جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
القران لم ينزل عليك بالوحي وانما جائك بفعل جمع ونقل الصحابه .. رضيت ام لم ترضى انت الان تقرء بمصحف نقله الصحابه وعلمائك اشترطوا صحة السند للقران فكيف اكتفيت بكونه معصوما فقط . . الموضوع الاخر انك قلت ان وضيفة العتره هي النقل فقط ولم تقل انهم مصدر للتشريع بذاتهم ومن يتتبع اقوالك يراك قد غيرتها الان . . ثالثا اذا كان الثقات فقط يمكن ان ينقلوا التشريع من الكتاب والسنه .. اذن لا حاجه لضرورة وجود المعصوم وحصر النقل به . . تستطيع تعديل اقوالك من جديد ونقلل من الكلام لكي تصل الصوره واضحه للقراء الكرام
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنا لاأرغب ان أُتهم بشئ لم أقله أو أفعله..وأنت أتهمتني في قولك هذا.. أين غيرت أقوالي التي تقول عنها دلنا عليها..ردودنا من أول رد ولحد هذا الرد موجودة..فأين التغيير أنتظرك تدلني وأجيبك
__________________
الحمد لله رب العالمين ..ما بقي الليل والنهار وما دامت السماوات والأرضين إذ وفقتني يا رب وأهلي وبنيّ لإتباع سنة نبيك المصطفى صلى الله عليه وآله ومذهب أهل بيته الطيبين الطاهرين صلواتك عليهم أجمعين ..ووفقتني لمحبة وإتباع علي وفاطمة والحسنين والتسعة المعصومين من ذرية الحسين ..واجعلني يا رب من جند حجتك البالغة ونعمتك السابغة إمام العصر والزمان المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف وأحشرني معهم في ظل رحمتك يوم يحشر المبطلون لولايتهم في نار جهنم خالدين.. |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
أما قولك : إن علمائنا اشترطوا صحة سند القرآن فهذا افتراء عليهم , ولو كنت صادقا هات الدليل . ثم إن العترة عليهم السلام ليست وضيفتهم النقل فقط بل بين الأحكام , ( ِأحكام القرآن والسنة ) . فحاجت المعصوم إلى بيان الأحكام ضرورية جدا , ولذى ترى علمائكم , شرقوا وغربوا في كيفية أخذ السنة , فقاس بعضهم واستحسن الآخر , ورآى برأيه آخر . |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا لمداخلتك الكريمة اخي الكريم الفاضل الرضي حشرنا الله تعالى وإياك مع محمد وآل محمد صلى الله عليهم أجمعين إنا كنت متحضرا للرد عن باقي ما قاله لي الزميل نعمة..ولكن إستوقفني إتهامه لي بتغيير الأقوال وأنا أنتظره للرد وسأزيد ما تفضلت به عن باقي أسئلته.. شكرا أخرى لك ايها الأخ الكريم
__________________
الحمد لله رب العالمين ..ما بقي الليل والنهار وما دامت السماوات والأرضين إذ وفقتني يا رب وأهلي وبنيّ لإتباع سنة نبيك المصطفى صلى الله عليه وآله ومذهب أهل بيته الطيبين الطاهرين صلواتك عليهم أجمعين ..ووفقتني لمحبة وإتباع علي وفاطمة والحسنين والتسعة المعصومين من ذرية الحسين ..واجعلني يا رب من جند حجتك البالغة ونعمتك السابغة إمام العصر والزمان المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف وأحشرني معهم في ظل رحمتك يوم يحشر المبطلون لولايتهم في نار جهنم خالدين.. |
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
