عرض مشاركة واحدة
  #19  
قديم 2018-09-08, 01:23 PM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,564
افتراضي رد: ادلة منكري السنة على مذهبهم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ, صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ, أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ يَنْثَنِي شَبْعَانَ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ: عَلَيْكُمُ الْقُرْآنَ, فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ, أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ, أَلَا وَلَا لُقَطَةٌ مِنْ مَالِ مُعَاهِدٍ إِلَّا أَنْ يَسْتَغْنِيَ صَاحِبُهَا. وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يَقْرُوهُ, فَإِذَا لَمْ يَقْرُوهُمْ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يُعْقِبُوهُمْ بِمِثْلِ قِرَاهُمْ". وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ وَالتِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ, وَإِسْنَادُ أَحْمَدَ جَيِّدٌ, وَسَكَتَ عَلَيْهِ أَبُو دَاوُدَ وَحَسَّنَهُ التِّرْمِذِيُّ1, وَلِأَحْمَدَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ نَحْوَهُ, وَالْأَحَادِيثُ فِي هَذَا الْبَابِ كَثِيرَةٌ وَفِيمَا أَشَرْنَا إِلَيْهِ كِفَايَةٌ.

إللى قال مين ؟؟ الرسول !
أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ,
ترجمة الكلام ده إيه ! الرسول جاءهُ مِن عِند الله (كتاب ) القرآن ! وكتاب تانى مِثلهُ ! يعنى زيه ! إيه هو الكتاب ده !!!! (كتاب السُنّة )* !
الكلام ده قالوه الفقهاء ؟
طيب كلام ربنا فى الموضوع ده إيهِ ................................ إنظر ؟؟
قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَىظ° أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَظ°ذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا [الإسراء:88]

ربنا بيوجه الرسول (محمد) ويقول ........... قوووووول أو إن حد سألك هل يوجد مِثل القرآن ! قلهُ يا محمد مافيش !
كلام واضح وليس له فِصال أو رغى ....... محسوم ؟

وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىظ° عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ

أنا مِش عارف هتقول إيه فى البيّان ده ؟؟
ياترى .

يمكنني القول انك تقدمت كثيرا في المغالطات المنطقية في مثالك هذا ومثالك السابق هذا تحريم الله فاين تحريم الرسول
طبيعي في مثالك الاول الذي وضعت فيه عدة آيات وقلت هذا تحريم الله فاين تحريم الرسول كنت بارعا لان الايات التي وضعتها هي كلام الله ولا يصح ان نقول ان في القرآن كلام للرسول والا لم يصر معجز فانت اخذت هذه الحجة وهي ان القرآن معجز لكونه كلام الله ولا يمكن ان ننكر انه كلام الله ولا ندعي ان فيه كلام لغيره فقلت هذه تحريم الله بدلا من كلام الله فاين تحريم الرسول بدلا من كلام الرسول

ما تستخدمه بالمناسبة يسمى مغالطة الاستدلال الدائري
http://www.alriyadh.com/1669076

وحتى هذه المغالطة هي نفس المغالطة السابقة انت تقدم فرضية ثم تستدل عليها وتقدمها كنتيجة
الفرضية عندك هي ان الرسول ليس له سنة وكل دليل تقدمه طعنا في السنة من كلام الله او كلام الرسول تقول انظر وتعيدنا للفرضية التي تزعمها لتكون نتيجة
مع ان الكلام هذا قد اثبته من قبل في كلام الله مع الرسل والانبياء وقلت ان هناك وحيان الاول تجوز روايته بمعناه والاخر لا يجوز روايته بمعناه
ما يجوز روايته بمعناه هو ما نسميه سنة ودللت عليه بكلام الله مثلا مع موسى قبل نزول التوراة على موسى
انظر الآية : وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (87)

هذا وحي قبل نزول التوراة هو اخبر قومه صارت سنة اخباره لقومه هنا هل قاله نصا كما قال الله له يعني مثل القرآن نص لا تجوز روايته بمعناه ام قال الله له وقوله تعالى هنا قاله موسى لقومه بالمعنى

قدمنا ادلة كثيرة على ان الملائكة يمكن ان تنزل على البشر وتبلغهم وحي او كلام الله اضافة الى غيره كالبشارات وهذه لا تسمى وحي نصي بل يجوز روايته بمعناه فيأتي النبي قومه ويقول ان الله بشرني بولد او بشرني بكذا الخ .
---------
نعود لما قدمته
ومثله معه ماذا يقصد
اسمع قبل ان ارد اود ان اطرح عليك سؤالا وهو هل القرآن معجز للرسول ايضا كما هو معجز لغيره من العرب ام لا
هذا سؤال جيد
الرسول هنا يتكلم وحي اوحاه الله اليه وهذا الوحي قسمه العلماء الى قرآن وسنة واعلمناك الفرق بينهما هو ان هناك ما يجوز روايته بمعناه والاخر يرويه الرسول كما انزله الله عليه يعني قرآن

فهنا في الحديث كلام الرسول عن المثل في الوحي وليس المثل في الاعجاز

اعتقد اني شرحت بما فيه الكفاية ويبقى اضافة بسيطة وهي استشهادك هذا : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىظ° عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ

التوراة انزلت على موسى بعد الخروج من مصر اليس هذا صحيح
حسنا وهذه الاية : وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (87)

هي قرآن عندنا لكن لما قال الله لموسى وهارون هذا هل كانت من التوراة ام وحي اخر
يعني ان كنت تريد ان تجادل هنا فموسى احق ان تقول له هذا القول : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ (93)


ولكون موسى مات نعذرك لكن الذي يهم هو في الآية : وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ
الا تلاحظ ان الله انزل على موسى توراة واوحى اليه غيرها
ابراهيم مثله
عيسى مثله
بل هناك انبياء ليس لهم كتب ومع هذا لهم وحي اخر

في قصة طالوت كان هناك طلب من بني اسرائيل لنبي لهم ان يبعث الله لهم ملك فهم سالوه ان يكلم الله في هذا الامر
هذا الكلام بين النبي وبني اسرائيل هل تزعم انه وحي
نعم هو وحي عندنا لكونه موجود في القرآن لكن حين حصل هذا الحوار بين بني اسرائيل ونبيهم هل نزل في التوراة او الانجيل او القرآن

انظر
أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (246) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (247) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (248)

هنا النبي اخبر ان الله اختار طالوت : وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ

كيف عرف النبي هذا الاختيار من الله وباقي اسباب الاختيار
وفي الاخير اشكرك لتقديم دليل اخر على وجود سنة للرسول او وحي اخر للرسول غير القرآن
انما هل تسميه دليل
اسمع الدليل قلنا لك انه برهان او حجة وليس مغالطات
بمعنى لو ان شخص ما سألني سيكون ردي هو ان للرسول سنة كما لغيره واقدم الادلة من القرآن وكلام الرسول ايضا انت لا تقدم شيئا لا منطقي ولا نصي ولا أي شيء يقبله عقل

بالمناسبة هذا ما بترته وهربت منه
وَفِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "مَا مِنْ نَبِيٍّ بَعَثَهُ اللَّهُ فِي أُمَّةٍ قَبْلِي إِلَّا كَانَ لَهُ مِنْ أُمَتِهِ حَوَارِيُّونَ وَأَصْحَابٌ يَأْخُذُونَ بِسُنَّتِهِ وَيَقْتَدُونَ بِأَمْرِهِ, ثُمَّ إِنَّهَا تَخْلُفُ مِنْ بَعْدِهِمْ خُلُوفٌ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ وَيَفْعَلُونَ مَا لَا يُؤْمَرُونَ, فَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِيَدِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِلِسَانِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِقَلْبِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَلَيْسَ وَرَاءَ ذَلِكَ مِنَ الْإِيمَانِ حَبَّةُ خَرْدَلٍ" 2.
وَلِأَحْمَدَ عَنْ مُجَاهِدٍ بِإِسْنَادٍ جَيِّدٍ قَالَ: كُنَّا مَعَ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فِي سَفَرٍ بِمَكَانٍ فَحَادَ عَنْهُ, فَسُئِلَ لِمَ فَعَلْتَ؟ فَقَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَعَلَ هَذَا فَفَعَلْتُ3.
وَلَهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ جَابِرٍ قَالَ: سَمِعْتُ الْمِقْدَامَ بْنَ مَعْدِ يَكْرِبَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَوْمَ خَيْبَرَ أَشْيَاءَ ثُمَّ قَالَ: "يُوشِكُ أَحَدُكُمْ أَنْ يُكَذِّبَنِي وَهُوَ مُتَّكِئٌ عَلَى أَرِيكَتِهِ يُحَدِّثُ بِحَدِيثِي فَيَقُولُ: بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ كِتَابُ اللَّهِ, فَمَا وَجَدْنَاهُ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ, اسْتَحْلَلْنَاهُ وَمَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَرَامٍ حَرَّمْنَاهُ, أَلَا وَإِنَّمَا حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مِثْلَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ" 4.
وَعَنْهُ أَيْضًا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ, صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ, أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ يَنْثَنِي شَبْعَانَ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ: عَلَيْكُمُ الْقُرْآنَ, فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ, أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ, أَلَا وَلَا لُقَطَةٌ مِنْ مَالِ مُعَاهِدٍ إِلَّا أَنْ يَسْتَغْنِيَ صَاحِبُهَا. وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يَقْرُوهُ, فَإِذَا لَمْ يَقْرُوهُمْ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يُعْقِبُوهُمْ بِمِثْلِ قِرَاهُمْ". وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ وَالتِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ, وَإِسْنَادُ أَحْمَدَ جَيِّدٌ, وَسَكَتَ عَلَيْهِ أَبُو دَاوُدَ وَحَسَّنَهُ التِّرْمِذِيُّ1, وَلِأَحْمَدَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ نَحْوَهُ, وَالْأَحَادِيثُ فِي هَذَا الْبَابِ كَثِيرَةٌ وَفِيمَا أَشَرْنَا إِلَيْهِ كِفَايَةٌ.
رد مع اقتباس