مشاهدة النسخة كاملة : سراب الشيعـــــــه..
الصفحات :
1
2
3
4
5
6
[
7]
محب العترة
2012-04-09, 07:00 PM
ما دمت استشهدت بالخوئي فنبين لك تناقضه.
قال الخوئي أن الاسم مطقاً يراد به يحيى بن أبي القاسم، وقد جاء في كتاب الخوئي نفسه ما نصه:
((الثانية ما رواه الكشّي عن الحسين بن أشكيب، في ترجمة ليث بن البختري أيضاً، عن محمد بن خالد البرقى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، وأبي العباس، قال: بينما نحن عند أبي عبد اللّه عليه السلام إذ دخل أبو بصير، فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: الحمد للّه الذي لم يقدم أحد يشكو أصحابنا العام، قال: فظننت أنه تعرّض بأبي بصير.
والجواب: أنّ الرواية مرسلة ولا دلالة فيها على الذمّ، على ما بيّناه في ترجمة ليث بن البخترى.
والثالثة: ما رواه الكشّي في الموضع المتقدّم عن حمدان، قال: حدّثنا معاوية، عن شعيب العقرقوفى، عن أبي بصير، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عن امرأة تزوّجت ولها زوج فظهر عليها. قال: ترجم المرأة ويضرب الرجل مائة سوط. لانه لم يسأل. قال شعيب: فدخلت على أبي الحسن عليه السلام، فقلت له: امرأة تزوّجت ولها زوج، قال: ترجم المرأة ولا شىء على الرجل، فلقيت أبا بصير، وقلت له: إنّي سألت أبا الحسن عليه السلام عن المرأة التي تزوّجت ولها زوج، قال ترجم المرأة ولا شىء على الرجل، قال: فمسح صدره، وقال: ما أظنّ صاحبنا تناهي حكمه بعد.
والجواب: أنّ الرواية مرسلة، فإنّ الكشّي لا يمكن أن يروي عن حمدان بلا واسطة، على أنّ المراد بأبي بصير فيها هو المرادى، على ما صرّح به في رواية أخرى تقدّمت في ترجمة ليث بن البخترى.)) ا.هـ
وهنا لا يهمني إن كانت الرواية مرسلة أو متصلة، صحيحة أو ضعيفة، لكن الذي يهمني منها أن الاسم جاء على الإطلاق، ومع ذلك كان المراد به (حسب الخوئي نفسه) أنه ليث بن البخترى، فعلي أي أساس قال أن الاسم عند الإطلاق يراد به يحيى بن أبي القاسم؟
عزيزي مسلم لعلك لم تقرأ مشاركتي الاخير جيدا قال السيد الخوئي اعلى الله مقامه
وقال في المعجم ج 22 ص 52 :
"..هذا ، وقد ذكر بعضهم أن أبا بصير مشترك بين الثقة وغيره ، ولأجل ذلك تسقط هذه الروايات الكثيرة عن الحجية ، ولكنا ذكرنا في ترجمة يحيى بن القاسم ، أن أبا بصير عندما أطلق ، فالمراد به هو : يحيى ين أبي القاسم ، وعلى تقدير الاغماض فالامر يتردد بينه وبين ليث بن البختري المرادي ، الثقة ، فلا أثر للتردد ، وأما غيرهما فليس بمعروف بهذه الكنية ، بل لم يوجد مورد يطلق فيه أبو بصير ، ويراد به غير هذين
بل إن الخوئي بلغ به الحال أن كذّب نفسه بنفسه، ففي حين قال أن الرواية الثالثة (المرأة التي لها زوج) رواية مرسلة (أي ضعيفة)، عاد وقال أنها صحيحة فقال ((والمتحصّل مما ذكرنا: أنه لاشىء من الروايات الذامّة ماهو صحيح السند. نعم، تقدّمت، رواية صحيحة عن شعيب في قضية تزويج الرجل امرأة لها زوج، في ترجمة ليث بن البخترى، ....)) ا.هـ
فلم هذا التناقض يا أيها السيد؟
ارجو منكم ذكر الروايتين مع المصدر
ونزيدك أيضاً، قال الخوئي في ترجمة يحيى بن أبي القاسم:
((وقال الكشّي في ترجمة ليث بن البخترى: (محمد بن مسعود، قال: سألت علي بن الحسن بن فضّال، عن أبي بصير، فقال: كان اسمه يحيى بن أبي القاسم، فقال: أبو بصير كان يكنّى أبا محمد، وكان مولى لبني أسد، وكان مكفوفاً، فسألته: هل يتهم بالغلوّ؟ فقال: أمّا الغلوّ فلا، لم يتهم، ولكن كان مخلّطاً).))ا.هـ
ارجو ان تدقق جيدا في هذه وانا اخبرك بانك فطن واذا لم تكتشف ما فيها تكون خيبت طني فيك
قلت: احترنا معكم، فهذا الكلام في حق من؟
إن قلت أنها في حق يحيى، فالرواية تطعن فيه وإن أنكر الخوئي ذلك، وإن قلت أنها في حق ليث فهذا دليل على أن الإطلاق قد يقصد منه غير يحيى.
