عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2015-11-22, 08:09 PM
إسماعيل د إسماعيل د غير متواجد حالياً
عضو منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2015-05-27
المشاركات: 122
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عبد الحفيظ احمد غيث مشاهدة المشاركة
عزيزي الالحاد في اللغه هو الميل...
ومن يرد فيه بإلحاد و ليس من يلحد به
الذين يكفرون بالآخرة الذين يكفرون بالله الذين يكفرون بالرسول ألخ
يرد فيه تشير لمن يمارس الظلم في داخله و ليس من ينكره
فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا و ليس هالكا ؟
و أصلا المسجد الحرام سمي كذلك لأنه بقعة خاصة بالسجود لله فلاحظ أن الآية لم تقل بإلحاد في البيت بل في المسجد و الكفار هنا يميلون السجود في المسجد الحرام إلى عبادات ما أنزل الله بها من سلطان كالمكاء و التصدية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عبد الحفيظ احمد غيث مشاهدة المشاركة
والدليل الاخر على فساد رأيك بأن الالحاد هو المكاء والتصديه قوله ومن يرد فيه ..فعل مضارع فهو عمل لم ينفذ
و هل نفذ المكاء و التصدية لحظة نزول سورة الأنفال ؟ لا يوجد في نصوصها ما يشير إلى ذلك بل العكس هذا المكاء قد يكون إستمر لشهور و لسنوات حتى جاء فتح المسجد الحرام

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عبد الحفيظ احمد غيث مشاهدة المشاركة
فلو كان المراد هو ما تقول لذكر ذلك بدون (يرد)...!!!
كما ترى فالقرآن إستعمل نفس الخطاب المضارع و نفس أداة الشرط لحدث وقع في الماضي
وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ۖ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ ۖ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ ۖ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (12) سورة الأنبياء
مما يبين أن كل المعايير التي إعتمدت عليها خاطئة و لا تثبث الفكرة التي حاولت إيصالها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عبد الحفيظ احمد غيث مشاهدة المشاركة
ثم يا عزيزي انت اوقعت نفسك ...
فإذا كانت مكة من المكاء فالمكاء حدث عند البيت الحرام كما تنص الآية وبما أن مكة من المكاء ...فهذا يعني أن الله يقر بأن اسم مكة هو اسم البيت الحرام...
فهذا بديهيا فلا بد ان القوم سموها مكة لانه يمارسون المكاء هناك...إذن مكه هي البيت الحرام...
إذن مكه هي بكة...
بل أنت الذي اوقعت نفسك هنا و لا أخفيك أنني كنت أنتظر هذا الرد منك أو من غيرك لأنني طرحته على نفسي من قبل لأنك حين إعترفت بأن مكة كانت تسمية الكفار لقرية البيت الحرام فإنك أقررت بكفر هذه التسمية ؟ و يبقى السؤال لماذا إحتفظتم لها بهذا الإسلام التكفيري و لم تحتفظوا بإسم بكة الذي ذكره الله تعالى بوضوح في كتابه فحتى زمن نزول القرآن و سورة آل عمران كان لا يزال إسمها بكة فمن الذي ألغاه و إحتفظ بإسم مكة ؟
و ليس بالضرورة أن يغير مشركو اليهود و النصارى قرية البيت الحرام من بكة إلى إلى مكة إسم طريقة صلاتهم التي ليس شرط أن تنحصر في البيت الحرام مثلما يبكي المسلمون في كل مكان أثناء صلاتهم و ليس بالضرورة في بكة خصوصا أن إسم بكة موجود بالنصوص في كتبهم إلى يومنا هذا شاهد عليهم فقاموا بإنشاء مدينة أخرى أسموها بمدينة المكاء أو أن المؤمنون أنفسه من أسموها مدينة المكاء و من الواضح أنها كانت أهم معقل لرؤوس الكفر حيث توقف القتال و إوستسلم الكفار مباشرة بعد سقوطها في أيدي المؤمنين
فلديك خيارين لا ثالث لهما
إما أن بكة ليست مكة
و إما أن الكفار غيروا إسم بكة لمكة و عند فتحها إحتفظ المؤمنون بتسمية الكفار لها و ألغوا تسمية الله و الأنبياء لها من قبل
و في كلتا الحالتين ستجد نفسك في ورطة
و هذا مع العلم أننا لم نخض بعد في موقع مكة القرآن لأننا حتى لو سلمنا لك جدلا أن مكة هي مقر البيت و أغفلنا عن إلغاء تسمية بكة فسيبقى السؤال المطروح هل مكة القرآن هي مكة الحالية ؟


هذه الخريطة القديمة تحتوي على إسم مكة و فيلاديلفيا شمالها في منطقة الأنباط فهل يستطيع أحد الجزم أن مكة جنوب الحجاز و فيلاديلفيا الولايات المتحدة هم المدينتين الأصلتين ؟
رد مع اقتباس