almeesk
2012-03-29, 11:29 AM
الزملاء الرافضة
نجمع واياكم على أن في القرآن الكريم آيات محكمات وأخر متشابهات
كما نجمع على أن الله تعالى قد مدح من يتبع المحكم وذم من يتبع المتشابه
فقال جل وعلا :
" هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ (7) " آل عمران
والكلام المحكم هو ما دل على معنى واحد لا ينصرف الى غيره وليس له أكثر من وجه واحد
أما المتشابه فهو الذي يمكن حمله على وجوه متعددة فيكون له أكثر من معنى أو وجه
و هكذا عرف علماؤكم المحكم والمتشابه
عدة الأصول (ط.ق) - الشيخ الطوسي - ج 2 - ص 159
واما المحكم فهو ما لا يحتمل الا الوجه الواحد الذي أريد به ووصفه محكما لأنه قد احكم في باب الإبانة عن المراد واما المتشابه فهو ما احتمل من وجهين فصاعدا
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 231
المحكم في اللغة هو المضبوط المتقن ويطلق في الاصطلاح على ما اتضح معناه وعلى ما كان محفوظا من النسخ أو التخصيص أو منهما معا ، وعلى ما كان نظمه مستقيما خاليا عن الخلل ، وما لا يحتمل من التأويل إلا وجها واحدا ، ويقابله بكل من هذه المعاني المتشابه .
شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج 1 - ص 137
( يقولون آمنا به ) أي بالكتاب الذي منه آيات محكمات هن أم الكتاب واخر متشابهات أو بالمتشابه وهو كلام يحتمل وجوها متعددة لا يتضح المقصود منه لإجمال أو مخالفة ظاهر إلا بالفحص الشديد والنظر الدقيق . والمحكم كلام لا يحتمل إلا وجها واحدا ( كل من عند ربنا ) أي كل واحد من المحكم والمتشابه نزل من عند ربنا وهذا كالتأكيد للسابق فلذا فصل عنه
الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص) - السيد جعفر مرتضى - ج 2 - ص 270
إن المتشابه هو الكلام الذي لا ينبئ ظاهره عن المراد ، بل يحتمل من لم يكن راسخا في العلم فيه وجوها من المعاني ، التي لا يكون بعضها منسجما مع أهداف ومبادئ المتكلم ،
مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 8 - ص 200
نهج البلاغة : من وصيته لابن عباس : لا تخاصمهم بالقرآن فإن القرآن حمال ذو وجوه ، تقول ويقولون ، ولكن حاجهم بالسنة ، فإنهم لن يجدوا عنها محيصا . في المجمع : أي معان مختلفة . أقول : يستفاد منه عدم جواز الاحتجاج بالقرآن في غير النصوص والمحكمات التي لا تحتمل إلا وجها واحدا
مجمع البحرين - الشيخ الطريحي - ج 1 - ص 552
المحكمات جمع المحكم وهو في اللغة : المضبوط المتقن . وفي الاصطلاح - على ما ذكره بعض المحققين - : يطلق على ما اتضح معناه وظهر لكل عارف باللغة ، وعلى ما كان محفوظا من النسخ أو التخصيص ، أو منهما معا ، وعلى ما كان نظمه مستقيما خاليا عن الخلل ، وعلى ما لا يحتمل من التأويل إلا وجها واحدا . قال : ويقابله بكل من هذه المتشابه .
بناءا على ماسبق من تعريف المحكم والمتشابه أود أن أسألكم
هل كلام أئمتكم محكم أم متشابه ؟
فلو كان محكما فأنتم تتبعونهم حقا
وأما ان كان كلامهم متشابه فأنتم من الذين في قلوبهم زيغ لأنكم تتبعون المتشابه
قبل الاجابة تمعنوا في كلام أئمتكم جيدا
فقد شهدوا بأن كلامهم ذو وجوه كثيرة وفي روايات له سبعين وجها
والروايات في هذا كثيرة بوب لها علماؤكم الأبواب في كتبهم مثل :
بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - ص 348
( 9 ) باب في الأئمة انهم يتكلمون على سبعين وجها كلها المخرج ويفتون بذلك
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 182
( باب 26 ) * ( ان حديثهم عليهم السلام صعب مستصعب وأن كلامهم ذو وجوه كثيرة ) * * ( وفضل التدبر في أخبارهم عليهم السلام والتسليم لهم ) * * ( والنهى عن رد أخبارهم ) *
مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 10 - ص 252
باب أن حديثهم صعب مستصعب وأن كلامهم ذو وجوه كثيرة
معاني الأخبار - الشيخ الصدوق - ص 1
* ( الباب الذي من أجله سمينا هذا كتاب معاني الأخبار ) *
المصيبة أنهم يفتون بها كما قرر الصفار http://www.ansarsunna.com/vb/images/smilies/smile.gif
الخلاصة :
القرآن عندكم لا يمكن الاعتماد عليه لأنه حمال أوجه وذو وجوه كثيرة فهو عندكم متشابه بهذا التعريف
وهاهم أئمتكم يقررون بأن كلامهم أيضا حمال أوجه وذو وجوه كثيرة فهو من المتشابه أيضا حسب التعريف
فلم يبق لكم الا سنة الرسول عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام لتتبعوها فهي الوحيدة التي لم تصفوها بالتشابه
وهي ليست عندكم ولن تجدوها الا عندنا لأنكم استعضتم عنها بالمتشابه
فقد ورد عندكم في نهج البلاغة من قول سيدنا علي :
نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 3 - ص 136
77 - ( ومن وصية له عليه السلام لعبد الله بن العباس ) ( لما بعثه للاحتجاج على الخوارج ) لا تخاصمهم بالقرآن فإن القرآن حمال ذو وجوه تقول ويقولون ، ولكن حاججهم بالسنة فإنهم لن يجدوا عنها محيصا
طبعا نحن لا نوافقكم على أن القرآن ذو وجوه ويحتاج الى قيم
ولا نقركم بأنه متشابه لأن متشابهه يرد الى محكمه فيكون كله محكما كما قال تعالى :
" الَر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (1) " هود
فصار المرجعان الأساسيان لأهل السنة محكمين فنحن نتبع المحكم كما أمرنا ربنا عز وجل
وشهد أئمتكم على أن القرآن وكلامهم وهما المرجعان الرئيسيان لكم من المتشابه فأنتم تتبعون المتشابه
فأنطبق عليكم قوله تعالى :
" فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ "
فأي الفريقين على هدى وأيهما في ضلال مبين ؟
اللهم اهدنا و اهد بنا
:تخ:قصة شاب شيعي متشدد يحاور (http://www.4cyc.com/play-UFpKVhAKjU0):تخ:
مشايخ الرافضة والتدخين !!! "صور"
من الخمس ههههههه
http://www.fnoor.com/images/fn0623.jpg
نجمع واياكم على أن في القرآن الكريم آيات محكمات وأخر متشابهات
كما نجمع على أن الله تعالى قد مدح من يتبع المحكم وذم من يتبع المتشابه
فقال جل وعلا :
" هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ (7) " آل عمران
والكلام المحكم هو ما دل على معنى واحد لا ينصرف الى غيره وليس له أكثر من وجه واحد
أما المتشابه فهو الذي يمكن حمله على وجوه متعددة فيكون له أكثر من معنى أو وجه
و هكذا عرف علماؤكم المحكم والمتشابه
عدة الأصول (ط.ق) - الشيخ الطوسي - ج 2 - ص 159
واما المحكم فهو ما لا يحتمل الا الوجه الواحد الذي أريد به ووصفه محكما لأنه قد احكم في باب الإبانة عن المراد واما المتشابه فهو ما احتمل من وجهين فصاعدا
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 231
المحكم في اللغة هو المضبوط المتقن ويطلق في الاصطلاح على ما اتضح معناه وعلى ما كان محفوظا من النسخ أو التخصيص أو منهما معا ، وعلى ما كان نظمه مستقيما خاليا عن الخلل ، وما لا يحتمل من التأويل إلا وجها واحدا ، ويقابله بكل من هذه المعاني المتشابه .
شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج 1 - ص 137
( يقولون آمنا به ) أي بالكتاب الذي منه آيات محكمات هن أم الكتاب واخر متشابهات أو بالمتشابه وهو كلام يحتمل وجوها متعددة لا يتضح المقصود منه لإجمال أو مخالفة ظاهر إلا بالفحص الشديد والنظر الدقيق . والمحكم كلام لا يحتمل إلا وجها واحدا ( كل من عند ربنا ) أي كل واحد من المحكم والمتشابه نزل من عند ربنا وهذا كالتأكيد للسابق فلذا فصل عنه
الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص) - السيد جعفر مرتضى - ج 2 - ص 270
إن المتشابه هو الكلام الذي لا ينبئ ظاهره عن المراد ، بل يحتمل من لم يكن راسخا في العلم فيه وجوها من المعاني ، التي لا يكون بعضها منسجما مع أهداف ومبادئ المتكلم ،
مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 8 - ص 200
نهج البلاغة : من وصيته لابن عباس : لا تخاصمهم بالقرآن فإن القرآن حمال ذو وجوه ، تقول ويقولون ، ولكن حاجهم بالسنة ، فإنهم لن يجدوا عنها محيصا . في المجمع : أي معان مختلفة . أقول : يستفاد منه عدم جواز الاحتجاج بالقرآن في غير النصوص والمحكمات التي لا تحتمل إلا وجها واحدا
مجمع البحرين - الشيخ الطريحي - ج 1 - ص 552
المحكمات جمع المحكم وهو في اللغة : المضبوط المتقن . وفي الاصطلاح - على ما ذكره بعض المحققين - : يطلق على ما اتضح معناه وظهر لكل عارف باللغة ، وعلى ما كان محفوظا من النسخ أو التخصيص ، أو منهما معا ، وعلى ما كان نظمه مستقيما خاليا عن الخلل ، وعلى ما لا يحتمل من التأويل إلا وجها واحدا . قال : ويقابله بكل من هذه المتشابه .
بناءا على ماسبق من تعريف المحكم والمتشابه أود أن أسألكم
هل كلام أئمتكم محكم أم متشابه ؟
فلو كان محكما فأنتم تتبعونهم حقا
وأما ان كان كلامهم متشابه فأنتم من الذين في قلوبهم زيغ لأنكم تتبعون المتشابه
قبل الاجابة تمعنوا في كلام أئمتكم جيدا
فقد شهدوا بأن كلامهم ذو وجوه كثيرة وفي روايات له سبعين وجها
والروايات في هذا كثيرة بوب لها علماؤكم الأبواب في كتبهم مثل :
بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - ص 348
( 9 ) باب في الأئمة انهم يتكلمون على سبعين وجها كلها المخرج ويفتون بذلك
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 182
( باب 26 ) * ( ان حديثهم عليهم السلام صعب مستصعب وأن كلامهم ذو وجوه كثيرة ) * * ( وفضل التدبر في أخبارهم عليهم السلام والتسليم لهم ) * * ( والنهى عن رد أخبارهم ) *
مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 10 - ص 252
باب أن حديثهم صعب مستصعب وأن كلامهم ذو وجوه كثيرة
معاني الأخبار - الشيخ الصدوق - ص 1
* ( الباب الذي من أجله سمينا هذا كتاب معاني الأخبار ) *
المصيبة أنهم يفتون بها كما قرر الصفار http://www.ansarsunna.com/vb/images/smilies/smile.gif
الخلاصة :
القرآن عندكم لا يمكن الاعتماد عليه لأنه حمال أوجه وذو وجوه كثيرة فهو عندكم متشابه بهذا التعريف
وهاهم أئمتكم يقررون بأن كلامهم أيضا حمال أوجه وذو وجوه كثيرة فهو من المتشابه أيضا حسب التعريف
فلم يبق لكم الا سنة الرسول عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام لتتبعوها فهي الوحيدة التي لم تصفوها بالتشابه
وهي ليست عندكم ولن تجدوها الا عندنا لأنكم استعضتم عنها بالمتشابه
فقد ورد عندكم في نهج البلاغة من قول سيدنا علي :
نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 3 - ص 136
77 - ( ومن وصية له عليه السلام لعبد الله بن العباس ) ( لما بعثه للاحتجاج على الخوارج ) لا تخاصمهم بالقرآن فإن القرآن حمال ذو وجوه تقول ويقولون ، ولكن حاججهم بالسنة فإنهم لن يجدوا عنها محيصا
طبعا نحن لا نوافقكم على أن القرآن ذو وجوه ويحتاج الى قيم
ولا نقركم بأنه متشابه لأن متشابهه يرد الى محكمه فيكون كله محكما كما قال تعالى :
" الَر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (1) " هود
فصار المرجعان الأساسيان لأهل السنة محكمين فنحن نتبع المحكم كما أمرنا ربنا عز وجل
وشهد أئمتكم على أن القرآن وكلامهم وهما المرجعان الرئيسيان لكم من المتشابه فأنتم تتبعون المتشابه
فأنطبق عليكم قوله تعالى :
" فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ "
فأي الفريقين على هدى وأيهما في ضلال مبين ؟
اللهم اهدنا و اهد بنا
:تخ:قصة شاب شيعي متشدد يحاور (http://www.4cyc.com/play-UFpKVhAKjU0):تخ:
مشايخ الرافضة والتدخين !!! "صور"
من الخمس ههههههه
http://www.fnoor.com/images/fn0623.jpg