اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأثري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم تفهمي قصدي فقط. قصدت بالموضة القيم الفكرية او الاجتماعية السائدة والغالبة ففيها الحق والباطل
والمسلم لا يجعل دينه تابعا للموضة والقيم الغالبة
ولم أقصد بالموضة سيارة جميلة أو مسكن رائع او أثاث مريح.....الخ
اذا قلنا مثلا أن الاجهاض لغير سبب طبي حرام في الاسلام
وان الزنا حرام في الاسلام
وان شرب الخمر حرام
وأن اللواط حرام
وأن تغيير الخلق أو ما يسمى "عمليات تجملية" لغير ضرورة كحادث أو ضرر طبي هي حرام
....الخ
بينما الموضة السائدة هي أن الاجهاض صار مقبولا في الغرب ويسمونه " حق المرأة في التحكم في جسدها"
والزنا صار مباحا ومقبولا في القيم المستوردة ويسمى " حرية جنسية"
وشرب الخمر صار مباحا ويسمى " حرية شخصية"
واللواط صار مقبولا ويسمى " حقوق الشواذ"
وتغيير الخلق لغير سبب شرعي وجيه صار مقبولا و يسمى " حق الانسان في امتلاك جسده"
و زنا المحصن -أي المتزوج- صار مقبولا وشائعا و يسمى " مغامرة عاطفية"
فان أحكام الدين تبقى ثابتة ولا تتبع الموضة والقيم الغالبة والسائدة وهذا ما عنيته.
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في أمور فطريه مالها علاقه بالدين,, أي طفل بيستنفر من منظر شابين او شابتين مع بعض
هذي هي الفطره
اما لباقي الأمور فهي حريه شخصيه أعتبرها,, والإسلام ما يجبر وكفل حريه الفرد
والي ارتكب ذنب بينه وبين ربي
اما بالنسبه للزنا,, فكونه يتطلب 4 شهود معناه كان زنا في العلن
واجهاظ الطفل اغلب الناس تعتبرها جريمة والى الآن
وهذا برضو أمر فطري
نجي لحد السرقه الله قال بالقران "السارق" وليس الذي يسرق
السارق الي اخذ من السرقه مهنه
وبرضو يستتاب