عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2011-04-14, 11:21 AM
أم معاوية أم معاوية غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-11-21
المكان: في ارض الإسلام والسلام
المشاركات: 2,003
افتراضي أخطاء وحي غلام أحمد القادياني مع اللغة العربية .../

بسم الله الرحمن الرحيم ../


؛

يدعي غلام أحمد القادياني بأن كل ما كان ينطق به هو من عند الله من خلال الوحي المُنزل عليه بست لغات وهي الاوردية والفارسية والانجليزية والعبرية والآرامية والعربية ، وعندما تم قراءة كتبه باللغة العربية تم التوصل الى مصائب الغلام مع اللغة العربية وسوف نوضح الكثير من هذه الأخطاء والمصائب التي ارتكبها الوحي في القاديانية عندما كان ينزل على غلام أحمد القادياني باللغة العربية.



*


اعتراف
الميرزا :



غلام أحمد القادياني يعترف بأخطاء الوحي بالنص التالي :



إن معظم العيّابين المستعجلين ، وبالأخص الشيخ محمد حسين البطالوي ، الذين لا يتصفحون كُتبنا العربية إلا بحثاً عن الأخطاء فيها ، يُعدّون سهوَ الناسخ أيضاً ضمن قائمة الأغلاط ……. ولو أنهم أخذوا بعين الاعتبار العجلة التي ألفنا بها هذه الكتب لاعترفوا باقترافهم ظلماً عظيماً ، ولعدّوها تأليفات خارقة للعادة (سر الخلافة صفحة ط للغلام)



*


سقوط الدجاليـــــــــــــــــــــن:



إليكم الآن نماذج من أخطاء الوحي المنزل على غلام أحمد القادياني :



وسأصبر انشاء الله حتى يأتيني نصر ربي (سر الخلافة صفحة 5 النسخة اليدوية للغلام)


نلاحظ من النص السابق الخطأ الكبير الذي وقع فيه غلام أحمد القادياني في "انشاء الله" ، وعندما اكتشف الناشر للكتاب هذا الخطأ الجسيم قام بتصحيحه كما يلي :


وسأصبر ان شاء الله حتى يأتيني نصر ربي (سر الخلافة صفحة 3 للغلام من النسخة المطبوعة)


وأما الكلام الكُلّ في هذا المقام (التبليغ ، خزائن روحاني الجزء 5 صفحة 439 للغلام)


وأما الكلام الكُلي في هذا المقام (التبليغ ، النسخة المطبوعة صفحة 44 للغلام)


اقتضى هذا الأمر أن يأتيَ الله(الخطبة الالهامية صفحة 28 للغلام) يقول الناشر : يبدو أن لفظ الجلالة زيد هنا سهواً.


ومن أظلم ممن الذي عصى القرآن وأبى (الخطبة الالهامية صفحة 35 للغلام) يقول الناشر : يبدو أن "الذي" زيد هنا سهواً.


وأما الواقعة المسنونة المعلومة التي أراد الله أن يُريه غريبة نادرة فنظيره في القرآن واقعة حلم فرعون (التبليغ صفحة 52 للغلام ، المجلد 5 صفحة 453) يقول الناشر : كذا (هكذا) ورد في الأصل.


ولا تمراً للإغتذاء (مكتوب احمد صفحة 10 للغلام)


ليزيد لبنها ويكفي للإغتذاء (مكتوب أحمد صفحة 10 للغلام)


وأعطاكِ ما في قلبكِ من التمنا. (التبليغ ، خزائن روحاني الجزء 5 صفحة 527) تم وضع إشارة فوق كلمة "التمنا" لتوضيحها ، ففي صفحة 528 نجد "من سهو الكاتب والصحيح (من التمني)" شمس.


وأعطاكِ ما في قلبكِ من التمني (التبليغ صفحة 88 من النسخة المطبوعة)


وما كان هذا إلا لضيق ربعك وقساوة زرعك (حجة الله صفحة 116 للغلام) يقول الناشر : هو سهو والصحيح "ذرعك" أي قلبك ، كما تدل عليه الترجمة.


لما رغبوا في وصف قولي كمنشقي (حجة الله صفحة 131 للغلام) يقول الناشر : هكذا ورد في الأصل سهوا والصحيح "كمنتقي" كما تدل عليه الترجمة.


وتُقطع أيدي السارقين لدرنهم (حجة الله صفحة 136 للغلام) يقول الناشر : هو سهو من الناسخ والصحيح "لدرهم" كما تدل عليه الترجمة.