. اول خطأ كارثي سقطت به هو قولك ان باقي القرائات لايعتقد بها الشيعه وهذا غلط منك اذ ان الشيعه يجعلون جميع القرائات في ميزان واحد بالرفض او القبول . . الامر الاخر ان الخوئي يرفض هذه القرائات ويشكك بها ويقول ان بعضها من اجتهاد القراء انفسم ثم يعمل فصل لنسف حجيتها بما فيها رواية حفص عن عاصم . . السؤال المهم هو مَن مِن علمائكم قال ان قرائة حفص هي قرائة الائمه بروايه شيعيه ؟؟؟؟ واريد من كتبكم حصرا
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#26
|
|||
|
|||
الخوئي يشكك في القرائات السبعه ويتهم رواتها ويقول ان جميعها ليس بحجه
.......................... .......................... نص كلام الخوئي المبحث الأول: تواتر القراءات السبعة المعروف عند الشيعة الإمامية إن القراءات غير متواترة بل هي بين ما هو إجتهاد من القاريء وبين ما هو منقول بخبر الواحد، واختار هذا القول جماعة من المحققين من العامة. وقال الزركشي في البرهان :(والتحقيق أنـها متواترة عن الأئمة السبعة ، وأمّا تواترها عن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم ففيه نظر، فإن إسناد الأئمة السّبعة بـهذه القراءات السبع الموجود في كتب القراءات ، وهي نقل الواحد عن الواحد ، لم تكمل شروط التواتر في استواء الطرفين والواسطة ، وهذا شيء موجود في كتبهم ، وقد أشار الشيخ شهاب الدين أبو شامة في كتابه المرشد الوجيز إلى شيء من ذلك ) (1). وقال في البحر المحيط: (وكان الإمام أبو القاسم الشاطبي رحمه الله يقرأ بمدّين طولي لورش وحمزة ووسطي لمن بقي ، وعن الإمام أحمد بن حنبل أنه كره قراءة حمزة لما فيها من طول المد وغيره ، وقال : لا يعجبني ، ولو كانت متواترة لما كرهها ) (2) . ومن ضمن الأخبار الواردة في ذلك خبر الفضيل بن يسار، قال ((قلت لأبي عبدالله (عليه السلام): إن الناس يقولون: ان القرآن على سبعة أحرف، فقال: بل على حرف واحد من عند واحد)). المبحث الثاني: جواز القراءة بأحد القراءات السبعة اعتمد الكثير من علماء الجمهور القراءات السبع المعروفة، وبعضهم اعتمد القراءات العشر والصحيح عدم الخصوصية لهذه القراءات بالنسبة لغيرها. ويعتمد أتباع أهل البيت(عليهم السلام) كل قراءة كانت مألوفة في عصور الأئمة(عليهم السلام)في الصلاة وغيرها. لأنّ عدم ردع الأئمة من آل البيت(عليهم السلام) عن أية قراءة مألوفة في عصورهم دليل على اعتبارها كلها عندهم(عليهم السلام)، ودليل على جواز القراءة بكلّ واحدة منها ، بل تضمّنت بعض النصوص الحث على القراءة المألوفة بين الناس كالنصوص التالية: ـ (اِقرأ كما يقرأ الناس)(3) ـ (إقرؤوا كما علّمتم)(4) ، وما شابه ذلك. وعلى كل حال ، لاشك في اعتبار النسخة المتداولة من القرآن الكريم التي هي قراءة عاصم بن أبي النجود الكوفي ـ برواية حفص ـ التي أخذها عن علي بن أبي طالب(عليه السلام) وعدد آخر من الصحابة، وقد حكى الذهبي عن حفص عن عاصم عن أبي عبد الرحمن قال «لم أخالف علياً في شيء من قراءته، وكنت أجمع حروف علي، فألقى بها زيداً في المواسم بالمدينة فما اختلفنا إلاّ في التابوت كان زيد يقرأ بالهاء وعلي بالتاء»(5). المبحث الثالث: حجية القراءات في استنباط الحكم الشرعي قال السيد الخوئي في كتاب البيان: ذهب جماعة إلى حجية هذه القراءات ، فجوزوا أن يستدل بها على الحكم الشرعي ، كما استدل على حرمة وطئ الحائض بعد نقائها من الحيض وقبل أن تغتسل ، بقراءة الكوفيين - غير حفص - قوله تعالى : " ولا تقربوهن حتى يطهرن " بالتشديد . الجواب : ولكن الحق عدم حجية هذه