[أبو عبيدة أمارة]

كلام جميل ، وهو من دلائل التبيين والتعليم النبوي لأمر الله كله !
وأردت أن اضيف آية لموضوعك :
" لَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ ۗ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ " (الحج 41) .
فهنا التمكين الواسع والذي جاء لأتباع الرسول في مدة وجيزة !
وأردت الدلالة أن الله ذكر الأرض جميعا ! وذكر معها إقامة الصلاة !!!
وملاحظة مهمة !!!!!! ومن ينكرها فهو قد طعن على الله عز وجل !!!!! ومن طعن على الله عز وجل فهو كمن كفر به !!! وهو كمن شكك به !!!!!!!!!!!!!!!!!!
فكل بلاغ للرسول في الرسالة الخاتمة فهو محفوظ لكل عصر ومكان !!!!! وهو حجة الله على خلقة إلى يوم لا ينفع الإيمان وبعد آيات بينة !!!!!!!!
فهل يستطيع أي شخص أن يطعن على الله أنه أضاع دينه أو جزءا منه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فهل يعقل أن يجعل الله لأحد حجة عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويقول تعالى أيضا : ( لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل ) [ النساء : 165 ]
فهل في الرسالة الخاتمة يترك الله للناس حجة عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟- معاذه إلى ما لا نهاية = !!!!!!!!!!!!!!!