أنصار السنة  
جديد المواضيع





للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 Online quran classes for kids 
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك


العودة   أنصار السنة > الفرق الإسلامية > الشيعة والروافض

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2010-11-08, 12:59 PM
قاهر الباطل قاهر الباطل غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-30
المشاركات: 80
تنبيه التشيع المرضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التشيع مرض نفسي

ما يعانيه الشيعة في دخولهم في التشيع هو مرضا نفسي نتج من تأثير نفسي سلبي إيحائي شيطاني برمجي عقلي جعلهم يلغون ذاتهم ويعيشون أوهامهم على أنها حقيقية وما يعيشونه من بؤس وحزن وهم وقهر وذل ويأس ومعاناة سببها التأثير المرضي الذي يعيشوه

لهذا يجب إيجاد ما يخلصهم من هذا المرض المنتشر المسمى التشيع من أجل إظهار صحة نفسية وصفاء عقلي وقوة جسدية وراحة روحية وحرية تامة بعيد عن ما يضع للروح حدود وللعقل سدود وللأنفس قيود

أسباب ظهور مرض التشيع

البرمجة الشيعية

بداية ظهور المرض النفسي المسمى بالتشيع هو من الصغر بواسطة سلاح البرمجة الشيطانية الإيحائية السلبية وممارستها بالمجتمع الشيعي من أجل استغلال العقل وتعطيل قدراته من أجل استعباد البدن وأخذ كل ما يمتلكه الشيعي الذي تم استغلاله من أولياء

الشيطان وهم المفتعلين الأساسيين للبرمجة التي تبدأ من الصغر بواسطة حجب الحقيقة وقدح الأباطيل والأهواء والأكاذيب والخرافات الملغية للحقائق من أجل إيقاف العقول عن البحث عن الحقيقة واستعباد الأبدان بلا مقاومة وأخذ الأملاك برضاء تام من المستغفلين

والمخدوعين وهذه تتم بواسطة التعاليم المرئية والمقرية والفعلية والعملية وتلك أعمال مهمتها تعذيب البشر وإرضاء الشياطين والتحكم بالأنفس وزرع الفتن لهدم الدين فمن الصغر يتم غواية الأبناء والأطفال والأولاد وتستمر عملية البرمجة حتى في الكبر ليصبح

المبرمج غافلا لاهيا مبتعدا عن الحقيقة وذلك يتم في جلب هدايا للصغار ويذكر لهم أنها من آل البيت الكبار أمثال علي والحسن والحسين وفاطمة الزهراء وجعفر الصادق و ..رضي الله عنهم جميعا ثم تؤخذ منهم ويقال لهم أن من أخذها هم الأعداء وهم أبو بكر

وعمر ومعاوية وعثمان رضي الله عنهم جميعا مما يزرع في القلب كراهية من أخذوا ألعابهم ومحبة من هداهم إياها وتستمر البرمجة في قدح بأذانهم دعاء غير الله من الأولياء وأل البيت ولعن غير إبليس من أهل السنة وعلى رأسهم الصحابة الكبار أبو بكر وعمر و

عثمان ومعاوية رضي الله عنهم جميعا مما يزرع في قلوبهم كراهية وعدوان وحقد عليهم ويقدحون بعقولهم الأباطيل وهي كل ما سبوا ولعنوا ما يحددونه لهم من الصحابة وكبار أهل السنة نالوا أجرا وثوابا وكلما دعوا وذكروا واستعانوا بآل البيت من دون الله كلما

حصلوا على الثواب والقربة والأجر وتلك تعطيل لعقولهم وجعلها في انغلاق الذي هو عكس الانفتاح مما يلجوا للطرق الخاطئة والوسائل الغير نافعة وتبدأ الأباطيل من قصص وروايات هدفها تفريق الأمة وزرع الفتن وتعطيل العقول وبث الكراهية وهدم الدين

وعلى رأس أهدافها إرضاء الشيطان وعبادة غير الله بذكر ودعاء وتوسل والبعد عن الدين الصحيح بالسب واللعن والشتم وهذه غاية إبليس اللعين فهدفه إدخال أكثر بني البشر للنار في خدع وحيل وبرمجة وإيحاء وقدح مدمر للإنسان وبعدها تبث ما يجعل طموح كل

فرد شيعي بالعداء لأن ما بعقولهم هو أن الكعبة ومكة والمدينة المنورة مستحلة من الأعداء وتلك لها أثر في الطاعة بلا محاورة أو بحث أو استفسار و بالاستعباد بالإتباع والرضاء بما يقال وبالتصديق مما يتم استعباد الأنفس والأجساد بعد برمجة العقول ولهذه العملية

البرمجية التي هي تغطية العقل ومنعه من الانفتاح بوسائل البحث والقراءة والمحاورة والتحقق بسبب الغواية والضلالة والبيئة المتوفرة أمامهم فالصغير حينما تفتح عينه ويشاهد أبواه أمه وأبيه يدعون لغير الله ويزحفون عند القبور ويتوسلون ويبكون ويسبون

ويلعنون ويضربون الصدور يحفظ ذلك ويطبقه بالكبر لإرضاء والديه مما ينشئ تنشئة شيطانية خاطئة هي أخطر أنواع الأمراض النفسية لأنها تقود فاعليها للنار إلى جانب أثارها المتعددة التي سنعدد أمثلة عليها من أجل معرفة ضرر المرض النفسي الذي يعانيه

الشيعة في أسم التشيع

أثر التشيع في العقل الشيعي

التشيع مؤثرا سلبيا برمجيا إيحائيا شيطانيا مهمته تعطيل العقول وجعل لها حدود وذلك ما يحدد قضاياها في محبة آل البيت رضي الله عنهم و كراهية صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وهذا يجعل العقل منغلقا تابعا لما يتم سماعه من الملل الكبار أو من رواة

