جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
إن كان التطور صحيح !
إن كان التطور صحيح ,فلماذا تركيب الإنسان ثابت ؟ ولماذا لا نجد قبيلة لديها جناحات مثلاً ؟؟ بما أن الإنسان حاول الطيران لقرون عديدة لماذا لم ينبت له جناحات ؟ أيضاً النظرية تقول : التمساح كان سمكة لكنه ذهب للشاطئ وتدريجياً أصبح "تمساح " أي بعد فترة طويلة . أي ان الشخص يستطيع إختيار شكل جنسة ونسلة بنفسه ! أليس كذلك ؟؟! لكن أنا أسأل بدوري هل من المعقول أن كل أمنيات ومحاولات وتجارب "البشر" ثابته ؟ بالطبع لا ! عندها سأقول : لماذا شكلنا ثابت ؟ ولماذا لا يوجد نسل إنسان بجناحات ؟ ونسل إنسان يتنفس أسفل الماء ؟؟ ولماذا لا نرى التطور بأم أعيننا ؟؟؟ ولماذا كل إنسان "لازم" له خمس أصابع ؟؟ ولماذا لازم كل إنسان العيون براسه ؟؟؟ نظرية التطور ماهي سوى "فيلم كرتون" مشوق P;
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#2
|
|||
|
|||
يبدو أن الملحدين أصبح لديهم أعمال خصوصا بعد سقوط أفكارهم. [تصريفة]
|
#3
|
|||
|
|||
شكل الانسان ليس ثابت .. هناك الصيني و الهندي و العربي و الابيض
التطور لا يستوجب ان يكون الانسان لديه اجنحة، راجع موضوع مصطفى محمود يثبت التطور و شاهد الحلقة كاملة |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
وهنالك فرق شاسع بين الإثنين ... إذن لماذا "السباحون" لا تنمو لهم خياشيم كما يدعي التطور ؟؟؟ بالنسبة لمصطفى محمود ليس دليلاً قاطعاً فكل كلامه كلام له أكثر من وجه وتفسير وليست دلائل قاطعة ...
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا يمكن أيها الصديق ... يجب على الانسان أن يعيش في الماء لملايين السنين , حتى يحدث مثل هذا الامر ... بحيث أنه فقط من يحمل طفرة تخول له الحياة تحت الماء , هو وحده من يتمكن من الحياة و تمرير الصفة الى الاجيال الاخرى. هذا من جهة ... من جهة أخرى ... التطور يسير باتجاه البر دائما ... ولا يسير باتجاه البحر... ما أعنيه أن الكائن الذي يستطيع التنفس تحت الماء , يمكن له التطور الى الجهة المقابلة وهي التنفس على البر.. أما التطور الذي يتم في الاتجاه المعاكس (مثل تطور الثديات الى حوت البحر مثلا)...فإنه لا يسبب اطلاقا نمو الخياشيم . التطور ياصديقي يتم بوتيرة بطيئة جدا... فلا يمكن اذن أن يتحول الغطاسون الى اسماك حتى في ظرف آلاف السنين .. كما أن الانسان لا يبقى طول حياته داخل الماء , ولكن فقط في بعض المناسبات التي يريد الغطس فيها و التي لا تتجاوز ساعتين أو ثلاث ساعات يوميا في الحالات القصوى ان مجرد التفكير في الفكرة , يجعل الانسان يضحك... الحقيقة أنك ياصديقي فهمت التطور غلط. |
#6
|
||||
|
||||
اقتباس:
ههه أضحكتني فعلاً :) أريد منك طريقة العيش تحت الماء لبلايين السنين حتى تخرج له خياشيم :) أريد تجربتها وأريد الزواج والإنجاب تحت الماء يا صديق :) لكن إن مات ولدي تحت الماء لأنه لا يتنفس فسأحاكمك بتهمة الكذب :) وأريد طريقة زواج من شخص ميت حتى يمكن لنا أن نجرب هذه النظرية .. اقتباس:
اقتباس:
ثانياً : كيف للسمكة أن تخرج من البحر دون الموت ؟؟ وإن ماتت كيف لها أن تنجب ؟؟ وإن أنجبت كيف لأطفالها أن يعيشوا خارج الماء لكي يتزاوجوا مرة أخرى ؟؟ اقتباس:
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
تذكر أولا ما قلته في الموضوع الاخر : الطفرة , الانتخاب الطبيعي , الانحراف الوراثي و أخيرا انسياب المورثات يجب أن تحدث طفرة (ليس لها هدف مسبق, كما تلاحظ أنا عندما قلت "يجب أن تحدث طفرة" فأنا حددت لها هدفا, لكن الحقيقة أن الطفرة تحدث من دون هدف)... هذه الطفرة تسبب في نشوء شعيرات في حلق الانسان , تقوم بامساك ذرات الهيدروجين , حتى يمر الاوكسيجين الى الرئتين. كما ترى هذا مستحيل في حالتنا هته, ولكني أذكرك أن الطفرة تحدث بدون هدف (يعني أن ملايين الطفرات التي لا نلاحظها تحدث في كل جيل)... فإن كان أحد هذه الطفرات لا يضر بالانسان , بل ويزيده خاصية جديدة , عندها اترك العمل فقط للانتخاب الطبيعي الذي يقرر ما اذا كانت الطفرة ستستمر للاجيال اللاحقة (عند حدوثها مرارا وتكرارا)... و سيتحول الانسان تدريجيا الى كائن مائي. اقتباس:
[QUOTE] أولاً هنا ناقضت نفسك للمرة الثانية "اقرآ رد الثاني" ..[/QUOTE نعم ياصديق, هذا النوع من التطور يستوجب حدوث طفرة بشكل عفوي ... وهذه الطفرة ستكون واحدا من ثلاثة: طفرة نافعة أو طفرة ضارة للنوع أو طفرة محايدة الطفرة النافعة : تساعد النوع على القيام بمهام يتعذر على أفراد نوعه القيام بها , واذا تكررت هذه الطفرة في الاجيال اللاحقة أكثر من الطفرات الاخرى , فأنها تصبح وراثية. الطفرة الضارة : تحبس النوع عن التكاثر , و تتسبب في انقراضه اذا لم يغير محيطه الاحيائي الطفرة المحايدة : هو نوع من الطفرات ليس له تأثير سوى على المدى البعيد, بحيث تتسبب هذه الطفرة في الاجيال اللاحقة الى ظهور صفات جديدة (ضارة أو نافعة). اقتباس:
