جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
موضوع مهم ارجو الافادة
بسم الله الرحمن الرحيم الذي خلق السموات و الارض وقدر كل شي فاحسن تقديره ، اما بعد
أخوتي الكرام اني والله لفي حيرة في امر ما ، واريد اجابة واضحة منكم وكافية وشافية ، انا اعلم ان لهذا الكون اله لان هناك نواميس وقوانين ونظم تحكم هذا الكون وفي هذه الانظمة الدقيقة دلالة وأثر على وجود الخالق الاعظم وهو الله تعالى ، ولكن سؤالي هو : هل يمكن ان الكون خلق بالصدفة وان هذه النظم والقوانين تعقدت وتبلورت بالتطور وهل يمكن ان التطور هو الذي جعل للكون قوانين ونظم وان الكون خلق بالصدفة من حيث الاساس والتطور ساهم في تعقيد وتبلور هذه النظم ، ارجوكم اجيبوني يا اخوتي الاعزاء ولكم جزيل الشكر |
#2
|
|||
|
|||
الله سبحانه جعل في الارض آيات ودلالات تشير دائما الى خالق عظيم
هو الذي خلقك من نطفه ثم من علقه ثم سواك رجلا وهو الذي جعل اساس تلك الشجرة العملاقه بذره صغيره ....... انا اجد ان من اصعب الاعتقاد بان الصدفه هي التي خلقت ونظمت هذا النسق العجيب من اصغر حبة رمل الى اعلى قمة جبل ومن كوكب الى مجره ووووو...... لماذا : لانها ببساطه صدفه والصدفة دعها تخلق نفسها وتضبط نفسها اولا ثم انسب لها ماتنسب ...... الاعمى يعجز عن تذوق الوان الحياة لانه لايعرف حتى لون البحر وان عرف انه ازرق فانه لايعرف حتى ماذا يعني الون الازرق مع ذلك يستشعر عظمت الله سبحانه في اخف نسمه تمر به فتلك النسمه التي حركت له خصلات شعره يعلم انها تدل على عظيم سيرها بينما الفلاسفه لديهم البصر ولديهم العقل وكثير من النعم فاوجدوا شي ركيكا ضعيفا وقالوا بانه خالقه .....صدفه !!!!!! ....؟؟فسبحان الله. ؛ ارجوا من الله ان يهديك الى النور والهدايه ويكفيك طرق الظلام والشك ..... وان شاء الله سيوافيك الاخوان المتخصصين بالجواب الشافي فارجوا منكم الصبر.
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#3
|
|||
|
|||
شكراً لكي اختي ريحانة وجزاك الله عني خيراً ولكن لازالت في قلبي حيرة اسال الله الفرج القريب ،، وأريد ان اسال هل يمكن توظيف (( نظرية الاكوان المتعددة )) في مسالة الخلق العشوائي وانا اعرف انها نظرية ولكن مامدى صلاحها لتكون عملية ومامدى جدواها لتكون ركيزة ام انها لا تتعدى الفرضية ،،، اسأل الله الفرج القريب
|
#4
|
|||
|
|||
اضن الاخ اسلم موجود وارجو منه الاجابه على اسئلتك
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#5
|
|||
|
|||
اعتقد ان اﻷكتشافات العلمية الاخيرة تكفي كدليل للملحد
اما المسلم فيكفيه تدبر القرآن الكريم والتفكر فيما حوله من ايات كونية ولعل ابرز ايه اعيت كل مكابر لايؤمن بالحق سبحانه إستكبارا وإلا في قرارة نفسه نعلم علم اليقين انه مقر بوجوده سبحانه قال تعالى : ( أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون ) اتمنى تدبر هذه اﻷيه العظيمة والقران كله عظيم ام خلقوا من غير شيء وهذا مستحيل جدا هل ترى ابناءك وجدوا صدفة ام لابد من امور تعملها بداية من الزواج والتزاوج وهلم جر مراحل التكوين وهذه موجودة في القران الكريم مراحل تكوين الجنين والعلم قبل زمن قليل وصل له ام هم الخالقون استفهام اخر وهو استحالة ان يكون اﻷنسان خلق نفسه او ابنه فضلا عن السموات والأرض تحليل بسيط يقودك للحق بإذن الله تعالى |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: بما انك تعلم ان لهذا الكون اله وتؤمن به انت ان شاء الله مسلم مسلّم امرك لله وانه هو خالق هذا الكون فنسأل الله تعالى أن يهدي قلبك وأن يلهمك رشدك، وهذا الشك الذي يدور بعقلك هو من وساوس الشيطان، فالمشركون الذين بعث إليهم النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يعتقدون