2014-09-21, 09:46 PM
|
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
|
|
تاريخ التسجيل: 2014-04-03
المكان: مـكـة الـمـكـرمـة
المشاركات: 1,808
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستبصرالمهدوي
متى قالها ؟؟؟
وقالها لمن يؤمن بهذا الكلام لإقامة الحجة عليه طبقاً لما يؤمن به
الاحتجاج على المخالف بما يؤمن به لا يعني الإيمان بهذا الكلام
|
هل تضحك عليّ أم على نفسك !!!!
( دعوني وألتمسوا غيري، فأن أكون لكم وزيرا خير لكم من أن أكون لكم أميرا )
( والله ما كانت لي في الخلافة رغبة، ولا في الولاية إربة، ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها )
اقتباس:
الاحتجاج على المخالف بما يؤمن به لا يعني الإيمان بهذا الكلام
|
و لكن المعصوم يقول أن ما يؤمن به المخالف يرضي الله عز وجل و قال عن طريقهم ( سبيل المؤمنين ) ..
(إِنَّهُ بَايَعَنِي القَومُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكرٍ وَعُمَرَ وَعُثمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُم عَلَيهِ فَلَم يَكُن لِلشَّاهِدِ أَن يَختَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَن يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ، فَإِنِ اجتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ وَسَمَّوهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لِلَّهِ رِضىً، فَإِن خَرَجَ عَن أَمرِهِم
خَارِجٌ بِطَعنٍ أَوبِدعَةٍ رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ مِنهُ، فَإِن أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيرَ سَبِيلِ المُؤمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى)
|