أحاديثهم بلا تحقق أو بحث أو تقصي وبلا اهتمام بالتفكر والتدبر بسبب الوجود وهو عبادة الله سبحانه وتعالى وهذا يضعف العقل ويجعل الذهن ملتفت لما لا يغذي العقل فمحبة آل البيت تصبح حجرة لعدم الوصول لمحبة الأنبياء وذكر الأولياء دائما يضع غشاوة

عقلية تلغي الخلوة مع الله بدعاء ومناجاة وتوسل ورجاء لله بلا شريك أو تدخل وهذا يجعل حدود العقل الشيعي بداية من عصر الصحابة رضي الله عنهم جميعا ومن المفترض أن يكون حدود عقل الإنسان من ما قبل خلق أدم عليه السلام لأن هذا مذكورا بآيات الله

سبحانه وتعالى كما أن القرآن الكريم وجد من أجل الانفتاح العقلي ألا محدود وفي فكرة أنه منسوخ أو غير حقيقي ننتقل لماهية الانغلاق وتأكيد عدم التصديق وهذا يجعل العقل غير متفاعلا مع اتساع الكون أو مساحة الوجود القابلة للتغيير والتطوير بسبب التفكر

والتدبر والتحرر والتغير والتطور التي تصنع عقلا مجددا مبدعا مبتكرا مقتدرا متحررا حرا غير مشتت أو مبعثر أو حائر بسبب بث الأوهام فيه من خزعبلات وخرافات كونية تجعل لأصحاب الأرواح وهم مخلوقات من خلق الله هم أصحاب المشيئة وذاك وهم تسلط

على العقل الشيعي وأنجب خرافة لا يقبلها عقلا مؤمنا مصدقا بإلوهية وربوبية الله لأنه لا يقبل أن يكون له شريكا هنا سيصبح العقل غير متدبر بسبب أن هناك شركاء مع الله وغير متفكر بسبب أن هناك مدبرين غير الله وهذا يشتت الذهن ويحير العقل ويسلط الوهم

عليه الذي سيبث الهم في القلب وهنا لن يصبح العقل الشيعي إلا تابعا لما يقال من مللهم وسيكون مجرد سامعا وحافظا ومرددا وما يسمعه من خرافات وأباطيل وأكاذيب وخدع شيطانية وحيل إيحائية وبرمجة عقلية تفسد العقل وتعطله وتوهمه وتضعف الذاكرة ولا

تجعلها منفتحة باحثة متقصية ساعية مجردة أنما تكون مستعبدة تنتظر منقذا بطلا فارسا مغوارا محررا ولا دور لها إلا الانتظار بلا تفكير من أجل تغيير أو تغيير من أجل تطوير ولا يتواجد إنجاب فكرة عظيمة ترقي جيلا كاملا وتصلح أمور الأمة بسبب انعكاس

العقل على القلب الممتلئ بالأحقاد والعدوان والمفاسد والكراهية ويصبح العقل مترجما لما في الكتب من أهواء باطلة وأكاذيب خداعة تفرق الأمة وتعذب النفس وتعطل العقل وتجعل له حدود ينقاد لها إلا ما ليس له نفعا أو إثراء وهذا يقود لتغطية العقل بما تم صنعه

له من حدودا وسدودا تمتع الانفتاح ليصبح المتشيع مصاب بالمرض العقلي الوهم ويعد الأيام لانتظار منقذا وبطلا وهنا سيكون تابعا لما يسمع ومرددا لما يقال بلا إنتاج إبداعي مغاير عن ما يتواجد في البيئة الشيعية وهذا يقود لتخلف ثقافي ومنعا تاريخي وفتحا عقلي

قد يصبح العقل خرف مما يتعطل ويصبح الجسد آلة لما قدحه الواهمين المخادعين الكاذبين المحتالين أولياء الشياطين وتابعين إبليس اللعين بالقلوب هنا لن يفكر العقل خارج تلك الحدود وسيضمن الملل بأن لا حوار ولا مناظرة ولا مناقشة ولا بحث من أجل عدم

كشف الحقيقة وإزالة الوهم وترك الأباطيل وإنهاء الخدع ومنع الحيل أن تصل للقلوب فعقلا غير موحد لله سيكون ناقص التدبير وضعيف التفكير وفي تعدد شركاء الله سيكون كثير التشتت ودائم الحيرة وصانعا للبعثرة المضعفة للذاكرة والمعطلة للعقول وهذا يجعل

البشر تتماثل مع البهائم مما تضل عن ما أراده الله لها وهذا أثر عقلي من مرض التشيع

أثر التشيع في الروح الشيعية

الروح الشيعية مأسورة ومسلوبة من حقوقها فالروح أساس وجود كائن حي وأساسها هو موجدها وهو الله سبحانه وتعالى وإن ابتعدت عنه واتجهت لغيره سكنها العذاب الدائم والعطش الروحي لا يرتوي إلا بالقرب لله بدعاء وتوسل ورجاء وعبادة له وحده لا شريك

له وفي فقدان تلك الحاجة أو إدخال شركاء لموجد الروح سيتم سلب حقوقها وستعيش كفراغ ينجب عذاب وحسرة وحزن وضيقة وهم بسبب عدم تنشيط الروح فوقودها ما شرعه الله لها بالخلوة معه في عبادة واستعانة ورجاء ودعاء وبكاء وتقوى وخشية وخضوع

وخشوع وذل وتعبد له ليس لغيره ليس لمخلوق أو لقبر أو لصنم أو لعبد بشر أو حجر وهذه توجد القهر الأبدي وهي عدم إيجاد راحة إلا مؤقتة ليست دائمة بمعنى لا ارتياح ولا انشراح بسبب عدم وجود ما ينشط الروح لأن غذاء الروح هو التعبد لله سبحانه وتعالى

