جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
كتب الامامية الشيعة تروي عن النواصب والمنافقين والكفار باقرارهم وهذا يعني سقوطها عن الوثاقة بالكلية
. . . . هنا يقر و يعترف الامامية وهذا يكفي منهم . يكفي إقرارهم ان كتبهم تروي و تعتمد " عن و على " النواصب والمنافقين والخوارج وكل كافر ملحد وهذا يعني سقوطها عن الوثاقة بالكلية ؟ لأنه من أين تأتي العدالة و الوثاقة و الإعتماد على وبالرواي وهو ناصبي وخارجي محكوم بكفرة أو منافق رد الله شهادته بنص القران الكريم وكل ناصبي هو منافق كما نصت رواياتهم على نفاق و نصب و كفر من يبغض أهل البيت ؟؟ تعال اقرا ماذا يقول الله عن المنفقين الذين ترون عنهم وتقرون باخذ رواياتهم مع انهم نواصب بغضين لأهل البيت وهم منافقين مع ان القران الكريم يرد شهادة المنافقين بقوله تعالى {ذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ } . وقال تعالى عنهم أيضا في آيات أخرى {وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ} (التوبه68 ) ومع هذا ، وسيأتي غيره لا حقاً وتركنا غيره بغية للإختصـار ، مما يعني سقوطها عن الوثاقة بالكلية ؟ . . . . ذكر الصدوق أخيراً أن وجه اختياري لهذه السور قراءة أبي الحسن الرضا (ع) لها في سفر خراسان برواية (رجاء بن أبي الضحاك) كما رواه عنه في العيون وهو شر خلق الله والساعي في قتله (ع) ، فيمكن أن يكون ورد إليه من طرق أخر صحيحة ما يؤيده واعتمد عليه، لكن الظاهر أنه كان عنده ثقة وأعتمد عليه . أقول : يقولون عنه (معتمد وثقة و هو الذي سعى بقتل الامام وهو شر خلق الله) أي ان الذي قتل الاماام يكون معتمدٌ و ثقة !! أي مسلم محب لرسول الله الأعظم (ص) يقبل بهذا ؟؟ و غيرهم الكثير و الكثير من النواصب الذين يروون عنهم علماء الامامية الاثنى عشرية الشيعة نتركهم بغية الاختصار . ومن الغريب و العجيب انهم يرون عن الذي يبغض و يطعن و يقع في كتاب الله ورسوله واهل البيت و يقتلهم مع انهم يرون في كتبهم المعتبرة عكس ذلك إذن ان الذي يفعل ما سبق منافق بلاشك ناصبي بلاريب ومع أنه منافق فهم يرون عنه و يعتمدون عليه و يوثقونه ويقولون بعدالته بل يعتبرون من لم يفعل هذه الأفعال ومن لم يقل بهذه الأقوال تارة [ حمار ] و تارة أخرى [ ضـال ] ورغم هذا تجد الامامية الاثنى عشرية الشعة وبصحاحهم يوثقونهم و يروون عنهم ويعتمدون عليهم في مصادرهم المعتبرة بما فيها كتاب الكافي و من لا يحضره الفقيه و تهذيب الأحكام و الاستبصار . . . . . ويقول المحقق : الشيخ أحمد الماحوزي في كتاب - ايضاح مناسك الحج لآية الله السيد علي الحسيني السيستاني - ص139 : والعجب كل العجب من النجاشي شيخ الاصحاب في معرفة الرجال يوثق النواصب . أقول (والقول للماحوزي) : شيخ الامامية الاثنى عشرية الشيعة وعمدتهم في علم الرجال و الجرح و التعديل يوثق النواصب . ومن يطعن و يقع بالنبي الأعظم (ص) بإعتراف الكشي في كتابه رجال الكشي - : ج 2 - ص 841 ، [ حديثه عند الامامية الاثنى عشرية الشيعة معتمدٌ و مُعتبر ] : 1- وقال الكشي : الحسن بن علي بن عثمان سجادة كان يقع بالرسول (ص) . 2- وقال نصر بن الصباح : الحسن بن علي بن عثمان سجادة كان يطعن بالنبي (ص) . 