عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2010-01-28, 11:15 AM
الباسم الباسم غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-01-05
المكان: البصرة
المشاركات: 103
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اكرم1969 مشاهدة المشاركة
كتبهاالمنظمة العراقية للمتابعة والرصد(معمر)/ الرصد العراقي ، في 15 أيار 2008 الساعة: 21:42 م


أدعوا الى رفع دعاوي قضائيا في المحافل الدولية
ضد آيات الله الشيعة الصفوية التي تفتي
الى ممارسة الغلمانية وإستغلال الأطفال جنسيا
دجلة وحيد
إصطلاح بيدوفيليا أو الغلمانية يعني الإشتهاء والولع الجنسي بالأطفال. يتميز هذا الإضطراب والشذوذ الجنسي عند ممارسيه بوجود حوافز وإثارات جنسية خيالية مرتبطة بالأطفال الصغار وغير البالغين من كلا الجنسين بغض النظر عن أعمارهم. تكون الممارسة الجنسية الشاذة إما خيالية من خلال النظر في صور لأطفال عراة أو بتعرية الطفل والنظر إليه وملامسته وتقبيله أو ممارسة الإغتصاب الجنسي للطفل من خلال الممارسة الفعلية للجنس. يبحث الشاذ جنسيا أو المفترس (من كلا الجنسين) عن فريسته من الأطفال في محيطه القريب (البيت أو بيت الجيران والأقرباء وحتى في المدارس) او خارج محيطه (عالميا وفي بلدان أخرى). شجعت تكنولوجية الإنتيرنيت الحديثة على توسيع نطاق البحث عن الفريسة وأصبحت مشكلة عالمية تعاني منها جميع المجتمعات بغض النظر عن مقدار تقدمها الحضاري أو التكنولوجي، وقد تشكلت عصابات وتجمعات سرية محصورة تمارس هذا العمل الشاذ وأصبحت تجارة تمارس على نطاق واسع.

تعتبر الغلمانية جريمة جنسية كبيرة يعاقب عليها القانون المحلي والعالمي أشد العقوبات لممارسيها ومن يشجعها أو يدعوا لها وإليها وحتى مجرد إقتناء وإمتلاك أو الإحتفاظ بصور لأطفال عراة في جهاز الكومبيوتر تعتبر جريمة يعاقب عليها القانون وهناك أمثلة كثيرة. هناك دوائر خاصة لقوى الأمن والشرطة في كثير من دول العالم المتحضر تتابع ممارسة الشواذ من ممارسي الغلمانية وتتابع تحركاتهم وتواجدهم في مواقع التحدث والنقاش في الشبكة الأليكترونية العنكبوتية (الإنتيرنيت).

لكن هل هناك وجود لمثل هذه المتابعة والعقاب في بلداننا العربية والأسلامية؟!!!

الجواب نعم ولا وتختلف حسب الموقع الجغرافي.

لقد تبين لنا بعد إحتلال وتدمير العراق وتسلط الأحزاب الشيعية العميلة - الموالية لدولة الملالي في إيران - على الحكم في وطننا المغتصب أن حاخامات (آيات الله) الشعية الصفوية أصدرت فتاوي ليس فقط منعت شريحة كبيرة من مواطنينا من المشاركة في مقارعة الإحتلال وعملائه وقواه الباغية وكذلك أجبرتهم على تقبل الإحتلال والدخول في العملية السياسية المستوردة من خلال المشاركة في الإنتخابات المزورة بل أيضا أصدرت فتاوي تشجع على ممارسة الغلمانية وزواج المتعة الداعرة وحللتها بخزعبلات صفوية ترجع أصولها القريبة الى الحاخام الأكبر المقبور خميني. لقد إطلعنا على معلومات مفادها أن هذا الحاخام المقبور والحاخامات المتواجدة في النجف الأن والمتسلطة على رقاب شعبنا المغدور أصدرت فتاوي تحلل مفاخذة الطفل الرضيع والغلمنة الجنسية مع الأطفال. أخر ما إطلعنا عليه هو أن الحاخام الصفوي والدجال الشاذ جنسيا علي السيستاني أصدر فتوى جديدة بتحريم الزواج بين الشيعة والسنة العراقيين كمبادرة لترسيخ مؤامرة تدمير النسيج الإجتماعي العراقي ومحو عروبته وكذلك تدمير الدين الإسلامي الحنيف من الداخل من خلال نشر الثقافة الصفوية المجوسية المحرفة لتعاليم الإسلام الصحيح.


في الوقت الذي فيه يعتبر إمتلاك صور خلاعية للأطفال جريمة كبرى يعاقب عليها القانون المحلي والدولي في الدول المتحضرة نرى أن المسؤولين من الشيعة الصفوية في العراق المغتصب وفي إيران الصفوية يحللون ممارسة الغلمانية والشذوذالجنسي الممنوع دوليا والمقرف للنفس أخلاقيا ودينيا. هل غابت هذه الظاهرة الشاذة في العراق وإيران من مسامع وأنظار رجال الأمن والقانون الدولي؟!!! أم أن رجال القانون الدولي ومنظمات حماية حقوق الأطفال العالمية تغاضمت النظر في هذه المشكلة الإنسانية الحساسة؟!!! لذا أدعوا منظمات حقوق الإنسان الدولية ومنظمتي الصليب والهلال الأحمر ومنظمات حماية حقوق الأطفال الدولية والمنظمات النسوية العربية والإسلامية والعالمية ورجال القانون وشرطة الإنتيربول الى رفع دعاوي قضائية ضد حاخامات الشيعة الصفوية في العراق وقم وطهران وفي اي دولة تواجدوا، ومطاردتهم إينما كانوا وجلبهم الى العدالة في المحاكم الدولية بتهمة مفاخذة الأطفال الرضع وممارسة الغلمانية مع الأطفال وكذلك لإصدارهم فتاوي تحلل مفاخذة الرضع وممارسة الجنس مع الأطفال الغير بالغين مثلهم مثل الشواذ الغلمانيون في جميع أنحاء العالم الذين يبحثون عن فريستهم في مواقع الدردشات الإنتيرنيتية أو غيرها.

ليس من اللائق بالمسلمين فتح مثل هذه الملفات لان الضرر من هذه الافات الاجتماعية سيستمر فيما نحن نسفه بعضنا بعضا باسلوب لا نعرف نتائجه والمعروف ان العراق اقل الدول العربية ابتلاء بممارسة ما اشرت اليه وان كنت ترغب في معرفة الحقيقة وحماية المجتمع فعليك بمراجعة الدوائر الصحية في الكويت مثلا لتعرف الازمة الكبيرة التي فجرها انتشار هذه الامراض بين الاساتذة والتلاميذ والحديث مؤسف فلا تضحك علينا الثكلى
رد مع اقتباس