يزيد بن معاوية :ر: ومحمد بن الحنفية :ر:

[أبو عبيدة أمارة]

السلام على من اتبع الهدى
نريد هنا تبيان حقائق لا تخالفها الشيعة وتقر بها السنة !
وهنا ونروي قول محمد بن الحنفية عن يزيد ( ومحمد بن الحنفية ليس متهما عند الشعة !!! ولا عند السنة!!!!!)
يروي ابن كثير أن عبد الله بن مطيع - كان داعية لابن الزبير - مشى من المدينة هو و أصحابه إلى محمد ابن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم ، فقال ابن مطيع : إن يزيد يشرب الخمر و يترك الصلاة و يتعدى حكم الكتاب ، فقال محمد ما رأيت منه ما تذكرون ، قد حضرته و أقمت عنده فرأيته مواظباً على الصلاة متحرياً للخير يسأل عن الفقه ملازماً للسنة !
قالوا : ذلك كان منه تصنعاً لك ؟!
قال : و ما الذي خاف مني أو رجا حتى يظهر إليّ الخشوع ؟
ثم أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر ، فلئن كان أطلعكم على ذلك فإنكم لشركاؤه ،
إن لم يكن أطلعكم فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا ( البداية و النهاية (8/233))

وماذا تقول الشيعة عن محمد بن الحنفية :
"وكان محمد كثير العلم والورع وقد ذكره الشيخ أبو إسحاق الشيرازي في طبقات الفقهاء"
وكان محمد بن الحنفية من أورع الناس وأتقاهم بعد أئمة الدين، وكان عالماً، عابداً، متكلماً، فقيهاً، زاهداً، شجاعاً، كريماً، خدم والده الكرّار وأخويه السبطين (عليهم السلام) خدمة صادقة، شهد حروب والده، وأبلى مع أخيه الحسن (عليه السلام) بلاءً حسناً.( المناقب لابن شهر آشوب: ج3 ص169.)

وماذا يقول رسول الله عن يزيد :

أخرج البخاري عن خالد بن مَعْدان أن عُمَير بن الأسود العَـنَسي حدثه أنه أتى
و هو نازل في ساحة حِمص وهو في بناء له ومعه أم حَرام ، قال عُمير : فحدثتنا أم حَرام أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " أول جيش من أمتي يغزُونَ البحرَ قد أَوجَبوا " ، فقالت أمُّ حرام : قلت يا رسول الله أنا فيهم ؟ قال : أنت فيهم . ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم "أول جيش من أمتي يغزُون مدينة قَيْصرَ مغفورٌ لهم" ، فقلت : أنا فيهم قال : لا .
قَالَ الْمُهَلَّب : فِي هَذَا الْحَدِيثِ مَنْقَبَة لِمُعَاوِيَة لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا الْبَحْرَ ، وَمَنْقَبَةٌ لِوَلَدِهِ يَزِيد لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ غَزَا مَدِينَةَ قَيْصَرَ .[البخاري مع الفتح ] .

فما رأي الشيعة في هذا ؟
وأليس وظلما وأنهم يتجنون على يزيد ويلعنون ظلما وتجنيا !
فما قول الشيعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[أبو مريم العراقي]

على من تضحك حضرتك ؟؟؟؟
تستشهد بمدح محمد بن الحنفية ليزيد من كتبكم .
ثم تذكر اقوال الشيعة في محمد بن الحنفية .
تريد فرض ما عندكم علينا ؟ من السفيه الذي تضحك عليه ؟؟
يا رجل العب غيرها .

