عرض مشاركة واحدة
  #34  
قديم 2010-12-02, 05:50 PM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 4,040
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرفت الكومى مشاهدة المشاركة
غريب مسلم، او مسلم غريب

شتان بين الاثنين!
فايهم تقصد بتسمية اسمك فى نواياك،
ويقول اللذين لا يفقهون شيئا فى الدنيا،
سمك لبن تمر هندى،
انا مش فاضية لكل واحد مش عارف شيء بالدنيا،
اناقشة،
ويكفى انسحاب الادارة من المناظرة

فهذا يعنى الكثير
يا مرفت يا ممدوح يا مصطفى يا ثرثار (عضو في زمن الثرثرة)
لا أدري هل تفهم أم لا؟
أن يدخل الرجل بيتاً ويطرد منه فلا بأس في ذلك، لكن أن يصبح صبياً مجنوناً وكل يوم يبدل معرفه ويبدل جنسه من ذكر إلى أنثى ومن أنثى إلى ذكر، فهذا والله قمة الانحطاط الفكري.
أنت إخواني حتى النخاع، لا بأس ولا يهم، وأنا الذي دلني على نهج السلف إخواني أيضاً، فلن أحاورك فيه، لكن المشكلة في كيفية استغلال وقتك، فهل تدعو إلى الله في شيء؟ كل ما تريده سفسطة ومضيعة للوقت، تفني عمرك في كلام فارغ، تحاول فيه الانتصار لذاتك ولحزبك، فهلا انصرت إلى الله؟
حاولت معك بكلام لين وسهل وطلبت منك فتح صفحة جديدة وننسى الماضي إلا أنك أبيت، فهل هذا من أخلاق الإسلام الذي تدعي في شيء؟
طردت وعدت وطردت وعدت وطرت وعدت فهل عندك كرامة بعد ذلك؟ فمن باعك بعه، وكل المنتدى لا يرغب بوجودك بيننا، لكنك مازلت مصراً على التخريب، فهل هذا من أخلاق الإسلام في شيء؟
تقول أنك تريد حوار الإدارة في شروط التسجيل، فيا أغبى خلق الله أليس لبيتك حرمة؟ تخيل رجل يدخل بيتك ويبدأ الكلام بما لا يليق، وأقصد بما لا يليق أي كلام غير لائق، فهل ستبقيه في بيتك؟ لا يبقيه في بيته إلا عديم الكرامة.
ثم تقول وتعلق عن معرفي، ولا بأس غريب مسلم أو مسلم غريب، فأنا ولله الحمد مسلم وأنا مغترب عن وطني، فاختر من الاسمين ما شئت، لكن لا أعرف هل أناديك بصيغة مذكر أم مؤنث، فأنت على ما أرى ويرى كل الأعضاء خنثى، رجل لا يعتز برجولته بل لا يعتز بخلق الله له، فالرجل يعتز بكونه رجل والمرأة تعتز بكونها امرأة، أما أنت فلا أعلم ما هي طينتك.
رحم الله أباك وأمك، لكن عندي سؤال هل هذا من البر بهما؟ أن يقال أن أمك وأبوك أنجبوا خنثى، إن رضيت أن تكون خنثى فهذا شأنك، لكن أن تكون سبباً في أن يقال عن أبويك الكريمين أنهما أنجبا خنثى فهذا عقوق.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.