عرض مشاركة واحدة
  #188  
قديم 2015-03-03, 03:15 AM
الباحث عن البيت الحرام الباحث عن البيت الحرام غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2015-02-16
المشاركات: 108
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة


أي مساجد هذه ؟؟؟
وهل تظن بعد توسع رقعة الاسلام ؟ هل كانوا يملكون أجهزة تحدد القبلة ؟؟؟؟
ولو أراد شخص بسيط أن يتوجه نحو مكان بعيد فحتما ستكون أخطاء غير مقصودة
وبالنسبة للفيديو فلا تتعب نفسك ! فأبو لهب كان يرى الرسول ويكذبه !
هل تريد ممن صرفوا عمرهم في تكذيب الاسلام ؟ هل تريد أن نصدقهم ؟؟؟
الأخطاء تكون موجودة بنسبة صغيرة ليس ان يتحول الجنوب إلى الشرق لا تنسى أنه الشمس كانت موجودة في عصرهم !!!
أنا لا أتعب نفسي بل اطرح الحجج و كل واحد حر في تصديق ما يريد و صاحب الفيديو شخص لاديني و ليس مبشر مسيحي و لم يبدي اي دافع ديني أو معاداة للإسلام و توصل لنفس ما توصل إليه العديد من المسلمين من بينهم عبد ربه الذي يحاروك حاليا بل اضاف معلومات يشكر عليها أخفتها السنة العباسية المعادية لليهود و الأمويين كون المسلمون الأوائل أو بالأحرى المسلمين الفاتحين الذين زعموا انهم الأوائل كانوا حلفاء لليهود كيف و لا و نحن نجد النجمة السداسية في أول علمة إسلامية لإبن الزبير

رمز الهلال المنسوب للإسلام مع النجمة السداسية و هنا يطرح هل الخلفاء الراشدين و الأمويين يهود إعتنقوا الإسلام و جعلوا قبلتهم السابقة هي قبلة المسلمين الثانية و نسبوا إليها المسجد الأقصى خصوصا أن هذا الأخير لا يوجد أي أمر قراني بتقديسه أو الحج إليه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة

التوراة تكلمت عن بيت الله وكل المساجد بيوت الله ؟
والله قال عن المسجد الحرام أنه أو بيت لله وضع للناس ! فهذا يعني أنه كان بيوت غيره !!!
ف"أول" تذكر بداية مجموعة !!!!
بل كل شيء في هذا الكون لله و ليس المساجد فقط و لكن من وصف بالبيت و بيت الله في القران فقط البيت الحرام فله خصائص لا توجد في بيوت أخرى على عموم لا يوجد ذكر في اي مصدر ديني أن إبراهيم إستقر في المسجد الأقصى و لو كان كذلك هل كان اليهود سيفوتون الفرصة دون التطبيل للبيت المقدس فمن الواضح ان البيت الحرام هو المذكور في سفر التكوين لذلك تغاضى عليه اليهود و المسيحيين
و كما وعدت فأنني سأطرح المستجدات كلما سنحت الفرصة


خريطتين قديمتين توجد خلالهما مدينة تدعي مكة في بلاد الأنباط كما توقعت و تبين أن إسمها الحقيقي هو مُكَة و ليس مَكَة كما حاول العباسيين إيهامنا لتصبح على وزن بَكة و تمرير الكذبة أن مكة هي بكة
رد مع اقتباس