المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما صحة قصة ماشطة بنت فرعون ؟


حفيدة الحميراء
2009-06-08, 04:36 AM
:بس:
:سل:

http://www.muslma1.net/vb/images/icons/icon35.gif اختصاراً للموضوع للشيخ سليمان العودة)http://www.muslma1.net/vb/images/icons/icon35.gif




http://www.muslma1.net/vb/images/icons/icon35.gif قصة ماشطة بنت فرعونhttp://www.muslma1.net/vb/images/icons/icon35.gif



(للشيخ سليمان العودة )


السؤال:
يقول هل قصة ماشطة بنت فرعون (http://audio.islam***.net/audio/index.php?page=ft&sh=157&ftp=alam&id=1001137&spid=157) صحيحة؟
حيث ذكرت في كتاب تحفة العروس، وهل ورد أن الرسول صلى الله عليه وسلم عندما عرج به إلى السماء وجد ريحاً طيبة؟


الجواب:
هذا القصة وردت في ابن ماجة (http://audio.islam***.net/audio/index.php?page=ft&sh=157&ftp=alam&id=1000332&spid=157)،
والحاكم (http://audio.islam***.net/audio/index.php?page=ft&sh=157&ftp=alam&id=1000238&spid=157) عن ابن عباس (http://audio.islam***.net/audio/index.php?page=ft&sh=157&ftp=alam&id=1000047&spid=157)، ولها عدَّة أسانيد، ووردت عن طريق جماعة من الصحابة، وإن كانت كل طرقها ضعيفة


المصدر : الشبكة الاسلاميه


http://audio.islam***.net/audio/inde...&audioid=13796 (http://audio.islam***.net/audio/index.php?page=Full*******&audioid=13796)





http://www.mnarat.net/vb/imgcache/3789.imgcache




http://www.muslma1.net/vb/images/icons/icon35.gif هل صح شيء في أمر ماشطة فرعون ،
فإننا نسمع الخطباء يذكرون في ذلك قصة ؟

والجواب :



أما ماشطة فرعون فلا أعلم فيها شيئاً صحيحاً يدخلُ في المرفوع . فقد أخرج أحمد في " مسنده " ( 1/309 – 310 ) ، وأبو يعلى ( ج4/ رقم 2517 ) ، والطبرانى في " الكبير " ( ج11/ رقم 12279 ، 12280 ) ، وفى " الأوسط " – كما في " المجمع " ( 1/65 ) ، والبزار ( ج1/ رقم 54 ) ، والحاكم ( 2/496 – 497 ) ، والبيهقى في " الدلائل " ( 2/363 ) من طرقٍ عن حماد بن سلمة ، عن عطاء بن السائب ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لما كانت الليلة التي أسرى بي فيها ، أتت علىّ رائحة طيبة ، فقلت يا جبريل ‍ ما هذه الرائحة ؟ فقال : هذه رائحة ماشطة ابنة فرعون وأولادها . قال : قلت : وما شأنها ؟
قال : بينما هي تمشط ابنة فرعون ذات يومٍ إذ سقطت المدرى من يديها ،
فقالت : بسم الله ، فقالت لها ابنة فرعون :
أبى ؟ قالت : لا ، ولكن ربى ورب أبيك الله ، قالت : أخبرهُ بذلك ؟ قالت : نعم . فأخبرته فدعاها فقال : يا فلانة ، وإن لك رباً غيري ؟ قالت : نعم ، ربى وربك الله . فأمر ببقرة من نحاس فأحميت ، ثم أمر بها أن تلقى هي وأولادها ،
قالت : إن لي إليك حاجة .
قال : وما حاجتك ؟ قالت : أحبُ أن تجمع عظامي وعظام ولدى في ثوبٍ واحد وتدفننا . قال : ذلك لك علينا من الحق .
قال : فأمر بأولادها فألقوا بين يديها واحداً واحداً ، إلى أن انتهى ذلك إلى صبىّ لها مرضع ، وكأنها تقاعست من أجله .



