آية.ثقة
2012-02-01, 05:59 PM
:سل:
- لا تعجبوا من منطقي وكلامي
فالقلب من يوم الفجيعة دام
- يوم به جاء الحسين بأهله
وبفتيه كالزهر في الأكمام
- عطر الربيع يفوح بين ركابهم
وعلى محياهم هدى الإسلام
- غدرت بهم شيع الروافض حينما
راحت تسوقهم إلى الإعدام
- كبرت وأيم الله تلك جريمة
للموغلين بحمأة الإجرام
- أنتم غدرتم بالحسين وصحبه
خير الأنام السادة الأعلام
- حسب الرسائل بيعة فأتاكم
يسعى وليس لسعيه من حام
- يا ذل من واليتموه وخيبة
لمن ارتجاكم باقتحام زحام
- فقعدتموا متربصين قدومه
ولحربة ظمئت نفوس لئام
- فغدا صريع سهامكم بدمائه
وسيوفكم يا معشر الأقزام
- يا عصبة الكفر الذميم ومعدن
الغدر اللئيم وبؤرة الأسقام
- لله ما فعل الروافض إنهم
عون لكل مخرب هدام
- لهفي عليه مغروراً بوعودكم
يا عصبة الأنصاب والأزلام
- أوما رأى غدر الروافض ظاهراً
بأبيه حيدر وهو (بعدُ) إمام
-يا موغلين بكل إثم فادح
والغارقين بذنبهم للهام
- يا قاصدي قتل الكرامة غيلة
إن الكرامة في رفيع مقام
- تالله ما فعل اليهود فعالكم
حتى المجوس وعابدوا الأصنام
- لا فرق عند الروافض محلل
ومحرم كالنقض والإبرام
- باسم التشيع والولاء تغلغلت
زمر اليهود وملة الأعجام
- وأتت على التاريخ نفس شرة
ملئت بحقد قاتل وخصام
- لا تحسبوا ضرب الحديد بشافع
كلا ولا هاماتكم بالقام
- لا تحسبوا صبغ الثياب وضربكم
فوق الرؤوس ولبسكم للخام
- (لا تحسبوا أن الخداع وزوركم
في هذه الأزمان والأيام)
- ينسى رجال المسلمين فعالكم
يا عصبة الأرجاس والآثام
- عجبى لضرب الركبتين وقولهم
عند الصلاة بلكنة التمتام
- خان الأمين وصدها عن حيدر
تالله ما كان الأمين بحام
- تالله ما خان الأمين وإنما
عميت قلوبهم عن الأفهام
- هل جاء في شرع الأئمة وطأكم
دبر النساء كحجة وصيام
- وكذا التمتع بالنساء ونكحكم
للأمهات تقرباً لمقام
- وكذا السجود لتربة معجونة
عجنت ببول الكلب والحاخام
- حكمت بين الملتين(1) فلم أجد
من فارق بالكفر والأجرام
- لابد للدين الحنيف وأهله
من ثورة تشفي من الأسقام
- وأرى دماء الكفر خير وسيلة
لطهارة الدنيا من الآثام( (http://www.ansarsunna.com/vb/#_ftn2)2)
(1) (http://www.ansarsunna.com/vb/#_ftnref1) الملة اليهودية والملة الشيعية الرافضية.
- لا تعجبوا من منطقي وكلامي
فالقلب من يوم الفجيعة دام
- يوم به جاء الحسين بأهله
وبفتيه كالزهر في الأكمام
- عطر الربيع يفوح بين ركابهم
وعلى محياهم هدى الإسلام
- غدرت بهم شيع الروافض حينما
راحت تسوقهم إلى الإعدام
- كبرت وأيم الله تلك جريمة
للموغلين بحمأة الإجرام
- أنتم غدرتم بالحسين وصحبه
خير الأنام السادة الأعلام
- حسب الرسائل بيعة فأتاكم
يسعى وليس لسعيه من حام
- يا ذل من واليتموه وخيبة
لمن ارتجاكم باقتحام زحام
- فقعدتموا متربصين قدومه
ولحربة ظمئت نفوس لئام
- فغدا صريع سهامكم بدمائه
وسيوفكم يا معشر الأقزام
- يا عصبة الكفر الذميم ومعدن
الغدر اللئيم وبؤرة الأسقام
- لله ما فعل الروافض إنهم
عون لكل مخرب هدام
- لهفي عليه مغروراً بوعودكم
يا عصبة الأنصاب والأزلام
- أوما رأى غدر الروافض ظاهراً
بأبيه حيدر وهو (بعدُ) إمام
-يا موغلين بكل إثم فادح
والغارقين بذنبهم للهام
- يا قاصدي قتل الكرامة غيلة
إن الكرامة في رفيع مقام
- تالله ما فعل اليهود فعالكم
حتى المجوس وعابدوا الأصنام
- لا فرق عند الروافض محلل
ومحرم كالنقض والإبرام
- باسم التشيع والولاء تغلغلت
زمر اليهود وملة الأعجام
- وأتت على التاريخ نفس شرة
ملئت بحقد قاتل وخصام
- لا تحسبوا ضرب الحديد بشافع
كلا ولا هاماتكم بالقام
- لا تحسبوا صبغ الثياب وضربكم
فوق الرؤوس ولبسكم للخام
- (لا تحسبوا أن الخداع وزوركم
في هذه الأزمان والأيام)
- ينسى رجال المسلمين فعالكم
يا عصبة الأرجاس والآثام
- عجبى لضرب الركبتين وقولهم
عند الصلاة بلكنة التمتام
- خان الأمين وصدها عن حيدر
تالله ما كان الأمين بحام
- تالله ما خان الأمين وإنما
عميت قلوبهم عن الأفهام
- هل جاء في شرع الأئمة وطأكم
دبر النساء كحجة وصيام
- وكذا التمتع بالنساء ونكحكم
للأمهات تقرباً لمقام
- وكذا السجود لتربة معجونة
عجنت ببول الكلب والحاخام
- حكمت بين الملتين(1) فلم أجد
من فارق بالكفر والأجرام
- لابد للدين الحنيف وأهله
من ثورة تشفي من الأسقام
- وأرى دماء الكفر خير وسيلة
لطهارة الدنيا من الآثام( (http://www.ansarsunna.com/vb/#_ftn2)2)
(1) (http://www.ansarsunna.com/vb/#_ftnref1) الملة اليهودية والملة الشيعية الرافضية.