أن الله هو الخالق لهم وللكون ولكل شيء وإنما كان شركهم في صرف أنواع من العبادة لغير الله لتقربهم إلى الله، فكيف بك وأنت تنتمي إلى الإسلام ونشأت على الإسلام ؟! وقد ذكر الله سبحانه هذا في كتابه في مواضع كثيرة منها: قوله تعالى: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ. {العنكبوت:61}. وقال تعالى: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ. {العنكبوت:63}. وقال تعالى: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ. {الزخرف:87}. ثم هناك سؤال لابد منه وقد سأله الله مستنكرا على من لم يشكر نعمة الله عليه ولم يوحده سبحانه، فقال عز وجل: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ. {فاطر:3}. فمن شك في أن الله سبحانه هو الخالق، فما جوابه على هذا السؤال؟ وما هي صفة هذا الخالق المزعوم من دون الله عز وجل؟! هل له رسائل إلى خلقه ليعرفهم بنفسه أم خلق الخلق وتوارى واعتزل؟ ثم لماذا الشك هل هناك أي شبهة عقلية ولو من بعيد على وجود إله آخر خالق لهذا الكون غير الله، ما هو برهان ودليل من يدعي ذلك، قال تعالى: وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ * لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ * بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ * وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ * يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ * أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ * لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ * لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ * أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ. {الأنبياء:16-24}. فالمعنى: لو كان فيهما آلهة موصوفة بأنها غير الله لَفسدتَا، فامتنع أن يكون هناك شريك. يقول الله تعالى: قُلْ لَّوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا يَقُولُونَ إِذاً لاَّبْتَغَوْاْ إِلَى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلاً .{الإسراء: 42}. الحق - سبحانه وتعالى - يعطينا القسمة العقلية في القرآن: فلنفرض جدلاً أن هناك آلهة أخرى: قُلْ لَّوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا يَقُولُونَ إِذاً.. {الإسراء: 42} أي: لو حدث هذا لاَّبْتَغَوْاْ إِلَى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلاً. {الإسراء: 42}. السبيل: الطريق، أي طلبوا طريقاً إلى ذي العرش أي: إلى الله، لماذا؟ إما ليجادلوه ويصاولوه، كيف أنه أخذ الألوهية من خلف ظهورهم، وإمّا ليتقربوا إليه ويأخذوا ألوهية من باطنه، وقوة في ظل قوته، كما أعطى الله تعالى قوة فاعلة للنار مثلاً من باطن قوته تعالى، فالنار لا تعمل من نفسها، ولكن الفاعل الحقيقي هو الذي خلق النار، بدليل أنه لو أراد سبحانه لَسِلَبها هذه القدرة، كما جاء في قول الحق سبحانه وتعالى: قُلْنَا يانَارُ كُونِي بَرْداً وَسَلَاماً عَلَى إِبْرَاهِيمَ .{الأنبياء: 69}. وقوله: مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَـهٍ إِذاً لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَـهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلاَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ... {المؤمنون: 91} وهذه الآية الكريمة وأمثالها تثبت أنه سبحانه موجود وواحد. لكن، لماذا تفسد السماء والأرض إنْ كان فيهما آلهة غير الله؟ قالوا: لأنك في هذه المسألة أمام أمرين: إما أن تكون هذه الآلهة مستوية في صفات الكمال، أو واحد له صفات الكمال والآخر له صفة نقص. فإنْ كان لهم صفات الكمال، اتفقوا على خَلْق الأشياء أم اختلفوا؟ إنْ كانوا متفقين على خَلْق شيء، فهذا تكرار لا مُبرِّر له، فواحد سيخلق، والآخر لا عملَ له، ولا يجتمع مؤثران على أثر واحد. فإن اختلفوا على الخَلْق: يقول أحدهم: هذه لي. ويقول الآخر: هذه لي، فقد علا بعضهم على بعض. أما إنْ كان لأحدهم صفة الكمال، وللآخر صفة النقص، فصاحب النقص لا يصحّ أن يكونَ إلهاً. وهكذا الحق - سبحانه وتعالى - يُصرِّف لنا الأمثال ويُوضِّحها ليجلي هذه الحقيقة بالعقل وبالنقل: لا إله إلا الله، واتخاذ آلهة معه سبحانه أمر باطل. انتهى من تفسير الشيخ الشعراوي. فاستعذ بالله أيها الأخ الكريم، وتذكر قول الرسل لأقوامهم : قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ. {إبراهيم: 10}. وخير وسيلة لمقاومة هذه الشبهات هي اللجوء إلى الله أن يهدي قلبك ويثبته على الإيمان، والإكثار من قول لا إله إلا الله مخلصا من قلبك لتذوق حلاوة الإيمان ويندفع عنك الشيطان، وعليك بالصحبة الصالحة المؤمنة وعليك بالعلم والقراءة ففي العلم أعظم علاج لتبديد ظلام الشبهات وتثبيت حقائق الإيمان وسوف نحيلك على بعض المراجع والفتاوى لتزداد علما، ومن ذلك: كتاب مختصر معارج القبول للشيخ هشام عقدة، من أول: إثبات ذاته تعالى (البراهين على وجود الله عز وجل) وما بعدها من صفحات. ويمكنك تحميل الكتاب من هذا الرابط: http://www.saaid.net/book/5/816.zip كتاب: للكون إله، قراءة في كتابي الله المنظور والمسطور، تأليف: د. صبري الدمرداش ، ويمكنك تحميل الكتاب من هذا الرابط: http://www.archive.org/download/llkwon/LLKWN.pdf كتاب: "الفيزياء ووجود الخالق " للدكتور جعفر شيخ إدريس ويمكنك تحميل نسخة منه من هذا الرابط: http://www.saaid.net/book/9/2368.zip كتب الشيخ عبد المجيد الزنداني ومنها: "إنه الحق ، كتاب التوحيد ، توحيد الخالق، البينة العلمية في القرآن، بينات الرسالة، رَسَائِل تَثبيت الإيمَان- طريق الإيمان (1)، رَسَائِل تَثبيت الإيمَان - طريق الإيمان (2) علم الإيمان " ويمكنك تحميل نسخة منها من هذا الرابط: http://www.saaid.net/book/9/2337.zip . وراجع الفتاوى التالية أرقامها: 52377، 22081، 39560، 53031، 122213. ونسأل الله أن يهديك ويثبت قلبك على الإيمان. لا اعلم كيف لك ان تكون فى حيرة وانت تعلم لهذا الكون اله هل تناقض نفس اخى الكريم ام اله غير الله تبغى فهنا تقع فى الشرك الاكبر ولا نريد لك ان تكون منهم اذاكان عندك القين فى الله فكيف يكون لك اخى الكريم ان تشك فى خلق الله حاشى لله فهو خالق كل شيء القوانين والنموايس هي مجرّد شواهد ومؤيّدات على وجوده والفرق بين الدليل والشاهد كبير لو تأمّلت لأنّا نقول أنّ الدليل الذي يحكم به عامّة الناس على وجود النظام هو: الوجدان، وإن لم يدرك هؤلاء وجود ثمّة قوانين أو نواميس تحكمه فتنبّه ويمكن لنا أن نبرهن على شمول النظام لجميع جزئيات الكون، بالقياس لا بالاستقراء الناقص كما يزعم المعترض، والقياس البرهاني يفيد اليقين، كما لا يخفى وهذا هو كلّ مركّب فله نظام كلّ ما في الكون فهو مركّب كلّ ما في الكون له نظام وهو قياس من الشكل الأوّل مؤلّف من مقدّمات بديهية لا يمكن التشكيك فيها فالنتيجة إذاً يقينية مترتّب على عالم الملكوت، وهو على عالم الجبروت فالنظام سائد في جميع العوالم وهو يدلّ على وجود صانع حكيم مدبّر لا حدود لعلمه وقدرته. اقتباس:
معنى النظام هو وجود نوع من العلاقات بين جميع الأشياء في العالم ما يعكس حالة من الانسجام التام بين مجموع تلك الأشياء وبين بعضها والبعض الآخر، وهو يدلّ بدون أدنى شكّ على وجود صانع منظّم ومدبّر يتّصف بالوحدة والقدرة والعلم وجميع الصفات الكمالية بل كل شى خلقه الله قدر له وله نظام لايتعداه بما قدر الله له ان يكون وفق ترتيب ربانى الشروق والغروب نظام الكواب ودوارنها نظام الهى بتقيدره سبحانه وتعالى اما التطور ( في البيولوجياعلم الحياة) هو العملية اللي بتتغير فيها صفات الكائنات الحية عبر الزمن . التطور كمان يتقصد بيه التغييرات البسيطة اللي بتحصل في الچينات من جيل للتاني و التغييرات الكبيرة اللي بتظهر بسببها كائنات حية جديدة من جد مشترك على مدى اجيال طويلة التطور هو نظرية في علم البيولوچيا بتفرض ان كل اشكال الحياة على الارض زي الانسان و الحيوانات و النباتات اتطورو من اشكال بسيطة كانت موجودة قبليهم و ان الاختلافات الكبيرة بين الانواع دي هي عبارة عن اختلافات صغيرة خالص في الچينات بتاعة اجدادهم و اللي اتراكمت على مدى مليارات السنين و بقت اختلافات كبيرة زي ما بنشوفها دلوقتي. نظرية التطور بتعتبر دلوقتى من اهم الاساسيات اللي اتبنت عليها علوم بيولوچية تانية كتيرة في العصر الحديث. التنوع في اشكال الكائنات الحية كبير جدا و الان في 2 مليون نوع موصوف و متسمي و يعتقد العلماء ان في انواع ثانية كثيرة جدا لم يتم درستها وممكن يوصل عددهم لحوالي 20- 30 مليون نوع. الحاجة الغريبة مش عدد الانواع و بس ، لا انما التنوع الكبير في الاشكال و الاحجام وطريقة الحياة لهذه الانواع من اول الباكتيريا اللي طولها واحد على الف من المللميتر لحد الاشجار الضخمة اللي ممكن يوصل طولها لـ 100 متر ووزنها لـ الاف الاطنان. و من الباكتريا اللي بتعيش في درجات حرارة قريبة من درجة الغليان (100 د.م.) لحد الفطريات و الطحالب اللي عايشة في القطب الجنوبي في درجة حرارة 23 تحت الصفر. وكلنا نقره وهو علم واسع لم يرى العالم منه الى القليل القليل مما اراد الله لهم ان يعلموه ولكن اما تطور الكون من جزيئات وذرات وانفجارات وتكاثفت الجزيئيات وسببت فى انشطارات ثم خرج منها هذا الكون الواسع الشاسع الذى لا يعلم حدوده الا الله هذا قول الملحدين واسال الله ان لا تكون منهم ولكن اسال نفسك كيف جزيء اوذرة استطاعت ان تخلق هذا الكون بتصرف ثم تجعل له نظام فى دقة متناهيه بان تجعل الشمس ترسل نورها الى الارض وبحرارة ثابتة يتكيف بها الانسان ونحن نعلم ان الشمس لو تقدمت عن مركزاها بضع سنتمترات للحترق من على الارض جميعا هل الجزيئات والذرات تتحكم فى نضامها اقتباس:
بعد كل هذا ادعك ان تجيب انت على هذا لعل الله هداك الى الصواب ولا تكن من الجاهلين
وتكون تبعا للملحدين |
#7
|
|||
|
|||
اشكر الاخ الفاضل اسلم على هذا التوضيح
والاخ ابوتميم وريحانة المصطفى وارجو ان نكوني اجبنا عن اسئلتك والله هوه الهادي
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
حي الله اخى الغالى وجارنا الكريم
اسال الله ان تكون وانتم واسرتكم الكريمة من الله بألف خيروبركة ودوام الصحة والعافية المرجوة لكم واسـأل الله ان يثبتا على الحق اجمعين ما حيينا ابدا اللهّم امين |
#9
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً يا اخوتي الاعزاء ، وانا من المحال ان انظم الى مخيم الملحدين او المشركين ولكن ما انا الا طالب علم اسأل واستفسر واتعلم لكي استفيد به لنفسي وأفيد به من حولي وانا أشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ، ولكن يا اخي العزيز لازال في قلبي نصف سؤال ارجو ان تجيبني عليه لكي تكتمل الصورة عندي (( هل من الممكن توظيف نظرية الاكوان المتعددة في عملية الخلق العشوائي للكون وما مدى صلاحها لتكون عملية وليست نظرية )) فانا فهمت ان التطور لا عقل له لكي يخلق هذا النظام والانسجام ولكن لو نظرنا للامور من حيث الاساس اي من حيث الخلق الاول (( هل يمكن توظيف نظرية الاكوان المتعددة في عملية الخلق ام انها فرضية لاتتعددى الخيال )) وأعيد واكرر انا لست شاكاً بل انا طالب علم اريد ان افهم واستفسر واسأل الله التمام على خير .