وربما يريد أن ينتهر لقلة ذات اليد (مكتوب أحمد صفحة 13 للغلام) يقول الناشر : سهو والصحيح : ينتحر ، كما تدل عليه الترجمة الفارسية


وإذا أبدؤوا فهو بقي كمخدول (مكتوب احمد صفحة 12 للغلام) يقول الناشر : ربما هو سهو والصحيح : كمخذول


وليجعلونا كالمعدومين الفانين (مكتوب احمد صفحة 14 للغلام) يقول الناشر : يبدو أنه سهو والصحيح : ولجعلونا


قبل ظهور ذلك الواقعة (حجة الله صفحة 117 للغلام) يقول الناشر : يبدو أنه سهو والصحيح : تلك.


كحوجاء مِرقال تزُجُّ وتدبق (حجة الله صفحة 137 للغلام) يقول الناشر : يبدو أنه سهو والصحيح : كعوجاء أو كهوجاء ، يبدو أنه سهو والصحيح : تدلق.


فيملو القصائد لي بحِجرِ التأبُّقِ (حجة الله صفحة 141 للغلام) يقول الناشر : يبدو أنه سهو والصحيح : فيملي.


وجرموثة شَذَبَتِه (حجة الله صفحة 113 للغلام) يقول الناشر : سهو من الناسخ ، والصحيح جرثومة.


كميتٍ سقطم أو كثوبٍ مُخرَّقِ (حجة الله صفحة 138 للغلام) يقول الناشر : هذا سهو الناسخ والصحيح : سقطتم


ولا تلقى الفرح (مكتوب احمد صفحة 11 للغلام) يقول الناشر : سهو والصحيح : يلقى


وكذالك لفظ المنارة التي جاء في الحديث (التبليغ صفحة 54 للغلام ، المجلد 5 صفحة 457) يقول الناشر : سهو والصحيح : الذي


واعتدى لهم الهند متكـأ (التبليغ صفحة 56 للغلام ، المجلد 5 صفحة 460) يقول الناشر : سهو والصحيح : أعتدتْ


وبحفظهم يحفظون (التبليغ صفحة 60 للغلام ، مجلد 5 صفحة 467) يقول الناشر : سهو والصحيح : وبحفظه


فتوبوا الى الرب الورى واستغفروا (حجة الله صفحة 143 للغلام) يقول الناشر : سهو والصحيح : رب الورى


وما كان حديث يُفترى (الخطبة الالهامية صفحة 8 للغلام) يقول الناشر : سهو والصحيح : حديثاً كما ورد في الكتاب في مكان آخر.


ما كان حديث يُفترى (الخطبة الالهامية صفحة 22 للغلام) يقول الناشر : سهو والصحيح : حديثاً كما ورد في الكتاب في مكان آخر.


وإن القصص لا تجري النسخ عليها (الخطبة الالهامية صفحة 44 للغلام) يقول الناشر : سهو والصحيح : يجري


بل هو يجري تحت مجاري الأوامر الشريعة الفطرية (الخطبة الالهامية صفحة 96 للغلام) يقول الناشر : سهو والصحيح : أوامر.


وتُشرِق الأرض بنور ربّها وتهوي عدوُّ صفيِّ الله (الخطبة الالهامية صفحة 101 للغلام) يقول الناشر : سهو والصحيح : يهوي


وجاء وقت بعد الإسلام الموءود (الخطبة الالهامية صفحة 112 للغلام) يقول الناشر : سهو والصحيح : بعث


ثم إن بعدهم قوم يشهدون (الخطبة الالهامية صفحة 114 للغلام) يقول الناشر : سهو والصحيح : قوماً.


مثلا إنكم ترون امرأة تموت بعلها (مكتوب احمد صفحة 10 للغلام ) يقول الناشر : سهو والصحيح : يموت.


فحاصل القول إن البيان والمعارف من معجزاتي وإن مرهفاتي آياتي وكلماتي ، وكنت دعوت بعض أعدائي لاراءة هذه المعجزة ، لعل الله يشرح صدورهم أو يجعل لهم نصيباً من نور المعرفة ، فقلت إنكنتم تنكرون بإعجازي وتصولون عليّ كالغازي (إعجاز المسيح صفحة 23 للغلام)


فلما رئيت انهم حسبوا الدودة ثعباناً والشوكة بستاناً (إعجاز المسيح صفحة 26 للغلام)


وما رئيت بعينيك (إعجاز المسيح صفحة 27 للغلام)


اءنت تجد في نفسك قدرة على تفسير القرآن (إعجاز المسيح صفحة 32 للغلام)