الجيل الاول من الاسماك كان يعيش في المحيطات .... الجيل الثاني أصبح يعيش في المستنقعات الجيل الثالث تحول الى مستنقع فيه نسبة منخفضة من الهايدروجين الجيل الرابع تحول الى مستنقع فيه نسبة اكثر انخفاضا من الهيدروجين الجيل الخامس يعيش في مستنقع فيه نسبة قليلة من الهيدروجين ماذا سيحدث؟؟ الجيل الثاني سوف يتأقلم مع البيئة (وهذا يتطلب مئات السنين فقط). الجيل الثالث سوف يتأقلم مع بيئته أيضا (يتطلب آلاف السنين فقط). الجيل الرابع سوف يتأقلم مع بيئته (يتطلب مئات آلاف السنين). الجيل الخامس سوف تبدؤ خياشيمه بالاختفاء (لماذا؟؟ لأن حدوث طفرة تعرقل ظهور الخياشيم ... لن يتسبب اطلاقا في موت الكائن, لأن الكائن تأقلم مع وسط مائي قليل الهيدروجين (يعني أغلبه اوكسجين).. ومعروف أن جزيئات الماء تتكون من هيدروجين و اوكسجين ... فإن هذا الكائن , سيصبح أكثر استعدادا للخروج من الماء ... ) يبقى شيئ آخر .. عندما تحدث طفرة تتسبب في ضمور الخياشيم .. فإن الكائن سيصبح مستعدا للخروج من الماء ... لكنه سيمتلك أيضا أطرافا أربعة ... لماذا؟؟ لأن حدوث طفرة في آلاف السنين ... سيتسبب في انخفاض نسبة نجاة الاسماك التي تعيش على الطين , و التي لم تعد تسبح في الماء. بعبارة اخرى : الامر أشبه بعملية بطيئة ... بسيطة ... و عمياء ... الحقيقة يا سيدي , هي أن الكائن يتحول بالتدريج , وليس في حركة واحدة... معناه أن الكائن يتأقلم في كل مرحلة من مراحل تطوره مع الوسط الذي يعيش فيه... ولمدة طويلة تصل لملايين السنين. و إلا فأخبرني ماذا تفعل الاطراف الصغيرة عند الافاعي؟؟ وماذا تفعل الاطفراف الخلفية و الامامية الصغيرة المختفية عند الحوت الازرق؟؟ ماذا يفعل الجين المرتب بنفس الترتيب عند الانسان و الشامبانزي ... ولماذا نفس الجين حدث فيه خطأ في كلا النوعين؟؟ لا تسألني كيف حدثت العملية كلها, لأن هناك ظروفا ربما خفيت عنا جميعا قد حدثت في الطبيعة التي لا تتسم بالسكون ... ولكن أنظر لما يبين أن العملية حدثت بالفعل. الامر أشبه بأن تحاول أن تشرح حقيقة أن النجوم في السماء ليست كما تراها في السماء : لشخص قضى طول حياته في البادية بعيدا عن الحضارة ... النتيجة أنه سيقول : بما أنني أرى النجوم في السماء فهي موجودة الان. ولو شرحت له مثلا أن الضوء له سرعة محدودة حتى يصل الى عينيك فانه سيعتبرك مجنونا. اذا حدث شيئ في الطبيعة .. فإننا نبحث عن أدلة لحدوثه, ثم نبحث عن أدلة تبين لنا الطريقة التي حدث بها. في نظرك أن العملية ليست منطقية , ولكن لو درست التطور من جميع الجوانب... سيظهر لك أن العملية منطقية جدا... بل أكثر منطقية من "كن فيكون". |
#8
|
|||
|
|||
طيب فسر لي تطابق تركيب كل البشر على الكرة الأرضية ؟؟
لو كان كلامك صحيح علمياً لكان هنالك بشر مختلفون بالتركيب "نسل كامل" . وبما أن الطفرات الجينية كما تقول تأتي من المحيط إذن هذا يفسر تطابق الطفرة عند الإنسان والقرد فقد كانوا يعيشون بنفس المحيط ! فأولا: ان نظرية التطور لا تملك الدلائل القاطعة 100% ,بل وتملك نقاد كثير ولكل ناقد سببه وأنا أرى أنها أسباب منطقية وعلمية ... ثانيا : لحد الان لا يوجد دليل قاطع بان اصل الانسان منحدر من نفس المجموعة مع قرود الشمبانزي سوى التشابه .. ( و بالطبع كون مامبوزيا يشبه حسين فهمي لا يعني ان لنا نفس الاب و نفس الام !!!) ثالثا : هناك حلقة مفقودة بين الانسان والقرود ربما تقدر مدتها بحوالي 25 الى 30 مليون سنة والسبب عدم وجود عند علم الحفريات متحجرات تخبرنا لماذا ! و كيف حدث هذا التطور؟ رابعا : لم يوضح داروين كيف ان الخلية الاولى اختلفت مع الخلية التي تشابهها ؟وكيف تتطورت الى ان تصبح كائن اخر (هذه احدى النقاط السلبية المهمة في نظريته) سوى طرح العوامل الاربعة كسبب لولادتها عن طريق الصدفة و هي (الوراثة ، تغير مناخ الطبيعة وقابلية التأقلم ، الانجاب ، الصراع.) خامسا : ان علماء الاحصاء و المنطق يصرحون ان عملية خلق خلية من الطبيعة في عملية صدفة وتطورها الى مرحلة الانسان الذي يملك وعي بدرجة وعي الانسان هي صفر !!! الامر الذي يجعل الايمان بصحة نظرية التطور هو كالايمان من ان هبوب عاصفة على انقاض من الحديد قد يتولد منها طائرة بوينك 747 العملاقة !!!! سادسا : بعدما ادرك مؤيدي داروين ان مبدا انتخاب الطبيعي هو خاطئ و ان مقولة لامارك (ان الصفات لا تنقل الا عن طريق DNA الصيغة الكيميائية لشفرات الوراثة ). ادخلوا مفهوم الطفرة الوراثية . لكن الابحاث تقول ان الطفرة الوراثية لابد تترك اثر سلبي على الشفرات الوراثية عوضا ان تجلب له صفة وراثية جديدة مفيدة كعامل تقوية. فالاحياء الذين تحصل عندهم الطفرة الوراثية هم مشوهين ضعفاء يزولون بسرعة !!! وربما سأفتح موضوع مستقل بإذن الله .
