تقوم بتفسير المعاني كما تشاء فالذين اورثوا الكتاب هم تارة المسلمين وتارة هم اليهود والنصارى. ثم تجعل الظالمين من جملة المؤمنين.
وهذه زوايا غريبة للتفسير بالنسبة الي ولست أنا هنا للجدل بل لأبدي وجهة نظري فقط ولك الحق في رفضه كما لي الحق في رفض ماذكرت.
وتقول لي انه يلزم من يفهم اللغتين لايجاد التقارب وأقول لك أني أقرأ الكتابين ولكن يمكن انك تستكثر ذلك مني.
أما بالنسبة لشهادة من عنده علم الكتاب فالله تعالى يقبلها ان كنت انت رافضا لها. "قل كفى بالله شهيد بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب"..
ولا ستكثر أن يمن الله على من يشاء من عباده.. "ولاأقول للذي تزدري أعينكم لن يؤتيهم الله خيرا"..
وأخيرا أرى أن اكتفي بهذا القدر من الجدال فقد ابتعد الجدال عن الموضوع الأساسي. ولم يعد له فائدة.