عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم 2012-11-07, 04:07 PM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 4,040
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر العنزي مشاهدة المشاركة
أخبرنا عفان بن مسلم، حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا علي بن زيد أن عاتكة بنت زيد كانت تحت عبد الله بن أبي بكر فمات عنها واشترط عليها أن لا تزوج بعده، فتبتلت وجعلت لا تزوج وجعل الرجال يخطبونها وجعلت تأبى، فقال عمر لوليها: اذكرني لها. فذكره لها فأبت عمر أيضا. فقال عمر: زوجنيها. فزوجه إياها فأتاها عمر فدخل عليها فعاركها حتى غلبها على نفسها فنكحها، فلما فرغ قال: أف أف أف أفف بها. ثم خرج من عندها وتركها لا يأتيها فأرسلت إليه مولاة لها أن تعال فإني سأتهيأ لك.
الطبقات الكبرى
تأليف : ابن سعد
الجزء : 3
تحقيق : إحسان عباس
الطبعة : 1
تاريخ النشر : 1968
الناشر : دار صادر
عنوان الناشر : بيروت
انظر الرابط التالي:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=29526

ملاحظتين:
1- كتاب الطبقات لابن سعد ليس بكتاب حديث وإنما كتاب تراجم، فهل عندك فكرة عن الفرق بينهما؟
2- صهيب الرومي لم يكن رومياً وإنما عربياً أسره الروم واستعبدوه.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
رد مع اقتباس