بعد اكملت متابعة الفيديوا وجدت من الظرورة التعليق عليه بالسلب ضد هذا الداعية الدجال الداهيه ولكن لم اكنادرك تماما اني على صح في التعليق ام لا لكنى من المؤكد انى لم ارتح له ابدا وهذا جعلنى اكتب التعليق واستفسرمن خلاله الاخوه لازداديقينا فيما شعرت به او ان ادرك الخطاء مني فاصوب موقفي
محاضرة لعمران حسن بعنوان من طرابلس الى دمشق للمهدي
محاضرة لعمران حسن بعنوان من طرابلس الى دمشق للمهدي وقد اشار ان محاظرته هذه كتبها في كتاب بعنوان القدس في القران ولمن اراد تحمليها سيجدها في مواقع في الانترنات
وشدنى فعلا بقوت لمنطقية سرده للحجج وبتحليله المستند بقوله للقران والسنه وبقوله ان ماتوصل اليه كان من خلال دراسة معمقة فيهما لفهم علم الساعة وتفسير مايجري من الاحداث من خلالهما وسرد بعض الشواهد والتحليل المنطقي مستندا بزعمه للقران والسنه
وفعلاشعرت انه يتوافق في مقدمة تحليله للقران والسنه كتمهيد لدس سمه بعد ان يخدرنا باسلوبه في المقدمة الرائعه والمستند لتفسير منطقي جدا يسهل اكتشاف زيغه بعدما واصلت الاستماع لكامل محاضرته ويمكن لكل دارس ولو لقليل للقران والسنه ولشواهد قرانية وسنيه وتوافقات تارخيه فيها للاحداث
الاحداث التى لم يشر لها عمدا وقصدالتعتيم عليها ثم تسريب وتلميع صورة المجوس وشيعتهم بانهم هم من يتصدون للماسونية اللصهيونيه لاغيرهم هاؤلاء اصحاب هذه الاحداث السيئة ضد الاسلام والتى وردت فيهم نصوصا من القران والسنه تنبه على صيفات شرهم الذى يفوق شر اليهود والنصاري غخداعا وكذبا وحقدا وتلبيسا وسرعة كفرا
نبهنا الله ورسوله بعدم موالتهم والحذر منهم فيكون من باب الاولى ايضا الحذر من هاؤلاء كما الحذرمن اليهودى والصليبي ولاجنحتهما الماسونيه المتخذة اشكال متعددة من التسميات والاوصاف والافعال بحسب ظرورة وطريقة تسربها بمنهجية في المجتمع دون الشعور بهم من عامة الناس مثلي الا من رحم ربنا
حتى اذ حاول التصدي لهم احد وعي شرهم حاربه عامة الناس عوض الاعداء ونيابتا عنهم بما غدرهم به اعوان الدجال وفتنوبه من خلال خداعهم وهو اصل معنى الدجال هو الكذب البليغ والخداع المحكم يسمى دجلا ومن يفتنن بهاؤلاء يصير في خدمتهم دون ان يدري من شدة دجل غداع كذبهم فيصيرون مناصرين له محاربين لمن يحاول انقاضهم بالدليل من القران والسنه
والشواهد الفعلية التى تتوافق مع التفسير من خلال القران والسنه
ولما استمعت لبداية المحاضرة سررت بتعريفه لها وبسياقها وبمنطق التحذير الذى جاء فيها والذي اجتهد ليبين ستند لمنطقه ورايه بادلة ثابت من القران والسنه
وكان هذا فخا خصبا شديدا للمستمع وتخديرا شديد الفتنة له ليقبل ويتبنى كليا مجاء في سم في دسم من خلال محاضرته دسمة الفخ و المقدمه ولترسيخ خدعته الدجليه ويقبلها المستمع لمح اكثر من مره بعد مقدمته الرائعه انه فاهم وعليم بالقران والسنه ومجاء فيهما من عبر في خبرالساعه
