[ابو هديل]

[سعد بن عبادة]


.
.
.
قال الامامي الاثنى عشري (أحد فرق الشيعة)

.
.
.

سعد بن عبادة.

.
.
.

1- بثلاثة أسانيد صحيحة (3) سعد بن عبادة جحد النص وأغتصب خلافة علي بن أبي طالب وأفسد الأمة :

عــــــن محمد بن مسلم عن أبي جعفر (ع) في قوله عز وجل: {ظهر الـفـسـاد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس} ؟ قــــال أبو جعفر (ع): ذاك والله حين قالت الأنصار منا أمير ومنكم أمير.

المصادر :

إسم الكتاب : الكافي للكليني ج8 ص85
إسم الكتاب : تفسير الصافي للكاشاني ج4 ص
إسم الكتاب : البضاعة المزجاة لإبن قارياغدي ج1 ص544 و 454 ([1])
إسم الكتاب : شرح أصول الكافي للمازندراني ج11 ص367 ([2])
إسم الكتاب : بحار الأنوار للمجلسي ج28 ص250
إسم الكتاب : تفسير الأصفى للكاشاني ج2 ص962
إسم الكتاب : مسند الباقر للعطاردي ج3 ص244
إسم الكتاب : مرآة العقول للمجلسي ج25 ص130 ([3])
إسم الكتاب : مجمع النورين للمرندي ص89
إسم الكتاب : إثبات الهداة للحر العاملي ج1 ص123
إسم الكتاب : تفسير نور الثقلين للعروسي ج4 ص191
إسم الكتاب : مستدرك سفينة البحار للنمازي ج8 ص196
إسم الكتاب : تفسير كنز الدقائق للمشهدي ج10 ص213

([1]) "الــســنـــد صــحـــيـــح" فخطبهم سعد بن عبادة وأغراهم بطلب الإمامة ، و كــان يريدها لنفسه.
([2]) لما قبض رسول الله (ص) اجتمعت الصحابة فى سقيفة بنى نجار فخطبهم سعد بن عبادة و أغراهم بطلب الامامة و كـان يـريـدهـا لنفسه.
([3]) "الــســنـــد صــحـــيـــح" المراد غصب الخلافة ، أو قول هذه الكلمة القبيحة وتركهم خليفة الرسول ، وصار ترك خليفة الحق سببا للضلال الساري في البر والبحر.

عـــــــن ميسر عن أبي جعفر (ع) قال قلت: (ظهر الــــفـــســـاد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس)
فقال أبو جعفر (ع) : ذلك والله يوم قالت الانصار منا رجل ومنكم رجل.

المصادر

إسم الكتاب : تفسير القمي للقمي ج2 ص160
إسم الكتاب : تفسير نور الثقلين للعروسي ج4 ص191
إسم الكتاب : مستدرك سفينة البحار للنمازي ج8 ص197
إسم الكتاب : تنبيه الغافلين للموسوي ص131
إسم الكتاب : بحار الأنوار للمجلسي ج28 ص220
إسم الكتاب : آيات الغدير ؛ مركز المصطفى برعاية السيستاني ص107
إسم الكتاب : تفسير البرهان للبحراني ج4 ص351
إسم الكتاب : تفسير كنز الدقائق للمشهدي ج10 ص213

عــــــن عبد الله بن مسكان عن عبد الرحيم القصير عن أبي جعفر (ع) قــــال : (إن الأنصار إعتزلت فلم تعتزل بخير جعلوا يبايعون سعداً).

المصادر:

إسم الكتاب : الكافي - الكليني ج8 ص296 برقم (455)
إسم الكتاب : منتهى المقال في أحوال الرجال - العلامة الرجالي الخبير أبو علي المازندراني الحائري ج4 ص119 ([ صــحــيـــح ])
إسم الكتاب : الوافي للكاشاني ج2 ص197
إسم الكتاب : مجمع النورين للمرندي ص90 (بيان : قوله [فلم تعتزل بخير] أي لم يكن إعتزالهم لإختيار الحق أو لترك الباطل ؛ بل إختاروا باطلاً مكان باطل آخر).
إسم الكتاب : بحار الأنوار للمجلسي ج28 ص225 (بيان : قوله [فلم تعتزل بخير] أي لم يكن إعتزالهم لإختيار الحق أو لترك الباطل ؛ بل إختاروا باطلاً مكان باطل آخر).
إسم الكتاب : مسند الباقر - للعطاردي ج1 ص342 ؛ و ج5 ص461
إسم الكتاب : الشافي في العقائد للكاشاني ج1 ص352
إسم الكتاب : غريب الحديث للبيرجندي ج2 ص85
إسم الكتاب : شرح أصول الكافي للمازندراني ج12 ص413


.
.
.
.
.

