الأخ الكريم أبو جهاد الأنصاري أدامك الله, وخفظك من كل سوء, أما بعد :
شكراً أخي الكريم لتواضعك الرائع والذي يمت عن كرم أخلاقكم الحميدة, وأنا أرى فيك يا أخي الكريم حباً رائعاً ودفاعاً أروع عن معتقدك وإيمانك وأسلوبك المتحضر في النقاش.
متمنياً ان نتابع الحديث في مواضيع الكتاب, ولكم مني كل احترام وتقدير وخصوصاُ لشخص مرموق في فكره وعلمه مثلكم.
أخوك وسام الدين اسحق