3- والمجلسي في كتابه عين الحياة - ص247 يصف رواياته بــ المُعتبرة : (وروي بسند معتبر عن موسى الكاظم). أقول : بعد أن إقرارهم تعال وشاهد اقرار آخر وهو ، [ من لم يطعن بعرض النبي الأعظم فهو عندهم حمـار ] : فيقول الشيخ الحبيب في موقعه al - qatrah . net : (كان المولى نظام العلماء التبريزي (رحمه الله) يواجه كثيراً من أمثال عوام الشيعة في هذا الزمان حين قال (بزنا عائشة) فبلغ أذاهم له حدا دفعه إلى وصفهم بالحمير). أقول : بعد أن إنتهينا من رسول الله النبي الإعظم (ص) تعال وشاهد هذا الإقرار أيضاً وهو ، [ من لم يطعن بكتاب الله (القرآن الكريم) فهو ضال وعلى ضلال ] : فيقول عبد الله صالح السماهيجي في كتابه منية الممارسين - المسألة 66 : وهو ينادي ببيان ما قدمناه ويصرح بصحة ما حققناه ولعمري ان القول بعدم تغيير القران يؤدي الى حسن الظن بأيمة الجور والطغيان حيث انهم لم يخونوا في الامانة العظمى كما خانوا في الامانة الكبرى ويؤدي ايضاً سوء الظن بالرواة الناقلين عن الأئمة الطاهرين وفيه من الشناعة ما لا يخفى. . . . . و لولا المنافقين و النواصب و الملاعين و و الخ لما قام للامامية الشيعة دين وكتب والله يشهد ان المنافقين لكاذبون { وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِيــــنَ لَكَاذِبُــونَ } { وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ } شيوخ الفرقة الشيعة الامامية الاثنى عشرية يـقـولـون : ( المنافق هــو المخالف للشيعة مطلقاً _أو_ المخالف للشيعة هو المراد بالمنافق ) ، ( الفطيحة و الواقفية (الواقفة) و الناووسية والزيدية وكل من خالف الشيعة ، فهو ناصبي كافر ملعون منافق الخ الخ ، بـــل ومن المنكرين لنبوة النبي الأعظم محمد ص ) . (1) وقـد قـال تعالى : { وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِيــــنَ لَكَاذِبُــونَ } . وقال تعالى : { وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ } (2) [ آيات نزلت في البترية ] عن أبي بصير، قال: سمعت أبا جعفر (ع) يقول: إنّ الحكم بن عتيبة وسلمة وكثير النّوا وأبا المقدام والتمّار - يعني سالماً - أضلّوا كثيراً ممّن ضلّ من هؤلاء، وأنّهم ممّن قال اللَّه عزّ وجلّ: ( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ ) . (3) في الصحيح عن أي بصير قال: قال لي: إن الحكم بن عتيبة ممن قال الله: ( ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين ) . (4) غير أن القرآن بين بدقة مواصفاتهم وأعطى للمسلمين في كل القرون والأعصار معايير حية لمعرفتهم . والآيات المذكورة قبلها بيّنت في مطلعها الخط العام للنفاق والمنافقين: ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَاهُمْ بِمُؤْمِنينَ ) . هؤلاء يعتبرون عملهم المذبذب هذا نوعاً من الشطارة والدهاء ( يُخَادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا ) . بينما لا يشعر هؤلاء أنهم يسيئون بعملهم هذا إلى أنفسهم، ويبدّدون بإنحرافهم هذا طاقاتهم، ولا يجنون من ذلك إلاّ الخسران والعذاب الإلهي ( وَمَا يَخْدَعُونَ إلاّ أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ) . (5) [ آيات نزلت في الواقفة / الواقفية ] عن بكر بن صالح قال : سمعت الرضا (ع) يقول : ماتقول الناس في هذه الآية ؟ قلت : جعلت فداك فأي آية ؟ قال : قول الله عز وجل : ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا ) ؟ قلت : اختلفوا فيها ! ، قال أبو الحسن (ع) : ولكني أقول : نزلت في الواقفة . (6) [ آيات نزلت في الزيدية و الواقفة / الواقفية ] قال محمد بن علي الرضا (ع) عن هذه الآية ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ * عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ ) أنها نزلت في النصاب و الزيدية و الواقفة . وعنه (ع) في الواقفة : ( يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ ) .