جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
فهم آية لدى أهل السُنّة أدى إلى توجه خاطئ
اقصد مِن وضع المفهوم للأية التى تقول
لِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكُلِّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً . فهل قصد الله أنه لِكل آمة أو جماعة أو بلد شرع يختلف عن ماسبقهُ أو منهج مستقل لأمة أو جماعة عن غيرها . أو حّرم الله على آمة محددة بِشئ ما.................... وأباحهُ لآمة آخرى . اللافت للنظر أننى فهمت ذلك من تعرضى للمناقشات فى هذا المنتدى. فهل أسأت الفهم أم أن الذى فهم خطأ هو غيرى . سنرى .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#2
|
|||
|
|||
يقول الله تعالى :
إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ ۚ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ ۚ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ ۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) وَقَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ (46) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ۚ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) فهنا نرى أن قصد الله تعالى للأمتين السابقتين اليهود والنصارى .والله ذكرهم بشكل واضح في الآيات أعلاه . فالله أمر الرسول ألا يتبع دينهم المحرف والذي غلب عليه الهوى ، وهم اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله تعالى . هل تقول غير الذي قاله الله تعالى وبينت مقصد الله الايات السابقات لما استشهدت به من آية . آخر تعديل بواسطة ابن الصديقة عائشة ، 2017-09-19 الساعة 11:56 PM |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#5
|
|||
|
|||
يرفـــــــــــــــــــــع
|
#6
|
|||
|
|||
يقول الله تعالى :
إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ ۚ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ ۚ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ ۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) وَقَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ (46) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ۚ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) صدق الله العظيم . آيات بينّات مِن الذِكّر الحكيم تقول إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ ۚ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّهِ فالقرآن الذى فيهِ هُدىً ونّور مِثلهُ مِثل التوراة فيهِ هُدىً ونّور (فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [التغابن:8]). فالأله الواحد أراد مخاطبة شعوب الأرض بِخطاب واحد ولكنه بِمسميات مختلفة . فجميع الكُتب التى نّزلت مِن السماء حّرمت الزنا والسرقة والقتل وشُرب الخمر والميسر و ذبح الأنعام بِعدم تسمية إسم الله عليها و عدم عقوق الوالدين و الرحمة بالضعفاء والفقراء والمساكين ومخاطبة الناس بِخطاب المحبة والسلام . اللافت للنظر أن الأمم السابقة للرسالة الخاتمة إرتكبوا بعض الأخطاء نتيجة عدم إتباع المنهج الربانى بِحرفية تامة .فعلى سبيل المثال . آمة بنى ءِإسرائيل بالرغم مِن وجود رسالة وواضحة متمثلة فى التوراة إرتكبت خطأ فعاقبها الله بِعقاب . فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا [النساء:160] وفصّل الله نّوع تِلك الطيبات فى آيات التوارة التى حرمها حتى يلتزموا بالتشريع الجديد ؟؟ وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَٰلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ [الأنعام:146] اقتباس:
إن المسافة بين نزول التوراة أو الأنجيل والقرآن مسافة كبيرة هناك عوامل مُتعددة ومُتغيرة بين زمن وزمن ووطن ووطن وعادات وعادات وحُكم وحُكم فالذى كان يصلح لِزمن القرآن لا يصلح لزمن التوراة وما كان يصلح لوقت التوراة لا يصلح لوقت القرآن . فتطور الكّون السريع وإختلاف صّور الحضارات بين تقدم وتأخر و بين دولة ودولة ومجتمع ومجتمع جعلت لِكل سِمة تختلف عن الأخرى وآحكام تختلف عن الأخرى هو فى إحتياج لها لوقتها وزمانِها وطبيعة الناس التى يعيشون فيها .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#7
|
|||
|
|||
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ [الشورى:13]
إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَىٰ (الدّين) نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا [النساء:163] إن الدّين عِنّد الله الأسلام . هناك مشتركات بين هذهِ الأيات بعضها بِبعض ؟؟ فماذا تفهم ؟؟
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#8
|
|||
|
|||
لم يجرُئ آى مِن كتاب هذا المنتدى الرد على
اقتباس:
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهل أخذ الرسول شيئا من دين الله تعالى والذي هو قول وعمل وبيان وتطبيق عن غير وحي الله المباشر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#10
|
|||
|
|||
أنت تُهرج ياأبا عبيدة
اقتباس:
فاإن لم يكن الدّين هو كتاب الله فلا دّين فى منهج آخر .فالكُتب حفظها الله بِعلمهِ وقدرتهُ ولم تكن الأية الكريمة . إنّا نحنُ نّزلنا الذِكّر وإنّا له لحافظون . إلا توضيحاً لِكل ذى بصيرة أن الدّين هو كِتاب الله .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
إذا فدين الأنبياء إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ هو القرآن ؟؟؟ فالقرآن قد أنزل عليهم من قبل أليس هذا معنى كلامك ؟؟؟ ثم ويقول الله "وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا " فدين داوود ليس كتاب الله فقط !!! أليس كذللك ؟ فقد أتى الله داوود زبورا ؟!!! ثم اليس الدين هو قول وعمل وبيان وتطبيق ؟ فهل عباداتنا وكيفيتها التامة كالأمم السابقة ؟؟ والله تعالى يقول أنه جعل لكل أمة شرعة ومنهاجا ؟ فهل تكذّب قول الله تعالى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#12
|
|||
|
|||
يقول ابو عبيدة
اقتباس:
لكن ليس معنى ذلك ان جميعهم نّزل عليهم القرآن ؟؟ بل العكس نّزل على إبراهيم وإسحاق ويعقوب والأسباط (صًحف إبراهيم ) وعيسى نّزل عليهِ الأنجيل وهارون التوراة وسًليمان وداود الزابور وخاتمهم الرسول محمد القرآن ؟؟ هذهِ الكُتب جميعاً برغم إختلاف اسمائِهم لكنهم جميعاً مِن عِند الله فهدفهم واحد ؟؟ وتستطيع وبِكل قوة وإقتدار أن تقول الأية (إن الدِّين عِنّد الله الأسلام ) تعنى ان جميع الكُتب جاءت بالأسلام . كان يجب ان تفهم هذا جيداً ياأبا عبيدة منذ زمن !!!!!!!!. فلا غُبار أن تفهمهُ اليوم .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
نسجلها عليه تناقض مرة الدين هو الكتاب و هذه المرة إستشهدة بالأية إن الدّين عِنّد الله الأسلام . |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
ومن ناحية أخري يقول : نّزل على إبراهيم وإسحاق ويعقوب والأسباط (صًحف إبراهيم ) وعيسى نّزل عليهِ الإنجيل وهارون التوراة وسًليمان وداود الزبور !!!! يا شيخ ايه البتاع دا .......... يا عمي كيبلولنا واحد يوفق بين الاثنين ؟ لا ألاه إلا الله . والله العظيم دي مصيبة !! يا حسن عمر : كيف كان يصلي كل هؤلاء الأنبياء وما دليك (كم عدد الأوقات ؟ وما وكيفية هي صلاتهم ) ؟ وكيف عرفوه والقرآن لم ينزل عليهم ؟ ثم وهل أخذ الرسول شيئا من دين الله تعالى والذي هو قول وعمل وبيان وتطبيق عن غير وحي الله المباشر للرسول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والله تعالى يقول أنه جعل لكل أمة شرعة ومنهاجا ، أم تكذب قول الله تعالى ؟ |
#15
|
|||
|
|||
عود حميد ياابا احمد
اقتباس:
الدّين = القرآن = الكتاب = الوحىّ = النّور = الصراط المستقيم = الهُدى = الأسلام = الأنجيل = التوراة =الزابور = صًحف إبراهيم وموسى = الزابور = البيّان = شرع الله = جميعهم .......................... هُن إم الكتاب. ما فيش حد هيفهم ؟؟ اقتباس:
معنى الأية ده يا مسلمين كل دّين نّزل قبل محمد الرسول يساوى تماماً القرآن .!!!!!!!!!!!!!! إنتو مِش عارفين قال لِمحمد الرسول (ما يُقال لك إلا ما قد قِيل للرسل مِن قبلك ) لو مِش عايزين تتحرروا مِن الأغلال التى فى أعناقكم على الأقل فكّرووووووووووووووووا
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#16
|
|||
|
|||
ابو عبيدة آمارة
إختار إللى يعجبه ويتوافق مع منهجه وإختار اقتباس:
وتعمد أن يترك هذهِ العبارة اقتباس:
تعنى أن كل ما جاء بهِ الأنبياء او المرسلين هو إسلام . إن لم تفهم فدع غيرك يفهم
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
كلام مكرر و فند من قبل إرجع للمواضيع السابقة |
#18
|
|||
|
|||
دائما ينطبق عليك هذا المثل بمن فسر الماء بعد الجهد بالماء !!!!!!!!!!!!!!!