تعاميت او ما رئيت عند غلوائك ، وفعلت ما فعلت وسدرت في خيلائك ، وخدعت الناسباغلوطاتك ، ولوّنتهم بالوان خزعبيلاتك ، وخدعت كل الخدع حتى اجاح القوم جهلاتك ، واهلك الناس حيواتك (إعجاز المسيح صفحة 33 للغلام)


كمّله صحبك في تائيدك (إعجاز المسيح صفحة 35 للغلام)


وكلمني كلمهم بمدى ها …….. ورئيت انهم جاروا كل الجور(إعجاز المسيح صفحة 35 للغلام)


وكُذبت المعارف وصٌدقت الجهلات ، ألقي في روعي أن أنجّي العامة من اغلوطاتهم (إعجاز المسيح صفحة 36 للغلام)


وما حملني على ذالك الا قصد انشاء كذب هذا المكّار ….. فانه مكر مكراً كُبارا (إعجاز المسيح صفحة 36 للغلام)


والغرض من تفسيري هذا تفريق الظلام والضياء ، واراءة تضوّع المسك بحذاء جيفة البيداء(إعجاز المسيح صفحة 37 للغلام)


ولا يُخفى أن القادرعلى تفسير القرآن يفرح كل الفرح عند السوال عن بعض معارف الفرقان ، فانه يعلم ان وقت اشراق كوكبه جاء وحان أن يُعرف ويُخزي الاعداء فلا يحزن ولا يغتم اذا دُعي لمقابلة ونودي لمناضلة ، بل يزيد مسرة ويحسبها لنفسه كبشارة او كتفاول لامارة ، فان العالم الفاضل لا يُقدر حق قدره. (إعجاز المسيح صفحة 40 للغلام)


ومن كان يزعم نفسه انه هو العالم الرباني فليس عليه بعزيز ان يكتب تفسير السبع المثاني مع رعاية ملح الادب وشوارد المعاني ، ثم اني ارخيتُ له الزمام كل الارخاء ووسّعت له الكلام لتسهيل الانشاء ، وكتبت في صحيفة اشعتها ونميقة اليه دفعتها ان ذالك الرجل الغُمُرَ…..(إعجاز المسيح صفحة 42 للغلام)


فإن العلم الذي ادّعاه وحفظه ووعاه وقرءه وتلاه (إعجاز المسيح صفحة 43 للغلام)


فلذالك أقول أنه من كان يدّعي ذُرى المكان المنيع فليبذل الآن جُهد المستطيع (إعجاز المسيح صفحة 50 للمسيح)


وان اجتمع آباءهم وأبناءهم وأكفّاءهم وعلماءهم وحكماءهم وفقهاءهم على أن يأتوا بمثل هذا التفسير ، في هذا المدى الحقير ، لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعضٍ كالظهير، فإني دعوت لذالك وإن دعائي مستجاب فلن تقدر على جوابه كتّاب لا شيوخ ولا شاب (إعجاز المسيح صفحة 56 و 57 للغلام) تفسير سورة الفاتحة


ولكن بفضل الله وعناياته الكثيرة فإنه رءى الاسلام كسقيم في مومأةٍ فيه رمق حيواة (إعجاز المسيح صفحة 62 للغلام)


وإني اريت مبشرةً في ليلة الثلثاء (إعجاز المسيح صفحة 68 للغلام)


والملك النازل اقسم بالحق الذي اضاء نوره وجه البحار والبلدان ، ان لا يكون زمان بعدذالك الزمان بهذا الشأن ، وقد اتفق المفسرون ان هذا الخبر يتعلق بزمان المسيح الموعود الرباني (إعجاز المسيح صفحة 72 للغلام)


ومعذالك حصر هذا التعداد ، اشارة الى سنوات المبدء والمعاد ، اعني ان آياتها السبع ايماء الى عمر الدنيا فانها سبعة الاف (إعجاز المسيح صفحة 76 للغلام)


وقرؤها فما رؤا طلاوتها مع تكرار التلاوة (إعجاز المسيح صفحة 80 للغلام)


فلذالك ذكر تخصيصاً صفت المحبوبية والمحبية على راس هذه السورة ليكون اشارة الى هذه الارادة (إعجاز المسيح صفحة 101 للغلام)


ولا ريب ان نبينا سُمّي محمداً لمّا أراد الله ان يجعله محبوبا في اعينه واعين الصالحين ،وكذالك سمّاه احمد لما أراد سبحانه ان يجعله محب ذاته ومحب المؤمنين المسلمين ، فهو محمد بشأن واحمد بشأن ، واختص احد هذين الاسمين بزمان والآخر بزمان (إعجاز المسيح صفحة 109 للغلام)


