أنواع الشبهات
التى أثارها أعداء الإسلام حوله
بوجه عام.
أولاً : شبهات فى مصدرى التشريع الإسلامى الأساسيين ( القرآن والسنة ) ومدى أو ثقيتهما. كادعائهم بأن القرآن ليس من عند الله ، بل جاء به محمد صلى الله عليه وسلم من عند نفسه ، أو أن السنة التى نقلت عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ليست صحيحة النسبة إليه ، وأنها محرفة ، وأنها ليست محلاً للاحتجاج.
ثانياً : شبهات حول النبى صلى الله عليه وسلم : كـ (نفى نبوته ، حياته ، أزواجه ، ............ إلخ).
ثالثاً : شبهات حول تعاليم الإسلام ومبادئه : (الجهاد ، تعدد الزوجات ، الطلاق ، المواريث ، الحجاب ، وضع المرأة فى الإسلام ........ إلخ).
__________________
قـلــت : [LIST][*] من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*] ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*] ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*] ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|