القراءات ، فلا يستدل بها على الحكم الشرعي . والدليل على ذلك أن كل واحد من هؤلاء القراء يحتمل فيه الغلط والاشتباه ، ولم يرد دليل من العقل ، ولا من الشرع على وجوب اتباع قارئ منهم بالخصوص ، وقد استقل العقل ، وحكم الشرع بالمنع عن اتباع غير العلم . ولعل أحدا يحاول أن يقول : إن القراءات - وإن لم تكن متواترة - إلا أنها منقولة عن النبي - صلى الله عليه واله وسلم - فتشملها الأدلة القطعية التي أثبتت حجية الخبر الواحد ، وإذا شملتها هذه الأدلة القطعية خرج الاستناد إليها عن العمل بالظن بالورود ، أو الحكومة ، أو التخصيص ( مصطلحات في علم الأصول ) . الجواب : أولا : ان القراءات لم يتضح كونها رواية ، لتشملها هذه الأدلة ، فلعلها اجتهادات من القراء ، ويؤيد هذا الاحتمال ما تقدم من تصريح بعض الأعلام بذلك ، بل إذا لاحظنا السبب الذي من أجله اختلف القراء في قراءاتهم - وهو خلو المصاحف المرسلة إلى الجهات من النقط والشكل - يقوى هذا الاحتمال جدا . قال ابن أبي هاشم : " إن السبب في اختلاف القراءات السبع وغيرها . ان الجهات التي وجهت إليها المصاحف كان بها من الصحابة من حمل عنه أهل تلك الجهة وكانت المصاحف خالية من النقط والشكل . قال : فثبت أهل كل ناحية على ما كانوا تلقوه سماعا عن الصحابة، بشرط موافقة الخط، وتركوا ما يخالف الخط . . .فمن ثم نشأ الاختلاف بين قراء الأمصار "( التبيان ص 86 ) وقال الزرقاني : " كان العلماء في الصدر الأول يرون كراهة نقط المصحف وشكله ، مبالغة منهم في المحافظة على أداء القرآن كما رسمه المصحف ، وخوفا من أن يؤدي ذلك إلى التغيير فيه . . . ولكن الزمان تغير - كما علمت - فاضطر المسلمون إلى إعجام المصحف وشكله لنفس ذلك السبب ، أي للمحافظة على أداء القرآن كما رسمه المصحف ، وخوفا من أن يؤدي تجرده من النقط والشكل إلى التغيير فيه " (مناهل العرفان ص 402 الطبعة الثانية . ) . ثانيا : ان رواة كل قراءة من هذه القراءات ، لم تثبت وثاقتهم أجمع ، فلا تشمل أدلة حجية خبر الثقة روايتهم . ويظهر ذلك لمن يراجع ترجمة أحوال القراء ورواتهم . ثالثا : إنا لو سلمنا أن القراءات كلها تستند إلى الرواية ، وأن جميع رواتها ثقات ، إلا أنا نعلم علما إجماليا أن بعض هذه القراءات لم تصدر عن النبي قطعا ، ومن الواضح أن مثل هذا العلم يوجب التعارض بين تلك الروايات وتكون كل واحدة منها مكذبة للاخرى ، فتسقط جميعها عن الحجية ، فإن تخصيص بعضها بالاعتبار ترجيح بلا مرجح ، فلا بد من الرجوع إلى مرجحات باب المعارضة ، وبدونه لا يجوز الاحتجاج على الحكم الشرعي بواحدة من تلك القراءات . وهذه النتيجة حاصلة أيضا إذا قلنا بتواتر القراءات . فإن تواتر القراءتين المختلفتين عن النبي - صلى الله عليه واله وسلم - يورث القطع بأن كلا من القراءتين قرآن منزل من الله ، فلا يكون بينهما تعارض بحسب السند ، بل يكون التعارض بينهما بحسب الدلالة . فإذا علمنا إجمالا أن أحد الظاهرين غير مراد في الواقع فلا بد من القول بتساقطهما ، والرجوع إلى الأصل اللفظي أو العملي ، لان أدلة الترجيح ، أو التخيير تختص بالأدلة التي يكون سندها ظنيا ، فلا تعم ما يكون صدوره قطعيا . وتفصيل ذلك كله في بحث " التعادل والترجيح " من علم الأصول(6) . (1) البرهان ج1 ص 318 بتحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم ، ط الحلبي. (2) البحر المحيط للزركشي ج1ص469 . (3) الكافي: 2 / 633، ح 23 عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، وعنه وسائل الشيعة: 6 / 163، كتاب الصلاة، أبواب القراءة في الصلاة ب74 ح1. (4) الكافي: 2 / 631 ح 15 عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، وعنه وسائل الشيعة: 6 / 163 ، كتاب الصلاة ، أبواب القراءة في الصلاة ب74 ح3. (5) سير أعلام النبلاء: 2/426. راجع: دروس منهجية في عوم القران، السيد رياض الحكيم، الدرس الثالث والخمسون. (6) راجع: البيان في تفسير القرآن، السيد الخوئي ص 164.
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#27
|
|||
|
|||
يا زميل نعمة الهداية
أتهمتني وتركت إجابتي عن سؤالي إياك عن تحديد مكان تغيير أقوالي كما زعمت ورحت تتحدث عن القراءات.. دلني بالله عليك أين غيرت أقوالي ولا تتباعد.. شكرا لك
__________________
الحمد لله رب العالمين ..ما بقي الليل والنهار وما دامت السماوات والأرضين إذ وفقتني يا رب وأهلي وبنيّ لإتباع سنة نبيك المصطفى صلى الله عليه وآله ومذهب أهل بيته الطيبين الطاهرين صلواتك عليهم أجمعين ..ووفقتني لمحبة وإتباع علي وفاطمة والحسنين والتسعة المعصومين من ذرية الحسين ..واجعلني يا رب من جند حجتك البالغة ونعمتك السابغة إمام العصر والزمان المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف وأحشرني معهم في ظل رحمتك يوم يحشر المبطلون لولايتهم في نار جهنم خالدين.. |
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
اختلاف اقوالك كيف حصل في البدايه كان جوابك ان وضيفة العتره هي نقل النصوص الشرعيه فقط الان في هذا الاقتباس فرقت بين فعل روات الشيعه الذين واجبهم هو النقل وبين الائمه الذين هم مصدر لصدرور الاحكام ودلا لاتها وقلت لي ان الفرق كبير فلا تخلط اقول ان هذا لم يكن هو جوابك في البدايه .. في البدايه قلت انهم نقله للنصوص فقط وهم الطريق الامن لها وقد بينت لك ايضا بطلان هذا القول .. لعدم وجود روايه واحده انفرد بها اهل البيت بسند خالي من غير المعصوم فتدبر
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
انتم اشترطتم وجود معصوم حتى يكون الطريق امن ولم يثبت ذلك ابدا
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#30
|
|||
|
|||
اقتباس:
يا زميلي أنا قلت لك سابقا ان العترة تعني السنة الشريفة ..راجع ستجد ذلك فلما تكلمت هنا وقلت لك صدور الأحكام ودلالاتها كنت أعتقدتك قرأت رأي المسبق فلا فرق الآن.. فقط تحتاج لتتابع الردود وشكرا
__________________
الحمد لله رب العالمين ..ما بقي الليل والنهار وما دامت السماوات والأرضين إذ وفقتني يا رب وأهلي وبنيّ لإتباع سنة نبيك المصطفى صلى الله عليه وآله ومذهب أهل بيته الطيبين الطاهرين صلواتك عليهم أجمعين ..ووفقتني لمحبة وإتباع علي وفاطمة والحسنين والتسعة المعصومين من ذرية الحسين ..واجعلني يا رب من جند حجتك البالغة ونعمتك السابغة إمام العصر والزمان المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف وأحشرني معهم في ظل رحمتك يوم يحشر المبطلون لولايتهم في نار جهنم خالدين.. |
#31
|
|||
|
|||
إذن أنت لاترى القرآن معصوم لأنك قلت جمعه الصحابة والصحابة عندكم غير معصومين..