وسواء كانت في حق يحيى أو في حق ليث، فالطعن بأحدهما موجود، وعليه فأحدهما على الأقل مطعون فيه، أي أن روايته لا تصح كما ذكر جمع من أئمتكم ونقل كلامهم الخوئي نفسه.
:بس:
الردود بين الاسئله
محب العترة
2012-04-12, 10:21 AM
:بس:
الردود بين الاسئله
:سل:
صباح الخير لجميع الاعضاء ولمسلم غريب خاصه
لم نرى تعليق
غريب مسلم
2012-04-12, 12:22 PM
:سل:
صباح الخير لجميع الاعضاء ولمسلم غريب خاصه
لم نرى تعليق
أسعد الله صباحك ومساءك
المشاغل أحياناً تربك الإنسان، فالعمل والدراسة ومناقشة الخوارج تجعلني أتأخر عليك، فسامحني.
عزيزي مسلم لعلك لم تقرأ مشاركتي الاخير جيدا قال السيد الخوئي اعلى الله مقامه
وقال في المعجم ج 22 ص 52 :
"..هذا ، وقد ذكر بعضهم أن أبا بصير مشترك بين الثقة وغيره ، ولأجل ذلك تسقط هذه الروايات الكثيرة عن الحجية ، ولكنا ذكرنا في ترجمة يحيى بن القاسم ، أن أبا بصير عندما أطلق ، فالمراد به هو : يحيى ين أبي القاسم ، وعلى تقدير الاغماض فالامر يتردد بينه وبين ليث بن البختري المرادي ، الثقة ، فلا أثر للتردد ، وأما غيرهما فليس بمعروف بهذه الكنية ، بل لم يوجد مورد يطلق فيه أبو بصير ، ويراد به غير هذين
بل يبدو لي عزيزي أنك لم تقرأ ما نقلته أنت، فانظر معي ماذا قال الخوئي ((ولكنا ذكرنا في ترجمة يحيى بن القاسم ، أن أبا بصير عندما أطلق ، فالمراد به هو : يحيى ين أبي القاسم))، ثم تابع وقال ((وعلى تقدير الإغماض)) وأنا لا أريد هذا الإغماض، لكني أريد جملة الجزم، وجملة الجزم كانت في يحيى بن أبي القاسم، وهذا هو موضع التناقض.
ارجو منكم ذكر الروايتين مع المصدر
لقد ذكرتها بالفعل، فلو عدت لمشاركتي السابقة لوجدت الرواية، ونعيدها عليك:
((والثالثة: ما رواه الكشّي في الموضع المتقدّم عن حمدان، قال: حدّثنا معاوية، عن شعيب العقرقوفى، عن أبي بصير، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عن امرأة تزوّجت ولها زوج فظهر عليها. قال: ترجم المرأة ويضرب الرجل مائة سوط. لانه لم يسأل. قال شعيب: فدخلت على أبي الحسن عليه السلام، فقلت له: امرأة تزوّجت ولها زوج، قال: ترجم المرأة ولا شىء على الرجل، فلقيت أبا بصير، وقلت له: إنّي سألت أبا الحسن عليه السلام عن المرأة التي تزوّجت ولها زوج، قال ترجم المرأة ولا شىء على الرجل، قال: فمسح صدره، وقال: ما أظنّ صاحبنا تناهي حكمه بعد.
والجواب: أنّ الرواية مرسلة، فإنّ الكشّي لا يمكن أن يروي عن حمدان بلا واسطة، على أنّ المراد بأبي بصير فيها هو المرادى، على ما صرّح به في رواية أخرى تقدّمت في ترجمة ليث بن البخترى.)) ا.هـ
وقال في نهاية مقاله:
((والمتحصّل مما ذكرنا: أنه لاشىء من الروايات الذامّة ماهو صحيح السند. نعم، تقدّمت، رواية صحيحة عن شعيب في قضية تزويج الرجل امرأة لها زوج، في ترجمة ليث بن البخترى، ....)) ا.هـ
المصدر معجم رجال الحديث الجزء 21 الترجمة 13599 يحيى بن أبي القاسم.
ارجو ان تدقق جيدا في هذه وانا اخبرك بانك فطن واذا لم تكتشف ما فيها تكون خيبت طني فيك
سامحني على خيبة ظنك.
نعيد:
قلت: احترنا معكم، فهذا الكلام في حق من؟
إن قلت أنها في حق يحيى، فالرواية تطعن فيه وإن أنكر الخوئي ذلك، وإن قلت أنها في حق ليث فهذا دليل على أن الإطلاق قد يقصد منه غير يحيى.
وسواء كانت في حق يحيى أو في حق ليث، فالطعن بأحدهما موجود، وعليه فأحدهما على الأقل مطعون فيه، أي أن روايته لا تصح كما ذكر جمع من أئمتكم ونقل كلامهم الخوئي نفسه.
محب العترة
2012-04-12, 04:30 PM
ما دمت استشهدت بالخوئي فنبين لك تناقضه.
قال الخوئي أن الاسم مطقاً يراد به يحيى بن أبي القاسم، وقد جاء في كتاب الخوئي نفسه ما نصه:
((الثانية ما رواه الكشّي عن الحسين بن أشكيب، في ترجمة ليث بن البختري أيضاً، عن محمد بن خالد البرقى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، وأبي العباس، قال: بينما نحن عند أبي عبد اللّه عليه السلام إذ دخل أبو بصير، فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: الحمد للّه الذي لم يقدم أحد يشكو أصحابنا العام، قال: فظننت أنه تعرّض بأبي بصير.
الله يحفظك السيد الخوئي اعلى الله مقامه الاسم مطلقا يراد به يحيى صحيح لكن قال مالم تكن هناك قرينه
معجم رجال الحديث للسيد الخوئي
المعجم ج 21 ص 80:
"الثانية : أن المذكور في الروايات الكثيرة أبو بصير من دون ذكر اسمه ، وأبو بصير كنية لعدة أشخاص ، منهم : عبد الله بن محمد الأسدي ، وليث بن البختري المرادي ، ويحيى بن أبي القاسم الأسدي ، ولكن المعروف بأبي بصير هو الأخير فمتى لم تكن قرينة على إرادة غيره فهو المراد " انتهـ
هذا بالمجلد 21
وهنا المجلد 22
قال ابابصير لايبعد عن اثنين يعني بمعناه الاساس هو يحيى مالم تكن قرينه
وقال في المعجم ج 22 ص 52 :
"..هذا ، وقد ذكر بعضهم أن أبا بصير مشترك بين الثقة وغيره ، ولأجل ذلك تسقط هذه الروايات الكثيرة عن الحجية ، ولكنا ذكرنا في ترجمة يحيى بن القاسم ، أن أبا بصير عندما أطلق ، فالمراد به هو : يحيى ين أبي القاسم ، وعلى تقدير الاغماض فالامر يتردد بينه وبين ليث بن البختري المرادي ، الثقة ، فلا أثر للتردد ، وأما غيرهما فليس بمعروف بهذه الكنية ، بل لم يوجد مورد يطلق فيه أبو بصير ، ويراد به غير هذين ." انتهـ
والجواب: أنّ الرواية مرسلة ولا دلالة فيها على الذمّ، على ما بيّناه في ترجمة ليث بن البخترى.
والثالثة: ما رواه الكشّي في الموضع المتقدّم عن حمدان، قال: حدّثنا معاوية، عن شعيب العقرقوفى، عن أبي بصير، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عن امرأة تزوّجت ولها زوج فظهر عليها. قال: ترجم المرأة ويضرب الرجل مائة سوط. لانه لم يسأل. قال شعيب: فدخلت على أبي الحسن عليه السلام، فقلت له: امرأة تزوّجت ولها زوج، قال: ترجم المرأة ولا شىء على الرجل، فلقيت أبا بصير، وقلت له: إنّي سألت أبا الحسن عليه السلام عن المرأة التي تزوّجت ولها زوج، قال ترجم المرأة ولا شىء على الرجل، قال: فمسح صدره، وقال: ما أظنّ صاحبنا تناهي حكمه بعد.
والجواب: أنّ الرواية مرسلة، فإنّ الكشّي لا يمكن أن يروي عن حمدان بلا واسطة، على أنّ المراد بأبي بصير فيها هو المرادى، على ما صرّح به في رواية أخرى تقدّمت في ترجمة ليث بن البخترى.)) ا.هـ
وهنا لا يهمني إن كانت الرواية مرسلة أو متصلة، صحيحة أو ضعيفة، لكن الذي يهمني منها أن الاسم جاء على الإطلاق، ومع ذلك كان المراد به (حسب الخوئي نفسه) أنه ليث بن البخترى، فعلي أي أساس قال أن الاسم عند الإطلاق يراد به يحيى بن أبي القاسم؟
بل إن الخوئي بلغ به الحال أن كذّب نفسه بنفسه، ففي حين قال أن الرواية الثالثة (المرأة التي لها زوج) رواية مرسلة (أي ضعيفة)، عاد وقال أنها صحيحة فقال ((والمتحصّل مما ذكرنا: أنه لاشىء من الروايات الذامّة ماهو صحيح السند. نعم، تقدّمت، رواية صحيحة عن شعيب في قضية تزويج الرجل امرأة لها زوج، في ترجمة ليث بن البخترى، ....)) ا.هـ
فلم هذا التناقض يا أيها السيد؟
انا رايت المشاركه لكن انا طالبتك بسندي الروايتين ومصدرها انت هنا ذكرة سند روايه لكن الروايه الثانيه لم تذكر لي سندها
ونزيدك أيضاً، قال الخوئي في ترجمة يحيى بن أبي القاسم:
((وقال الكشّي في ترجمة ليث بن البخترى: (محمد بن مسعود، قال: سألت علي بن الحسن بن فضّال، عن أبي بصير، فقال: كان اسمه يحيى بن أبي القاسم، فقال: أبو بصير كان يكنّى أبا محمد، وكان مولى لبني أسد، وكان مكفوفاً، فسألته: هل يتهم بالغلوّ؟ فقال: أمّا الغلوّ فلا، لم يتهم، ولكن كان مخلّطاً).))ا.هـ
قلت: احترنا معكم، فهذا الكلام في حق من؟
إن قلت أنها في حق يحيى، فالرواية تطعن فيه وإن أنكر الخوئي ذلك، وإن قلت أنها في حق ليث فهذا دليل على أن الإطلاق قد يقصد منه غير يحيى.
وسواء كانت في حق يحيى أو في حق ليث، فالطعن بأحدهما موجود، وعليه فأحدهما على الأقل مطعون فيه، أي أن روايته لا تصح كما ذكر جمع من أئمتكم ونقل كلامهم الخوئي نفسه.
قلنا بان ابي بصير يراد بها الاثنين يحيى وليث
الان الاسم الموجود بالرويه ليس ليث لان علي بن الحسن قال اسمه يحيى وعتقد بان هناك فرق بين يحيى وليث صحيح ام لا
ثانيا
ماذا يقصد بمخلطا وهل هذه الكلمة تعد طعنا في الراوي عندكم وعندنا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غريب مسلم
2012-04-14, 12:03 PM
الله يحفظك السيد الخوئي اعلى الله مقامه الاسم مطلقا يراد به يحيى صحيح لكن قال مالم تكن هناك قرينه
معجم رجال الحديث للسيد الخوئي
المعجم ج 21 ص 80:
"الثانية : أن المذكور في الروايات الكثيرة أبو بصير من دون ذكر اسمه ، وأبو بصير كنية لعدة أشخاص ، منهم : عبد الله بن محمد الأسدي ، وليث بن البختري المرادي ، ويحيى بن أبي القاسم الأسدي ، ولكن المعروف بأبي بصير هو الأخير فمتى لم تكن قرينة على إرادة غيره فهو المراد " انتهـ
هذا بالمجلد 21
وهنا المجلد 22
قال ابابصير لايبعد عن اثنين يعني بمعناه الاساس هو يحيى مالم تكن قرينه
وقال في المعجم ج 22 ص 52 :
"..هذا ، وقد ذكر بعضهم أن أبا بصير مشترك بين الثقة وغيره ، ولأجل ذلك تسقط هذه الروايات الكثيرة عن الحجية ، ولكنا ذكرنا في ترجمة يحيى بن القاسم ، أن أبا بصير عندما أطلق ، فالمراد به هو : يحيى ين أبي القاسم ، وعلى تقدير الاغماض فالامر يتردد بينه وبين ليث بن البختري المرادي ، الثقة ، فلا أثر للتردد ، وأما غيرهما فليس بمعروف بهذه الكنية ، بل لم يوجد مورد يطلق فيه أبو بصير ، ويراد به غير هذين ." انتهـ
حسناً إذن، اذكر لنا القرينة التي جعلت أبا بصير في الرواية التالية هو ليث وليس يحيى:
((عن محمد بن خالد البرقى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، وأبي العباس، قال: بينما نحن عند أبي عبد اللّه عليه السلام إذ دخل أبو بصير، فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: الحمد للّه الذي لم يقدم أحد يشكو أصحابنا العام، قال: فظننت أنه تعرّض بأبي بصير.))
انا رايت المشاركه لكن انا طالبتك بسندي الروايتين ومصدرها انت هنا ذكرة سند روايه لكن الروايه الثانيه لم تذكر لي سندها
راجع الخوئي فهو من ذكر الرواية هكذا، وهو من حكم بإرسالها ثم تصحيحها.
قلنا بان ابي بصير يراد بها الاثنين يحيى وليث
الان الاسم الموجود بالرويه ليس ليث لان علي بن الحسن قال اسمه يحيى وعتقد بان هناك فرق بين يحيى وليث صحيح ام لا
ابن فضال قال أنه يحيى.
والكشي قال أنه ليث.
والخوئي قال أنه يحيى.
ففي حق من جاءت تلك الرواية؟
ثانيا
ماذا يقصد بمخلطا وهل هذه الكلمة تعد طعنا في الراوي عندكم وعندنا
يجيبك الخوئي:
((التخليط معناه أن يروي الرجل ما يعرف وما ينكر))
الآن إن قال أحدهم أن رواية حديث الكساء عندكم مما ينكر، والدليل أن أبا بصير كان يروي ما يعرف وما ينكر، فهل عندك من يرهان على ذلك الحديث ليس مما ينكر؟
محب العترة
2012-04-14, 11:20 PM
حسناً إذن، اذكر لنا القرينة التي جعلت أبا بصير في الرواية التالية هو ليث وليس يحيى:
((عن محمد بن خالد البرقى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، وأبي العباس، قال: بينما نحن عند أبي عبد اللّه عليه السلام إذ دخل أبو بصير، فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: الحمد للّه الذي لم يقدم أحد يشكو أصحابنا العام، قال: فظننت أنه تعرّض بأبي بصير.))
والجواب: أنّ الرواية مرسلة ولا دلالة فيها على الذمّ، على ما بيّناه في ترجمة ليث بن البخترى.
راجع الخوئي فهو من ذكر الرواية هكذا، وهو من حكم بإرسالها ثم تصحيحها.
راجعنا واتضح الاتي ولا اريد اقول اكثر من ذلك
والمتحصّل مما ذكرنا: أنه لاشىء من الروايات الذامّة ماهو صحيح السند. نعم، تقدّمت، رواية صحيحة عن شعيب في قضية تزويج الرجل امرأة لها زوج، في ترجمة ليث بن البخترى، وقلنا هناك: إنّ الرواية لا دلالة فيها على ذمّ أبي بصير، كما قلنا: إنّ الرواية من جهة فقه الحديث لابدّ من ردّ علمها إلى أهلها، إذاً لا ينبغي الشكّ في وثاقة أبي بصير يحيى بن أبي القاسم وجلالته.
وأمّا قول ابن فضّال: إنه كان مخلّطاً فلا ينافي التوثيق، فإنّ التخليط معناه أن يروي الرجل ما يعرف وما ينكر، فلعلّ بعض روايات أبي بصير كانت منكرة عند ابن فضّال، فقال: إنه مخلّط.
ابن فضال قال أنه يحيى.
والكشي قال أنه ليث.
والخوئي قال أنه يحيى.
ففي حق من جاءت تلك الرواية؟
اذا كانت الروايه لاتدل على الذم فاي كان لامشكله
يجيبك الخوئي:
((التخليط معناه أن يروي الرجل ما يعرف وما ينكر)) لماذا لم تكمل لماذا البتر وأمّا قول ابن فضّال: إنه كان مخلّطاً فلا ينافي التوثيق، فإنّ التخليط معناه أن يروي الرجل ما يعرف وما ينكر، فلعلّ بعض روايات أبي بصير كانت منكرة عند ابن فضّال، فقال: إنه مخلّط.
الآن إن قال أحدهم أن رواية حديث الكساء عندكم مما ينكر، والدليل أن أبا بصير كان يروي ما يعرف وما ينكر، فهل عندك من يرهان على ذلك الحديث ليس مما ينكر؟
:سل:
راجع الاجابات بين الاسئله
غريب مسلم
2012-04-15, 02:29 PM
والجواب: أنّ الرواية مرسلة ولا دلالة فيها على الذمّ، على ما بيّناه في ترجمة ليث بن البخترى.
أستحلفك بالله هل هذا جواب سؤالي؟
أين القرينة على أن أبو بصير في هذه الرواية هو ليث وليس يحيى؟
هل كان الخوئي معهم ليكون قوله هو القرينة؟
القرينة يجب أن يكون لها معنى، فمثلاً لو أن يحيى مات في زمن الإمام جعفر، وروى أبو بصير عن الإمام موسى، لصارت هذه قرينة على أن الراوي ليس يحيى بكل تأكيد، وهذه قرينة نفي عن يحيى وليست قرينة إثبات لليث، فهل فهمت معنى القرينة؟
نعيد الطلب: اذكر لنا القرينة التي جعلت أبا بصير في الرواية التالية هو ليث وليس يحيى:
((عن محمد بن خالد البرقى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، وأبي العباس، قال: بينما نحن عند أبي عبد اللّه عليه السلام إذ دخل أبو بصير، فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: الحمد للّه الذي لم يقدم أحد يشكو أصحابنا العام، قال: فظننت أنه تعرّض بأبي بصير.))
راجعنا واتضح الاتي ولا اريد اقول اكثر من ذلك
والمتحصّل مما ذكرنا: أنه لاشىء من الروايات الذامّة ماهو صحيح السند. نعم، تقدّمت، رواية صحيحة عن شعيب في قضية تزويج الرجل امرأة لها زوج، في ترجمة ليث بن البخترى، وقلنا هناك: إنّ الرواية لا دلالة فيها على ذمّ أبي بصير، كما قلنا: إنّ الرواية من جهة فقه الحديث لابدّ من ردّ علمها إلى أهلها، إذاً لا ينبغي الشكّ في وثاقة أبي بصير يحيى بن أبي القاسم وجلالته.
وأمّا قول ابن فضّال: إنه كان مخلّطاً فلا ينافي التوثيق، فإنّ التخليط معناه أن يروي الرجل ما يعرف وما ينكر، فلعلّ بعض روايات أبي بصير كانت منكرة عند ابن فضّال، فقال: إنه مخلّط.
يبدو أنك ممن ينسى سريعاً، فقد قلت لك فيما مضى:
قلت: احترنا معكم، فهذا الكلام في حق من؟
إن قلت أنها في حق يحيى، فالرواية تطعن فيه وإن أنكر الخوئي ذلك، وإن قلت أنها في حق ليث فهذا دليل على أن الإطلاق قد يقصد منه غير يحيى.
وسواء كانت في حق يحيى أو في حق ليث، فالطعن بأحدهما موجود، وعليه فأحدهما على الأقل مطعون فيه، أي أن روايته لا تصح كما ذكر جمع من أئمتكم ونقل كلامهم الخوئي نفسه.
فقد ذكرت لك أن الخوئي أنكر أنها رواية طعن، وإنكاره هذا مردود عليه، وأعيد عليك الرواية وأعلق:
((محمد بن مسعود، قال: سألت علي بن الحسن بن فضّال، عن أبي بصير، فقال: كان اسمه يحيى بن أبي القاسم، فقال: أبو بصير كان يكنّى أبا محمد، وكان مولى لبني أسد، وكان مكفوفاً، فسألته: هل يتهم بالغلوّ؟ فقال: أمّا الغلوّ فلا، لم يتهم، ولكن كان مخلّطاً.))
