أول من يدخل النار محمد صلى الله عليه وآله ثم اتبعه اولو العزم من الرسل وأو صياؤهم وأتباعهم "الكافي".. وثيقة

[أبو أحمد الجزائري]

[11]
2 أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن بعض أصحابنا، عن عبدالله بن سنان قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: جعلت فداك إني لارى بعض أصحابنا يعتريه النزق والحدة والطيش(1) فأغتم لذلك غما شديدا وأرى من خالفنا فأراه حسن السمت(2) قال: لا تقل حسن السمت فإن السمت سمت الطريق ولكن قل حسن السيماء، فان الله عزوجل يقول: " سيماهم في وجوههم من أثر السجود(3) " قال: قلت: فأراه حسن السيماء وله وقار فأغتم لذلك، قال: لا تغتم لما رأيت من نزق أصحابك ولما رأيت من حسن سيماء من خالفك، إن الله تبارك وتعالى لما أراد أن يخلق آدم خلق تلك الطينتين، ثم فرقهما فرقتين، فقال لاصحاب اليمين كونوا خلقا بإذني، فكانوا خلقا بمنزلة الذر يسعى، وقال لاهل الشمال: كونوا خلقا بإذني، فكانوا خلقا بمنزلة الذر، يدرج، ثم رفع لهم نارا فقال: ادخلوها باذني، فكان أول من دخلها محمد صلى الله عليه وآله ثم اتبعه اولو العزم من الرسل وأو صياؤهم وأتباعهم، ثم قال لاصحاب الشمال: ادخلوها بإذني، فقالوا: ربنا خلقتنا لتحرقنا؟ فعصوا، فقال لاصحاب اليمين اخرجوا بإذني من النار، لم تكلم النار منهم كلما(4)، ولم تؤثر فيهم أثرا، فلما رآهم أصحاب الشمال، قالوا: ربنا نرى أصحابنا قد سلموا فأقلنا ومرنا بالدخول، قال: قد أقلتكم فاد خلوها، فلما دنوا وأصابهم الوهج(5) رجعوا فقالوا: يا ربنا لاصبر لنا على الاحتراق فعصوا، فأمرهم بالدخول ثلاثا، كل ذلك يعصون ويرجعون وأمرا ولئك ثلاثا، كل ذلك يطيعون ويخرجون، فقال لهم: كونوا طينا بإذني فخلق منه آدم، قال: فمن كان من هؤلاء لايكون من هؤلاء ومن كان من هؤلاء لايكون من هؤلاء وما رأيت من نزق أصحابك وخلقهم فمما أصابهم من لطخ أصحاب الشمال وما رأيت من حسن سيماء من خالفكم ووقارهم فمما أصابهم من لطخ أصحاب اليمين.
___________________________________
(1) عراه واعتراه اى غشيه وأتاه. والنزق بالفتح والتحريك: الخفة عند الغضب والحدة والطيش قريبان منه (آت).
(2) " حسن السمت " في المصباح: السمت: الطريق والقصد والسكينة والوقار والهيئة(3) الفتح: 29.
(4) الكلم: الجرح.
(5) الوهج بالتحريك: حرالنار.
الكافي الجزء2 ص11

تحياتي

[الرضي]

1- هو اول من ( دخل النار) وليس اول من ( يدخل النار ) , فلا تحرف بالرواية .
2- الرواية ضعيفة السند بـ ( عن بعض أصحابنا ) .
3- وان صح الحديث فيدل على أن اول من أطاع الله تعالى محمد صلى الله عليه وآله واولي العزم .

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرضي

1- هو اول من ( دخل النار) وليس اول من ( يدخل النار ) , فلا تحرف بالرواية .

صحيح أن الفعل جاء بصيغة الماضي لكن يوم القيام لم يأتي بعدو
كيف تفسرالمقولة وونحن لازلنا في الدنيا بعد
تعمدت وضع فعل المضارع في سؤال الموضوع حتى ألفت إنباه الشاطرين أمثالك
على كل لماذا ـ بفعل الماضي و لم يأتي بفعل المضارع في الروياية؟؟؟؟؟؟؟
نورنا

2- الرواية ضعيفة السند بـ ( عن بعض أصحابنا ) .

كبف عرفت أنها ضعيفة يعني لو مثلا عدة من أصحابنا هل الرواية صحيحة مثلا
تخيل لو حذفنا الضعيف من الكافي ماذا يبقى فخير لك ن تقبل ىالرواية و قل كما يقول سيدك أبو شكليطة الكافي كله صحيح

3- وان صح الحديث فيدل على أن اول من أطاع الله تعالى محمد صلى الله عليه وآله واولي العزم .

أين الدليل ؟؟؟؟؟

[الرضي]

1- اما لماذا جاء بصيغة الماضي , فهذا يعني أن الدخول في النار الذي هو بمثابة اختبار للطاعة حصل في الماضي .
2- ( بعض اصحابنا ) تختلف عن ( عدة من اصحابنا ) , لأن ( عدة من اصحابنا ) قد بينها الكليني رحمه الله تعالى وفيها رجال ثقاة , أما ( بعض اصحابنا ) فالراوي لم يبن لنا من هم هؤلاء فهم بحكم المجاهيل إن لم يكونوا مجاهيل او ضعفاء , فعليه تكون الرواية ضعيفة .
أما الأحاديث الضعاف في الكافي في على امور واشكال عدة صحيح ان عددهن كبير , لكن هناك أمر آخر مهم جدا , وهو :
ان كثير من هذه الأحاديث الضعاف متواترة .
إن كثير من هذه الأحاديث الضعاف مقرونه بشواهد صحيحة .
إن كثير من هذه الأحاديث الضعاف عليها الإجماع .
إن كثير من هذه الأحديث الضعاف قد وردت بطرق اخر معتبرة .
وعليه فنحن نختلف عنكم في عزل الصحيح من الضعيف لأنه وكما قلنا مرارا وتكرار ليس كل ما ضعف سنده فهو ضعيف وليس كل ما صح سنده فهو صحيح ؟

3- نص الحديث واضح وهو دليل نفسه .

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرضي

1- اما لماذا جاء بصيغة الماضي , فهذا يعني أن الدخول في النار الذي هو بمثابة اختبار للطاعة حصل في الماضي .

كيف حصل في الماضي و يوم القيامة لم يأتي بعد؟؟؟؟

2- ( بعض اصحابنا ) تختلف عن ( عدة من اصحابنا ) , لأن ( عدة من اصحابنا ) قد بينها الكليني رحمه الله تعالى وفيها رجال ثقاة ,

من هم هؤلاء "عدة من أصحابنا"" حتى نعلم أنهم ثقاة كما تقول
أين قال الكليني عدة من أصحابنا هم فلان و فلان و فلان؟؟؟؟؟
كيف يكونونن ثقاة و هم مجاهيل ؟؟؟؟

[الرضي]

1-

لما أراد أن يخلق آدم

دليل على ان الذي حصل كان في بدء الخليقة . والنار التي رفعت ليست نار جهنم , بل كان مجرد اختبار للطاعة .
فلا علاقة للحديث بيوم القيامة .
2- اما العدة , فتجد الجواب هنا http://www.aqaed.com/faq/389/

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرضي

1- دليل على ان الذي حصل كان في بدء الخليقة . والنار التي رفعت ليست نار جهنم , بل كان مجرد اختبار للطاعة .
فلا علاقة للحديث بيوم القيامة .
2- اما العدة , فتجد الجواب هنا http://www.aqaed.com/faq/389/

أنت من يذهب و يأتي لنا بالجواب و بإمكانك وضع الرابط لمحاوريك لست أنا هكذا أدب الحوار يا رافضي أنا احاوارك هنا و هنا يكون الجواب
أعيد السؤال:
أين قال الكليني عدة من أصحابنا هم فلان و فلان و فلان؟؟؟؟؟
أكتفي بهذا لأعيد باقي الأسئلة لاحقا

[الرضي]

السؤال: (عدّة من أصحابنا) لا تعني مجهولية الرواة
أورد أحد الاخوة الكرام في موضوعه الذي نشر في بعض الشبكات قول السيد الخوئي في كتابه معجم رجال الحديث ج 8 ص 245 (أقول: لا يكاد ينقضي تعجبي كيف يذكر الكشي والشيخ هذه الروايات التافهة الساقطة غير المناسبة لمقام زرارة وجلالته والمقطوع فسادها، ولا سيما أن رواة الرواية بأجمعهم مجاهيل).
وهنا نرى أن السيد الخوئي أسقط الرواية لأن رواتها مجاهيل ولكننا في بعض الروايات الشيعية نرى كلمة (عن جماعة من أصحابنا) وما شابهها فهل هذا يعني أن الرواة مجهولين (لأن هذه الكلمة لا تفصح عن أسماء الرواة بالسند)، وبالتالي هذا يؤدي الى اسقاط الروايات التي يوجد بها مثل هذه الكلمة، على حسب قول السيد الخوئي أعلاه؟واذا امكن يرجى بيان معنى هذه الكلمة وما شابهها المذكورة في بعض الروايات؟ شاكرين لكم تعاونكمدمتم برعاية الباري عزوجل.
الجواب:
الأخ علي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما ذكرتموه من تضعيف السيد الخوئي (رحمه الله) للروايات الواردة في ذمّ زرارة ليس من جهة عبارة (عن جماعة من أصحابنا) بل لجهة مجهولية رواة السند، علماً أن عبارة الرجاليين (جماعة من أصحابنا) أو (عدة من أصحابنا) لا تعني مجهولية الرواة، بل أن هؤلاء الجماعة أو العدة المعروفين مصرّحٌ بأسمائهم فهم ليسوا مجاهيل، ولا يعني سند العدة أو الجماعة على كون السند مرسلاً، بل صرّح أكثرهم أن عدة من أصحابنا تعني فلان وفلان من الرواة الثقاة.
فمثلاً أن الكليني ذكر أسماء عدته بهذا التعريف فقال : ((وكل ما ذكرته في كتابي المشار إليه عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمّد بن خالد البرقي فهم : علي بن إبراهيم، وعلي بن محمّد بن عبد الله بن أذينة وأحمد بن عبد الله بن أمية وعلي بن الحسن)) .
وذكر النجاشي عدته فقال : ((كل ما كان في كتابي (عدّة من أصحابنا) عن أحمد بن محمّد بن عيسى فهم : محمّد بن يحيى العطار وعلي بن موسى الكيزاني وداود بن كورة وأحمد بن إدريس وعلي بن إبراهيم بن هاشم)).
وهكذا فهم معروفون وفي كل عدّة على الأقل فيهم الثقة فهو يكفي لصحة العدة في السند، بل أن الشيخ حسن بن الشهيد الثاني ادعى أن محمّد بن يحيى العطار أحد العدة مطلقاً، وبهذا استنتج أن الطريق صحيح من جهة العدة مطلقاً.
إذن فالعدّة من أصحابنا أو جماعة من أصحابنا ليسوا مجهولين، بل هم مصرّح بأسمائهم وفيهم الثقاة .
ودمتم في رعاية الله

احمد / العراقتعليق على الجواب (1)
اخي الكريم ان هذا الجواب على اطلاقه غير صحيح فالعدة من اصحابنا او جماعة من اصحابنا الذين ليسوا مجاهيل هم اذا كانوا من مشايخ الشيخ الكليني او من مشايخ النجاشي وليس مطلقا وكلما وردت عبارة عن عدة او عن جماعة فهم ليسوا مجهولين .. نرجو التاكد من هذه المعلومة لانها ليست تامة كما نعلم
الجواب:
الأخ احمد المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العدة مصطلح استخدمه اكثر من واحد والمقصود به مجموعة من الرواة وليس ذلك خاصا بالكليني والنجاشي ففي عوائد الايام للنراقي ص 768 ذكر بعض اصطلاحات صاحب الوافي فقال :
العدة عن ابن عيسى : محمد بن يحيى العطار، وعلي بن موسى الكميداني، وداود بن كورة، وأحمد بن إدريس، وعلي بن إبراهيم، عن أحمد بن محمد بن عيسى .
العدة عن البرقي : علي بن إبراهيم، وعلي بن محمد بن عبد الله بن أذينة، و أحمد بن محمد بن أمية، وعلي بن حسن عن أحمد بن محمد البرقي 1 .
العدة عن سهل : علي بن محمد بن غلان، ومحمد بن أبي عبد الله، و محمد بن الحسن، ومحمد بن عقيل الكليني، عن سهل بن زياد .
وفي خاتمة المستدرك 3/165 قال :
الرابع : في تفسير قوله في تراجم عديدة : عدة من أصحابنا، أو جماعة من أصحابنا، من دون تفسير صريح لهما . قال السيد المعظم : والامر هين على ما قررنا من وثاقة الكل، ولعله السر في ترك البيان، ومع ذلك فيمكن التميز بالمروي عنه، أو بدلالة ظاهر كلامه في جملة من التراجم . ثم شرح ذلك، ونحن نذكره ملخصا .
العدة، عن جعفر بن قولويه، وهم : الشيخ المفيد، والحسين الغضائري، وأبو العباس السيرافي، والحسين بن أحمد بن هدبة . يظهر ذلك في ترجمة علي بن مهزيار والكليني . .
العدة، عن أبي غالب الزراري، وهم : محمد بن أحمد، والسيرافي، والغضائري . قال في ترجمة محمد بن سنان : أخبرنا جماعة شيوخنا، عن أبي غالب، وقد تكرر في التراجم رواية كل واحد عنه .
العدة، عن أبي محمد الحسن بن حمزة المرعشي، وهم : محمد بن أحمد، وأحمد بن علي، والغضائري وغيرهم . وقال في ترجمته بعد ذكر كتبه : أخبرنا بها شيخنا أبو عبد الله، وجميع شيوخنا .
العدة، عن محمد بن أحمد بن داود، وهم : المفيد، والسيرافي، والغضائري وأحمد بن علي، يظهر من ترجمته، وترجمة خاله سلامة .
العدة، عن القاضي أبي بكر الجعابي، وهم . المفيد، ومحمد بن عثمان .
العدة، عن أحمد بن إبراهيم بن أبي رافع الأنصاري، وهم : الغضائري، ( وأحمد بن علي . العدة، عن أحمد بن جعفر بن سفيان، وهم : السيرافي، والغضائري ) .
العدة، عن أبي الحسين محمد بن علي، وهم . الغضائري، وأحمد بن علي . العدة، عن أحمد بن محمد بن يحيى العطار، وهم : السيرافي، والغضائري، وابن شاذان .
العدة، عن ابن عقدة، وهم : محمد بن جعفر الأديب، وأحمد بن محمد ابن هارون، وأحمد بن محمد بن الصلت، وأبو عبد الله الجعفي.
ودمتم في رعاية الله

[الرضي]

هذا هو مضمون الرابط الذي اوردته وخشيت ان تفتحه

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرضي

هذا هو مضمون الرابط الذي اوردته وخشيت ان تفتحه

لا أرى أن الكليني قال عدة من أصحابنا هم فلان و فلا و فلان
أرني أين ؟؟؟