والسنة كذلك لأنها نقلت من أشخاص غير معصومين.. فالحال عندك ان الدين الأسلامي فيه اخطاء كبيرة .. وبالتالي فترجيحك ظاهر من الأستنتاج نحن عندنا الأئمة معصومون..القرآن معصوم والسنة معصومة (لأنها جاءتنا من المعصومين) فالحال هنا يختلف عما أنت فيه.. ما تقول؟
__________________
الحمد لله رب العالمين ..ما بقي الليل والنهار وما دامت السماوات والأرضين إذ وفقتني يا رب وأهلي وبنيّ لإتباع سنة نبيك المصطفى صلى الله عليه وآله ومذهب أهل بيته الطيبين الطاهرين صلواتك عليهم أجمعين ..ووفقتني لمحبة وإتباع علي وفاطمة والحسنين والتسعة المعصومين من ذرية الحسين ..واجعلني يا رب من جند حجتك البالغة ونعمتك السابغة إمام العصر والزمان المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف وأحشرني معهم في ظل رحمتك يوم يحشر المبطلون لولايتهم في نار جهنم خالدين.. |
#32
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنت قلت إن الصحابة هم الذين نقلوا القرآن , وهذا يعني أننا - الشيعة - أخذنا القرآن من الصحابة , فقلت لك ما معناه , نحن لا نلتزم بقولك هذا لأن رواية القرآن الكريم والتي يعتمدها الشيعة هي رواية حفص عن عاصم , وهي منقولة عن أمير المؤمنين عليه السلام , لا عن أي صحابي آخر , ولا شك أنك لما نقلت كلام السيد الخوئي رحمه الله لم يفتك قوله هذا :(( وعلى كل حال ، لاشك في اعتبار النسخة المتداولة من القرآن الكريم التي هي قراءة عاصم بن أبي النجود الكوفي ـ برواية حفص ـ التي أخذها عن علي بن أبي طالب(عليه السلام) وعدد آخر من الصحابة ) , فالنسخة المعتبرة عندنا - الشيعة - هي رواية حفص عن عاصم . ثم أنا لم أتكلم عن القرآءات : أمتواترة هي أو غير متواترة , ولا دخل لي بذلك , ولم أتطرق له أصلا . أما سؤالك , فلا علاقة له بالموضوع , نحن الشيعة لا نتعبر أي رواية غير رواية حفص عن عاصم . |
#33
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
أما أهل البيت عليهم السلام فلم يأمروا أتباعم بأي قراءة يأخذون ولا نعلم على وجه التحديد أي قراءة يعتمدون هذه أو لهم قراءتهم الخاصة , وبما أن رواية حفص هي أشهر وأدق رواية أخذنا بها - خصوصا وأن منقولة عن علي عليه السلام - . وموضوع القرآءات كله خارج موضوعنا , نحن نتكلم عن من نقل القرآن , فعندكم نقل الصحابة فخذوه , وعندنا نقل علي عليه السلام فنأخذه . |
#35
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل عرفت سبب عجزك لانها جائت عن طريق اهل السنه نعم هي عن علي لكن على منهج اهل السنه وبجمع اهل السنه وطريق اهل السنه ولن تجد قول واحد يؤكد انها عن طريقكم وحتى النقل نقله اهل السنه وجمعه الصحابه ولايوجد عندكم قول واحد على انكم انتم من جمع وادى القران للامه
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
أدوات الموضوع | |
|
|