قال : يا أمه ‍ اقتحمي ، فإن عذاب الدنيا أهونُ من عذاب الآخرة ، فاقتحمت .
قال : قال ابن عباس : تكلم أربعة صغارٌ : عيسى بن مريم عليه السلام ، وصاحب جريج ، وشاهد يوسف ، وابن ماشطة امرأة فرعون .




قال الحاكم : " صحيحُ الإسناد " ووافقه الذهبي ‍




وعزاه السيوطى في " الدر المنثور " ( 4/150 ) للنسائي وابن مردوية ، وقال :
" بسندٍ صحيح ٍ " ‍ كذا قال ‍ وقال ابن كثير في " تفسيره " ( 3/15 ) : " إسنادٌ لا بأس به " ، وفى كل ذلك نظرٌ ، لأن عطاء ابن السائب كان اختلط وحماد بن سلمة كان ممن سمع منه قبل الاختلاط وبعده ، فلم يتميز حديثُهُ فوجب التوقف فيه ،
وقد روى العقيلى في " الضعفاء " ( 3/399 ) بسندٍ صحيحٍ عن وهيبٍ ، قال : قدم علينا عطاء بن السائب ، فقلت : كم حملت عن عبيدة ؟ قال : أربعين حديثاً .


قال علىّ : وليس يروى عن عبيدة حرفاً واحداً . فقلت : فَعَلام يحمل هذا ؟ قال : على الاختلاط . إنه اختلط .




قال على بن المدين : " قلت ليحيى – يعنى القطان -: وكان أبو عوانة حمل عن عطاء بن السائب قبل أن يختلط ، فقال : كان لا يفصل هذا من هذا وكذلك حماد بن سلمة " أهـ .




قُلتُ : ونقل الحافظ ابن حجر في " التهذيب " ( 7/206 – 207 ) هذه الفقرة عن العقيلى ثم قال " فاستفدنا من هذه القصة أن رواية وهيب وحماد وأبى عوانة عنه في جملة ما يدخل فى الاختلاط " أهـ .




فهذا هو التحقيق فى المسألة ، فلا ينبغى رده إلا ببرهان .




وله شاهدٌ من حديث أبى بن كعب مرفوعاً بنحوه وفى سياقه زيادة .




أخرجه ابن ماجه ( 4030 ) ، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " ( ج5/ل 641 – 642 ) من طريقين عن الوليد بن مسلم ، ثنا سعيد ابن بشير ، عن قتادة ، عن مجاهد ، عن ابن عباس ، عن أبى بن كعب فذكره .




قُلتُ : وهذا سندٌ ضعيفٌ ، بل لعله واهٍ والوليد بن مسلم كان يدلس تدليس التسوية ، ولم يصرح في جميع الإسناد .




وسعيد بن بشير ضعيفٌ خصوصاً في قتادة .
وهذه الرواية من هذا القبيل
http://www.muslma1.net/vb/images/icons/icon35.gif وخلاصة القول أن الحديث لا يصح مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم .http://www.muslma1.net/vb/images/icons/icon35.gif
والله أعلم .



موقع الشيخ ابي اسحاق الحويني
http://www.al-heweny.com/html/module...rticle&sid=111 (http://www.al-heweny.com/html/modules.php?name=News&file=article&sid=111)
<!-- / message -->

حفيدة الحميراء
2009-06-08, 04:37 AM
18771 - أنه ليلة أسري به وجد ريحا طيبا فقال يا جبريل ما هذه الريح الطيبة قال هذه ريح
قبر الماشطة وابنها وزوجها وكان يروى ذلك أن الخضر كان من أشراف بني إسرائيل وكان ممره براهب في صومعة فيطلع إليه الراهب يعلمه الإسلام فلما بلغ الخضر
زوجه أبوه فعلمها الخضر وأخذ عليها وكان لا يعرف النساء فطلقها ثم زوجه امرأة أخرى فعلمها وأخذ عليها أن لا تعلمه أحدا فطلقها وكتمت إحداهما وأفشت الأخرى فانطلق هاربا حتى أتى جزيرة في البحر فأقبل رجلان يحتطبان فكتم أحدهما وأفشى الآخر وقال قد رأيت الخضر فقيل له من رآه معك فقال فلان فسئل عنه وكان في دينهم من يكذب قتل فتزوج المرأة الكاتمة فبينما هي تمشط بنت فرعون
إذ سقط المشط فقالت تعس فرعون فأخبرت أباها وكان للمرأة ابن وزوج فأرسل إليهم فراود المرأة وزوجها أن يرجعا عن دينهما فأبيا فقال إني قاتلكما قالا إحسانا منك إلينا إن قتلتنا أن تجعلنا في بيت ففعل فلما أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم وجد ريحا طيبة فسأل جبريل فأخبره


الراوي: أبي بن كعب - خلاصة الدرجة: [فيه] سعد بن بشير لعله يهم في الشيء بعد الشيء ويغلط والغالب على حديثه الاستقامة والغالب عليه الصدق - المحدث: ابن عدي - المصدر: الكامل في الضعفاء - الصفحة أو الرقم: 4/415


http://www.mnarat.net/vb/imgcache/3789.imgcache



51206 - إن النبي صلى الله عليه وسلم ليلة أسري به وجد ريحا طيبا فقال :
يا جبريل ما هذه الريح الطيبة ؟
قال : هذه ريح قبر الماشطة وابنها وزوجها ، وكان يروى ذلك أن الخضر كان من أشراف بني إسرائيل وكان ممره براهب في صومعة فيطلع إليه الراهب يعلمه الإسلام ،
فلما بلغ الخضر زوجه أبوه فعلمها الخضر وأخذ عليها وكان لا يعرف النساء فطلقها ثم زوجه امرأة أخرى فعلمها وأخذ عليها أن لا تعلمه أحدا ، فطلقها وكتمت إحداهما وأفشت الأخرى ، فانطلق هاربا حتى أتى جزيرة في البحر فأقبل رجلان يحتطبان فكتم أحدهما وأفشى الآخر وقال :
قد رأيت الخضر ، فقيل له : من رآه معك ؟ قال : فلان ، فسئل عنه وكان في دينهم من يكذب قتل ، فتزوج المرأة الكاتمة فبينما هي تمشط بنت فرعون إذ سقط المشط فقالت : تعس فرعون ، فأخبرت أباها ، وكان للمرأة ابن وزوج فأرسل إليهم فراود المرأة وزوجها أن يرجعا عن دينهما فأبيا ،
فقال : إني قاتلكما ، قالا : إحسانا منك إلينا إن قتلتنا أن تجعلنا في بيت ، ففعل فلما أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم وجد ريحا طيبة فسأل جبريل فأخبره . واللفظ لابن سلم


الراوي: أبي بن كعب - خلاصة الدرجة: [فيه] سعيد بن بشير ضعيف - المحدث: ابن القيسراني - المصدر: ذخيرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 2/876


http://www.mnarat.net/vb/imgcache/3789.imgcache

57085 - مررت ليلة أسري بي برائحة طيبة ، فقلت لجبريل ما هذه ( ( الرائحة الطيبة ) ) ؟
فقال ماشطة بنت فرعون ،
كانت تمشطها ، فوقع المشط من يدها فقالت باسم الله ، فقالت ابنة فرعون : أبي ، قالت : ربي ، ورب أبيك ،
قالت أقول له إذا ، قالت قولي له ، فقال لها : : أولك رب غيري ؟ قالت :
ربي وربك الله الذي في السماء فأحمي لها
( ( بنقرة من نحاس ، فألقى ولدها ، واحدا ، واحدا فكان آخرهم صبي ، فقال يا أماه اصبري فإنك على الحق


الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الذهبي - المصدر: العرش - الصفحة أو الرقم: 70

حفيدة الحميراء
2009-06-08, 04:40 AM
:
http://www.mnarat.net/vb/imgcache/3789.imgcache

229273 -
لما كانت ليلة أسري بي أتيت على رائحة طيبة فقلت يا جبريل : ما هذه الرائحة قال :
هذه رائحة ماشطة ابنة فرعون وأولادها قلت وما شأنها قال : بينا هي تمشط ابنة فرعون ذات يوم إذ سقط المدري من يدها فقالت : بسم الله فقالت لها ابنة فرعون : أبي قالت : لا ولكن ربي ورب أبيك الله قالت : أخبره بذا قالت : قالت : نعم فأخبرته فدعاها فقال : يا فلانة وإن لك ربا غيري قالت : نعم ربي وربك الله وأمر بنقرة من نحاس فأحميت ثم أمر أن تلقى هي وأولادها فيها قالت له إن لي إليك حاجة قال : وما حاجتك قالت : أحب أن تجمع عظامي وعظام أولادي في ثوب واحد فتدفننا جميعا قال : ذلك علينا من الحق قال : فأمر بأولادها فألقوا بين أيديها واحدا واحدا إلى أن انتهى ذلك إلى صبي لها مرضع كأنها تقاعست من أجله قال : يا أمه اقتحمي فإن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة فاقتحمت ، قال ابن عباس : تكلم أربع صغار عيسى بن مريم عليه السلام وصاحب جريج وشاهد يوسف وابن ماشطة ابنة فرعون


الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: فيه عطاء بن السائب وهو ثقة ولكنه اختلط - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 1/70


:http://www.mnarat.net/vb/imgcache/3789.imgcache
242618 -
لما أسري بي مرت بي رائحة طيبة فقلت : ما هذه الرائحة ؟
قالوا : ماشطة بنت فرعون وأولادها سقط مشطها من يدها فقالت : بسم الله ، فقالت ابنة فرعون أبي ؟ قالت : ربي هو ربك ورب أبيك ، قالت : أولك رب غير أبي ؟ قالت : نعم ، فدعاها فقال : ألك رب غيري ؟ قالت : نعم ربي وربك الله ، فأمر ببقرة من نحاس فأحميت ثم أمر بها لتلقى فيها وأولادها ، فألقوا واحدا واحدا حتى بلغ رضيعا فيهم فقال : قعي يا أمه ولا تقاعسي فإنك على الحق ،
قال : وتكلم أربعة وهم صغار : هذا وشاهد يوسف وصاحب جريج وعيسى بن مريم


الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: السيوطي - المصدر: الخصائص الكبرى - الصفحة أو الرقم: 1/160


101262 - لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة : عيسى ابن مريم ، و شاهد يوسف ، و صاحب جريح ، و ابن ماشطة بنت فرعون
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: باطل بهذا اللفظ - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 880

http://www.mnarat.net/vb/imgcache/3789.imgcache

42326 - لما أسري بي ؛ مرت بي رائحة طيبة ، فقلت : ما هذه الرائحة ؟ فقالوا : هذه رائحة ماشطة ابنة فرعون وأولادها ؛ كانت تمشطها فوقع المشط من يدها . فقالت : باسم الله .
فقالت ابنته : أبي ؟ فقالت : لا ؛
بل ربي وربك ورب أبيك .
فقالت : أخبر بذلك أبي ؟ ! قالت : نعم .
فأخبرته ؛ فدعى بها وبولدها ،
[ فقال : ولك رب غير ؟ ! قالت : نعم ؛ ربي وربك الله . فأتى بنقرة من نحاس فأحميت ] ،
فقالت : لي إليك حاجة .
فقال : ما هي ؟ قالت : تجمع عظامي وعظام ولدي فتدفنه جميعا ؟ فقال : ذلك لك علينا من الحق .
فأتى بأولادها ، فألقى واحدا واحدا حتى إذا كان آخر ولدها – وكان صبيا مرضعا - ؛ فقال : اصبري يا أماه ! فإنك على الحق . ثم ألقيت مع ولدها


الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: منكر - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم:
6400