قال الذهبِي عن يزيد: (وكان ناصبيًّا، فظًّا، غليظًا، جلفًا، يتناول المسكِر، ويفعَل المنكَر..) الذهبي: سير أعلام النبلاء ـ ج4 ص37.
وجاء عن الشوكانِي قوله: (.. الخمير السِّكِّير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية) الشوكاني: نيل الأوطار من أحاديث سيد الأخيار ـ ج7 ص176.
قال السيوطي: (فقتِل ـ أي الحسين عليه السلام ـ وجيء برأسه في طست، حتى وُضِع بين يدَي ابن زياد، لعن الله قاتله وابن زياد معه ويزيد أيضًا) السيوطي: تاريخ الخلفاء ـ ص165.
قال ابن كثير: (وقد استدل بِهذا الحديث وأمثاله مَن ذهب إلى الترخيص في لعنة يزيد بن معاوية، وهو رواية عن أحمد بن حنبل اختارها الخلال وأبو بكر عبد العزيز والقاضي أبو يعلى وابنه القاضي أبو الحسين، وانتصر لذلك أبو الفرج ابن الجوزي في مصنف مفرد وجوَّز لعنته..) ابن كثير: البداية والنهاية ـ ج8 ص179.
اما حديثكم المكذوب فيقولف ي شرحه ابن حجر : (قال المهلَّب: في هذا الحديث منقبة لمعاوية لأنه أول مَن غزا البحر، ومنقبة لولدِه يزيد لأنه أول مَن غزا مدينة قيصر، وتعقَّبه ابن التيِّن وابن المنير بِما حاصله: أنه لا يلزم مِن دخوله في ذلك العموم أن لا يَخرج بدليل خاص، إذ لا يَختلف أهل العلم أن قوله صلى الله عليه وسلم " مغفور لَهم " مشروط بأن يكونوا مِن أهل المغفرة، حتى لو ارتد واحد مِمَّن غزاها بعد ذلك لَم يدخل في ذلك العموم اتفاقًا، فدل على أن المراد لِمَن وُجِد شرط المغفرة فيه منهم)
على أنَّ ابن الأثير يُبيِّن لنا الظروف التي صاحبت هذه الغزوة والتي أجبَرت يزيد بن معاوية على الخروج، حيث إنه لَم يَخرج باختياره ومحض إرادته، وحتى عند خروجه لَم يكن قاصدًا رضا الله تعالى وثوابه.
قال ابن الأثير: (سَيَّر معاوية جيشًا كثيفًا إلى بلاد الروم للغزاة، وجعل عليهم سفيان بن عوف، وأمَر ابنه يزيد بالغزاة معهم، فتثاقل واعتل، فأمسَك عنه أبوه، فأصاب الناس في غزاتهم جوع ومرض شديد، فأنشأ يزيد يقول:

ما أن أبالِي بِما لاقت جموعهم بالفرقدونة من حمى ومن موم
إذا اتكأت على الأنماط مرتفقًا بدر مـران عندي أم كلثوم
وأم كلثوم امرأته وهي ابنة عبد الله بن عامر، فبلغ معاوية شِعره، فأقسم عليه ليلحقنَّ بسفيان في أرض الروم ليصيبه ما أصاب الناس، فسار ومعه جَمع كثير أضافهم إليه أبوه..) ابن الأثير: الكامل في التاريخ ـ ج3 ص314

[ابن الصديقة عائشة]

على أنَّ ابن الأثير يُبيِّن لنا الظروف التي صاحبت هذه الغزوة والتي أجبَرت يزيد بن معاوية على الخروج، [gdwl]حيث إنه لَم يَخرج باختياره ومحض إرادته، وحتى عند خروجه لَم يكن قاصدًا رضا الله تعالى وثوابه.[/gdwl]


وهل من قال هذا عنده علم الغيب ويعلم بالنوايا؟؟؟؟؟؟؟
وهل خرج يزيد ليحارب وربما يقتل كان خروجه للنزهة ؟؟؟؟؟
ومن ثم الاهم فليس يزيد من قتل الحسين بل شيعة الكوفة الذين نكثوا العهد معه وغدروه وقتلوه وسبوا أهله ومن معه وهذا هو تاريخ الشيعة غدر وعمالة ونكث العهود والمواثيق والتاريخ يشهد الى يومنا هذا ومايحدث في بلدك العراق خير شاهد على الشيعة واحزابهم ومراجعهم وكأن التاريخ يعيد نفسه ولكن كثر أحفاد بن العلقمي في العراق وسوريا والبلدان العربية والاسلامية .

[أبو مريم العراقي]

تتهمون الشيعة بقتل الحسين هذا تعودنا عليه .. اما ان تأتي وتضحك على الناس , بمدح محمد ليزيد من كتبكم , وتريدون ان تلزمونا به على اساس ان محمد ثقة عندنا . فهذا اسلوب ملتوي جديد

[ابن الصديقة عائشة]

تتهمون الشيعة بقتل الحسين هذا تعودنا عليه .. اما ان تأتي وتضحك على الناس , بمدح محمد ليزيد من كتبكم , وتريدون ان تلزمونا به [gdwl]على اساس ان محمد ثقة عندنا[/gdwl] . فهذا اسلوب ملتوي جديد


هذا الامر يعنينا ولا يعنيك وانت الافضل لك بان تبقى مع تدليس معمميك أما بان نتهم الشيعة فهذا ليس نحن ما نقوله بل آل البيت قالوه عن شيعة الكوفة :

الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.

ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.

دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

لما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .


قاتل سيدنا علي عليه السلام الشيعي الخارجي عبدالرحمن ابن ملجم


عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام: يا أهل الكوفة دخلت اليكم وليس لي سوط الا الدرة فرفعتموني إلى السوط، ثم رفعتموني إلى الحجارة أو قال: الحديد، ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض فمن فازبكم فقد فاز بالقدح الاخيب

الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة




وكل هذا من كتبكم أيها الرافضة فإن كان عندك اعتراض فاذهب اليهم واعترض وجادلهم

[أبو عبيدة أمارة]

الغريب العجيب والشيعة يستشهدون علينا بضلالهم من الأحاديث التي رواها أئمة الحديث السنة !!!!
فكل عقيدتهم مبنية على روايات مسلم وأحمد (مع التدليس فيها ) !!! ثم وعندما نأتيهم بحديث ومن شيوخ يحتجون به على باطلهم فهم يرفضوه !!!!
لماذا لا يرضون حديث واد خم الغير مدلس ؟؟؟
لماذا لا يرفضون حديث الكساء الصحييح المستند لكتب السنة ؟؟؟؟؟
وكثير كثير !!! أم أن الدين مزاج وهوى ولعب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكتبهم محشوة بالاستشهاد من كتب أهل اسنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم أن المقياس هو ما يوافق الضلال الذي تمجه الأرض والسماء !!!
جئنا بأحاديث صحيحة !!! وشهادة رجل من ولد علي رضي الله عنهما !!! فالقوم فالحديث ليس على مزاجهم !!!!
فالحل بسيط الكذب والتكذيب !!!
وهناك نصوص في كتب الشيعة وتقول أن معاوية لعن قاتل الحسين !!!!
وغير وأن ومن قتل الحسين وذريته هو شمر بن الجوشن وهو من شيعة علي (فهو من الشيعة ) !!!!
فلماذا يلقون الائمة على يزيد ولا يلقونها على رجل ناكث خائن منهم وهو الذي أصر على قتل الحسين !!!!
ويا سبحان الله !!! فقد وافق الحسين على الرجوع والمبايعة أو قتال الكفار في الثغور!!!!!!!
ولكن الآثم وملة الغدر أبت إلا قتل الطاهر الكريم الصابر المحتسب بن الكرماء !!!!!
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم !!!!!!!!!!!!!

[هيثم القطان]

السلام عليكم.

أنا لي تحفظ في الترضي على اليزيد .. كونه مطعون به من قبل أهل السنة.

وأيضاً هو ليس صحابي حتى نترضى عنه .

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم القطان

السلام عليكم.

أنا لي تحفظ في الترضي على اليزيد .. كونه مطعون به من قبل أهل السنة.

وأيضاً هو ليس صحابي حتى نترضى عنه .

لا بأس أخي . ولا نزكي على الله أحد !
ألا من زكاه الله ورسوله .
ونحن ونعلم قول كثير من الناس عن يزيد معاوية !!
وفيهم من المنصفين والذين جعلوا له فضل .
على كل سنفرد موضوعا عن يزيد إن شاء الله تعالى .
وكلمة رضي الله عنه فهي دعاء وليست تزكية !

ولا باس أن نسأل الله أن يرضى عن المؤمنين وأن يتجاوز عن بعض السيئات ، إن كانت !!!

[هيثم القطان]

هنا رابط عن أقوال العلماء في اليزيد بن معاوية .

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%...88%D9%8A%D8%A9


هنا حكم من يترحم عن اليزيد من موقع فتاوي إسلام ويب .


http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=36047

لكن أخي كما أنت قلت أننا ما كان في اليزيد سواء له أو عليه نذكره إذا ثبت وصح ... أما الذي غير ثابت فمن باب الأمانة التاريخية والإنصاف لا نذكره ونبين أنه غير صحيح .

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم القطان

لكن أخي كما أنت قلت أننا ما كان في اليزيد سواء له أو عليه نذكره إذا ثبت وصح ... أما الذي غير ثابت فمن باب الأمانة التاريخية والإنصاف لا نذكره ونبين أنه غير صحيح .