من قال لك وخالفك بالرأي حول الدين عند ألله الإسلام ؟ ومن ألذي خالفك بالقول لك بان جميع الانبياء والرسول قد بعثهم ألله للتوحيد والإسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ودعك من هذا التكرار الممل لطروحاتك المأرشفة والتي لا تخلوا من التناقض والمراوغة وكذلك الابتعاد عن جوهر السؤال كلما افحمك محاوروك كان هذا سؤالك : QUOTE=د حسن عمر;398275] اقصد مِن وضع المفهوم للأية التى تقول لِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكُلِّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً . فهل قصد الله أنه لِكل آمة أو جماعة أو بلد شرع يختلف عن ماسبقهُ أو منهج مستقل لأمة أو جماعة عن غيرها . أو حّرم الله على آمة محددة بِشئ ما.................... وأباحهُ لآمة آخرى . اللافت للنظر أننى فهمت ذلك من تعرضى للمناقشات فى هذا المنتدى. فهل أسأت الفهم أم أن الذى فهم خطأ هو غيرى . سنرى . [/QUOTE] جميع ألكتب السماوية التي انزلها ألله تدعوا الى عبادة الله والتوحيد والاسلام ولكن هناك بعض الاختلافات بما اتى في القرآن عن بقية الكتب السماوية ولو كانت متطابقة كما تدعي فما كان حاجة لنزول القرآن ...فبنزول القرآن لأمة محمد صلى ألله عليه وسلم اكتمل الدين الاسلامي ( إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (2) اما عن استدلالك بهذه ألآية : مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ (43) وانت تفسرها على هواك بعيدا عن معناها الصحيح وكانك تقول بان الله قال للانبياء اللذين قبلك كما قيل لك في القرآن !!!!!!!!!!! أكمل ألآية وتدبر كما تدعون بالتدبر !!!!!!!!!! مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ (43)وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ أُولَٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ (44)وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ ۗ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ ۚ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ (45) ونعود للآية وماذا تعني : مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ (43) ماذا قيل للرسل وممن كان هذا القول ؟ اليك قول ألمشركون عن ألأنبياء والرسل الذين سبقوا الرسول محمد عليهم أفضل ألصلاة وألتسليم قال (سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ .) هذا قول ألمشركون على الرسل فلا تخلط الامور وتدعي الفطنة والتذاكي وتفسر الآيات على هواك لتلبس على الناس كما عهدناك اما القول في تأويل قوله تعالى : وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ ( 45 ) يا محمد, يعني آتينا موسى الكتاب فهو التوراة, كما آتيناك الفرقان, ( فَاخْتُلِفَ فِيهِ ) يقول: فاختلف في العمل بما فيه الذين أوتوه من اليهود ( وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ ) يقول: ولولا ما سبق من قضاء الله وحكمه فيهم أنه أخر عذابهم إلى يوم القيامة. وماذا تقول في هذه الآية وانت تجادل بما شرعه ألله للامم التي السابقة رغم وضوح ألآية ؟ لِّكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ ۖ فَلَا يُنَازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ ۚ وَادْعُ إِلَىٰ رَبِّكَ ۖ إِنَّكَ لَعَلَىٰ هُدًى مُّسْتَقِيمٍ (67) فهل تتطابق مناسكهم مع ألمناسك ألتي شرعها ألله تعالى في ألقرآن ألمجيد ؟ ثم انت كان سؤالك عما شرعه الله للامم وقفزت الى الاسلام والتوحيد وهذا الامر بديهي ولا جدال فيه فقال ألله تعالى ( وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون ) [ الأنبياء : 25 ]وقال تعالى : ( ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت ) الآية [ النحل : 36 ] ، فخلينا في سؤالك وبلا مراوغة وهو عن (التشريع) ..وهذ أيضا رد على الشطر الثاني من سؤلك (أو حّرم الله على آمة محددة بِشئ ما.................... وأباحهُ لآمة آخرى . اقول لك نعم فقد كانت الشرائع في الامم التي سبقت مختلفة في الأوامر والنواهي ، فقد يكون الشيء في هذه الشريعة حراما ثم يحل في الشريعة الأخرى ، وبالعكس ، وخفيفا فيزاد في الشدة في هذه دون هذه . وذلك لما له تعالى في ذلك من الحكمة البالغة ، والحجة الدامغة . اتمنى ان فهمت ووعيت |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
انا أؤمن بالتغير ؟؟ وطبيعة الحياة التغير .صدقنى لا يوجد كلام افضل مِن قول الله (قولوا للنّاس حُسنى) . أحسنت .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثم ومحور هذا الموضوع أن الله جعل لكل أمة شرعة ومنهاجا !! فهل تكذب كلام الله تعالى وتقول أن الدين العملي والتشريعي هو نفسه عند الأمتين السابقتين ؟ وما دليلك ؟ وهل تقول أن القرآن هو نفسه التوراة والكتب الأخرى ؟ ومعاذ الله طبعا ! ونكرر نفس السؤال دائما والحق : هل أخذ الرسول شيئا من دين الإسلام والذي وهو قول وعمل وبيان وتطبيق وتعليم وتنفيذ عن غير وحي الله المباشر للرسول ؟؟؟ |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |
أكذوبة الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة الصحابة الاصحاب المنتجبين | ابو هديل | الشيعة والروافض | 3 | 2019-11-15 04:20 AM |
من عقائد الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة من لم يكفر الصحابة ويتهم عرض النبي والقران فهو حمار | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-11-11 09:37 PM |
رسول الله الشهيد المسموم / تحقيق مفصل | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-10-26 09:37 PM |