اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر العنزي
أخبرنا عفان بن مسلم، حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا علي بن زيد أن عاتكة بنت زيد كانت تحت عبد الله بن أبي بكر فمات عنها واشترط عليها أن لا تزوج بعده، فتبتلت وجعلت لا تزوج وجعل الرجال يخطبونها وجعلت تأبى، فقال عمر لوليها: اذكرني لها. فذكره لها فأبت عمر أيضا. فقال عمر: زوجنيها. فزوجه إياها فأتاها عمر فدخل عليها فعاركها حتى غلبها على نفسها فنكحها، فلما فرغ قال: أف أف أف أفف بها. ثم خرج من عندها وتركها لا يأتيها فأرسلت إليه مولاة لها أن تعال فإني سأتهيأ لك.
الطبقات الكبرى
تأليف : ابن سعد
الجزء : 3
تحقيق : إحسان عباس
الطبعة : 1
تاريخ النشر : 1968
الناشر : دار صادر
عنوان الناشر : بيروت
|
انظر الرابط التالي:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=29526
ملاحظتين:
1- كتاب الطبقات لابن سعد ليس بكتاب حديث وإنما كتاب تراجم، فهل عندك فكرة عن الفرق بينهما؟
2- صهيب الرومي
لم يكن رومياً وإنما عربياً أسره الروم واستعبدوه.