أخي هيثم شكرا لك
وحقيقة وسأورد هنا بحثا عن يزيد بن معاوية .
وقضية الترضي فهي فقط من باب الدعاء ! وفقط ! ولا نزكي على الله أحد !!! إلا من زكاهم الله ورسوله !!
وإن كان هناك فتوى شرعية بحرمة الترضي عن مسلم حق من باب الدعاء ! فاذكرها أخي ! وبارك الله بك !
وإن كان هناك فتوى شرعية بحرمة الترضي عن مسلم -ويزيد منهم - من باب الدعاء ! فاذكرها أخي ! وبارك الله بك !
والحقيقة أن هذا الموضوع هو توطئة لموضوع بعده !!!
ولاأعارض أن يبدي كل أخ مسلم رأيه وقوله ! ولكن الهدف -والله - وهو ومن أجل أن نصل للحق والحقيقة والحجة البينة !!!
والحق الأبلج الذي ليس بعده حق !!! وهو دين الله النقي الذي جاء به رسول الله صافيا طاهرا لا يكدره لا ضلال ولا زيغ ولا طغيان خبيث أو كائنا من كان !!! نريد المحجة البيضاء التي ليلها كنهارها لا يزيغ عنها غير هالك !!!
نرجو من الأخ هيثم أن يكرمنا برأيه !
وكل مسلم منصف !!! وسأورد إن شاء الله دراسة حول يزيد .

[ابو عبدالله العراقي]

[align=center]
أبو عبيدة أمارة

ما سر هذا الاهتمام بيزيد ..!!

هل قدم للسنة شيء كي تدافع عنه هذا الدفاع مستميت ؟؟

غير انه هجم على المدينة و مكة و قتل الامام الحسين عليه السلام .. !!

[/align]

[هيثم القطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبدالله العراقي

[align=center]
أبو عبيدة أمارة

ما سر هذا الاهتمام بيزيد ..!!

هل قدم للسنة شيء كي تدافع عنه هذا الدفاع مستميت ؟؟

غير انه هجم على المدينة و مكة و قتل الامام الحسين عليه السلام .. !!

[/align]

الذي قتل الحسين عليه السلام هم أهل الكوفى وشيعة الكوفى .. بإجماع المؤرخين ...


لم يثبت أن اليزيد أمر بقتل الحسين عليه السلام .. ولكن بلا شك أنه يآخذ على أنه لم يقتص على من قتله عليه السلام .

[أبو عبيدة أمارة]

الحقيقة وأن الموقف من يزيد بعد وقعة الحرة مختلف فيه !!!
ونحن نعلم أن هناك وضاعون ومدلسون وكذابون في كل حادثة !!!
ولكن حوارنا قبل تلك الفترة !!!
ونسوق هنا نصا عاما عن يزيد بن معاوية من علماء مسلمين معتمدين .
وتنوبيه : فقول "رضي الله عن فلان" أو "غضب الله على فلان" ليس هو بيت القصيد من هذا الحوار .
وكل إنسان وعمله وحسابه أمام ربه .

فكم من ناس قد يقال عنهم لن ينالوا خيرا فقال الله لهم ادخلو الجنة خالدين فيها !!!
زهنا نبذة صغيرة عن يزيد :
يقول الشيخ عثمان الخميس في كتابه " حقبة من التاريخ " ص 101 ما نصُّه : (فالفسق الذي نسِب إلى يزيد في شخصه كشرب خمر أو ملاعبة قردة كما يقولون أو فحش أو ما شابه ذلك لم يثبت عنه بسند صحيح فهذا لا نصدقه والأصل العدالة..)


و قد قال أبو حامد الغزالي (قيد الشريد من أخبار يزيد ص57-59) " و قد صح إسلام يزيد بن معاوية، و ما صح قتله الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قتل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ، فإن إساءة الظن بالمسلم حرام"
الحافظ ابن كثير )البداية والنهاية 8/226 ( " ... وقد أورد ابن عساكر أحاديث في ذم يزيد بن معاوية كلها موضوعة لا يصح شيء منها. وأجود ما ورد ما ذكرناه على ضعف أسانيده وانقطاع بعضه ) .
و هذا الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله على تقشفه و عظم منزلته في الدين و ورعه قد أدخل عن يزيد بن معاوية في كتابه الزهد أنه كان يقول في خطبته : إذا مرض أحدكم مرضاً فأشقى ثم تماثل ، فلينظر إلى أفضل عمل عنده فليلزمه و لينظر إلى أسوأ عمل عنده فليدعه . أنظر : العواصم من القواصم (ص245) .
وعلى كل !!! وما يهمنا حاليا من سيرة يزيد هو وما كان من قبل مقتل الحسين !!! وحتى شهادة محمد بن الحنفية ليزيد بعدالته !!! وهذه فترة حوارنا ونقاشنا !!!
وإذا قالت الشيعة أن يزيد -ومع عدم رضائه عن قتل سبط الرسول - لم يقتل بن زياد !!!
فعلي لم يقتل قاتل الزبير عندما جاءه بفعلته الشنيعة !!!!!!!
فهنا ونقول وفي شهادة بن الحنفية وأن يزيد لم يكن من السوء الذي يصفه به الناس !!!
وحتى في كتب الشيعة فيرووا أن يزيد لم يكن راضيا من قتل الحسين !!!
ويزيد ممدوح في عامة حديث الرسول في الجيش الذي يغزو مدينة قيصر !!!
ولو قال البعض الخصوص والعموم !!! فهو لا يملك حجة أن يزيد خارج من هذا العموم !!!
فيزيد عدل في نظر بن الحنفية !!!!!! وكما راينا من تبريئه من مقتل الحسن !!!
فنسأل الشيعة فتجنيكم على يزيد غير حقيقي وغير عادل ومناقض للواقع الذي مضى !!!
ونحن نعلم وأن ومن لعن أي شخص لا يستحق اللعن !!! فاللعنة تعود عليه !!!!
فهل من معارض من الشيعة !!!
وللجميع حاليا نقول نحاكم حكم يزيد وسيرته قبل وقعة الحرة !!!
ونحن هنا في قسم الشيعة !!!
فليتفضل الشيعة وليدلوا بأقوالهم !!!

[أبو مريم العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة

الحقيقة وأن الموقف من يزيد بعد وقعة الحرة مختلف فيه !!!
ونحن نعلم أن هناك وضاعون ومدلسون وكذابون في كل حادثة !!!
ولكن حوارنا قبل تلك الفترة !!!
ونسوق هنا نصا عاما عن يزيد بن معاوية من علماء مسلمين معتمدين .
وتنوبيه : فقول "رضي الله عن فلان" أو "غضب الله على فلان" ليس هو بيت القصيد من هذا الحوار .
وكل إنسان وعمله وحسابه أمام ربه .

فكم من ناس قد يقال عنهم لن ينالوا خيرا فقال الله لهم ادخلو الجنة خالدين فيها !!!
زهنا نبذة صغيرة عن يزيد :
يقول الشيخ عثمان الخميس في كتابه " حقبة من التاريخ " ص 101 ما نصُّه : (فالفسق الذي نسِب إلى يزيد في شخصه كشرب خمر أو ملاعبة قردة كما يقولون أو فحش أو ما شابه ذلك لم يثبت عنه بسند صحيح فهذا لا نصدقه والأصل العدالة..)


و قد قال أبو حامد الغزالي (قيد الشريد من أخبار يزيد ص57-59) " و قد صح إسلام يزيد بن معاوية، و ما صح قتله الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قتل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ، فإن إساءة الظن بالمسلم حرام"
الحافظ ابن كثير )البداية والنهاية 8/226 ( " ... وقد أورد ابن عساكر أحاديث في ذم يزيد بن معاوية كلها موضوعة لا يصح شيء منها. وأجود ما ورد ما ذكرناه على ضعف أسانيده وانقطاع بعضه ) .
و هذا الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله على تقشفه و عظم منزلته في الدين و ورعه قد أدخل عن يزيد بن معاوية في كتابه الزهد أنه كان يقول في خطبته : إذا مرض أحدكم مرضاً فأشقى ثم تماثل ، فلينظر إلى أفضل عمل عنده فليلزمه و لينظر إلى أسوأ عمل عنده فليدعه . أنظر : العواصم من القواصم (ص245) .
وعلى كل !!! وما يهمنا حاليا من سيرة يزيد هو وما كان من قبل مقتل الحسين !!! وحتى شهادة محمد بن الحنفية ليزيد بعدالته !!! وهذه فترة حوارنا ونقاشنا !!!
وإذا قالت الشيعة أن يزيد -ومع عدم رضائه عن قتل سبط الرسول - لم يقتل بن زياد !!!
فعلي لم يقتل قاتل الزبير عندما جاءه بفعلته الشنيعة !!!!!!!
فهنا ونقول وفي شهادة بن الحنفية وأن يزيد لم يكن من السوء الذي يصفه به الناس !!!
وحتى في كتب الشيعة فيرووا أن يزيد لم يكن راضيا من قتل الحسين !!!
ويزيد ممدوح في عامة حديث الرسول في الجيش الذي يغزو مدينة قيصر !!!
ولو قال البعض الخصوص والعموم !!! فهو لا يملك حجة أن يزيد خارج من هذا العموم !!!
فيزيد عدل في نظر بن الحنفية !!!!!! وكما راينا من تبريئه من مقتل الحسن !!!
فنسأل الشيعة فتجنيكم على يزيد غير حقيقي وغير عادل ومناقض للواقع الذي مضى !!!
ونحن نعلم وأن ومن لعن أي شخص لا يستحق اللعن !!! فاللعنة تعود عليه !!!!
فهل من معارض من الشيعة !!!
وللجميع حاليا نقول نحاكم حكم يزيد وسيرته قبل وقعة الحرة !!!
ونحن هنا في قسم الشيعة !!!
فليتفضل الشيعة وليدلوا بأقوالهم !!!

