يقول الولد المُقلد ؟
ابو احمد الجزائرى !
وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا
قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينا } (الأحزاب 36).
غالبية المتشددين المُقلدين بل مُعظمهم يفهمون خطئا تِلك الأية .
فيه قضاء لله وفيه قضاء للرسول ؟ حسب مفهوم الإية .
لأنى بالعقل والحِكمة ما يقضّى بهِ الرسول هو ذات ما أراد أن يقضى بهِ الله .
مِش محتاجة عبقرية ولا ترجمة ولا واحد يفسّر ولا يقول شئ غير ما قالتهُ الأية .
بالبلدى ؟
ربنّا قضّى يعنى (حكّم)* يعنى (ألزم)* يعنى (امّر)* يعنى (قرر)* .
وكل ما قضّى بهِ وحكم وألزم وامّر ؟ وضعهُ فى القرآن .
يعنى الرسول حين يُبلغ القرآن ويتلوا ويقرأ القرآن بِمثابة حكم والزم وامّربِقضاء الله .
طيب يلزم مِن الرسّول حتى يُبلغ كل هذا أن يكون حياً ؟
طيب الرسول
توفاه الله ووضعهُ فى التُراب .
كيف يقضى الرسول اليوم ؟
مِش معقول الرسول يقضى حيا وميتاً ؟ ده مٌستحيل .
القرآن هو بديل الرسّول فى القضاء .
الموضوع سهل جِدا جِداً بس المقلدين عقولهم كالحِجّارة .