أي أن محمد بن مسعود كان يسأل عن أبي بصير في صياغ الذم، فالغالي عندكم كافر ملعون، فكان رد ابن فضال بأن أبا بصير لم يكن كافراً لكنه مخلط، فالسياق سياق ذم، وبشكل آخر فإن كلام محمد بن مسعود يقول هل أبو بصير مطعون فيه إلى حد الكفر؟ فكان جواب ابن فضال لا ليس لحد الكفر، وهذا في حد ذاته طعن.
اذا كانت الروايه لاتدل على الذم فاي كان لامشكله
بل هي رواية ذم كما بينا لك في الاقتباس الماضي.
لماذا لم تكمل لماذا البتر وأمّا قول ابن فضّال: إنه كان مخلّطاً فلا ينافي التوثيق، فإنّ التخليط معناه أن يروي الرجل ما يعرف وما ينكر، فلعلّ بعض روايات أبي بصير كانت منكرة عند ابن فضّال، فقال: إنه مخلّط.
اعذرني إن قلت أنك ممن ينسى سريعاً، لأن الصواب أنك ممن ينسى سريعاً جداً.
سؤال محب العترة:
1- ماذا يقصد بالمخلط؟
2- هل هذه الكلمة تعد طعنا في الراوي؟
جواب غريب مسلم:
1- يجيبك الخوئي: ((التخليط معناه أن يروي الرجل ما يعرف وما ينكر))
2- ذكرت الإجابة فيما مضى في المشاركة رقم 120 على الرابط: http://www.ansarsunna.com/vb/showpost.php?p=214213&postcount=120
فأرجو منك ألا تلومني إن كانت ذاكرتك ضعيفة.
راجع الاجابات بين الاسئله
للأسف لم تجب على شيء من أسئلتي، بل وتجاهلت هذا السؤال:
إن قال أحدهم أن رواية حديث الكساء عندكم مما ينكر، والدليل أن أبا بصير كان يروي ما يعرف وما ينكر، فهل عندك من يرهان على ذلك الحديث ليس مما ينكر؟
محب العترة
2012-04-15, 11:54 PM
أستحلفك بالله هل هذا جواب سؤالي؟
أين القرينة على أن أبو بصير في هذه الرواية هو ليث وليس يحيى؟
هل كان الخوئي معهم ليكون قوله هو القرينة؟
القرينة يجب أن يكون لها معنى، فمثلاً لو أن يحيى مات في زمن الإمام جعفر، وروى أبو بصير عن الإمام موسى، لصارت هذه قرينة على أن الراوي ليس يحيى بكل تأكيد، وهذه قرينة نفي عن يحيى وليست قرينة إثبات لليث، فهل فهمت معنى القرينة؟
نعيد الطلب: اذكر لنا القرينة التي جعلت أبا بصير في الرواية التالية هو ليث وليس يحيى:
((عن محمد بن خالد البرقى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، وأبي العباس، قال: بينما نحن عند أبي عبد اللّه عليه السلام إذ دخل أبو بصير، فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: الحمد للّه الذي لم يقدم أحد يشكو أصحابنا العام، قال: فظننت أنه تعرّض بأبي بصير.))
عزيزي هذه روايه مرسله كيف تريد ان تكون بها قرينه
يبدو أنك ممن ينسى سريعاً، فقد قلت لك فيما مضى:
فقد ذكرت لك أن الخوئي أنكر أنها رواية طعن، وإنكاره هذا مردود عليه، وأعيد عليك الرواية وأعلق:
((محمد بن مسعود، قال: سألت علي بن الحسن بن فضّال، عن أبي بصير، فقال: كان اسمه يحيى بن أبي القاسم، فقال: أبو بصير كان يكنّى أبا محمد، وكان مولى لبني أسد، وكان مكفوفاً، فسألته: هل يتهم بالغلوّ؟ فقال: أمّا الغلوّ فلا، لم يتهم، ولكن كان مخلّطاً.))
أي أن محمد بن مسعود كان يسأل عن أبي بصير في صياغ الذم، فالغالي عندكم كافر ملعون، فكان رد ابن فضال بأن أبا بصير لم يكن كافراً لكنه مخلط، فالسياق سياق ذم، وبشكل آخر فإن كلام محمد بن مسعود يقول هل أبو بصير مطعون فيه إلى حد الكفر؟ فكان جواب ابن فضال لا ليس لحد الكفر، وهذا في حد ذاته طعن.
بل هي رواية ذم كما بينا لك في الاقتباس الماضي.