ولايرتقي لفهمه اية عالم لانهم لاهون في اكل الحلوى أي يتلذذون بما باعوا به دينهم بما يملي بطونهم من ملذات وشهوات دنياويه باعوا دينهم بدنيانهم وقد عمم قصده على الكل حتى يركز المتابع على تصديق مايريد بثه وتسريبه بهذا الخداع الدجلي وقد اثبت فعلا ذلك او انه جاهل بالقران والسنه وزعم انه هواعلم من غيره في خبرهما لعلم الساعه
وبسهولة يمكن دحض زعمه وبيان جهله وفضح قصده ان كان كذلك لانه اخفى حقائق من القران والسنه لاتتناسب بما يريد توصيله من خداع في الاصل يخدم بقوة مما يزعم انه يحذر منهم فماهو الا خادم لمشروعهم بطريقة دجلية كبيره نعم حذرنا القران والسنه من مولاة اليهود والنصارى وؤجوب الحذر منهم وكذلك حذرنا القران والسنه من غيرهم ونبه على ان شرهم اكثر وفتنهم اعمق وكفرهم اشد وحقدهم اكبر وللنصوص القرانية والسنيه بيانا واضح للتحذير من هاؤلاء
لحد انه جاء في الحديث الشريف اكثر من مرة التبراء منهم لانهم يزعمون الاسلام وبل يزعمون انهم هم فقط الايمان والاسلام وهم خيرته دون غيرهم ومن شدة شرهم قد جاء في اكثر من موضع في الحديث الشريف الحذر منه وبل قدتبراء
الرسول صلى الله عليه وسلم منهم صراحتا وانكر انتسابهم له سوى نسبا او دينا وكذلك وردت ايات قرانيه تؤكد وتتوافق مع الاحاديث الشريفة المحذرة منهم ومن فتنهم
والغريب ان المحاضر الذى لم يشر لهم ليس صدفتا وقد عرف نفسه بانه اعلم بعلم الساعة من غيره في القران والسنه ليس وكما قال ليس صدفه... ان يسهوا عنهم بل عمدا لم يشر لهم ولشرهم و لخطرهم الشديد برغم شواهد تاريخهم والقران والسنه وخبرهما في علم الساعة يحذرونا منهم تحذيرا كبيرا وحتى اشد من التحذير من اليهود والنصارى وهم يزعمزن انهم مسلمين وبل هم الاسلام وخيرته
لمذا لم يشر المحاضر لهالاء باية شيا رغم السند القراني والسني في علم الساعة اشار لشرهم والحذر من فتنهم لحد تبراء الرسول منهم في النسب وفي المعتقد كما جاء في حديث فتنة السراء لمذا المحاضر اغمض عينيه وبصيرته النافذه عن شر المجوس وشيعتهم ولمع صورتهم بانهم هم من يقفون ضد الصهيونيه والكفار اعداء الدين مصدر الدجل والثابت ان الدجال منهم لاكما وصف المحاضر نعم منهم ومن يهود اصفهان يزعم انه مسلم وهو شيعي مجوسي ولنا شواهد كبيره لايمكن ذكرها هنا
لكن يجب ان يتذكر الجميع ان نجاد نشاء يهودي اصفهاني لحد اصبح غلام ثم تشيعت اسرته وله اشد مساعدين اثنين معممين بالسواد ..؟لكنهم من يهود اصفهان والخمينى كان له اربعة معممين بالسواد من جذور اصفاهنيه يهوديه وان اغلب مراكز النفوذ في دولة الصهاينه بيد يهود اصفهان والشواهد والبراهين الدامغة على الترابط العظوى الاستراتجي في الاهداف ضد الاسلام تتفق فيها الصهاينه واجنحتها الماسونيه والمجوس والمتشيعين لهم
وكل هذه القوى الشريره لاتري تحقيق خطتها بسرعة الا بمواصلة الحلف الاستراتجي الغادر الخفي بين المجوس واذيالهم والصهاينه والاجنحة الماسونيه وبشرط ان يكون في ظاهره التضليلل المحبك الدجلي بانهم اعداءلبعضهم اشداء
حتى اذ ما احد هرب من شر الماسونية والصهيونيه واراد مقاومتها يلوذ للمجوس لظاهر دجل فتنهم انهم اعداء اشداء للصهاينه وللماسونية فيقع في خدمة المشروع الاستراتجي الصهيوني المجوسي
ومن المؤكد والثابت انه من كان عميلا للصهاينه ليس بالظرورة ان يكون عميلا للمجوس ولكن من كان عميلا للمجوس اليا صار عميلا للصهاينه بعلمه او بجهله وبالتالي من يريد ان يقاوم الصهيونيه والماسونيه سيجد في التضليل الاعلامي للحلف المجوسي الصهيوني فخا مغريا يرى فيه انه خير من يقوم الكفار والماسونيه والصهيونيه المجوس واذيالهم
وهذه خطة محكمة الاتقان سيذهب للمجوس واذيالهم كمشعل الخائن وغيره ضنا منه انه من خلال ذلك يمكنه ان يقاوم الصهاينه فاذا به يقع في الفخ المجوسي الصهيونى لايمكنه الفكاك منه ويصير عميل بامتياز للحلف المجوسي الصهيونى
وهذه الاساليب من اهم نقاطه تشيع المنطقة
وذلك يعتبر من الاهداف الاستراتجية في الامن الاستراجي الصهيوني وقولنا في ذلك بادلته وبراهينه القاطعه من عدة حجج وبحتى فك وحل وقرائة شفرات الغاز مسرحية الادعاء باعداء بينهما في التضليل الاعلامي حتى اذ من اعتقد ان المجوس اعداء للصهاينه وامن جانبهم وناصرهم وقع في الفخ وصار خادما للمشرع الصهيوني المجوسي وبوضع اشد خدمة لهم
ولذلك هذا المحاضر والذى يقول ان الناتوا والامم المتحده هم مؤسسة صهيونيه فلمذا سمحوا له بالمحاضرة لعشر سنوات دون غيره في مقر الامم المتحده وفي مجتمع مهاتن
ثم انه لم يتطرق ايضا لكيفية هزيمة اليهود والماسونيه عندما سيهجمون على
مصر ويتوقف هجومهم عند الجيزه وتنقلب عليهم الدوايرعليهم ويهزمون شر ذل هزيمة ابديه وقد ورد ذلك في القران الكريم واضحا جليا
لمذا اخفي هذه الحقيقة التى سيهزم فيها اليهود نهائئ للابد وهو فعلا بداية سقوط وانهار الحلف المجوسي الصهيونى باجنحتة الماسونية المتعددة الصلبيه والالحاديه وغيرهما وظهور دولة الخلافة الراشدة المهدويه على المنج الصحيح الذي عليه والصحابه بخاصتا السابقون الاولون من المهاجرين والانصار الصحابة السابقون المهاجرون بما فيهم ال البيت
لمذا لم يشير المحاضر لكل هذا ولمذا على الاقل في سياقه الظروري لم يشر للشر المجوسي الثابت بالنص القراني والسنى والثابت بالوقائع التارخيه المدونه والاحداث الجاريه لم يذكرذلك
وترحم على رجل من
القاعدة التى ظربت البلدان العربيه والاسلاميه وبعض الدول وشوهت الاسلام ولكنها لم تظرب لافي الصهاينه ولا في دولة المجوس ابدا ابدا
والتي انشيت من طرف الاستخبارات الامركيه الصهيونيه وبعد حرب الخليج سلمت قيادة التحكم الخفي للقاعدة الى المجوس والقاعدة احدى مشاريعهم للاساء للاسلام