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#9
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الدلائل قاطعة بنسبة 100 بالمئة... وفقط من لم يدرس النظرية (مثل هارون يحيى الذي لا يفرق بين الحنقليس و ثعبان البحر) هو من يقوم بمحاربتها بشراسة... أخرج لي عالم أحياء واحد له ثقل في العالم الاحيائي... ستجد أنه ليس هناك عالم واحد ينقدها... أنا أيضا بحثت في الاسباب المنطقية و العلمية التي ينتقدها منها نقادها.. لكن بعد دراسة هذه الاسباب اكتشفت أن هؤلاء يقومون بايراد اسباب لا علاقة لها بالنظرية رغم أنها منطقية ...النظرية لا تقول بحدوث شيئ غير ممكن الحدوث .. انها تعتمد على الكثير من الادلة المشاهدة و المحسوسة. بعيدا عن التخمينات الدينية ... اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
نظرية الابايوجينيسيس هي نظرية علمية متأخرة ولا علاقة لها بنظرية التطور لداروين http://www.youtube.com/watch?v=U6QYDdgP9eg اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
1. داروين قال أن الصفات الوراثية لكائن حي يحكم عليها المحيط بالزوال أو الاستمرارية (اذا كانت صالحة للكائن , فإنه يمررها للاجيال اللاحقة عن طريق التكاثر , و ان لم تكن صالحة فانها لن تسمح للكائن بالتأقلم مع المحيط, وبالتالي سينقرض)..ثم تحدث عن هجرة الانواع للاختلاط مع الانواع الاخرى عن طريق التكاثر. 2. بعد موت داروين .. جاء العالم "ميندل" الذي أسس مبدأ علم الوراثة , و الصفات المنتقلة من جيل لآخر ... و مفهوم الطفرة الوراثية. ولاحظ علماء الاحياء أن الطفرة الوراثية تشرح بشكل كبير كيفية ظهور صفات جديدة (بغض النظر عن فائدتها على الكائن)... و الانحراف الوراثي... هكذا فإن نظرية التطور لم تفشل ولكنها آخذة في التطور ... ما أدرانا ...بعد عشرات السنوات ستضاف أدلة جديدة و آليات جديدة تفسر التطور بشكل أكبر. فما نعرفه عنه الان ليس شاملا .. ولكنا نعرف عنه الكثير. الانتخاب الطبيعي ليس خاطئا ... ولكنه مازال سائرا لحد الان.. لو بحثت قليلا ستعلم أنه مازال من اساسيات نظرية التطور. اقتباس:
العلم لا يقول أن كل الطفرات ضارة أو أن كلها مفيدة, بل إنه يقول أن أغلب الطفرات ليست مفيدة ولا ضارة, ولكنها محايدة قد تتطور إلى أحد النوعين الاخرين. |
#10
|
|||
|
|||
بعض الشواهد "العلمية" التجريبية التي تقف ضد نظرية التطور :
1- عجز النظرية: إن كل نظرية علمية تسعى إلى تفسير كل أو معظم الظواهر المتعلقة بها. فمثلاً عندما تضع نظرية حول الجاذبية الأرضية فيجب أن تقوم هذه النظرية بتفسير جميع الظواهر المتعلقة بها. وعندما تضع نظرية حول ماهية الضوء وخصائصه يجب أن تقوم هذه النظرية بتفسير كل ما يتعلق بالضوء وبخصائصه. وعندما تشذ أي ظاهرة من الظواهر عن النظريات الموضوعة لتفسيرها تتم محاولة اكتشاف نظرية أخرى أكثر شمولاً من النظرية السابقة. إذا نظرنا إلى نظرية التطور من هذه الزاوية نرى أنها نظرية قاصرة جدّاً في هذا الصدد. وندرج أدناه بعض المواضيع التي لم تقم هذه النظرية بتقديم أي تفسير لها: أ- أصل الحشرات: لا تقدم هذه النظرية أي تفسير لأصل الحشرات مع أنها تمثل 80 % من مجموع الحيوانات. بـ- أصل وتطور القوارض غير معروف، مع أن أعدادها هائلة وتزيد على أعداد الثدييات الأخرى. جـ- أصل الطّيَران بجميع أشكاله غير معروف تماماً. فكما هو معلوم فهناك أربعة أنواع من الحيوانات الطائرة: الحشرات، الطيور، بعض اللبائن (كالخفاش)، بعض الزواحف الطائرة (انقرضت). لا تقدم نظرية التطور أي جواب حول سؤال: كيف ظهر الطيران عند هذه الحيوانات؟ إذن ما بالك بنظرية لا تقوم بتفسير 90 % من الظواهر التي من المفروض تناولها ولا تستطيع تسليط الضوء عليها؟ وما دامت هذه النسبة الكبيرة من الظواهر غير معروفة وغير مفسرة من قبلها فكيف يمكن عدّها نظرية صحيحة؟ وهل هناك نظرية علمية أخرى غير هذه النظرية أبدت عجزها عن تفسير 90% من الظواهر التي تصدّت لتفسيرها؟ وهل يمكن أن تقبل الأوساط العلمية مثل هذه النظرية؟ - الحياة في الخلية الأولى: كيفية ظهور الحياة في الخلية الحية الأولى غير معروفة، والقول بالمصادفة ليس جواباً علمياً، بل جواباً يصادم العلم؛ لأنه كلما زادت معلوماتنا عن الخلية الحية ومدى تعقيدها تأكد لنا أكثر وأكثر استحالة ظهورها مصادفة. ويكفي أن نعلم أن جزيئات D.N.A الموجودة في الإنسان تحتوي على معلومات لو قمنا بتسجيلها على الورق لاحتجنا لـ 900 ألف صفحة تقريباً، وهذا يعادل 34 ضعف المعلومات الواردة في دائرة المعارف البريطانية. فكيف يمكن إذن أن تظهر الخلية إلى الوجود مصادفة؟ وقد علم من تطبيق قوانين الاحتمالات الرياضية استحالة تكون جزيئة واحدة من البروتين عن طريق المصادفة خلال أضعاف عمر الكون، فكيف يمكن ظهور خلية واحدة حية بطريق المصادفة؟ 3- الحلقات المفقودة: تدعي هذه النظرية أن الأحياء قد تطورت من خلية واحدة إلى أحياء ذات خلايا متعددة ثم تشعبت مساراتها في التطور حتى ظهرت الأحياء الحالية التي تبلغ أعداداها عدة ملايين. لذا فحسب هذه النظرية لا بد من وجود عشرات الحلقات الوسطى أو الحلقات الانتقالية بين كل نوعين، أي إن أعداد الحلقات الوسطى يجب أن تزيد بعشرات المرات على عدد الأحياء الموجودة حالياً. أي إن أحياء الحلقات الوسطى يجب أن تبلغ عشرات ومئات الملايين، ولكن لم يتم العثور حتى الآن على أي حلقة وسطى. ولم يصح الزعم القائل بأن طائر "الأركيوباتريكس" يمثل الحلقة الوسطى بين الزواحف والطيور، لأنه تم العثور على متحجرة طائر في نفس العهد الذي عاش فيه "الأركيوباتريكس" وهو العهد الجوراسي (أو العهد الطباشيري) من قبل البروفسور "جون أرستروم" من جامعة "يالا"، وكتب مقالة مفصلة عن هذا الطائر في مجلة الأطباء العلمية (المجلد رقم 112 في 24 أيلول/1977). لذا لا يمكن أن يكون طائر "الأركيوباتريكس" جدا وسلفا للطيور، بينما كانت هناك طيور حقيقية تعيش معه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كما قدم التطوريون بعض الجماجم التي تعود لقرود -كانت تعيش سابقاً ثم انقرضت- وكأنها الحلقات المفقودة بين الإنسان والقرد. وكل هذه الجماجم مدار شك ونقاش حتى من قبل علماء التطور أنفسهم !!! ولو كانت نظرية التطور صحيحة لكان المفروض أن نعثر على مئات الآلاف من متحجرات الأحياء التي تمثل الحلقات الوسطى الانتقالية بين الأنواع؛ لأنه تم العثور على مئات الآلاف، بل ربما الملايين من المتحجرات في المائة والخمسين سنة الأخيرة وامتلأت بها المتاحف الطبيعية ... فكيف تعثر علي النوع الاصلي لانواع مختلفة في عصور مختلفة و التي تمثل اقل من 1% من جملة الحلقات الانتقالية و لا تعثر علي 10 حلقات انتقالية مع كل نوع علي اقل تقدير !!!! وهذا الفشل الذريع في الحصول على هذه المتحجرات (لأنها غير موجودة أصلا) هو الذي دفع بعض علماء التطور إلى البحث عن مخرج من هذه الورطة الكبيرة التي تهدد بإعدام نظرية التطور، لذا قام هؤلاء بوضع نظريات مختلفة. ومجمل هذه النظريات الأخيرة هو أن التطور حصل فجأة ودون مراحل انتقالية (مثلا حدث أن زاحفا وضع بيضة خرج منها طائر!) ولم يستطيعوا أن يقدموا لهذه الفرضية الخيالية البعيدة عن كل قسطاس علمي أي دليل يمكن أن يكون له وزن. وبهذا دخلت نظرية التطور في طريق مسدود!!!!! هل نري الي اي مدي وصل افلاس انصار التطور !!! - الزمن عامل هدم لا عامل بناء: وفي السنوات الأخيرة بدأ نقاش حاد بين أنصار التطور وأنصار الخلق حول قانون فيزيائي يرى أنصار الخلق أنه ينقض نظرية التطور من أساسها وهو القانون الثاني من "الديناميكية الحرارية". فهذا القانون يشير إلى أن الكون منذ خلقه يسير نحو الانحلال ونحو التدهور ونحو الموت الحراري، فالنجوم تبعث طاقة حرارية وضوئية وإشعاعية ووقودها ينفد، ونحن نرى أن كل شيء يترك لحاله ينحل ويفسد؛ فإذا تركنا قطعة لحم أو فاكهة نراها تفسد بعد مدة. وإذا تركت بيتاً أو سيارة لحالها دون عناية وخدمة أسرع إليها البلى... وهكذا. أي لا يوجد هناك شيء يتطور أو يتحسن حاله إذا تركته لحاله ولم تتدخل بعلمك وإرادتك في تحسين وضعه؛ مثلاً تستطيع القيام ببناء بناية أو صنع آلة، ولكن العملية هنا عملية مقصودة تدخل فيها العلم والإرادة الإنسانية، وليست عملية تلقائية. أي إن الزمن عامل هدم وليس عامل بناء، لأن الأشياء إن تركت لحالها مالت إلى الانحلال والانهدام والتفتت، ولا تتطور ولا يزداد تعقيدها أو درجة نظامها. لذا ففي مثل هذا الكون، وفي ظل هذا القانون الفيزيائي لا يمكن أن يكون هناك تطور تلقائي مستند إلى المصادفات، لأن هذا الكون متوجه للانحلال وليس للتطور ... و هذا ما تاكده ابحاث علماء الفلك و الفيزياء مؤخرا ... بعكس الاعتقاد الذي كان سائد ان الكون يتطور و ابدي !! فكيف يسري الانحلال علي الكون ككل و لا يسري علي انواعه !! هذه مغالطة منطقية فمنطقيا ... ما يسري علي الكل يسري علي جميع اجزائه !!! و لكن يبدو ان علماء التطور (و هم ابعد ما يكون عن العلم و العلماء) فرضياتهم فوق المنطق ... و فوق العلم ايضا ... لنري ... الكيسيات مثل الكنغر.. عظمة في حلق التطوريين: فلنفترض اختفاء الكيسيات (4) من فوق سطح الأرض، وأن الوسيلة الوحيدة التي عثرنا عليها للتعرف عليهم هي جهازهم العظمي، فكيف يمكننا أن نعرف بأن لها جيباً ًبطنياً بالاعتماد فقط على هيكلها العظمي ؟ وكيف يمكننا إذاً معرفة بأن طريقة الحمل (المرحلة الجنينية ) عندهم تختلف عن باقي الحيوانات الثدية المشيمية: Placentaire يبدأ النمو الجنيني عند الكنغر في مشيمة الأم ويتم النمو في جيب بطني والذي يحتوي على ثدي الإرضاع ) السيلاكانت.. امتحان في عام 1935، بينما كان أحد الصيادين يبلل شبكاه في قناة موزمبيق في الشاطئ الإفريقي على ساحل المحيط الهندي اصطاد سمكة السيلاكانت (Coelacanth)، واعتبر هذا الصيد بمثابة (معجزة) لأنه كان في الاعتقاد أن هذه السمكة اختفت منذ ما يقرب من 100 مليون سنة وقد مكن هذا الصيد من اختبار مصداقية تكوين شكل الكائن الحي بالاعتماد فقط على البقايا الصلبة من جسمه، ولكن الخيبة كانت كبيرة عندما تبين أن الشكل الخيالي الذي افترض كان بعيداً عن حقيقة الأمر.. وألغي القول بأنها وسطية بين السمك والفقريات البرية اذن المجسمات التي ملات المتاحف و الصحف و الجرائد و المجلات و البرامج التليفزيونية ! ليست الا درب من الخيال !!! هل التفاعل الكيميائي في المادة غير العضوية قادر وبالطريقة التي ذكر ( أرنست هيكل) على بعث الحياة كما انبعثت منذ ملايين السنين وعلى الصورة التي ادعى (أرنست هيكل). فأجاب ( أوبارين) بأن هذا ممكن ولكن في كواكب أخرى غير كوكبنا هذا – يعني الأرض – ومع الأسف نجد مثل هذا الجواب في فكر كثير من الباحثين الغربيين ولا يخفى على عاقل ما في هذه الإجابة من مراوغة وتمصل لأنه لو قال أن هذا ممكن على ظهر الأرض لوجه له السؤال: - لم لم تقوموا بهذا الأمر ؟! ومثله في ذلك مثل الذين يقولون بإمكان حدوث تحول المادة العضوية فوق سطح الأرض ولكن يجب أن تمر الملايين من السنين، فإن كان مرور الوقت يريدون به تبرير مرور مجموعة من العوامل التي تتدخل في تلك الفترة الزمنية فحالياً وفي المختبرات الحديثة حيث جميع الإمكانيات متوفرة، يمكننا أن نتدخل بجميع العوامل كالحرارة وأنواع الأشعة وأنواع المواد الكيميائية وغيرها، كل هذا ممكن في المختبر ولكن لم تستطع البشرية تجريبياً تحويل المادة الغير العضوية إلى مادة عضوية وخلق حياة. فما هو المانع يا تري !!! إذن فلكي ينجو هؤلاء التطوريين – الذين لا علاقة لهم بالعلم – من الوقوع في ورطة هذا السؤال المحرج فإنهم يحيلون السائل إلى الكواكب الأخرى أو إلى عامل الوقت الخارجين عن إرادة الإنسان وطاقته مؤمنين في ذلك بالغيب علي طريقة المؤمنين بنظرية الخلق تماما وحيث يجد السائل نفسه أمام درب مسدود أمامهم.. وتذكرنا هذه الإجابة المضحكة بجحا المشهور بالإجابات السريعة المضحكة، فقد سأله أحد الناس: كم عدد نجوم السماء ؟ فقال: خمسون ألفاً، فقيل له: ولكن كيف عرفتها وأنت في بغداد والسماء محيطة بالأرض كلها ؟ فأجاب: هذه حقيقة أعرفها وأجزم بها وأصر عليها ومن لم يصدق فليصعد إلى السماء وليحصها !!!! حسب السيناريو الذي تفترضه نظرية التطور عن تحول المواد الغير العضوية إلى مواد عضوية، فإن المحيطات البدائية احتوت خلال ملايين من السنين على أرضية غنية بالمواد العضوية. هذه المواد التي يجب أن نجدها في الصخور الرسوبية التي تكونت آنذاك في قاع المحيطات، ولكن وكما يقول Denton، حتى الآن لم نعثر على أي أثر لهذه المواد.. مع العلم أنه عثر في جنوب Greenland كريلاندا على أقدم صخور في القشرة الأرضية يرجع تاريخها إلى 3.9 مليار سنة، علماً أن عمر الأرض لا يتجاوز 5 إلى 6 مليارات سنة. ومن جهة أخرى، عثر الباحثون الأستراليون في أحجار تاريخها 3.5 مليار سنة، على طحالب مجهرية، وهذا يدل على أن توقيت ظهور الحياة المزعوم من طرف التطوريين خاطئ، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار المدة التي يعطونها لبرودة المواد المنصهرة فوق الأرض وتكون المحيطات الأولى. لن نكتفي بهذا فقط، فالشكل المقترح من طرف التطوريين لتفسير تكون مواد الحساء الأولي (Soupe primtive) خاطئ لأنه يعني أن الفضاء الأولي لم يكن به أوكسجين وإلا فإن المواد العضوية الأولى كانت ستتعرض بسرعة إلى التلف (Oxydation et Degradation) وهذا ضرب من الخيال الأحمق، لأن عدم وجود الأوكسجين يعني عدم وجود غشاء الأوزون الفضائي مما سيكسر كل الاتصالات الكيميائية التي ستحاول المواد العضوية القيام بها بسبب نفاذ اشعة كونية ضارة اليها لا يتحملها الي الان اكثر اشكال الحياة تعقيدا فما بالك بالاشكال البدائية ! ويجب أن لا ننسى بأنه لهذا السبب تفسر الآن عدم وجود هذه المواد العضوية فوق أرضية كوكب المريخ. نقد فرضية توريث التغييرات المكتسبة: لقد فندت نتائج بحوث العالم (جريجول مندل) (1822 - 1884) ما جاء بهذه النظرية اللاماركية