غريب مسلم
2011-12-14, 03:32 PM
نعم نتحاور فيه وبكل رحابة صدر اخي الفاضل ...
اراك مصر على انه أمر عقائدي ..اي بمعنى اني كشيعي اذا لم اصلي على التربة الحسينية فصلاتي تبطل ..هذا ما فهمته منك ..وحقيقه الامر ليس كذلك ..ووضحت سابقا في نفس مشاركتي ان كل تراب الارض صالح للسجود وبينت في المثال السابق لماذا نفضل التربة الحسينية بمثال قطعة القماش الى اخره تعمق في المثال الذي ضربته سابقا وستجد المعنى الذي أقصده وإن ألتبس عليك الشي سوف اوضح اكثر ....
تحياتي
حياك الله.
لم أقصد في قولي أنها عقدية بمعنى أن صلاتك لا تصح إلا بها، فأنا أعرف الرافضة منذ ما يزيد على 10 سنوات، وكنت أراهم يسجدون على ورقة أو منديل، فلم أقصد أن الصلاة لا تصح وإنما قصدي أن:
الأمر في تخصيص الحسين رضوان الله عليه وعلى أبيه وأمه وإخوته، لماذا تخصيص الحسين دون باقي البشر، فأبوه علي :ر: أفضل منه، وكذلك أمه الطاهرة رضوان الله عليها أفضل منه، بل ورسول الله :ص: أفضل من كل البشر، ومع ذلك لم تكن التربة محمدية، بل كانت حسينية.
قلت أن الحسين بن علي رضي الله عنهما قاتل من أجل رفع الظلم، وإن كنت أختلف معك في هذه لكني لن أتوقف عندها، وأقول أن الحسن :ر: أوقف نزيف الدم المسلم، وهذا أفضل من محاربة الظلم، بل ورسول الله :ص: حارب ضد الكفر، والكفر أعظم من الظلم، ومع ذلك فلا وجود لتربة حسنية أو محمدية.
قد يقول قائل المدينة المنورة تحت حكم المملكة وهي حكومة سنية تمنع الوصول إلى قبر رسول الله :ص:، وعليه أقول أن نبي الله يحيى عليه السلام مدفون في المسجد الأموي الكبير بمدينة دمشق، والحكومة في سوريا تدعم ثقافة نشر التشيع بين أهل سوريا، وهي الصديق الحميم لإيران، ونبي الله يحيى عليه السلام أفضل من الحسين بن علي رضي الله عنهما، فلماذا لا توجد تربة يحياوية؟
هنا ظهرت أمور العقيدة، وحتى نتبين ذلك دعني أسألك:
1- هل توافقني على أفضلية رسول الله :ص: على الحسين رضي الله عنه؟
2- هل توافقني على أفضلية علي وفاطمة رضي الله عنهما على الحسين رضي الله عنه؟
3- هل توافقني على أفضلية حقن دماء المسلمين على محاربة الظلم؟
4- هل توافقني على أفضلية محاربة الكفر على محاربة الظلم؟
5- هل توافقني على أفضلية نبي الله يحيى عليه السلام على الحسين رضي الله عنه؟
اراك مصر على انه أمر عقائدي ..اي بمعنى اني كشيعي اذا لم اصلي على التربة الحسينية فصلاتي تبطل ..هذا ما فهمته منك ..وحقيقه الامر ليس كذلك ..ووضحت سابقا في نفس مشاركتي ان كل تراب الارض صالح للسجود وبينت في المثال السابق لماذا نفضل التربة الحسينية بمثال قطعة القماش الى اخره تعمق في المثال الذي ضربته سابقا وستجد المعنى الذي أقصده وإن ألتبس عليك الشي سوف اوضح اكثر ....
تحياتي
حياك الله.
لم أقصد في قولي أنها عقدية بمعنى أن صلاتك لا تصح إلا بها، فأنا أعرف الرافضة منذ ما يزيد على 10 سنوات، وكنت أراهم يسجدون على ورقة أو منديل، فلم أقصد أن الصلاة لا تصح وإنما قصدي أن:
الأمر في تخصيص الحسين رضوان الله عليه وعلى أبيه وأمه وإخوته، لماذا تخصيص الحسين دون باقي البشر، فأبوه علي :ر: أفضل منه، وكذلك أمه الطاهرة رضوان الله عليها أفضل منه، بل ورسول الله :ص: أفضل من كل البشر، ومع ذلك لم تكن التربة محمدية، بل كانت حسينية.
قلت أن الحسين بن علي رضي الله عنهما قاتل من أجل رفع الظلم، وإن كنت أختلف معك في هذه لكني لن أتوقف عندها، وأقول أن الحسن :ر: أوقف نزيف الدم المسلم، وهذا أفضل من محاربة الظلم، بل ورسول الله :ص: حارب ضد الكفر، والكفر أعظم من الظلم، ومع ذلك فلا وجود لتربة حسنية أو محمدية.
قد يقول قائل المدينة المنورة تحت حكم المملكة وهي حكومة سنية تمنع الوصول إلى قبر رسول الله :ص:، وعليه أقول أن نبي الله يحيى عليه السلام مدفون في المسجد الأموي الكبير بمدينة دمشق، والحكومة في سوريا تدعم ثقافة نشر التشيع بين أهل سوريا، وهي الصديق الحميم لإيران، ونبي الله يحيى عليه السلام أفضل من الحسين بن علي رضي الله عنهما، فلماذا لا توجد تربة يحياوية؟
هنا ظهرت أمور العقيدة، وحتى نتبين ذلك دعني أسألك:
1- هل توافقني على أفضلية رسول الله :ص: على الحسين رضي الله عنه؟
2- هل توافقني على أفضلية علي وفاطمة رضي الله عنهما على الحسين رضي الله عنه؟
3- هل توافقني على أفضلية حقن دماء المسلمين على محاربة الظلم؟
4- هل توافقني على أفضلية محاربة الكفر على محاربة الظلم؟
5- هل توافقني على أفضلية نبي الله يحيى عليه السلام على الحسين رضي الله عنه؟