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
اهل بك اخى السائل واسال الله ان تكون كما تقول فاسئلتك اسئلة الحاد ولو اردت العلم الحقيقى فاعتقد ان هذا مبحت يخص العلماء الفزيائينن اما ان اردت الحقيقة فعليك الدخول هنا http://www.zelnaggar.com/ نظرية الاكوان المتعددة في عملية الخلق العشوائي للكون وما مدى صلاحها لتكون عملية وليست نظرية ) ---------------------- علم الفلك الحديث ، وهى تقول – ببساطة – أن ما يستوعبه الإنسان على أنه “الكون” إنما هو “أحد” الأكوان الموجودة فى مجموعة لانهائية من الأكوان المماثلة والمناظرة ، بل والمختلفة أيضا متعدد الأكوان (بالإنجليزية: Multiverse) هو عبارة عن المجموعة الافتراضية المكونة من عدة أكوان - بما فيها الكون الخاص بنا - وتشكل معاً الوجود بأكمله.. ووجود متعدد الأكوان هو نتيجة لبعض النظريات العلمية التي تستنتج في الختام وجوب وجود أكثر من كون واحد، وهويكون نتيجة لمحاولات تفسير الرياضيات الأساسية في نظرية الكم بعلم الكونيات والفيزيائية بنقل الجزئيات. .ومتعدد الأكوان مفترض في علم الكونيات والفيزياء والفلك والفلسفة واللاهوت والخيال العلمى. وقد تأخذ الأكوان المتوازية في هذا السياق أسماء أخرى كالأكوان البديلة أو الأكوان الكمية أو العوالم المتوازية أو الوقائع البديلة أو خطوط الزمن البديلة، إلى اخر هذه المسميات. فلا عشوائية فى خلق الله تنزه الله عن هذا الافتراء فكل شيء خلق فى قدر وهذا كفرا بواح من الشركيات وهذا رئى الملحدين هدانا الله الى الحق يحولون الكون كميات ذات احجام واوزان حينما يقوم الفيزيائي بملاحظة الشئ، ينقسم الكون إلى كونين اثنين لتلبية كلا ً من الاحتمالين. وعلى ذلك، فالعالم الفيزيائي في أحد الكونين وجد أن الشئ تم قياسه على أنه موجة. أما العالم الفيزيائي المشابة في الكون الآخر فقد قاس الشئ على أنه جسيم. وهذا أيضاً يفسر لماذا يتم قياس الشئ الواحد على أكثر من حالة. هذا الفارق، هو ما يجعل نظرية العوالم المتعددة لإيفريت منافسة لتفسير كوبنهاجن، كتفسيرين لميكانيكا الكم. على قدر الإثارة التي قد تبدو عليها، فنظرية العوالم المتعددة لإيفريت لها معانى ضمنية بعد المستوى الكمى. فلو هناك حدث له أكثر من نتيجة محتملة، إذن - لو نظرية إيفيرت صحيحة- الكون سيتفرع حينما يتم هذا الحدث. وهذا يحدث حقيقة ً حتى لو اختار الفرد أن لا يقوم بأي فعل. اى انا لنا هناك كون يوازى هذا الكون بتعادل الكمى والموصفات التى توازى هذا المستوى الذى يتصل بنفس الموصفات على اعتماد نضرية تبادل العوالم او العوالم المتعددة اى ان هنا علينا ان نتبع الرسل وانبياء بعتو الى هذه الاكوان المتعددة العشوائية وتعرف وتواصل عبر القنوات الكمي وتعللات فيزيئة تنقلنا الى اى عالم نريد اخى هذا فى الخيال العلمى ويدرس فى هليوود وهذه النضرية انشأها مرشح للدكتوراة من جامعة برنسيتون اسمه هيو إيفيرت جاء بفكرة جذرية: أنه يوجد أكوان متوازية، بالضبط شبه كوننا. كل هذه الأكوان على علاقة بنا، في الواقع هم متفرعين منا وكوننا متفرع أيضاً من آخرين. فخدمت صناع الافلام بشكل كبير مما جعلتهم يعيشون بخيال واسع ويعتمد على الخيال فى وهذه النضرية التى اوجدوها واعضك اخى ان تكون من الجاهلين |
