قال تعالى: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) (الشورى:11)
الشيعي العلوي انا معك الف في المية فتفسير الكلمتين التان عرضتهما لان الآية جمع الله فيما وصف به نفسه بين النفي والإثبات انت أخذت الجزء الاول الذي ينفي فيه الله الوصف عن نفسه و تركت الجزء الثاني (وهو السميع العليم)الذي يثت الله فيه الوصف لجلالته
لأنه لا يتم كمال الموصوف إلا بنفي صفات النقص، وإثبات صفات الكمال، وكل الصفات التي نفاها الله عن نفسه صفات نقص كالإعياء، واللغوب، والعجز، والظلم، ومماثلة المخلوقين.
ثانيا : هل الآية من المتشابه أم من المحكم قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ (75) قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ (76)
ثالثا يا اخ لم يقر اي عالم من علماء اهل السنة بالتجسيم و الامام ابن حنبل رحمه الله لم يقل ذلك وان لم تخني الذاكرة شيخ الاسلام ابن تيمية كفر من يقول بالتجسيم لانه لا يوجد اي دليل في كتاب الله او سنة رسوله يقول بالتجسيم لذلك تأكد قبل ان تنسب لعلمائنا ما ليس فيهم او ما لم يتقولوه
|