التي ادعت إمكانية توريث الأجيال التالية لتلك الصفات التي اكتسبها أسلافهم وكذلك العالم (طوماس مورجان). فختان أبناء المسلمين، وأبناء اليهود، لم تورث أية طائفة لنسلها هذه الخصائص، ويقال نفس الشيء بالنسبة لتلك الأطواق التي تمسكت بها نساء (بورما) لإطالة أعناقهن، وكذلك أحذية نساء الصين الصغيرة.. ونشير لما قام به الباحث (وايزمان) في تجربة طويلة الأمد كان خلالها يقطع ذيل الفئران مباشرة بعد ولادتها، وبعد توالد هذه الأنواع لم يحصل على فئران بدون ذيل. و مجددا لو ان الامر يتطلب ملايين السنين ليحدث ... الا يحيلنا هذا مجددا للايمان الغيبي الذي كان سبب خروجنا من حظيرة الايمان ! فينك يا جحا !!!!! كما إن الواقع الذي نشاهده يتنافى مع ما أسماه (داورين) بالبقاء للأصلح فالأرض بما قطعته من مراحل في عمرها المديد، تعج (بالأصلح وغير الصالح) من شتى أصناف الحيوانات، ولو كان قانونه صحيحاً، لكان من أبسط مقتضياته الواضحة: أن يتجاوز موكب السباق بين الكائنات الحية نقطة البدء على أقل تقدير مهما فرضنا حركة التطور بطيئة، ولكن ها هي ذي نقطة البدء لا تزال تفور بكائناتها الضعيفة المختلفة، ولا تزال تتمتع بحياتها وخصائصها كما تمتعت بها الكائنات الحية السابقة مثلاً بمثل، وعلى العكس من ذلك نجد حيوانات عليا كالديناصورات، انقرضت بينما ظلت الحشرات الدنيا كالذباب والبرغوث باقية، وبقي من هم أضعف من هؤلاء، يقول البروفسور الفرنسي (Etienme Rebaud) في كتابه: (هل يبقى الصالح أم غير الصالح ) ص 40، لا وجود للانتخاب الطبيعي في صراع الحياة بحيث يبقى الأقوياء ويزول الضعفاء فمثلاً: ضب الحدائق يستطيع الركض بسرعة لأنه يملك أربعة أرجل طويلة، ولكن هناك في نفس الوقت أنواع أخرى من الضب لها أرجلاً قصيرة حتى لتكاد تزحف على الأرض وهي تجر نفسها بصعوبة... وهذه الأنواع تملك البنية الجسدية نفسها حتى بالنسبة لأرجلها وتتناول الغذاء نفسه. وتعيش في البيئة نفسها فلو كانت هذه الحيوانات متكيفة مع بيئتها لوجب عدم وجود مثل هذه الاختلافات بين أجهزتها. وعلى عكس مفهوم الانتخاب الطبيعي فإن كل هذه الأنواع ما تزال حية وتتكاثر وتستمر في الحياة، وهناك مثال الفئران الجبلية التي تملك أرجلاً أمامية قصيرة وهي لا تنتقل إلا بالطفر في (حركات غير مريحة)، ولا تستطيع كثير من الحشرات الطيران رغم امتلاكها لأجنحة كبيرة، فالأعضاء لم توجد في الأحياء كنتيجة لتكيف هذه الأحياء مع الظروف بل على العكس فإن ظروف حياتها هي التي تتشكل وفقاً لهذه الأعضاء ووظائفها. بعكس كلام ارسطو عن ان الوظيفة تخلق العضو الذي اعتمد عليه داروين بشكل كامل ... فمن مجرد الملاحظة نري ان العضو يخلق الوظيفة و ليس العكس ! فلم نري يوما طفل نمت له ارجل اطول لانه لا يستطيع ان يطول الاشياء العالية او رجل ظهرت له اربع ايادي لعمله في العتالة !! إذا كان التطور يتجه دائماً نحو الأصلح، فلماذا لا نجد القوى العاقلة في كثير من الحيوانات أكثر تطورا وارتقاء من غيرها، ما دام هذا الارتقاء ذا فائدة لمجموعها ؟ ولماذا لم تكتسب القردة العليا من القوى العاقلة بمقدار ما اكتسبه الإنسان مثلاً ؟ فالحمار منذ أن عرف إلى الآن ما زال حمارا... لقد عرض (داروين) لهذه المشكلة في كتابه، ولكنه لم يجب عليها وإنما علق بقوله ( أصل الأنواع ) ص 412: (إننا لا ينبغي لنا أن نعثر على جواب محدود ومعين على هذا السؤال إذا ما عرفنا أننا نعجز عن الإجابة عن سؤال أقل من هذا تعقيداً). وقد ثبت لدى الدراسة أن كثيراً من نباتات مصر وحيواناتها لم تتغير عن وضعيتها خلال قرون عديدة متطاولة، ويتضح ذلك من الأنسال الداجنة المنحوتة في بعض الآثار المصرية القديمة، أو التي حفظت بالتحنيط وكيف أنها تشبه كل الشبه الصور الباقية اليوم بل ربما لا تكاد تفترق عنها بفارق ما. والأمثلة كثيرة في هذا الموضوع. برغم اختلاف الظروف البيئية و المناخية !! فلماذا يا تري لم نري الدجاجة اصبحت دجاجة طائرة مثلا ! لتتأقلم مع الظروف المناخية .. و تهاجر لمكان مناسب اكثر ! و تهرب ممن يذبحوها عبر الاف السنين ! رابعاً: هذه النظرية لا تخضع لتجربة أو مشاهدة: المشاهدة الإنسانية لم ترصد أي ارتقاء أو أدنى اعتلاء.. لم ترصد البشرية في أي وقت عبر الزمن أي كائن ما قد تحول إلى كائن آخر بالترقي أو بالتطور، خاصة وأنه يوجد العلماء المتخصصون الذين يراقبون أدنى تغيير حديث في المظهر الخارجي لتلك الكائنات أو تركيبها الداخلي (انظر كتاب الأسترالي Denton... ). بعكس ما يزعمه انصار التطور ... و هذا ما يحيلنا مجددا للايمان الغيبي !!! فيما يخص الإنسان ... أولاً: يختص الإنسان باحتواء خلايا جسمه على 46 