في دعائه ورجائه والتوسل إليه والاستعانة به والتذلل له والخضوع والخشوع وحمده وشكره على نعمه وفضله وذكره وتسبيحه فتلك طاقات الروح توجد الراحة والأمان والسكينة والانشراح والهدوء والتلذذ والانسجام والأمن والطمأنينة والرأفة والرحمة والعطاء

والمحبة والمودة والعطف واللين وهذه هي مفاتيح الروح وهي اللجوء لله بكل الأحوال وحينما نصد عن الله بطرق مختلفة منها إشراك مخلوقات معه بدعائنا ورجائنا وتوسلنا وبكائنا لنطلبهم ما لا يقدر عليه إلا الله ستتعطل طاقات الروح وستعطش وتضما وستصاب

في حسرة وهم وحزن وغم وقهر ومعاناة ويأس وتعب ومشقة روحية بسبب عدم تزويدها بوقودها وهي ما ذكرناه والمرض الشيعي هو نزع الرحمة والرأفة والمحبة من الروح و توجيه الدعاء والرجاء والبكاء والتوسل والاستعانة والخضوع والذل إلى غير الله مما

تصبح النتيجة زيادة هم وحزن مما تحترق الأرواح بأحزانها ولا تكشف بلاياها ولا تستأنس بأفعالها ولا تسعد بأعمالها وتلك تجعل العبد ذليل خاضع لا كرامة له ولا همة ولا طاقة بسبب سلب كل تلك الأشياء منه في عبادة مخلوقات وترك خالق لهذا ستصبح الروح

منقادة لعقيدة فاسدة وتابعة لكلام شيطاني وذليلة ومسخرة للعذاب النفسي كالبكاء على أموات حسابهم على الله والدعاء لأموات سيحاسبهم الله ولعن أموات توفاهم الله وزحف وتوسل واستعانة من أموات لا يضرون ولا ينفعون وفي وجودهم كانوا لله يتعبدون دون

غيره هنا ستتأتي الذكريات المتعبة للأرواح التي تجعلها كئيبة حزينة محرومة مظلومة بلا ظلم أو اضطهاد أنما بسبب خداع واستعباد وسلب غاية الأرواح سينتهي الأمل والحلم الجميل وسيتم استبداله بالانتقام من موجودين هم لا يد لهم بالراحلين وهذا ما يؤكده

ظلمهم لنفسهم بسبب عدم رحمتهم لذاتهم وهذا مرضا روحيا سببه وهما عقليا تم إنتاجه في تصديق ما قذفه الشيطان بقلوب المرضى الغافلين وما تم إيحائه من المفسدين وفي انتزاع رحمة الروح سيشقى الجسد وسبب ذلك هو تغذية الروح ما يعذبها من حرمان وظلم

للنفس واستعباد وتذلل لغير الله وإتباع لمنهج أعداء الله الذي غايتهم الكفر والشرك والغلو و البعد عن ما أراده الله وهو في ما ذكره وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون

أثر التشيع في الجسد الشيعي

بعد سلب غاية الأرواح وتعطيل العقول سيأتي تجنيد الأجساد واستعبادها وذلك لتأكيد الأحقاد وتأجيج المشاعر وإظهار العاطفة و برمجة العقول على سبب الضرب وهو محبة الانتقام وتذكرة الجسد بالألم حينما يتم ضربه في السياط والأسلحة الحادة كالسكاكين

والسيوف التي تظهر علامات على الجسد وتخرج الدماء مما يلغي العقل كليا ويصبح الإنسان كالحيوان يفكر في الانتقام وتحتل الغريزة العدائية الحيوانية مكانة في البدن مما يفكر العقل في القتل والذبح وتفكر الروح في الانتقام وتوجيه جميع القوى والأحقاد على ما

حدده لهم أعوان الشياطين الملل الكبار هنا ستكون ألام البدن تذكرة للعقل و تظهر استشعارا عدائيا بالروح فالحسينيات هي عملية برمجة للنساء والإناث لتجديد الأحقاد المتعبة للأنفس وتلك عملية إيذاء الجسد بجرحه وجلده وصفعه وإخراج الدماء منه وهذا فعل

وحشي غير منطقي سببه تعطيل العقل وسلب الأرواح واستعباد الأجساد في تنفيذ المهمات التي تأجج المشاعر وتبث فكرة الانتقام ودمج الضرب مع البكاء والصراخ واللطم ورؤية الدمج تظهر هياج وتؤكد عدم سيطرة الإنسان على نفسه وهذا يقود لاختلال عقلي

وتكراره يؤكد إدمان روحي على البكاء ليصبح عادة تنقاد لطبع تستقر كهواية وتصبح حالة تعبدية دينية حقيقية واقعية متكررة ومستمرة في الحسينيات بها تبرمج العقول كما بتبرمج الإنسان الجائع على الأكل لأن الجسد يحتاج لغذاء هذا ما سيصير برؤية الحسينيات

ستظهر العاطفة ويلغى العقل ويزول المنطق وتحضر الوحشية ويغطى الذهن وتتفرع الغريزية العدائية الحيوانية التي ستنتقل للبكاء والصراخ ثم اللطم والضرب واستنزاف الدماء والحزن الكامن والرغبة في الانتقام بعد إيذاء الأجساد وهذا يضعف العقول ويجعلها

مصابة في خلل واختلال قد يقاد لجنون مما يتم صناعة آلة مدمرة لما تتوجه إليه قد تنتحر أو تفجر أو تقتل المهم تحقيق الطاعة لمن أمر وأنتج وأسس هذه العقيدة الباطلة التي خلفها إبليس ينظر بحقارة لمن تبعه وأتبعه وهذه من أثار مرض التشيع النفسي الذي ينزع

إنسانية البشر ويجعله متماثلا مع الحيوان الذي كرم الله بني البشر عنه في نعمة العقل التي تم إلغائها من هذا المرض العقيدي

أثر التشيع في القلب الشيعي

حينما تلغى الفطرة الصحيحة وتستبدل بعقيدة فاسدة يتم وضعها بالقلب بواسطة تربية خاطئة وإتباع لعقيدة فاسدة مما يتم قذف بالقلوب الأباطيل والأكاذيب الملغية للعقول والسالبة للأرواح مما يصبح القلب محترقا بالأحقاد ومختزنا بالصفات الهالكة للذات كالحسد

والحقد والكبر والبغض والعداء والكراهية التي توجد الفكر الشيطاني وتجعل الإنسان مسلوبا وتبعا لما سيوقعه بالشر والخذلان وحينما يكون الحقد بالقلب ستكون النظرات الحاسدة والكلمات الأعنة والشاتمة و الأفكار الخبيثة المدمرة والأفعال السيئة الشنيعة لأن

القلب يستخرج النية التي تصنع بالفكرة فكرة وتقود الجسد بفعل فأن كانت النية خبيثة ستكون الفكرة خبيثة مما يصبح الفعل خبيث لتصبح النتيجة خبث وهو من قدح شيطاني القلب وإيحاء شيطان بالعقل وتصديقا للباطل وتحقيقا للشر وهذا يصيب في القلب هون

وضعف ونقص ونزع لكل القيم الصحيحة والصفات الحميدة والنبيلة والكريمة واستبدالها بكل ما يحرق المشاعر وينزع الرأفة والرحمة والمحبة والمودة من القلب لتسكن به الخيانة والجحود والنكران مما يصبح الفعل تابعا للعقيدة الخاطئة المدمرة للإنسانية والبنيان

والعمارة وذلك ضد الحضارة والقيم والمكارم والإحسان والأخلاق ليعم الفساد والطغيان والكراهية وهذا يجعل القلب مأسورا ومقهورا يتغذى بما يهلكه من أحقاد وبغض وعداء ويحرق نفسه بنفسه بحسرة وتظلم فهو الماكينة الموجودة لحركة الخبث والخبائث

والمفاسد من لعن وسب وشتم ومن ضرب ولطم وصراخ و جلد وإيذاء جسدي ومن زحف وتوسل واستعانة وبكاء وذل لغير الله ومن صرف وعطاء من مال وأغراض ونساء للمتحكمين بهم وهم الخادعين لهم الملل الكبار أولياء الشيطان هنا ستتفرع الكراهية على

الحواس فالعين تتلذذ بالعداء ورؤية الدماء والأذن تطرب للسب واللعن والشتم وسماع البكاء و الملامح غاضبة والأعين حمراء والأجساد زاحفة ودامية مضروبة ومجلودة ومتأذية والأرواح محروقة ومقهورة ومأسورة ومسلوبة والعقول موهومة ومبرمجة وملغية

ومتعطلة ومتوقفة والقلوب فاسدة عمها السواد لا راحة ولا أمن ولا أمان ولا اطمئنان ولا سكينة ولا هدوء ولا انشراح ولا ارتياح ولا رحمة ولا رأفة بسبب امتهان العقيدة الفاسدة المدمرة للأخلاق وللرحمة وللعبودية التي تحث على الظلم والاضطهاد والاستبداد

والاستعباد والتحكم بسبب حيل إيحائية وبرمجة شيطانية أدمنتها الحواس واعتادها الإحساس وتغذت بها القلوب وعطلت العقول وسلبت الأرواح وقادت الأبدان للسب واللعان والقهر والبكاء والزحف والتوسل لتأجيج الأحقاد الشيطانية وتبني فكرة الانتقام وتبجيل

الرمم على أنهم عظام مما يسهل لهم أخذ أموالكم و نسائكم المحرمة عليهم في أسم الحلال الذي تبنته عقيدتهم الفاسدة التي زخرفها لهم الشيطان و نقلوها لكم مللكم

التشيع مرض

هذا يؤكد أن التشيع مرض لأن المرض هو انعكاس مؤثرات سلبية على الإنسان مما تأثر بها وأيضا التشيع هو انعكاس سلبي على الإنسان أثر عليه سلبيا وأضعفه بدنيا و أتعبه روحيا وأنقصه عقليا لهذا كل ما يضر الإنسان ويؤثر عليه سلبا هو مرضا يجب معالجته لهذا سنعالج المرض المسمى في التشيع ليتم إنهائه واستبداله بما هو صحيح وهو حل هذا المرض وسنؤكد أثار المرض بما نطرحه بعد قليل

الأثر السلبي العقلي

إنجاب وهم للعقل ليتبع خرافة غير حقيقية من قدرة أولياء على إدارة الكون أو انتظار مخلص ذا قدرات إلهية وهذا تعطيل للتفكير الصحيح وجعل العقل تابعا للوهم وذاك ما يلوث العقل ويجعل له حدود لا يستطيع تعديها وتلك تمنعه من الصفاء وتحجب نوره وتجعله

منقادا لأفكار خاطئة ومرددا لأقوال باطلة وتابعا لأهواء خرافية وبعدها سيتم إلغاء الطموح بسبب انتظار سراب وسيتم إنهاء الأمل وسيستبدل بفكرة انتقام ورد اعتبار لعملا لم يحصل سابقا ولن يحصل لاحقا وهذا أضاع الحلم الجميل في عمارة الأرض وصناعة

حضارة أو إنجاب إبداع وتنمية الأنفس وترقية العقول وتقوية الأبدان للإصلاح والجهاد والمدافعة عن الحق لتصبح الجهود خدعا وحيلا تصنع جبان يفجر وينتحر ويلغي حياته طاعة لأسياده عطلوا عقله وسدوا منافذه وأظلوه عن المنهج الصحيح ووضعوا أغشية

على حواسه وبرمجوا عقله وزرعوا به خرافاتهم التابعة لأحقادهم ليصبح عاملا في شركة مدمرة لكل شي جميل به ومن الآثار العقلية السلبية في التشيع

الشتات

في مزج خرافات وعقائد وأقاويل وأباطيل وأكاذيب متناقضة سيصاب العقل في الشتات مع ما فطره الله سبحانه وتعالى من عقيدة ثابتة وفطرة سليمة لأن العقل هو حجة الله على الإنسان ففيه يستدل على الحقائق ولا يقبل العقل أن لله شركاء وفي الخضوع لما يكون

حاجبا بين العبد وربه تناقض فطري وفي إيجاد أحقاد نفي للصفات الحميدة النبيلة الكريمة توجد تناقض روحي مما يتشتت الذهن بين المعبود وشركائه الأولياء وشركائهم الملل وهنا لن يثبت على عقيدة ثابتة فهناك متغيرات من كلام علمائهم ومن طبائعهم ومن أفعالهم

ومن الضرر الناتج منهم الذي أثره ينعكس عليهم فيكون هناك لا وجهة محددة للعقل فهو لا يعرف من يدعوا وعلى من يدعي ولا يعرف صاحبه من عدوه لأن من يريد له الخير من العلماء هم من يستغلوه ويجعلوه حزينا كئيبا باكيا شاكيا لا يعتنون به نفسيا ولا عقليا

ولا بدنيا ولا اجتماعيا يأخذون ماله ويتمتعون بنسائه وتلك تصيب العقل بشتات بسبب عدم وجود عقيدة ثابتة للقلب لأن ما تواجد بالقلب أكثر من شخص والمفترض أن لا يسكنه إلا واحدا وهو موجد القلب وهو الرب فرفع رأس للسماء يجب أن يكون موجها للمعبود

وحده وليس لشركائه وهو لا شريك له هنا سيصاب العاقل الشيعي بشتات يضعف قدرات عقله بسبب اعتياد الذهن على ما تم سماعه لأنه عاما على حواسه ودائما معلنا له مما يصاب العقل الشيعي في إدمان الأكاذيب المعتاد على سماعها وهنا سيتم إغلاقه في

ترديدها بلسانه

الحيرة

حينما ينتقل التناقض الخاص في ما يتداول في المجتمع الشيعي إلى التناقض العام وهو ما يتم تداوله في المجتمعات المختلفة مع العقيدة الشيعية سيصاب الشيعي بحيرة في عدم مصداقية ما تم تلقينه له من الصغر أو من ما ناله في المجتمع الشيعي لأنه سيصبح مختلفا

ومتخلفا في علاقاته مع الثقافات الأخرى المنسجمة مع ذاتها عقليا ونفسيا وقلبيا وروحيا وجسديا بلا تصنع أو برمجة دعوية هدفها شحن الأنفس بالغل والكره وتوجيه العقل للحقد والحسد وزرع بالقلب الانتقام والعداوة وإلصاق بالروح التذلل والخضوع هنا سيصبح

العقل المحتار لا يستطيع الاختيار لما هو نافعا له لأن كل ما نقله من عقيدته أساسه باطل ويتنافى مع المعايشة والتسامح والمغفرة والمحبة والعطاء والرحمة مما تأتي للعقل حيرة في نقص الأدلة وعدم امتلاك الحجة وعدم إيجاد البرهان ولا التوصل لدليل يؤكد ما

تؤيده عقيدتهم هنا سيصبح الشيعي كالذي مشى مشوار طوال عمره وأكتشف أنه يمشي عكس ما يرغبه ويريده مما تأتي حالة تعطل مؤقت سببها عدم القدرة على التفكير بسبب الحيرة في ما هو حق وبعقيدتهم باطل وبما هو باطل بعقيدتهم ومداركهم تقول أنها حق

البعثرة

سيصاب المصاب في المرض المسمى في التشيع بحالة بعثرة وهي عدم انسجام روحي وعقلي وقلبي وجسدي مع بعضهم البعض بسبب أن ترقية العقل تتنافى مع خضوع الجسد لما لا يتقبله العقل من زحف وتوسل وضرب وإيذاء جسدي وعدم تلاقي ما ترغب به

الروح من طموحات وأحلام وأماني وأمال جميلة مع ما يستخرجه القلب الساكنة به العقيدة الفاسدة التي تحث على الكره والعداوة والحسد والحقد والدمار والإلغاء والإنهاء وهذه تجعل ذات الإنسان مفككا ومفرقا فروحه تتمنى ما يسعدها وقلبه يدمرها وعقله يتطلع لما

يرقيه وبدنه يدحدره وثقافته الإدراكية تصبح محدودة في إتباعه لما يتم إنتاجه من كتب عقائدية متخلفة ومن سماع قصص خرافية من أفواه ممثلين الحيل الشيطانية وهذا يجعل الشخصية الشيعية متقمصة الأدوار تقول ما لا تعتقد وتصدق ما لا تقبله وتناقض مع ما

تتمناه وما تفعله مما تصبح شخصية منسوخة لا تمتلك إرادة حقيقية لأنها مستعبدة من عقول محركة لها