(7) [ في الواقفة / الواقفية ] عن الرضا (ع) قال : لا تجالس الـواقـفـة فان الله عز وجل يقول: ( وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ يُكْفَرُ بِها وَيُسْتَهْزَأُ بِها فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ ) . (8) وسئل أبو الحسن (ع) عن الـواقـفـة ! فقال (ع) : ( مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا ) . (9) وعن عن محمد بن علي الرضا (ع) قال : الـواقـفـة هم حمير الشيعة ثم تلا (ع) هذه الآية ( إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ) . (10) وعن يحيى بن المبارك قال سألت الرضا (ع) عن قوله تعالى: ( مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ لا إِلى هؤُلاءِ وَلا إِلى هؤُلاءِ ) فقال (ع) : نزلت في الـواقـفـة . وعند ذكر الواقفة عند أبو الحسن (ع) فتلا هذه الآية : ( لا يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلا أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ) . (11) المرتضى : ( فإن معظم الفقه وجمهوره بــل جميعه لا يخلو مستنده ممن يذهب مذهب الــواقــفـــة ) . (12) الطبطبائي : ( هذا مع عملهم بأخبار ضعيفة بسبب فساد عقيدة الراوي أو موثقة مع فساد عقيدته أيضاً في كـثـيـر من أبواب الفقه ) . (13) هادي آل راضي : ( وما أكـثـر تمسكهم بروايات فاسدوا العقيدة ) . (14) العاملي : ( و لو ترکنا العمل بأخبار هؤلاء -المخالفين للشيعة- لسقط معظم الفقه ، هذا الــکــافـــي يقرب من ستة عشر ألفا منها تسعة آلاف من أخبـار هؤلائي و أضرابهم ) . (15) الخوئي : ( لأمكننا الحكم بوثاقته ، مع فساد عقيدته ، بل مع كفره أيضاً ) . (16) مقدمة الكافي : ( فإنّ فساد العقيدة لا ينافي الوثاقة ، وعلى هذا جرت سير الرجاليين الشيعة قديماً وحديثاً ؛ لعلمهم بأن فساد عقيدة الراوي لا دخل لها في سلب وثاقته ) . (17) الغريفي : ( إن محض اتصاف الرجل بالوقف ، وصــدور لــعــنــه عن أهل البيت (ع) لذلك لا يــســقــط حديثه عن الاعتبــار ). (18) الحر العاملي : ( وهم مصرحون بخلافها حيث يوثقون من يعتقدون فسقه وكفره وفساد مذهبه ) . (19) العلامة الحلي : ( الطعن في دين الراوي لا يوجب رد رواياته ) - ( الإعتماد على روايات الراوي وإن كان مذهبه فاسداً ) . (20) محمد تقى مجلسى : ( مع أن عدم المغفرة لا ينافي التوثيق ، كما في كثير من الموثقين ) . (21) الجواهري : ( الإنحـراف و الســرقة و المعاندة و المعارضة للإمام لا ينافي الوثاقة ) . (22) الطبطبائي : ( ويكون ذلك عنده كـذبـاً لمصلحة ، ولعل مثل ذلك عنده لا ينافي العدالة ) . (23) أحمد المحاوزي : ( والعجب كل العجب من النجاشي شيخ الاصحاب في معرفة الرجال يقدح في مثل جابر والمفضلان ويــوثــق النـواصـب ). (24) السبحاني : ( ان النجاشي يصف كثيراً من فاسدي المذهب بالوثاقة في كلتا الحالتين قــبــل رجــوعـــه إلـــى الــمــذهــب و بعده ، ولا يرى فساد المذهب منافياً للوثاقة. ) . (25) قـــــــال الغريفي : ( وهن وسقوط دعوى أنهم رووا عن البطائني في حال إستقامته ) . (26) المحقق الحلي : ( علي بن أبي حمزة واقفي ، و لا يعلم وقت نقل الرواية عنه ) . (27) الساعدي ( إذاً القاعدة التي حاول الشيخ إثباتها غير تامة ، ولم يعمل بها الشيخ نفسه ) . (28) البروجردي : ( فلا ينبغي الشك في أن الرجل فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا ينافي الوثاقة ، والصحيح حجية خبر الثقة مــطــلــقاً ، والتفصيل بين ما رواه حال الاستقامة وما رواه بعدها غــيــر واضـــح ) . (29) [ نسف أكذوبة أن شيوخنا لم يكونوا يختلطون مع المخالفين وإجتناب الأخذ عنهم وأنهم نهوا عن ذلك ووو الخ ] قـال النجاشي و الطوسي في "إبن عقدة ولد ومات زيدياً" : ( وذكره أصحابنا لإختلاطه بهم ومداخلته إياهم ) وقــال الخوئي : ( هو من شيوخ الكليني ) . (30) ( الفطحية نواصب ) (31) ، وقــال أبو عمرو الكشي : ( هؤلاء كلهم فــطــحــيــة ، من أجلة العلماء و الفقهاء و الــــعـــدول ) (32) ، وقــال المحقق البحراني : ( أقول: وهذا ما أشرنا إليه آنفاً من انه قد انجر الأمر بـعـدالـة الـنـواصـب ) ، وقـال أيضاً : ( حتى انجر بهما الأمر إلى الـحـكـم بـعـدالـة الـنـصـاب ) . (33) (1) الروضة البهية للشهيد الثاني ج1 ص429 | ملاذ الأخيار للمجلسي ج5 ص350 و ج5 ص359 | مناهج الأخيار للعلوي ج1 ص655 | مدارك الأحكام للعاملي ج4 ص169 | كشف اللثام للفاضل الهندي ج2 ص344 | روض الجنان للشهيد الثاني ج2 ص358 | مجمع الفائدة - الأردبيلي 4/ 272 | ذخيرة المعاد - السبزواري ج3 ص457 | خاتمة المستدرك - الطبرسي ج5 ص13 | مستدرك سفينة البحار - النمازي ج4 ص392 | رجال الكشي - الكشي ص458 | مشرق الشمسين - البهائي ص274 | الحدائق الناضرة - البحراني ج5 ص189 | المهذب البارع - إبن فهد الحلي ج3 ص60 | خاتمة المستدرك - الطبرسي ج5 ص13 | الأنوار الحيرية - البحراني ص201 | السرائر الحاوي لتحرير الفتاوي - إبن ادريس الحلي ج1 ص 495 | النحلة الواقفية - الشاكري ص83 | أجوبة مسائل - إبن إدريس الحلي ص238 | الفرقة الناجية - القطيفي ص170 | مجالس المؤمنين - التستري ج2 ص21 | أسرار العارفين - جعفر بحر العلوم ص641 | المهذب البارع في شرح المختصر النافع - إبن فهد الحلي ج3 ص60 . (2) سورة المنافقون : الآية 1 . سورة التوبة الآية 68 . (3) إختيار معرفة الرجال (المعروف برجال الكشي) - الطوسي ج2 ص509 . (4) الكافي - الكليني ج1 ص399 . (5) تفسير الأمثل - الشيرازي ج1 ص94 . (6) إختيار معرفة الرجال (المعروف برجال الكشي) - الطوسي ج2 ص757 . (7) إختيار معرفة الرجال (المعروف برجال الكشي) - للطوسي ج2 ص459 و ص761 | الغيبة - الطوسي ص70 . (8) إختيار معرفة الرجال (المعروف برجال الكشي) - للطوسي ج2 ص758 . (9) إختيار معرفة الرجال (المعروف برجال الكشي) - للطوسي ج2 ص758 . (10) إختيار معرفة الرجال (المعروف برجال الكشي) - للطوسي ج2 ص761 . (11) إختيار معرفة الرجال (المعروف برجال الكشي) - للطوسي ج2 ص762 | الكافي - الكليني ج7 ص347 . (12) الرسائل ج3 ص310 . (13) مفاتيح الأصول ص364 . (14) بحث الفقه 34 /12/ 20 www .eshia .ir . (15) مفتاح الكرامة ج8 ص259 . (16) معجم رجال الحديث ج6 ص25 . (17) الكافي "المقدمة" ص58 . (18) قواعد الحديث ص85 . (19) وسائل الشيعة ج20 ص101 . (20) خلاصة الأقوال ص235 و ص417 . (21) روضة المتقين ج14 ص155 . (22) المفيد في معجم رجال الحديث ص370 (23) رياض المسائل ج11 ص84 ، طبعة جماعة المدرسين . (24) ايضاح مناسك للسيستاني - تأليف وتحقيق أحمد الماحوزي ص139 . (25) دروس موجزة في علمي الرجال والدراية ص149 . (26) قوعد الحديث ص104 و ص105 . (27) نكت النهاية ج3 ص162 . (28) الضعفاء من رجال الحديث ج1 ص244 . (29) المستند في العروة الوثقى ج1 ص33 . (30) رجال - النجاشي ص94 | الفهرست - الطوسي ص73 | معجم رجال الحديث ج3 ص66 . (31) الأنوار الحيرية ص201 . (32) إختيار معرفة الرجال (المعروف برجال الكشي) - للطوسي ج2 ص835 . (33) الحدائق الناضرة ج10 ص41 و ج12 ص204 . . . . .
__________________
إعتراف و إقرار الشيعة بنجاسة دينهم اقتباس:
|
أدوات الموضوع | |
|
|