#11
|
|||
|
|||
ارحتني ورب الكعبة واسأل الله ان يجعل هذا في ميزان حسناتك ،، خلال رحلتي في بحر الاسئلة والاستفسار وجدت ان الانسان احوج مايكون الى اله يدعوه فيجيبه ويسأله فيعطيه وسند يرجع اليه الامر كله وان هذا الشعور والحاجة هى فطرة فينا واساس في قلوبنا نسال الله ان يحيينا على الاسلام ويميتنا على الاسلام ويحشرنا مع زمرة المسلمين يوم القيامة ارجو ان تكون اسالتي خفيفة على قلوبكم وسامحوني لو ازعجت اياً منكم . وتحية خاصة لاخي اسلام واخي القديم أبو حب الله
|
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
و شكرا للاخ اسلام و لباقي الاخوة الذي تدخلوا في الموضوع
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
اكرمك الله ورعاك وجعل الجنة مؤاك
حياك الله وبياك اخى الكريم واسال الله لنا ولكم الهداية والثبات على ما يحب ويرضاه انه ولى ذالك وانه على كل شيء قدير اللهم امين |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
اسعدكم الله بالدارين اخى الحبيب
ولتواجدكم العطر |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
والذي ادخل الشك عند بعض الناس هو عدم تفرقتهم بين العلم والفلسفة انظر الئ حيرة الملاحدة في الشريط التالي بعد الدقيقة التاسعة كيف يجيب بعضهم بعضا عن مايسمئ بنظرية الاكوان المتعددة فالملاحدة انفسهم في شك منها http://www.youtube.com/watch?v=SA3iDT2-DOA
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل |
#16
|
|||
|
|||
فكرة أن كل شيء وجد صدفة هي مكابرة وعناد ومع ذلك لو افترضنا أنك وجدت صدفة كما يزعم الملحدون فما جوابك على سر الروح؟
أنا أدرس في كلية الطب وفي كل يوم ما أزيد إلا يقيننا بعظمة الخالق وقدرته... فجسم الإنسان مثلا خلق على أكمل صورة وبشكل عجيب جدا حتى أنه ما فيه عيب...تأمل معي... تأمل معي في أبسط تفاصيل جسمك هل تعتقد أن الصدفة أوجدت لك رموش فوق عينك لولاها لفقدت البصر منذ الصغر فضلا عن أنها أوجدت لك العينين..؟ هل تعتقد أن الدماغ وجد صدفة ثم أنه صدفة اتصل بالعين وصدفة اتصل الأطراف وصدفة اتصل بالقلب وبالمعدة وصدفة بدأ يتحكم بهم؟ هل تصدق أن الصدفة التي أوجدت الدماغ في رأس الإنسان تصادفت صدفة مع وجود مسامات في عظام الجمجمة تقوم بالتهوئة لولاها لمات الإنسان؟ أخي يكفيك أن تتأمل في أول ما ينزل عليه بصرك لتتيقن من وجود الله ولتعلم أنه ما خلق الكون هكذا إلا عن علم. أنظر إلى كفك ثم ابحث عن الصدفة التي جعلت فيها خمس أصابع ابحث عن الصدفة التي جعلت فيها ذلك العدد من المفاصل والقدرة الهائلة على الحركة...انظر إليها وابحث عن الصدفة التي ملأت يدك بالأظافر دون خطأ...أغلق قبضتك ثم تأكد من أن طول أصابعك مناسب لحجم كفك صدفة...أبحث عن كل تلك الصدف أو قل سبحان الله.
__________________
|
أدوات الموضوع | |
|
|