الجنون

حينما لا يتم لقاء ما بالقلب من عقائد وما بالعقل من حكم سيصاب الإنسان في خلل وهو اختلال روحي يؤكد عجز الإنسان على إدارة حياته في جهازه الرباني الذي وهبه إياه الله سبحانه وتعالى الوهاب هنا سينتقل من عالم الوهم الذي يجعل بالعقل غشاوة لا تنظر

لحقيقة واضحة بسبب دلس وحيل وإيحاء وكذب مفتعل سيتم توجيهه لعالم الجنون الذي هو فقدان العقل كليا لأن مرض التشيع هو فقدان العقل جزئيا وعلى مدى الأيام سيصاب في فقدان عقله تدريجيا بسبب استمرار الأكاذيب والأباطيل والخدع والحيل والخرافات التي

ستضر العقل وتنقصه وتضعفه بسبب عدم تقبل العقل لما يضيع فطرته السليمة وعقيدته الصحيحة وبسبب الهياج الدائم والحزن المستمر والمحبة الموهومة والكره الباطل ستتصادم المشاعر والأحاسيس مع المدارك والعقول مما يرجع الإنسان لما يكرهه وهي

العبودية للمخلوق وترك الخالق وهذا سيجعل العقل ينقاد لتتبع خرافة وهمية في تصديقها دلالة على جنون عقلي وفي تقدم العمر سيصاب في خرف عقلي وما يؤكده هو ما تعلق به من خرافات أساسها أكاذيب ناتجة من حيل علمائهم الذي نالوها من إيحاء شياطينهم

الذين يصدون العقل عن سلامته وصفائه ويصدون القلب عن فطرته وإيمانه ويصدون الجسد عن حريته وانضباطه

الأثر السلبي الروحي

الروح المتأثرة من مرض التشيع الذي بسببه سيتم سلب حقوق الروح وهي عبادة الله سبحانه وتعالى وحده دون شريك وسيتم نزع من الروح أفضل ما فيها وهي الرحمة والمحبة والرأفة مما سيتم إخفاء طاقاتها الطمأنينة والأمان والاستقرار والأمن والسكينة وهذا

منع للفطرة الروحية الحقيقية التي وجدت لما يقويها وبسبب ذلك سيتم تعطيل القلب عن مهمته الحقيقية وهي استخراج النوايا الصالحة الآتية من إيمان حقيقي ينبع من عقيدة صادقة وتتعطل النوايا الصالحة والصفات المستحسنة في استبدالها ما يغير ذلك من نوايا

صالحة وجهتها لله إلى نوايا فاسدة أساسها إرضاء الشيطان وهنا سيمتلئ القلب بالضغينة والحقد والحسد والكره والغل الذي يدمر القيم الصحيحة وينهي الصفات الحميدة ويلغي المكارم ويفني الأخلاق ويتبنى الخبث والمفاسد والخبائث بسبب إسكان عقيدة فاسدة

تحجب العقل المنعكس على الفطرة السليمة التي تبث النية الصالحة مما يتم عكس العقل على ما تبناه القلب من فساد مما تصبح الأفعال شيطانية ومن أثار ذلك

خضوع

ستكون الروح خاضعة وخاشعة لما لا يجب أن تخشع وتخضع له لأنه ليس ضار وليس نافع لأنه كائن حي توفاه الله مما تصبح كل الأعمال الفعلية غير نافعة لأن وجهتها غير صحيحة

ذل

ستتذلل الروح وتفتقد كرامتها وعزتها وشرفها الذي وهبها إياها الله سبحانه وتعالى من احترام وتقدير وعزة ورفعة وفضلها على كافة المخلوقات الأخرى لكن في مرض التشيع ستصاب في ذلك حينما تفقد موجدها وتنقاد لمخلوقاته في بكائها ودعائها وتوسلها ورجائها وخوفها وطلبها وذكرها واستعانتها لما هو غير نافعا لها وغير ضار لها ومن لا ينفع نفسه لن ينفع غيره هنا ستتجه لما يزيدها ذل ولن يتحقق طلبها بسبب عدم الاتجاه لغايتها التي هي عند موجدها

تعبد

ستصبح الروح مسلوبة بسبب عبادها لغير الله وهنا سيصبح قائدها من أوحى لها إيحاء وقذف باطلا وأغفل عقلها وهو الشيطان اللعين وهنا ستتعبد بذكرها لغير الله وزحفها عند قبور الأولياء وبكائها للأموات ودعائها للمخلوقات ورجائها لمن لا ينفعها مما تصبح مشركة وهنا سيتم إبعادها عن رحمة الله سبحانه وتعالى وسيزال النور منها بسبب تعبدها لعبد لله وترك المعبود وهو الله سبحانه وتعالى

امتلاك

الروح المتوجهة لعبادة غير الله ستكون مملوكة وتحت طاعة من وجهها لتلك الغاية وهو الشيطان اللعين الذي سيصبح قائد الروح الغافلة مما يسكب بها ما يضرها من عقائد باطلة وأوهام ضارة لتزال حريتها وقمة الحرية عبادة الله وحدة وقمة العبودية هي امتلاك الشيطان لروح الإنسان وهذا يتحقق حينما يسقط الإنسان بفخ الشيطان ليصبح تابعا له والشيطان قائدا له وبعدها سيكون مملوك ومن ضمن ممتلكات غيره وهذا يؤكد بأنه أسيرا ببعده عن فطرته

الأثر السلبي الجسدي

استعباد الجسد يتم في تلبية الأوامر الشيطانية وفعل المهام البرمجية التي تجعل من الجسد فاعلا لكل ما هو ضارا له مطيعا لكل ما يجلب معصية له تابعا لكل ما يستقبله بلا تفكير لأن العقل أصبح معطلا ومصاب في وهما والقلب أمتلئ فسادا وسوادا وهنا سيصبح آلة خاضعة للفكر الشيطاني الذي أجاد تمثيله المعممين ولتلك الأشياء أثار سلبية لها أضرار جسدية وسنعدد أمثلة على ذلك

