للتاريخ كلمته

[موحد مسلم]

مع اننا قدما حتميات على منكرة القرآن لكن هنا شواهد تاريخية لا يمكن ردها وهي المساجد والدور التي صلى فيها الرسول والصحابة
هي كثيرة لكن لنا بمسجد القبلتين فقط

القائمة هنا لمن اراد

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82...AE%D9%8A%D8%A9

وشاهد مسجد القبلتين من القرآن هو الآية : قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144)

[غندر الشنيلي]

بارك الله فيك

[غندر الشنيلي]

منكري السنة لا يعترفون بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وكل ما يعرفونه عن النبي صلى الله عليه وسلم أن اسمه محمد وسبب معرفتهم باسمه أنه مذكور في القرآن لا أكثر

[د حسن عمر]

التاريخ شهد على تحريف مقاصد الرسول وغايته وشهد على من حّرف وزوّر ودلس على هذا الرسول العظيم ؟؟
وكتاب الله

خير شاهد على ذلك ومن قبلهِ ربّ العالمين ؟؟

[موحد مسلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

التاريخ شهد على تحريف مقاصد الرسول وغايته وشهد على من حّرف وزوّر ودلس على هذا الرسول العظيم ؟؟
وكتاب الله

خير شاهد على ذلك ومن قبلهِ ربّ العالمين ؟؟

لكن الزعم منك يبقى بلا دليل

[موحد مسلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غندر الشنيلي

بارك الله فيك

وفيك وفي الجميع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غندر الشنيلي

منكري السنة لا يعترفون بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وكل ما يعرفونه عن النبي صلى الله عليه وسلم أن اسمه محمد وسبب معرفتهم باسمه أنه مذكور في القرآن لا أكثر

هو مقر بهذا مستيقن به لكن لان القران الكريم هو الاصل مثله مثل التوراة والانجيل ككتب انزلها الله على رسله ولكن يختلف الامر هنا ان القران نزل على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم في فترة زمنية وهذا التنزل مصحوب باحداث كمثال مشهور قصة الهجرة نزلت الاية وثاني اثنين فهذه الاية تتكلم عن حدث او ان الحديث هو مناسبة نزول هذه الايات فهم هنا يريدون ان يجردوا القران من هذه المناسبات اي عدم ربط ايات القران بهذه الاحداث لتصبح الاية ايا كانت مجرد نص كان تفسيره مرتبط بالمناسبة
يعني الاية السابقة وثاني اثنين تفسيرها مرتبط بهجرة ابو بكر مع الرسول فلما تجرد هذه الاية من المناسبة تصبح نصا عاديا يسهل عليه وعلى غيره تفسيرها باي معنى
ولله الحمد المنة ان الله حفظ كتابه ومن صور الحفظ ان هذه الايات ارتبطت باحداث معينة وفيها حصلت او انزل الله تشريعات على نبيه وهم هنا بمحاولتهم نزع الايات عن مناسباتها يريدون ان يجعلوا الايات مجرد نصوص عادية يمكن تفسيرها باي معنى
فمثلا الصلاة هنا كل ايات القران التي ورد فيها الصلاة مرتبطة ببعضها ولكن الارتباط القوي فيها هو حديث الاسراء والمعراج بمعنى اننا نعرف ان الله شرع على نبيه الصلاة ليس من خلال القران بل من خلال الرسول حيث انه روى قصة الاسراء والمعراج وان الله امره وشرع عليه الصلاة وان مقدارها خمسين صلاة فراجع ربه فيها
هنا القراني عندما يحاور في هذه الشريعة لا يريد ادلة وجوبها بل يريد ان تقتنع بمعناها عنده فقط وحواره في عدد الصلوات وكيفيتها هذه كله ملح والغرض منه هو انكار المعراج اصلا لذا يقول لك ان العرب كانوا يعرفون الصلاة والصوم والحج وان هذا الدين القيم
طيب اذا كان العرب يعرفون الدين القيم فلما لم يعرفه الفرس وهم لهم حضارة وممالك اكبر من ممالك العرب والروم ايضا غزو بلاد العالم واحتلوهم فاين الدين القيم عندهم اذا كانت الديانة لديهم وثنية قائمة على عبادة الاجرام السماوية ولا تغتر بقولهم الفيلسوف ارسطو وطاليس فهي شخصيات وهمية لكن هذا سؤال قوي
الدين القيم يعرفه العرب ولا يعرفه العجم
الاشهر الحرم يعرفها العرب ولا يعرفها الهنود او اهل الصين او الروس كل شعوب العالم لا يوجد لديها الاشهر الحرم بل حتى الشرائع السماوية لا يوجد لديها هذا التشريع او هذه الاشهر
وهذا هو سبب تمسك امثال هؤلاء ببعض ايات يعطيها معنى تفيد او على الاصح تقوي مذهبه وليس من باب الحجة والاحتجاج والا اين الحجة في الاية او الاشهر الحرم وانها الدين القيم بمعنى اخر ان الدين هذا الذي هو الاسلام كان معروفا لدى العرب من قبل كل ما اتى به الاسلام كان معروفا صوم حج زكاة صدقة عمره تطوع ومسجد ومساجد وجمعة واذان هذه الاشياء ان كانت عبادات او مظاهر لها كان العرب يعرفونها ولو استطاع ان يقول ان ابو لهب كان له مسجد وكان امامه ابو مرة لفعل لكن لا يوجد لديه ملكة الكذب ، وان الرسول الذي اصطفاه الله لهذا الدين كل ما في الامر هو ان الله جعله ساعيبريد يسلم رسالة من مرسل الى مرسل اليه فقط لا يتكلم لا يقول لا يامر لا ينهي لا يقيم شرع لا يعقد بيعة قتال ولا ولا ولا هذا اشياء لم تكن موجودة في زمنه ولم يقلها ولم يفعلها بمعنى ان القران هنا صار مخطوط لديهم او رواية او قصيدة يريد ان يفهمها كما يريد هو لا كما اراد الله

لما الله يقول اخرج زكاة يقول طيب وماله نخرج زكاة لكن الزكاة هي ان نزكي انفسنا فهيا بنا نزكي انفسنا
طيب والصوم برضه هيا بنا نصوِم انفسنا برضه
يقول لا الصوم هنا يعني ان نصوم عن الكلام
شفت عبط اكبر من كده
المهم وخلاصة القول ان لدينا قران كريم وله مناسبات نزول يريد ان يحذف هذه المناسبات ليكون القران هنا سهل على القراني تفسيره حسب مزاجه وهواه