<!-- / message -->

حفيدة الحميراء
2009-06-08, 04:41 AM
http://www.mnarat.net/vb/imgcache/3789.imgcache
41170 - أنه ليلة أسري به ، وجد ريحا طيبة ، فقال : يا جبريل ! ما هذه الريح الطيبة ؟ قال : هذه ريح قبر الماشطة وابنيها وزوجها ، قال : وكان بدء ذلك ، أن الخضر كان من أشراف بني إسرائيل ، وكان ممره براهب في صومعته ، فيطلع عليه الراهب ، فيعلمه الإسلام ، فلما بلغ الخضر ، زوجه أبوه امرأة ، فعلمها الخضر ، وأخذ عليها أن لا تعلمه أحدا ، وكان لا يقرب النساء فطلقها ، ثم زوجه أبوه أخرى ، فعلمها وأخذ عليها أن لا تعلمه أحدا ، فكتمت إحداهما ، وأفشت عليه الأخرى ، فانطلق هاربا ، حتى أتى جزيرة في البحر ، فأقبل رجلان يحتطبان ، فرأياه ، فكتم أحدهما ، وأفشى الآخر ،

وقال : قد رأيت الخضر ، فقيل : ومن رآه معك ؟
قال : فلان فسئل فكتم ، وكان في دينهم أن من كذب قتل ، قال فتزوج المرأة الكاتمة ، فبينما هي تمشط ابنة فرعون ، إذ سقط المشط فقالت : تعس فرعون !
فأخبرت أباها ، وكان للمرأة ابنان وزوج ، فأرسل إليهم ، فراود المرأة وزوجها أن يرجعا عن دينهما ، فأبيا ، فقال : إني قاتلكما ، فقالا إ : حسانا منك إلينا إن قتلتنا ، أن تجعلنا في بيت ، ففعل ، فلما أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم وجد ريحا طيبة ، فسأل جبريل فأخبره


الراوي: أبي بن كعب - خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 804



95840 - لم يتكلم في المهد إلا أربعة : عيسى ، و شاهد يوسف ، و صاحب جريج ، و ابن ماشطة فرعون


الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 4759


http://www.mnarat.net/vb/imgcache/3789.imgcache
95853 - لما كانت الليلة التي أسري بي فيها ، وجدت رائحة طيبة ،
فقلت : ما هذه الرائحة الطيبة يا جبريل ؟ قال : هذه رائحة ماشطة بنت فرعون وأولادها ، قلت : ما شأنها ؟ قال : بينا هي تمشط بنت فرعون ، إذ سقط المشط من يدها ، فقالت ؛ بسم الله ،

قالت بنت فرعون : أبي ؟ فقالت : لا ، ولكن ربي ، وربك ورب أبيك الله ، قالت : وإن لك ربا غير أبي ؟ قالت : نعم ، قالت : فأعلمه بذلك ؟ قالت : نعم ، فأعلمته بذلك ، فدعا بها فقال : يا فلانة ألك رب غيري ؟
قالت : نعم ، ربي وربك الله الذي في السماء ، فأمر ببقرة من نحاس فأحيمت ، ثم أخذ أولادها يلقون فيها واحدا واحدا ،
فقالت : إن لي إليك حاجة ، قال : وما هي ؟ قالت : أحب أن تجمع عظامي وعظام ولدي في ثوب واحد فتدقنا جميعا ،


قال : ذلك لك بما لك علينا من الحق ، فلم يزل أولادها يلقون في البقرة حتى انتهى إلى ابن لها رضيع ، فكأنها تقاعست من أجله ، فقال لها : يا أمه اقتحمي ؛ فإن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة ، ثم ألقيت مع ولدها ،
وتكلم أربعة وهم صغار : هذا ، وشاهد يوسف ، وصاحب جريج ، وعيسى بن مريم


الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 4772



لموقع الدرر السنية

معاوية فهمي إبراهيم مصطفى
2018-05-12, 12:54 PM
سلمت يداكِ و جزاكِ الله خيراً.