اعذرني إن قلت أنك ممن ينسى سريعاً، لأن الصواب أنك ممن ينسى سريعاً جداً.
سؤال محب العترة:
1- ماذا يقصد بالمخلط؟
2- هل هذه الكلمة تعد طعنا في الراوي؟
انا الحمدلله لم انسى لم ارى اجابه سوى رايك مع احترامي لرايك لايحتج به
اعطني جوابا هذا السؤال في اي مشاركه سؤالي هل كلمة مخلطا تعد طعنا سواء كان عندنا اوعندكم اما عندنا فاتيت لك بقول السيد الخوئي
بقى عليك ان تاتينا من كتبكم
جواب غريب مسلم:
1- يجيبك الخوئي: ((التخليط معناه أن يروي الرجل ما يعرف وما ينكر))
2- ذكرت الإجابة فيما مضى في المشاركة رقم 120 على الرابط: http://www.ansarsunna.com/vb/showpost.php?p=214213&postcount=120
فأرجو منك ألا تلومني إن كانت ذاكرتك ضعيفة.
للأسف لم تجب على شيء من أسئلتي، بل وتجاهلت هذا السؤال:
إن قال أحدهم أن رواية حديث الكساء عندكم مما ينكر، والدليل أن أبا بصير كان يروي ما يعرف وما ينكر، فهل عندك من يرهان على ذلك الحديث ليس مما ينكر؟
لعلك عزيزي انت هنا لم تقرأ المشاركه جيدا انا نقلت لك كلام السيد الحوئي
الله يحفظك هذا كلام بن فضال هو من يقول بان ابي بصير يروي ما يعرف وما ينكر وليس اعتراف من ابي بصير
أم معاوية
2012-04-16, 06:03 PM
الروايه مرسله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
باي وجه تستدل بها علينا هل شعرت بخذلان كتبك لك لتجلب لنا من السقيم وتريد مجادلتنا به
طلبنا منك حديث صحيح وحسب وعندما تضع رواية ابحث عن صحتها اولا قبل ان تعرضها هنامللنا ضعفكم ....
محب العترة
2012-04-16, 06:15 PM
الروايه مرسله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
باي وجه تستدل بها علينا هل شعرت بخذلان كتبك لك لتجلب لنا من السقيم وتريد مجادلتنا به
طلبنا منك حديث صحيح وحسب وعندما تضع رواية ابحث عن صحتها اولا قبل ان تعرضها هنامللنا ضعفكم ....
رحاب خذنا بحنانك قلنا لاتستعجل نحن الان نتكلم بالرجال تابع بارك الله فيك لعله تستفيد يشهد الله باني استفدت من محاورتي مع غريب مسلم انسان عنده معلومات واحسبه مطلع لكن لايوجد انسان احتوى كل العلوم
محب العترة
2012-04-19, 11:31 AM
لعلك عزيزي انت هنا لم تقرأ المشاركه جيدا انا نقلت لك كلام السيد الحوئي
الله يحفظك هذا كلام بن فضال هو من يقول بان ابي بصير يروي ما يعرف وما ينكر وليس اعتراف من ابي بصير
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( بشّر المخبتين بالجنّة : بريد بن معاوية العجلي ، وأبو بصير ليث بن البختري المرادي ، ومحمّد بن مسلم ، وزرارة بن أعين ، أربعة نجباء ، أمناء الله على حلاله وحرامه ، ولولا هؤلاء لانقطعت آثار النبوّة واندرست )
وكذلك قال الامام الكاظم
محب العترة
2012-04-21, 12:13 AM
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( بشّر المخبتين بالجنّة : بريد بن معاوية العجلي ، وأبو بصير ليث بن البختري المرادي ، ومحمّد بن مسلم ، وزرارة بن أعين ، أربعة نجباء ، أمناء الله على حلاله وحرامه ، ولولا هؤلاء لانقطعت آثار النبوّة واندرست )
وكذلك قال الامام الكاظم
اما ابي بصير يحيى فقد اجمعت العصابه على توتيقه
محب العترة
2012-04-26, 12:22 AM
:سل:
يرفع لمسلم غريب
محب العترة
2012-05-03, 03:48 PM
:سل:
يرفع لمسلم غريب
اسف تعديل غريب مسلم
vBulletin® Jelsoft Enterprises Ltd , Copyright ©2000-2023