طيب يا ابا عبيدة وهل ثبت مدح محمد بن الحنفية ليزيد بسند صحيح ؟؟

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبدالله العراقي

[align=center]
أبو عبيدة أمارة

ما سر هذا الاهتمام بيزيد ..!!

هل قدم للسنة شيء كي تدافع عنه هذا الدفاع مستميت ؟؟

غير انه هجم على المدينة و مكة و قتل الامام الحسين عليه السلام .. !!

[/align]

نحن ندافع عن الحقائق !!! قبل كل شيء !!!
وأنا على وعدي أن أورد من سيرة يزيد الكاملة في وقته !!!
ولكن وحاليا فيهمنا الحقائق الموردة في الموضوع !!!!

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم العراقي

طيب يا ابا عبيدة وهل ثبت مدح محمد بن الحنفية ليزيد بسند صحيح ؟؟

نعم وقد أورده بن كثير والبلاذري ! بسند صحيح !
ولا تنسى أن كثيرمن كتب الشيعة تبرأ يزيد من قتل الحسين !!!

[ابو عبدالله العراقي]

ونحن نعلم وأن ومن لعن أي شخص لا يستحق اللعن !!! فاللعنة تعود عليه !!!!

هل تعلم كم عالم من علماء السنة لعن يزيد منذ ايام ابن الجوزي و حتى يومنا هذا ,,

ان اردت أضع لك أقوال علمائكم في لعن يزيد !

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبدالله العراقي

هل تعلم كم عالم من علماء السنة لعن يزيد منذ ايام ابن الجوزي و حتى يومنا هذا ,,

ان اردت أضع لك أقوال علمائكم في لعن يزيد !

ربما مكذوب عليهم !!!
وعل كل فنحن نناقش يزيد قبل وقعة الحرة !!! وهذا ما يهم الحوار الشيعي !!!
وأما وبعد وقعة الحرة -المختلف والمدسوس فيها الكثير- فهي ليست مجال نقاشنا !!!
وعلى كل !!! فحديث الرسول في اللعن ينطبق على كل من لعن أحدا بفير استحقاق !!!!
والشيعة وعندما تلعن بعض الصحابة ومنه أبا بكر وعمر رضي الله عنهما !وبعض أمهات المؤمنين !!! فليكونوا على حذر شديد !!! فاللعنة على من لا يستحقها ترجع لصاحبها !!!!!!
وكم من لعنة قد تصدر عن شيعي في يوم واحد فقط وتعود عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[ابن الصديقة عائشة]

هل تعلم كم عالم من علماء السنة لعن يزيد منذ ايام ابن الجوزي و حتى يومنا هذا ,,

ان اردت أضع لك أقوال علمائكم في لعن يزيد !


حدثنا أيها الرافضي عن شيعة الكوفة الذين نكثوا العهد مع الحسين رضي الله عنه وغدروا به وقتلوه وسبوا أهله فأيهما يستحق النعل يزيد أم شيعة الكوفة الغدارين ؟؟؟

[ابو عبدالله العراقي]

[align=center]

ربما مكذوب عليهم !!!

النقاش يجب ان يكون على اسس علمية ,,

لا على تخمينات غيبية ,, !!

فربما مكذوب عليك أنت ... !! [/align]