جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ما هى الشبهة ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ... وبعد
ما هى الشبهة؟ وكيف نرد عليها ونزيل إشكالها؟ سؤال يتردد كثيراً على أذهان الكثيرين منا. فى هذا المقال نحاول جاهدين ، مستعينين بالله العلى القدير الإجابة عن مثل هذه التساؤلات. ما هى الشبهة : الشبهة هى : مسألة شرعية ، التبس فيها الباطل بالحق ، أو الخطأ بالصواب ، ويغلب على الظن فيها الباطل أو الخطأ ، ويصعب الترجيح بدليل قاطع. وقد ترجع الشبهة لذاتها أو للواصف نفسه ، أو لكليهما معاً. وقد تستند إلى مقدمات عقلية أو شرعية. يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : (( وأما التشابه الخاص فهو : مشابهة الشيء لغيره من وجه مع مخالفته إياه من وجه آخر حتى يشتبه على بعض الناس أنه هو أو مثله وليس كذلك ، وهذا التشابه إنما يكون لقدر مشترك بين الشيئين مع وجود الفاصل بينهما ؛ إذ ما من شيئين إلاَّ ويجتمعان في شيء ويفترقان في آخر ، ثم من الناس من لا يهتدي للفصل بينهما فيكون مشتبهاً عليه ، ومنهم من يهتدي لذلك - وهم الراسخون في العلم و الإيمان - فلا يكون مشتبهاً عليهم )) . و يقول ابن القيم : (( وإنا سميت الشبهة شبهة لاشتباه الحق بالباطل فيها ، فإنها تلبس ثوب الحق على جسم الباطل ، وأكثر الناس أصحاب حسن ظاهر . فينظر الناظر فيما ألبسته من اللباس فيعتقد صحتها . واما صاحب العلم واليقين ، فانه لا يغتر بذلك بل يجاوز نظره الى باطنها ، وماتحت لباسها ؛ فينكشف له حقيقتها )) . ويمكن وضع قواعد عامة تزول بها كل شبهة فى الشرع. ويمكن وضع قواعد تختص بها كل شبهة حسب حالها. أما المنهج القويم فى الرد على الشبهات فهذا بحاجة إلى : 1- عمل 2- جماعى 3- منظم 4- مستمر.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#2
|
|||
|
|||
تعريف الشبهة الشبهة هى : مسألة شرعية ، التبس فيها الباطل بالحق ، أو الخطأ بالصواب ، ويغلب على الظن فيها الباطل أو الخطأ ، ويصعب الترجيح بدليل قاطع. وقد ترجع الشبهة لذاتها أو للواصف نفسه ، أو لكليهما معاً. وقد تستند إلى مقدمات عقلية أو شرعية.=========== شرح أركان التعريف: 1- الشبهة : (( مسألة )) بمعنى أنها تعبر عن تساؤل يدور فى الذهن. كما يعنى أنها يجب أن تصاغ فى سؤال صريح وواضح ومحدد حتى يمكن الإجابة عليه ورد الشبهة ، ولذلك كثيراً ما نجد بعضهم يسوق شبهة ما ، فيظل يتحدث ويتحدث ، ولا تدرى ماذا يريد ، ولا تستطيع أن تضع يدك على موضوع واضح أو نقطة محددة. بحيث يؤدى هذا إلى اختلاف الأفهام عند تناولها وفهمها لموضوع الشبهة. كما يؤدى إلى ضياع الوقت ، ذلك عند عدم صياغة الشبهة فى سؤال فقد يؤدى إلى عدم فهم المجيب لمقصد السائل فيجيب عن شئ لا يسأله السائل. فيضيع الوقت والجهد فى مسألة غير مطلوب الإجابة عليها. ولهذا أحاول التركيز دائماً عندى محاورتى مع أمثال هؤلاء أن يصيغوا الشبهة فى تساؤل واضح يبدأ بأداة من أدوات الاستفهام : من .... أين .... ماذا ..... متى ..... كيف .... لماذا، وهكذا. 2- الشبهة : (( مسألة شرعية )) ليخرج عنها ما هو غير شرعى ، كالأمور السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو النفسية ....... إلخ. فكل هذه الأمور لا تتعلق بموضوعنا. 3- الشبهة : يلتبس فيها الباطل بالحق. أ- والالتباس يعنى دخول كل منهما فى الآخر بحيث يصعب الفصل بينها. ب- والحق هو ما حقه الشرع. ج – والباطل هو ما أبطله الشرع. فليس المعيار هنا العادات ولا التقاليد ولا العرف والنظريات والمذاهب ولا التشريعات البشرية. والتباس الباطل بالحق غالباً ما يكون عند غير المسلمين أو عند المسلمين من أهل الأهواء. 4- أو الخطأ بالصواب. أ- والخطأ هو ما خطأه الشرع. ب- والصواب ما صوبه الشرع. ج – وهذا غالباً ما يكون عند المسلمين أصحاب العقيدة السليمة. كالخطأ فى اجتهاد أو ما شابه. 5- الشبهة يغلب الظن فيها تجاه الباطل أو الخطأ. أ- فهذا هو محل الإشكال والاشتباه. فلو لم يكن الأمر كذلك لما صارت شبهة. ب- والظن المقصود هنا عكس اليقين. ج – ومقدار الظن يكون عند تساوى الطرفين. د- وقد يتفاقم هذا الظن ليبلغ مرتبة الشك ومنه إلى مرتبة اليقين بصواب الشبهة. 6- صعوبة الترجيح : وهذا هو مكمن الشبهة فلو أمكن الترجيح لانجلت الشبهة. 7- غياب الدليل القاطع. والمقصود بالدليل هو الفهم الصريح على نص ثابت ، والنص يكون من القرآن أو السنة الصحيحة. وثبوت النص يعنى صحة نسبه إلى الله أو الرسول ، فلا تكون القراءات الشاذة دليلاً مثلاً ، وكذلك الحديث الضعيف. والفهم الصريح : هو فهم السلف وهم أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم وعلماء القرون الثلاثة الفاضلة. وشرط قطعية الدليل مهم فقد يصح بعض الأدلة ولكنها لا تقوى لدرجة القطعية العلمية التى يحدث بها العلم اليقينى يتبع ....... <!-- / message --><!-- sig -->
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#3
|
|||
|
|||
الشبهة هى :
مسألة شرعية ، التبس فيها الباطل بالحق ، أو الخطأ بالصواب ، ويغلب على الظن فيها الباطل أو الخطأ ، ويصعب الترجيح بدليل قاطع. وقد ترجع الشبهة لذاتها أو للواصف نفسه ، أو لكليهما معاً. وقد تستند إلى مقدمات عقلية أو شرعية. =========== (تابع) شرح أركان التعريف: [8] الشبهة قد ترجع لذاتها : وليس للواصف نفسه ، كما فى حالة المسلم الذى يشتبه عليه شئ من أمر الدين ، فمحل الاشتباه هو المسألة وليس ذات المسلم. [9] الشبهة قد ترجع للواصف نفسه : كما فى حال غير المسلم الذى اشتبه عليه شئ فى أمر الإسلام. سواء أراد الطعن فى الإسلام أم لا. فهنا قد يكون الاشتباه مقصود ( عن عمد ) أو غير مقصود. كما يندرج المسلمين المشَككين فى دينهم تحت هذا القسم ، فقد يكون مسلماً ولكنه مزعزع العقيدة ملقى إليه بالشبهات ، ومال إليها ، حتى أصبح هو نفسه يبحث عن الشبهات ويدافع عنها. [10] قد تستند الشبهة إلى مقدمات عقلية: وهذا هو الداعى إلى الاشتباه فى الأصل. ومثال هذا النوع ما قد يطلق عليه : ( التعارض الظاهرى بين العقل وبين الشرع ) ولا شك أن الشبهة فى هذه الحالة تكون ناتجة عن قصور فى فهم الأمر الشرعى. [11] قد تستند الشبهة إلى مقدمات شرعية : وهذا مثال ما قد يحدث فى : ( التعارض الظاهرى بين نصوص الشريعة ) وهنا أيضاً يكون اللبس فى العجز عن فهم النصوص الشرعية فهماً جيداً وحمل كل منها على الوجه الصحيح حتى يحدث التوافق بين النصوص. [12ٍ] قد لا تستند الشبهة إلى مقدمات لا شرعية ولا عقلية : وهذا يكون من قبيل المهاترات التى يلقيها الملاحدة من حين لآخر بل وتوجد كثيراً فى المنتديات ظناً بها أنهم يعجزون أهل الإسلام. يتبع .....
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#4
|
|||
|
|||
المنطلقــــات وهذه هى بعض المنطلقات والركائز التى يجب أن نرتكز عليها عند تصدينا لهذا الموضوع المهم الخطير (الرد على الشبهات) <!-- / message --><!-- sig -->
(1) الإسلام دين رب العالمين ، وهو الدين الحق ، وما دونه فهو الباطل ، قال تعالى : (إن الدين عند الله الإسلام) [آل عمران : 19] ، (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (85)) [آل عمران] ، وما يثيره أعداؤه حوله هو من قبيل الطعن فيع والعداء له. (2) عند ردنا للشبهات التى يثيرها أهل الباطل هو من قبيل إثبات تهافت أقوالهم وضعف حججهم وكشف عدائهم وحقدهم الدفين للإسلام وأهله ، قال تعالى : (قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفى صدورهم أكبر) [آل عمران : 118]. (3) أن شبهات أهل الباطل لن تنتهى ، ولن تقف عند حد ، لقوله تعالى : (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) [البقرة : 120] ، وقوله تعالى : (ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا) [البقرة : 217]. (4) أن منهج الإسلام فى الرد على أهل الباطل يرتكز أصلاً على المحاجة بالقرآن والسنة ، ومع هذا فإن الإسلام لا يغفل أهمية العقل فى المحاجة والإقناع ، وشواهد هذا كثيرة جداً فى القرآن : (أفلا يعقلون) ، (أفلا يتدبرون). فالقرآن يحاج المشركين لإثبات وجوب أن يكون الإله إلهاً واحداً لا شريك له ، فيقول : (قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذا لابتغوا على ذى العرش سبيلا (42) سبحانه وتعالى عما يقولون علواً كبيراً (43)) [الإسراء] ، ويقول : (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا) [الأنبياء : 22] ، وقال : (وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون (91)) [المؤمنون] ولا شك أن هذه كلها أدلة عقلية محضة ، يحاج بها الكافر والمشرك لإثبات أن للعالمين إله واحد مستحق للعبادة. (5) أن منهج أهل السنة والجماعة فى رد شبهات أهل الباطل يعتمد اعتماداً كلياً على الوحيين (القرآن والسنة) ، بفهم سلف الأمة ، وهم علماء القرون الثلاثة الفاضلة الأولى الذين زكاهم النبى – صلى الله عليه وسلم – حين قال : (خيركم قرنى ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم) [متفق عليه من حديث عمران بن حصين]. ولا تكون المحاجة بفهم أو أسلوب الفلاسفة ولا المتكلمة. والشاهد من القرآن قوله تعالى: (وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله) [التوبة : 6] فالمأمور به هو إسماع كلام الله. يتبع .....
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#5
|
|||
|
|||
(1) إن ردنا للطعون التى يثيرها أهل الزيغ والبهتان وتفنيدنا للشبهات التى يقع فيها ممن يدخلون باب العلم الشرعى من أبواب غير شرعية ، هو من مقتضى إيماننا بأن : "محمد رسول الله" صلى الله عليه وسلم ويجب علينا أن نعلم أن من حقوقه علينا :
أ- تصديقه فيما أخبر. ب- طاعته فيما أمر. ت- الانتهاء عما نهى عنه وجزر. ث- ألا يعبد الله إلا بما شرع. كما يجب أن يتحول هذا الحب ويخرج عن حيز القول إلى حيز العمل الإيجابى الفعال المنتج ، وأن نتبع فى ذلك وسطية الإسلام بلا غلو ولا تفريط. (2) أنه لا يوجد ثمة تعارض بين نصين شرعيين ثابتين ، ولكن يكون القصور فى الفهم ، ورد الشبهة يؤدى إلى إثبات دلالة كل نص ، لقوله تعالى : (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً (28)) [النساء] (3) أن الهدف الأساسى من وراء تأصيل هذا المنهج هو أ- تثبيت عقيدة المسلمين الذين يتعرضون لموجات من التيار الإلحادى أو التنصيرى. ب- دعوة المتشككين والمشككين من غير المسلمين للدخول فى الإسلام. ت- دعوة أهل البدع والأهواء من المسلمين على ترك بدعهم ، والتمسك بالسنة. ولا يكون الهدف من وراء ذلك هو إثبات صحة ما جاء به الإسلام ، ولا أن نقف موقف المنهزمين نفسياً أمام حضارة الغرب الزائفة ، ولا موقف الضعفاء أمام تعصب أهل البدع ، ولن حرى بنا أن نقف موقف الدعاة المبرزين لمحاسن الإسلام ومناقبه. والدافع من وراء ذلك هو أننا قد وجدنا عدد ممن تصدر للدفاع عن الإسلام ورد شبهات أهل الباطل نجدهم قد غلب على أسلوبهم أسلوب المنهزم نفسياً ، والدفاع من موقف الضعف والانكسار ، وجعل الحضارة الأوربية هى الصورة المثلى لما يجب أن يكون ، ومحاولة تقريب الشرع من الصورة الغربية. (4) ضرورة التأكيد على أن الإسلام هو السنة ،وأن السنة هى الإسلام ، وإن شئنا نوعاً من التفصيل نقول : أن كمال الإسلام يتمثل فى اتباع السنة ، وأن التفريط فيها هو تفريط فى عموم الإسلام. انتهت المنطلقات ، ويتبعها أنواع الشبهات التى أثارها أعداء الإسلام حوله بوجه عام. والله المستعان
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#6
|
|||
|
|||
أنواع الشبهات
التى أثارها أعداء الإسلام حوله بوجه عام. أولاً : شبهات فى مصدرى التشريع الإسلامى الأساسيين ( القرآن والسنة ) ومدى أو ثقيتهما. كادعائهم بأن القرآن ليس من عند الله ، بل جاء به محمد صلى الله عليه وسلم من عند نفسه ، أو أن السنة التى نقلت عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ليست صحيحة النسبة إليه ، وأنها محرفة ، وأنها ليست محلاً للاحتجاج. ثانياً : شبهات حول النبى صلى الله عليه وسلم : كـ (نفى نبوته ، حياته ، أزواجه ، ............ إلخ). ثالثاً : شبهات حول تعاليم الإسلام ومبادئه : (الجهاد ، تعدد الزوجات ، الطلاق ، المواريث ، الحجاب ، وضع المرأة فى الإسلام ........ إلخ).
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#7
|
|||
|
|||
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهل هناك عاقل يختلف على واحدة فقط ؟؟
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#10
|
|||
|
|||
رد: ما هى الشبهة ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم
|
#11
|
|||
|
|||
رد: ما هى الشبهة ؟
بارك الله فيك
|
#12
|
|||
|
|||
رد: ما هى الشبهة ؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
|
أدوات الموضوع | |
|
|