[د حسن عمر]

فإذا انتقلنا إلى قضية السُنة عند " القرآنيون " وجدناها من الموضوعات القديمة الجديدة التي يحوم حولها أعداء الإسلام قديما ، وحديثا : يحاول العلمانيون أخيرا أن ينفذوا منها إلى هدم الشريعة ثم هدم الإسلام برمته ، وهم بإنكارهم للسنة جملة بغير تفرقة فيها بين ما هو صحيح في نسبته للرسول وما ليس صحيح النسبة ينكرون القرآن أصلا ،

وجدناها من الموضوعات القديمة الجديدة

إذا نحنُ ليس مُبتدعين فالموضوع هو القديم الجديد ؟؟
شكراً .

ا

لموضوعات القديمة الجديدة التي يحوم حولها أعداء الإسلام قديما ، وحديثا :

هذا لا ذنب لنا فيه ؟؟
نحن خُلقنا للدفاع عن القرآن ؟ ولِإثبات أنه من عِند الله ولا يوجد مِثلهُ على الأرض !؟ ولو إجتمع الأنس والجِن على أن يأتوا بِمثلهِ لن بأتوا بِمثلهِ ولو كان بعضهما بِبعض متحدون ؟؟
ولا الرسول يستطيع الأتيان بِمثلهِ وحديث (أؤتيت القرآن ومثلهُ معى ) حديث كاذب مؤلف على الرسول والرسول محمد لم ينطق بهِ !!
بالرغم مِن إدعائِكم انه حديث صحيح ؟؟؟؟؟؟

يحاول العلمانيون أخيرا أن ينفذوا منها إلى هدم الشريعة ثم هدم الإسلام برمته

لا العلمانين ولا الأشتراكين ولا المُلحدين ولا الشيوعين ولا بوذا ولا السيخ ولا الهندوس ولا المسلمون أنفسهم ؟؟؟؟؟؟؟
لهم الأستطاعة على هدم جُزء مِن الدِّين الأسلامى .
هذا كلام للإستهلاك الوقت و اللعب بالمشاعر للمسلموين العامين .!؟
وعدم مناقشة السُنّة وكشف ما بِها مِن عورات .

بغير تفرقة فيها بين ما هو صحيح في نسبته للرسول وما ليس صحيح

هذا لُب الأشكال ولُب القضية .

يوجد فى كِتاب السُنة ....................................... ما ليس صحيح ؟؟

نضرب لها تعظيم سلام ؟؟

:لا::لا: