اقتباس:
فعدم طاعة ألرسول صلى ألله عليه وسلم هو ألكفر بعينه
|
هذا ما تقولينه
صحيح !!!!!!!!!!!!!
عدم طاعة الرسول فوق الكُفر وفوق الشرك .
حينما نُحدد ما هى الأشياء التى لا بُد مِن طاعة الرسول فيها ؟؟ قد نتفق .
فليس مِن طاعة الرسول (لِيزنى الرجل بِعشرة نِسوة غير مِن أن يزنى بإمرأة جارهِ )
وليس مِن طاعة الرسول أن أؤمن أن بيدهِ الخروج أو دخول النّار (الشفاعة)
وليس أيضاً مِن طاعة الرسول الأيمان بِهذا القول
- إنَّ اللهَ سَيُخَلِّصُ رجلًا من أُمَّتِي على رُؤُوسِ الخلائقِ يومَ القيامةِ ، فيَنْشُرُ عليه تِسْعَةً وتِسْعِينَ سِجِلًّا ، كلُّ سِجِلٍّ مَدُّ البَصَرِ ، ثم يقولُ له : أَتُنْكِرُ من هذا شيئًا أَظَلَمَتْكَ كَتَبَتِي الحافِظُونَ ؟ قال : لا ، ياربِّ ، فيقولُ : أَلَكَ عُذْرٌ أو حسنةٌ ؟ فيُبْهَتُ الرجلُ ، فيقولُ : لا ياربِّ ، فيقولُ : بلى ، إنَّ لك عندَنا حَسَنةً واحدةً ، لا ظُلْمَ اليومَ عليكَ ، فتُخْرَجُ له بطاقةٌ فيها : أشهدُ أن لا إله إلا اللهُ ، وأنَّ مُحَمَّدًا عبدُه ورسولُه ، فيقولُ أَحْضِرُوهُ ، فيقول : ياربِّ ، وما هذه البطاقةُ مع هذه السِّجِلَّاتِ ؟ فيُقالُ : إنك لا تُظْلَمُ ، قال : فتُوضَعُ السِّجِلَّاتُ في كِفَّةٍ ، ( والبطاقةُ في كِفَّةٍ ) قال : فطاشَتِ السِّجِلَّاتُ ، وثَقُلَتِ البطاقةُ ، فلا يَثْقُلُ مع اسمِ اللهِ شئٌ
الراوي : عبدالله بن عمرو المحدث : الألباني
المصدر : شرح الطحاوية الصفحة أو الرقم: 417 خلاصة حكم المحدث
هذهِ ليست الطاعة الحقيقية هذا لهو ولعب