ان اسم احمد لا تتجلى بتجلي تام في احد من الوارثين الا في المسيح الموعود الذي يأتي الله به عند طلوع يوم الدين وحشر المؤمنين (إعجاز المسيح صفحة 121 للغلام)


فوهب له اسم محمد واحمد ليكونا كالظلين للرحمانية والرحيمية ولذالك اشار في قوله اياك نعبد واياك نستعين ، الى ان العابد الكامل يُعطى له صفات رب العالمين بعد ان يكون من العابدين الفانين. (إعجاز المسيح صفحة 123 للغلام)


ليعلم القاري ان النبي الجلالي اعني موسى اختار اسماً يشابه شأنه اعني محمد الذي هو اسم الجلال ، وكذالك اختار عيسى اسم احمد الذي هو اسم الجمال بما كان نبياً جمالياً وما اعطي له شيء من القهر والقتال ، فحاصل الكلام ان كلا منهما اشار الى مثيله التام (إعجاز المسيح صفحة 128 للغلام)


وأن خفايا القرآن لا يظهر إلا على الذي ظهر من يدي العليم العلي. (إعجاز المسيح صفحة 46 و 47 للغلام)


وأما قول بعض الناس من الحمقى أن الإجماع قد انعقد على رفع عيسى إلى السماوات العُلى بحياته الجسماني لا بحياته الروحاني ، فاعلم أن هذا القول فاسد ومتاع كاسد لا يشتريه إلا من كان من الجاهلين (كتاب إتمام الحجة صفحة 54 و 55 للغلام)


ألا يعلمون أن العربيين سابقون في قبول الحق من الزمان القديم؟ (نور الحق صفحة 16 للغلام)


اعطانا كلشي قبل السوال وإظهار الامال (البلاغ ، الجزء 13 خزائن روحانية صفحة 433 للغلام)


ووفّقت لتأليف ذالك الكتاب ، نسأرسله اليه بعد الطبع وتكميل الابواب (الهدى والتبصرة لمن يرى صفحة 264 للغلام)



*


الحقيقة المؤكدة باعتراف الميرزا :



أما النقطة المهمة أن جميع ما كتبه الغلام كان من باب التأليف وليس من الوحي ، وما يؤكد ذلك على سبيل المثال النص التالي :



وطلبت عون الله بالبكاء والدعاء ليهديني الى طريق اتمام الحجة واحقاق الحق وابطال الباطل وايضاح المحجة ، فألقى في روعي ان اؤلف كتابا لهذا المراد ثم اطلب مثله من هذا المدير ومن كل من نهض بالعناد من تلك البلاد (الهدى والتبصرة لمن يرى صفحة 263 للغلام)



!!!وحي ام سرقات ؟؟ :



وكان أحد منهم يُقال له "مهر علي" وكان يزعم أصحابه أنه الشيخ الكامل والولي الجلي ………. وكان غبياً ولو كان كالهمداني أو الحريري فما كان في وسعه أن يكتب كمثل تحريري (إعجاز المسيح صفحة 24 للغلام)


إنا نبشرك بغلام اسمه عنموايل وبشير (التبليغ صفحة 141 للغلام) يقول الناشر : هذا اللفظ ورد في كتاب آخر للغلام بقراءة "عمانوئيل" ويبدو أنه الأصح. انظر "أنجام آتهم" الخزائن الروحانية الجزء 11 صفحة 62 للغلام.


إنا نبشرك بغلام حليم مظهر الحق والعلاء كأن الله نزل من السماء اسمه عمانوايل ("أنجام آتهم" الخزائن الروحانية الجزء 11 صفحة 62 للغلام.)


والآن أكتب جواب اعتراضاتك ، ليعلم الناس تعصّبك وجهلاتك ، ولتستبين سبيل المجرمين(كتاب حجة الله صفحة 116 للغلام)


الجَهْلُ البَسِيطُ : عَدَمُ الْمَعْرِفَةِ بِالشَّيْءِ.


الجَهْلُ الْمُرَكَّبُ : الاِعْتِقَادُ الجَازِمُ بِمَا لاَ يَتَّفِقُ مَعَ الحَقِيقَةِ، إِذْ يَعْتَقِدُ الرَّجُلُ عَاِرفاً عِلْماً وَهُوَ عَكْسُ ذَلِكَ.


يقول الغلام على نفسه : وما نحن إلا كالجُهّال (إعجاز المسيح ، خزائن روحاني الجزء 18 صفحة 1 للغلام)





__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا
فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا
فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا
فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا
رد مع اقتباس