عذاب

تطبيق ما لا يتقبله العقل ولا تحدده الفطرة القلبية الصحيحة تعذب الجسد الذي سيطبق ما يجلب له هم بسبب إرغامه على ذلك وهذا إجبارا له لأنه غير مخير أنما مسير بلا اقتناع أو مشاورة أو اختيار أو تفكير وهذا يجعل الجسد آلة تطبيقية بلا نظام عقلي صحيح

بلادة

سيصاب الجسد في بلادة التي هي امتناع الجسد عن التحسس كالذي أدمن الضرب وأعتاده وأستسلم للاضطهاد والعصبية وهذا يجعل البدن بلا إحساس وهذا ينفي المرونة ويقود للجمود وبطء الفاعلية وهنا سيصبح الجسد كالذي أصبح مطواعا للأوامر بلا إرادة أو إدراك

إيذاء

الجسد يجب تقويته وتمرينه وتدريبه لتظهر عضلاته وقوته وتناسقه لكن الإيذاء له في ضربه يجلب الحقارة والقهر للذات ويؤكد عدم الاحترام للشخصية ويؤكد إلغاء العقل وسلب الروح

التشيع اختراع شيطاني له ثلاثة أهداف

ترك عبودية الخالق جزئيا ثم تعدد الآلهة إشراك مع الله الأولياء ثم عبودية المخلوق

الآثار العامة السلبية للتشيع

ضياع الأحلام و إلغاء الآمال و ترك الطموحات

أسلحة المرض ألتشيعي

البرمجة السلبية و الإيحاء الشيطاني و الغواية الباطلة

سجن الإنسان المفتوح هو بيئة التشيع

المسجون هو من يحبس بقفص أو زنزانة والمتشيع هو من يحبس في بيئته وعقيدته ومن أصابه مرض التشيع يحبس في ذاته وأوهامه فالبيئة الشيعية سجن العذاب النفسي المكبر والحسينيات سجن العذاب النفسي المصغر وجميعها تبرمج العقول وتعطل القلوب

وتستعبد الأبدان من أجل عدم إعطاء العقل فرصة للخروج من السجن وعدم إعطاء الروح فرصة للتحرر من السجن الشيعي الممتلئ في الخرافات والأوهام والأباطيل والأكاذيب والخدع لهذا وجدت الأنشطة من القبور والحسينيات والأدعية والتذكير في تواريخ

الأحزان لهذا هو سجن مصمم على شكل بيئة ومجتمع لا أقفاص له إلا أنه يصنع حدودا غير مرئية هي أقفاص وسجون غير مرئية يصطدم بها العقل ويصبح أسير السجان وهو الوهم وأعوانه الخرافة وهم غير مرئيين ومن يجسدون أدوارهم هم ممثلين مرئيين

وغير مرئيين فالمرئيين هم المعممين الملل الكبار علماء الشيعة والغير مرئيين هم الشياطين أصحاب الإيحاء الباطل والقذف الفاسد المنشئ للعقول حدود وللقلوب سدود وتلك أباطيل وأوهام وخرافات هي سجون روحية مؤبدة تحتبس بها الأرواح بالعقائد الفاسدة

وتصطدم بها العقول بالخرافات المتعددة

الملل فيروسات القلب

كما نعرف بأن الفيروسات تدمر الأجهزة تدريجيا حتى تستحله ويعم الخراب به وهذا ما يفعله الملل الكبار يدمرون القلب تدريجيا بما يبثون به من أحقاد تأجج المشاعر وتلهب الأحاسيس وتؤثر على القلوب وتوجد النزعات بسبب تحريك العاطفة وحثها على تذمر واحتجاج وكره وعداء وبكاء وضرب وإيذاء من أجل إحكام السيطرة عليهم دائما وهم غافلين

كلمة لكل مصاب في مرض التشيع

لا صفاء عقلي ولا نقاء قلبي ولا بقاء أمني ولا حرية روحية ولا أمن ولا أمان ولا سكينة ولا اطمئنان ولا تغير للأجمل ولا تطور للأفضل بعقيدة فاسدة و خرافة عقلية وأحقاد قلبية بل سيكون وهم عقلي ينجب هم قلبي يوجد مرض روحي يؤكد عذاب نفسي وأسر

جسدي يصبح آلة دمار حقدي يقاد لجنون أبدي في سجن شيعي غير مرئي منشئة شيطان لا مرئي ومجسده معمما شعاره أفعل ما إبليس به يأمرني مما يصبح شعارك أعيش نعم لكن من أجل غيري أنتظر سراب وأعيش بعذاب وأنمي بي أحقاد وادعوا أموات وأدعي

على أموات مما تضيع الأرواح وتصبح مسلوبة وتزال العقول وتصبح معطلة وتصبح الأجساد مستعبدة بسبب أسياد معطلين العقول وحاصلين على المتع والأموال والسيادة والشهر والجاه كما أنهم لا يزحفون كما يأمرون ولا يؤذون أجسادهم كما يحثون وهم من

جعلوا الأولياء آلهة للأرواح مع الله شركاء وذاك إشراك بالله وتلك غاية إبليس وأعوانه شياطين الإنس والجن

الاكتشاف

التشيع هو طريقة شيطانية تنجب مرضا نفسيا والغاية منه هو انتفاء المحبة من القلب و إسكان الحقد فيه وهذه بذرة مع الزمن ستصبح تكبر وهي طريقة للجحود والنكران للعبودية

