديو،وألعاب الورق،و يضيعون الكثير من أوقاتهم، و أي شيء آخر بغرض قتل الوقت.
و لكن بينما هم يقتلون الوقت،يقتلون أيضا خيالهم الإبداعي. ليس لديهم وقت للدراسة،أو التأمل،أو تحسين الذات.

او التفكر فى خلق الله وعظمته
والنظر فيما حولهم من آيات يستدلون بها الى عظمة الخالق سبحانه وتعالى
فقد تم تعطيل هاذه الصفة
إن الحياة هي العمل، و عدم العمل هو الموت، إن الساعة تدق و الوقت ينفذ، و الحياة حالة طوارئ، و الوقت هو الآن.

تخيل نفسك كشخص دائما ما يقوم بعمله الآن، إن كل شيء تتخيله تنجزه على الفور أو ــ على الأقل ــ تضع الخطط اللازمة
لإنجازه على الفور. فإذا كنت ترغب حقا في أن تكون قويا، و سليما، و ناجحا،و نشيطا عاطفيا،فاعثر على الوقت اللازم للدراسة
و التأمل في المبادئ التي قد تفيدك و تضيف إلى شخصيتك من الناحية الإيجابية، النجاح يتطلب وقتا، الكثير من الوقت، ليست
هناك صيغة سحرية، الدراسة و التأمل و العمل كل ذلك يتطلب وقتا.

استغل الوقت الذي منحك الله إياه، معظم الناس لا يدركون قيمة الوقت إلى أن يصلوا إلي النهاية، ثم يتوسلون لبضع دقائق
إضافية، إن أولئك الذين ماتوا خلال الأربع و العشرين ساعة الماضية كانوا على استعداد لدفع أي ثمن مقابل أربع وعشرين أخرى.
يمكنك قضاء الأربع والعشرين ساعة المقبلة في الوصول إلى قدراتك و طاقاتك الحقيقية أو في الإنحدار في الجحيم الخاص بك،
والخيار لك دائما.

شرود الذهن والنسيان
التخبط والتثبيط
الإحباط و التثبيطو والكسل دائما ما يكونان من صنع الذات. و مع قليل من التفكير نجد أن الوقت
– بدون السوط الذي يحمله- مشجع عظيم.
مهمتنا هي أن نتعلم أن نحب الوقت ، أن نقدره على القيمة التي يحملها لنا. و كما قال
أحدهم بكثير من الحكمة،فإنه يتم تعليمنا توفير الوقت و تضييع حياتنا.

يكون للوقت معنى فقط عندما يحمل تجارب توسع مغزى الحياة بالنسبة لنا. و يبدو أن الوقت يمر وفقا لما يحمله. و بمجرد أن نفهم
هذا نبدأ في السيطرة على الدور الذي يلعبه الوقت في حياتنا، و نصنع الوقت بالطريقة التي نريدها و عندما نريده.

دعوني أعطيكم مثالا على صنع الوقت:

أنني دربت نفسي على الكتابة والمطالعة عن طريق تخصيص
بعض الوقت لها.
كما يبنغى ان نخصص وقت لقراءة
كتاب الله جلّ فى علاه
ولا يتم ذالك إلا بتعويد النفس وتطويعها لما انت تريد
هاذه هو المغزى
كثير جدا من الناس يشعرون بالملل. يقولون أنه ليس هناك ما يفعلونه. كم هذا محزن!

إنهم يشاهدون التلفاز و يلعبون ألعاب الفيديو،وألعاب الورق،و يضيعون الكثير من أوقاتهم، و أي شيء آخر بغرض قتل الوقت.
و لكن بينما هم يقتلون الوقت،يقتلون أيضا خيالهم الإبداعي. ليس لديهم وقت للدراسة،أو التأمل،أو تحسين الذات.

او التفكر فى خلق الله وعظمته
والنظر فيما حولهم من آيات يستدلون بها الى عظمة الخالق سبحانه وتعالى
فقد تم تعطيل هاذه الصفة
إن الحياة هي العمل، و عدم العمل هو الموت، إن الساعة تدق و الوقت ينفذ، و الحياة حالة طوارئ، و الوقت هو الآن.

تخيل نفسك كشخص دائما ما يقوم بعمله الآن، إن كل شيء تتخيله تنجزه على الفور أو ــ على الأقل ــ تضع الخطط اللازمة
لإنجازه على الفور. فإذا كنت ترغب حقا في أن تكون قويا، و سليما، و ناجحا،و نشيطا عاطفيا،فاعثر على الوقت اللازم للدراسة
و التأمل في المبادئ التي قد تفيدك و تضيف إلى شخصيتك من الناحية الإيجابية، النجاح يتطلب وقتا، الكثير من الوقت، ليست
هناك صيغة سحرية، الدراسة و التأمل و العمل كل ذلك يتطلب وقتا.

استغل الوقت الذي منحك الله إياه، معظم الناس لا يدركون قيمة الوقت إلى أن يصلوا إلي النهاية، ثم يتوسلون لبضع دقائق
إضافية، إن أولئك الذين ماتوا خلال الأربع و العشرين ساعة الماضية كانوا على استعداد لدفع أي ثمن مقابل أربع وعشرين أخرى.
يمكنك قضاء الأربع والعشرين ساعة المقبلة في الوصول إلى قدراتك و طاقاتك الحقيقية أو في الإنحدار في الجحيم الخاص بك،
والخيار لك دائما.

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
إليكم نسخة من الجدول
للتحميل
ولمعرفة طريقة استخدام الجدول اطلع على هذا الموضوع
http://www.groooupy.net
/vb/showthread.php?t=6512


وفقّنا الله وإياكم لحبه والعمل بكتابه واتباع سنة نبيه محمد صلّ الله عليه وسلم
لاتنسونا من دعائكم
أخوكم إسلام

__________________
إسلام
رد مع اقتباس