صبغي، فإذا حدث أي تغيير في هذا العدد من زيادة أو نقصان فإن جسم الإنسان لا يتطور إلى جسم آخر بل يتعرض للتشوه وهذا العدد الثابت للصبغيات عند جميع الأحياء لا يسمح بأي تطور من كائن حي إلى آخر أبداً وأي تغيير في المادة الوراثية ( الصبغيات) يؤدي إلى تغيير الملايين من البروتينات المتدخلة في تكوين الجسم، والذي يتكلم في تحول القرد إلى إنسان إما أن يكون جاهلاً كمعظم الصحفيين الببغاوات الذين يرددون هذا القول بدون علم، ( أو هم معذورون لتكوينهم الأدبي غالباً وبعدهم عن الميدان العلمي ) وإما أن يكون شيطاناً يعلم الحقيقة ويظهر غيرها.. ثانياً: لا يجب الاعتماد فقط على البقايا الصلبة من الجسم لتشييد وتشكيل الحالة الصحيحة الأصلية، وذلك لأنه – كما ذكر – تبين أن الشكل النظري المقترح لسمكة السيلاكانت بعيد كل البعد عن حقيقة أمرها. ولقد ذكرت أنه يستحيل معرفة أن للكنغر كيس بطني فقط من خلال هيكله العظمي، وأن المشاهدة المباشرة هي الوحيدة الكفيلة بإعطاء معالم الجسم التامة، فالهيكل العظمي للكنغر يشابه الهيكل عند الديناصور أو الكومودو .. وزيادة على ما سبق فإننا إذا أعطينا جمجمة واحدة وقدمناها لعدة باحثين لا يرى بعضهم بعضاً، فإن تصورهم لتشكيل وتغليف الجمجمة سيختلف حتماً الواحد عن الآخر ثالثاً: إضافة إلى هذا توجد 4 نظريات (أساسية) أخرى كلها متناقضة مع بعضها البعض في تفسيرها لأصل الإنسان: 1- فرضية (وايت) وجوهنسون white et johanson. 2- شجرة (طويباس) Tobias. 3- شجرة (ليكي) Leaky. 4- شجرة (كوبنس).Coppens و هذا ما يتنافي مع طبيعة العلم الذي دائما ما يرصد حقائق و ثوابت ! فليس من النزاهة العلمية في شيء الجزم في موضوع كله افتراضات وافتراضات مضادة. وقد اعتبر بعض الداروينيون ما أطلقوا عليه اسم Ramapithecus هو الإنسان – القرد وقد صدر هذا الحكم استناداً على بعض أسنان وقطع وشظايا من فك لا غير، وهذا هو كل ما يملكونه من متحجرات (عظيمة)! وكتب الدكتور Dr. Jolley في تقرير له أن أنواعاً من قرود البابون التي تعيش في أثيوبيا تملك نفس خصائص أسنان وفك Ramapithecus إذن فهذه الخصائص ليست خصائص إنسان وقد اتفق رأي علماء متحجرات آخرون أن Ramapithecus لم يكن ببساطة إلا قرداً. - كان Dart أول من اكتشف ما أطلق عليه اسم Australopithecus سنة 1924 وأشار إلى عدة أوجه شبه لهذه الجمجمة مع هيئة وقسمات القرود، وسجل في الوقت نفسه اعتقاده أن أسنان هذه الجمجمة تشبه أسنان الإنسان، كان حجم الدماغ يبلغ ثلث حجم دماغ الإنسان المعاصر، أما طول هذا المخلوق فقد يبلغ 4 أقدام فقط. وقد قام Rchard leaky بنشر مقالة تشير إلى أن Australopithecus لم يكن سوى قرداً بأيد طويلة وأرجل قصيرة مشابهة للقرود الإفريقية: أي أن هذا المخلوق لم يكن سوى قرداً كبيراً Ape. - بالنسبة لإنسان (جاوا) فقد استدل عليه عند العثور على عظمة فخذ مع قحف وثلاثة أضراس، وقد اكتشفت هذه العظام ضمن مسافة 50 قدم وفي فترة امتداد سنة كاملة، وقد كتم Dr.Dobois لمدة ثلاثين عاماً حقيقة هامة وهي أنه وجد بالقرب من هذه العظام وفي نفس المستوى من الطبقة الأرضية جماجم بشرية عادية، وقبيل وفاته أعلن عن الحقيقة وقرر أن إنسان (جاوا) ربما كان قرد Gibbon وليس مخلوقاً شبيهاً للإنسان على الإطلاق. رابعاً: أين الحلقة المفقودة بين القرد والإنسان ؟ إننا قبل أن نتساءل عن الحلقة، يجب أن نعرف أولاً أننا لن نجد في هذا الكوكب من يجيب أو يستطيع حتى التلميح لهذا الموضوع، لماذا لم يبق لها أي وجود أو أي أثر ؟ ولماذا لم تبق كما بقيت تلك القردة ؟ لماذا هنا البقاء لغير الأصلح ؟ أما كانت هي الأحق أن تبقى لأنها كانت هي الأقوى والأفضل والأحسن، ألم تكن هي أحسن من النسانيس التي هي أدنى في الرتبة؟. خامساً: لماذا وقف التطور عند الشكل الإنساني ؟ عجيب حقاً أن تمر آلاف السنين ولم نر أي تطور ما قد حدث في جسم الإنسان ؟ أو حتى أي بادرة تشير إلى تغيير في أي عضو فيه، بل يجب أن نتساءل أو نتخيل: ما هو الطور الذي سيلي طور الإنسان بالرغم من أن المتغيرات حوله زادت لصالحه ؟ و الغريب ان انصار التطور يزعمون ان هناك الطفرات التي مازالت تحدث !! و هم يتكلمون عن تحول انواع بكاملها لانواع جديدة ! و حينما لا نري اي اثر لهذه الخيالات الشعرية الان ! يقولون انها الطفرات !! التي هي تشوهات ! و التي تناقض تماما مفهوم التطوريين عن ان التطور يهدف لتحسين النوع و السلالة و الذي لم يظهر ابدا مع اي طفرة الي الان !! سادساً: اكتشاف العلماء لعظام بشرية ترجع لملايين السنين: نشرت (صحف العالم) في أوائل نوفمبر 1972 عن وكالات الأنباء العالمية في واشنطن: أن العالم رتشارد ليكي أحد أقطاب العالم الأنتربولوجي، الذي احتل منصب المدير العام للمتحف الوطني في (كينيا) قد تمكن من اكتشاف بقايا جمجمة يرجع تاريخها إلى مليونين ونصف مليون عام، وهذا الاكتشاف يقلب كل ما قبل عن النظريات بشأن تطور الإنسان عن أجداده فيما قبل التاريخ. سابعاً: بعد دراسة L`AND mitochondriale تبين حديثاً أن قردة الشامبانزي والغوريلا ظهرت بعد ظهور الإنسان على سطح الأرض.. وهذا الاكتشاف يقلب كذلك كل ما قيل عن النظريات بشأن تطور الإنسان عن أجداده فيما قبل التاريخ. ثامناً: إن الزائدة الدودية لن تنقرض، لأنها موجودة عند الحيوانات الأخرى، وأثبت لها العلم الحديث فوائد منها: المساعدة على الهضم لم يكن يعرفها (داروين) وإلا فهل وجود الثدي عند الرجل يجعل أصل الذكور إناثاً ؟ وإن كان شعر الصدر عن الرجل من بقايا الحيوان، فلماذا لم يوجد عند الإناث ؟ لعل أنصاره يقولون بخروج الرجل إلى الصيد، وبقاء المرأة في الكهف، ويعود الرد من جديد: ولماذا بقي الشعر في الرأس والعانة عند المرأة؟
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#11
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
----- اقتباس:
وإلا كيف تفسير وجود طفرة الخياشيم ؟؟ ولا تنس أنك قد قلت : اقتباس:
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#12
|
|||
|
|||
تحية طيبة
ماهكذا تفهم الردود يا سيدي ... [QUOTE] هذا من جهة ... من جهة أخرى ... التطور يسير باتجاه البر دائما ... ولا يسير باتجاه البحر... ما أعنيه أن الكائن الذي يستطيع التنفس تحت الماء , يمكن له التطور الى الجهة المقابلة وهي التنفس على البر.. أما التطور الذي يتم في الاتجاه المعاكس (مثل تطور الثديات الى حوت البحر مثلا)...فإنه لا يسبب اطلاقا نمو الخياشيم [/.[/QUOTE فهم كلامي هو ما وراء كلمة "ما أعنيه" ...أنت أخذت الجملة التي أعجبتك من ردي الاول , وبنيت عليها اتهامك لي بالتدليس ... لاحظ ياسيدي أنني أتكلم عن التطور بالنسبة لنمو الخياشيم ... فهل نمت الخياشيم للحوت عندما تحول الى البحر؟؟ اقرأ ردودي الاخرى لكي تفهم : اقتباس:
وطبعا لا أعلم لماذا تجاهلت هذا من ردي في تدليسك الاخير :) اقتباس:
اقتباس:
ليس العيش تحت الماء هو الذي يسبب ظهور الخياشيم... ولكن الخياشيم نتاج لمجموعة من الطفرات التي تتكرر عبر أجيال متباعدة .. و بنسبة أكبر من الطفرات الاخرى. (علما أن المدة أكثر من كافية لتكررها). |
#13
|
|||
|
|||
[QUOTE=baphomet;172509]تحية طيبة
ماهكذا تفهم الردود يا سيدي ... اقتباس:
أنت قلت أن أصل الإنسان قرد أليس كذلك ؟ وأحد الدلائل هو تشابه طفرة الفياتامين C . طيب ؟ كل شيء تمام ؟ الآن أنا أقول أنك مخطئ 100% :) لماذا ؟؟ لأن الإنسان لديه طفرة الخياشيم والخياشيم لا تأتي إلا إن كان أصل الإنسان سمكة ! لأنك قلت في أحد ردودك أن "البري" إن ذهب للبحر لا تنبت له خياشيم أبداً مثل الحوت الأزرق .طيب ؟ إذن كيف تفسر وجود طفرة "خياشيم" لدى الإنسان إن كان أصله "بري" وليس "مائي" ؟؟؟؟؟!!!!
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
لي عودة حتى أقوم بالرد على كل نقطة من النقاط الاخيرة |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
1. اصل الانسان ليس قردا.. وإنما أصل الانسان مشترك بينه وبين القرد. 2. قلت في ردي : اقتباس:
من جهة الانسان أعرف أنه له أصل مشترك مع الشامبانزي, هذا الاصل المشترك بدوره له أصل مشترك مع القرود الاخرى. .. اذا لم يكن هناك كائن تحول للحياة باستعمال الخياشيم في الماء ... فهذا لا يمنع أن يكون التنفس بالخياشيم هو الاصل ... هل فهمت؟ اذا كان الاصل المشترك بين الانسان و القرد معروفا عندنا, فهذا لا يمنع أن يكون هذا الاصل المشترك بنفسه له أصول مشتركة حتى الانتهاء الى الكائنات التي تتنفس تحت الماء. يظهر لي أن هذا واضح لا لبس فيه. |
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
فإن لم يكن للقرود هذه الطفرة ,ودع التطور :) أنا أطلب منك الآن البحث في هذا الموضوع ,وأنا سأبحث أيضاً ...
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
المغانم اية للمؤمنين فاين اية ايمان الانزع البطين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-16 04:06 PM |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
في مصحف ابو بكر نجد الاية : ان يسرق فقد سرق اخ له من قبل | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-06 08:51 AM |
رسول الله الشهيد المسموم / تحقيق مفصل | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-10-26 09:37 PM |