بارك الله فيك ياشيخي الحبيب مسلم غريب ، ونعوذ بالله من هذا الزمان الذي يقبل فيه بعض الجهلاء بأن يكون الزنادقة من العامة علماء! أي غباء هذا وأي جهل بدين الله وإفتراءٌ عليه وأين العقول التي تتفكر إلى هذه الدرجة تعطلت عقولهم!
نسأل الله الثبات على دينه وأن يكفي الله الأمة دعاة البدع والضلال.
|