مع الاسف ان كثيرا من اتباع القاعدة لايعرفون هذا لانهم قدسوا اوامر امرائهم فوق الدليل القراني والسني وبالتالي من ينفر من الاسلام السني اما ان يذهب للغرب الماسوني الصهيوني او للتشيع الماجوسي
وهذا المحاضر القاعدي عميل المخبارت الامركيه الصهيونيه وخادم مشروعهم مع حليفهم المجوسي اتقن دوره وكما قال حتى الذى في الابتدائ يمكنه فهم المعنى واقول له فعلا صدقت فانا اقصم انى لم اتجاوز التعليم الابتدائ ولااحمل اية شهادة علميه لكن استند للقران والسنه وافسر الاحداث وفعلا ان احداث علم اخر لزمان من احداث في القران والسنه
كلمة حق اراد ان يدجل بها ويخدعنا و من القران والسنه يمكن تفنيد عدة تحليلات وتكتشف حقيقة تعمده طمس بعض الشواهد التى وردت في القران والسنه واحداثها
واقعة بالبرهان والحجه لم يذكرها لانها ستحطم مقصد صيده من خلال هذه المحاضرات التى في ظاهرها الحذر من الماسونية والصهاينه والنصارى لكن في الواقع ينصب فخاخ شديدة التلبيس والغدرتحصد من فتن به وصدقه تماما وماهو الاشر حليف للصهاينه وللماسونية العالميه واني على يقين يمكن ان يفنده ويفظح خداعه اية عالم استهزاء بهم
انه عميل للحلف المجوسي الصهيوني الماسوني باجنحته واما انه جاهل لايفقه من القران والسنه الا قليلا وعلى غير هدى وان كنت اتوقع فيه الصيفة الاولى ولعل العلماء يكملون فيه الوصف الثاني
على فكره المسيح الدجال ليس صيفة معنويه كما يزعم المحاضربل هو صيفة جسديه ماديه قبل ان يكون صيفة معنويه واول مايظهر في خلة بين الشام والعراق في منطقة شيعة المجوس في العراق ويدعى الاسلام ونصرته ويكون له قبولا كبيرا فيزعم من بعدذلك انه الاه ولااقصد الشيعي المجوسي الذى ادعي انه المهدي ثم ادعي بعد ذلك انه نبي ثم ادعى ان صيفات الله البهاية حلت فيه وانه هو صيفة الله البهائة فسميت فرقته البهائيه لااقصد هذا الملعون الذي ظهر في بداية القرن الماضى بل المقصود لم يظهر بعد لكن حان زمانه جدا يتبعه من فتن به من عوام شيعة المجوس واكابرهم ومن امن جانبهم وفى دعوته يعلن انه سيذهب للمدينة ومكه ليدمرهما ويقتل اهلهما ويجري الشيطان على يديه كثيرا من الخوارق الشيطانيه وحال سماع
الشيعة ومن فتن به لدعوته الذهاب لمكه والمدينه لتدميرهما يجتمع له كل شيعة المجوس ومن فتن بهم وخدعوه ويقلون هذا المهدى قد ظهر من السرداب بعد غية دامت اكثر من 1200سنه اههههه ويتحمس اليهود لعوة الدجال المجوسي ويناصروه وكل من غدع بفتن المجوس الذين بدورهم يعتقدون ان اسطورتهم المسردبه منذ1200 لماتظهر
سيذهب لتدمير مكة والمدينه والدجل منهم وله اتباع كثر ولما يعلن انه سيذهب لتدمير مكه والمدينه والقتل يصيح شيعة المجوس فرحين هذا مهدينا جاء لنصرتنا ويتبعونه ومن خودعوبه رغم انه ادعى اللوهية فيطمس الله عينه ويشتد ؤضوحا بيان كفره فيبتعد عنه اقله ويواصل معظم الشيعة ومن فتن به اتباعه ولعل المحاضر عمران حسن ابرز جنودهم اعتقد ت ذلك فيه من خلال محاضرته