2- محكمة شيعية : سعد بن عبادة جاحد مغتصب لخلافة وإمامة علي وهو المفسد - (رفعت الجلسة) :

يقول العلامة الشيخ محمد مرعي الأنطاكي :

أمـا الأنصار واجتمعوا في سقيفتهم، ورشحوا سعد بن عبادة ليكون خليفة [2]
[2] قــــال الــمــؤلــف: ولتجري هنا محاكمة مع الأنصار:
من سوغ لهم الاجتماع لترشيح سعد للخلافة ؟؟
ولو أن الزعيم سعداً انضم إلى علي (ع) ومعه من قومه من يوافقه، لما ذهبت الخلافة عن أهلها، وكان له حظ وفير من حسن السمعة، وأجر عند الله عظيم.
ولكن قوله في السقيفة بعد فشله من الخلافة:
(لا تبايعوا إلا علياً) !! لا تمحو له ما أكتسب من الإثم شيئاً ، وصدرت منه بعد اليأس وبعد خراب البصرة :dizz_:
لماذا اخترت مذهب الشيعة ص408 و 409

.
.
.
.
.

3- سعد بن عبادة لم يتسشر أو يشاور علي بن أبي طالب ولم يفكر بهِ بل ولم يعترف به أصلاً :

يقول العلامة الشيخ الشيخ باقر شريف القرشي :

ومما يؤخذ به على سعد أنه قد تناسى العترة الطاهرة التى هي عديلة القرآن الكريم ، فلم يعرض إلى سيدها الامام أمير المؤمنين ، فقد تجاهله ، ودعا إلى نفسه وقومه.
وعــلى أي حــــال فإن سعداً قد أخطأ إلى حد بعيد في تجاهله لحق الامام علي بن أبي طالب ، ولا نرى له أي مبرر في ذلك فقد جر للامة الفتن والويلات وألقاها في شر عظيم.
حياة الإمام الحسين - ج1 الصفحة 238


.
.
.
.
4- سعد بن عبادة من أوائل المغتصبين الجاحدين لحق علي بن أبي طالب

يقول الدكتور الشيخ عبد الرسول الغفار :

لهذا طمع بالخلافة بعيد وفاة الرسول (ص) وقبل تجهيزه كل من المهاجرين والأنصار ومــن الأنصــار : سعد بن عبادة.
شبهة الغلو عند الشيعة - ص37


.
.
.
.
.

5- لم يثبت دليل أو نصي أو تأريخي على خرافة أن سعد بن عبادة أراد الخلافة لعلي بن أبي طالب (مع نسف خرافة الظنون) :

ويقول الدكتور الشيخ العلامة محمد حسين علي الصغير :

قال (ع) : (إن أول من جرّأ علينا الناس سعد بن عبادة) ؛ وهذه الرواية تضع سعداً موضع الإتّهام ، بل وتعدّه منحرفاً عن علي ، (وقد يقال بأنه أرادها لنفسه ظاهراً ليستولي على الأمر فيسلمها إلى علي (ع) وليس على ذلك دليل نصي أو تأريخي).
الإمام علي (ع) سيرته و قيادته - ص109 - ص109


.
.
.
.
.
6- لا يمدح سعد بن عبادة الوقح إلا أنصاف المتعلمين :

قال العلامة المحقق الشيخ ياسر الحبيب في (youtube.com) :

(وقاحة سعد بن عبادة وبعض المعممين يمتدحونه).
محرم الليالي الحسينية 1436 هجرية 2015 ميلادية


.
.
.
.
.
7- سعد بن عبادة طلب الخلافة وهو مخطئ بلا خلاف :

يقول الشيخ المفيد :

(وما كان أيضاً من سعد بن عبادة وطلبة الأمر خطأ ، بلا خلاف)
مسألتان في النص على علي - ج2 ص32


.
.
.
.
.
8- من العلوم والمنتشر بلا إرتياب هو أن الانصار دعوا إلى بيعة سعد بن عبادة :

وقال الشيخ المفيد :

(ألا ترى ان المعلوم المنتشر بعد بلا ارتياب من مباينة الانصار في بيعة أبي بكر ودعائها إلى البيعة لسعد ابن عبادة).
الجمل - ص65

.
.
.
.
.
9- سعد بن عبادة طلب الخلافة لنفسه وليس لعلي بن أبي طالب :

يقول الشيخ إبن معصوم المدني :

(ومما يدل دلالة صريحة على أن سعد بن عبادة طلب الخلافة لنفسه : ما رواه أبو بكر الجوهرى في كتاب السقيفة).
الدرجات الرفيعة - ص300


.
.
.
.