العلاج من المرض المسمى التشيع

إعطاء العقل حقه بالتحقق من كل ما يسمع ويشاهد ويقرأ

نفسي ما يشوه النفس من لعن وسب وشتم واحتقار روحي وعقلي وجسدي

تطهير القلب من الكراهية والعدوان والظلم والاضطهاد والحرمان

إسكان الله وحده دون شريك له بالقلب واللجوء إليه بالعبادة والدعاء والتوسل والرجاء

رفض ما يجعل القلب مقهورا والعقل موهوما والنفس متأثرة سلبيا والروح محرومة

البحث عن الحقيقة وسيجدها كل باحث عن الحقيقة

مؤكدات شرعية

قال الله سبحانه وتعالى

وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون

هذا يؤكد عدم تدخل جن أو إنس في العبودية فهم لله عبيد ولا ارتقاء للعبد إلا أن يكون لله عبد

قاهر الباطل

كل وهم عقلي وظلم روحي واستعباد جسدي مرضا بنفي ذلك سنصنع له علاجا
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2010-11-08, 01:45 PM
درة مكنونة درة مكنونة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-25
المكان: فـٍـٍـٍـي اي مكان يتواجد فيه الصمت...
المشاركات: 2,091
افتراضي

لاحول ولا قوة الا بالله

داء عضاال اسأل الله السلامه والعااافيه
باارك الله فيك
__________________
قال رب العزة والجلال:{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ }..





قال ابن عباس رضي الله عنهما:
(لا تمار حليماً ولا سفيهاً فإن الحليمَ يقليك والسفيهَ يؤذيك, واذكر أخاك إذا غاب عنك بما تحب أن يذكرك به,وَأعْفِهِ مماتحب أن يعفيك منه,وعامل أخاك بما تحب أن يعاملك به....
قال تعالى (ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون)
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 2010-12-20, 03:50 PM
قاهر الباطل قاهر الباطل غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-30
المشاركات: 80
مصباح مضئ

لاحول ولا قوة الا بالله

إن لله وإن إليه راجعون

داء عضاال اسأل الله السلامه والعااافيه

الله ينجي العالمين منه ويحرر عقول الغافلين من سلطته

باارك الله فيك

وفيك الله بارك

قاهر الباطل

كل ما هو ضد الفطرة السليمة مرض يهدم القلوب والعقول والأجساد
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع الأقسام الرئيسية مشاركات المشاركة الاخيرة
اهل التشيع الامامي الاثنى عشري يجرحون ائمة مذهبهم ويدعون العصمة للرواتهم المنافقين الكفار ابو هديل الشيعة والروافض 0 2020-02-24 12:10 AM

 link 
*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
شركة صيانة افران بالرياض  كود خصم   سطحة هيدروليك   سطحة بين المدن   سطحة غرب الرياض   سطحة شمال الرياض 
 yalla live   يلا لايف   bein sport 1   كورة لايف   بث مباشر مباريات اليوم   Kora live   yalla shoot 
 سحب مجاري   translation office near me   كورة سيتي kooracity   زيوت امزويل AMSOIL   ايجار سيارات مع سائق في ماربيا   اشتراك شاهد رياضه   شركة تنظيف في رأس الخيمة   شركة تنظيف في دبي 24 ساعة   مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض   ربح المال من الانترنت 
 برنامج ادارة مطاعم فى السعودية   افضل برنامج كاشير سحابي   الفاتورة الإلكترونية فى السعودية   المنيو الالكترونى للمطاعم والكافيهات   افضل برنامج كاشير فى السعودية 
 شركة تنظيف مكيفات بجدة   عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   يلا شوت   يلا شوت   الحلوى العمانية 
 شركة تنظيف منازل بالرياض   شراء اثاث مستعمل   شركة تنظيف منازل بالرياض   نقل عفش الكويت   زيادة متابعين تيك توك حقيقيين   يلا شوت   اهم مباريات اليوم   يلا شوت   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة   يلا لايف   يلا شوت 
 Yalla shoot   شركة حور كلين للتنظيف 
 تركيب ساندوتش بانل   تركيب مظلات حدائق 
 موقع الشعاع   بيت المعلومات   موقع فكرة   موقع شامل العرب   صقور الخليج   إنتظر 
 شركة نقل عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض   دكتور مخ وأعصاب 
 كشف تسربات المياه   شركة تنظيف منازل   نقل اثاث بالرياض   شراء اثاث مستعمل بالرياض   نقل اثاث   كشف تسربات المياه   شركة تنظيف بالرياض   شركة عزل اسطح   عزل اسطح بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   تنظيف خزانات بالرياض   مكافحة حشرات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل فوم   كشف تسربات المياه   عزل خزانات بالاحساء   شركة نقل اثاث بالرياض   نقل عفش بالرياض   عزل اسطح   شركة تنظيف بالرياض   شركات نقل الاثاث   شركة تنظيف منازل بجدة   شركة عزل فوم   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة تنظيف خزانات بالرياض   شركة تخزين اثاث بالرياض   شركة تنظيف مكيفات بخميس مشيط   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركة عزل اسطح   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   شركة عزل اسطح   عزل خزانات   شركات عزل اسطح بالرياض   شركة عزل خزانات المياه   شركة تنظيف فلل بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   شركة كشف تسربات المياه بالدمام   عزل خزانات بالاحساء   عزل فوم بالرياض   عزل اسطح بجدة   عزل اسطح بالطائف 
دليل السياح | تقنية تك | بروفيشنال برامج | موقع . كوم | شو ون شو | أفضل كورس سيو أونلاين بالعربي | المشرق كلين | الضمان | Technology News | خدمات منزلية بالسعودية | فور رياض | الحياة لك | كوبون ملكي | اعرف دوت كوم | طبيبك | شركة المدينة الذهبية للخدمات المنزلية

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd